ربما فاتنا شرف الترحيب بالشاعر أحمد القدومي لأن تاريخه صادف غيابي لاختبارات الماجستير..
لكنني كان لي شرف التعرف إليه من خلال رده على قصيدتي " خذني إليك ولاتُعشش في دمي" والذي دفعني للبحث عن مواضيعه وتعثرت خلال بحثي بهذا الرابط الذي وضعه الأستاذ هلال الفارع في رده على رثائية الشيخ أحمد ياسين ..
الرد الذي كتبه على قصيدتي جعلني أشكر القصيدة أن عرفتني بشاعر شاعر مثل أخي القُدومي..
وجعلتني أزهو بها كونها استفزت قريحته كي يكتب أربعة بياتٍ فاقت القصيدة روعةً وشاعرية..
لذا وجب علي وتحتم أن أجدد وأرفع رابط الترحيب بالشاعر الأستاذ أحمد القدومي..
وأن نعتز بشعره وحضوره بيننا..
وأن نتمنى أن لايغيب عن واتاه ..
فأهلا وسهلا بك أستاذا وأخا عزيزًا وشاعرًا يستحق التقدير..
والشُكر موصول للأستاذ هلال الفارع..
مع فائض مودتي وتقديري
المفضلات