آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: التحقيق مع الكاتب زهير كتبي

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    09/03/2009
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي التحقيق مع الكاتب زهير كتبي

    الدكتور زهير محمد جميل كتبي
    يتعرض للتحقيق
    الأستاذ الفاضل عامر العظم
    بعد اطلاعي على موضوعكم معتقلي القلم والخطابات التي كتبها الدكتور زهير كتبي
    أردت التأكد مما جاء على الموقع، وأطلعت على مقالة الدكتور زهير ماذا يريد الغامدي بمكة وما تلاها من مقالات، ووجدت إن هذه الرسائل فعلاً أرسلت، وبحثت حول الدكتور زهير وعلمت من شخصيات لها وزنها الثقافي.
    استدعى وكيل الأمارة للشئون الأمنية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدا لله الأسبوع الماضي الدكتور زهير كتبي للتحقيق معه وقد طلب منه توقيع إقرار وتعهد شديد بكل ماجاء في النصوص التي استخدمتها الأجهزة الاستخباراتية والتي تضم وقائع لكتابات صحافية وكتب سابقة للكاتب السعودي من عام 1990م وقد عوقب عليها الدكتور زهير في ذلك الوقت بالسجن من أشهرها مقالته المشهورة عام 1990 نعم للصلح مع إسرائيل والتي يتبناها الآن الملك عبدا لله بكل المعطيات التي جاءت في المقالة قبل مايقارب العشرين عام (وكتابه الستر في الإسلام وغلوا المحتسب) والذي سجن بسببه ما يقارب السنتين، وتعهد بعدم الكتابة الصحافية والكتابة لولاة الأمر مثل الملك والأمراء، وقد تضمن الإقرار شكوى أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل الذي يعتبر نفسه من المثقفين، وعلى الرغم من ذلك تأمر ضد الدكتور زهير ووشى به عند الملك عبدا لله للملك على رسائل المناصحة والإصلاح التي يرسلها الدكتور زهير له. وقد احتد الحوار بين وكيل الأمارة للشئون الأمنية وبين الدكتور زهير الذي رفض التوقيع، وطلب م وكيل الأمارة أن يرد على ولي الأمر بما جاء في الإقرار لعمد مصداقيته.ونقل عن الدكتور زهير من بعض المجالس أنه في حالة استياء من الجهاز ألاستخباراتي الذي لا يتطور ولا يقرأ فالتقرير الذي قرأ له كأنه نسخ من ملفات الاستخبارات العامة السابقة وأضيف عليه قضية الغامدي والدفاع عن مكة وقضية رسائل الإصلاح لأمير مكة . المعروف عن الدكتور زهير أنه لا يخفي عن المجتمع ما يحدث معه سواء من تحقيق، أو تكريم من ولاة الأمر وهذه من مزاياه التي أكسبته مصداقية في مجتمعه. وهو الآن يطارد ويلاحق من قبل المباحث العامة، وهناك كره واضح من الأمير خالد الفيصل للدكتور زهير كتبي، ربما لأن رسائل زهير كتبي عرت ثقافة الأمير خالد التي يفا خر بها بين الناس.

    قصورة المكي

    التعديل الأخير تم بواسطة قصورة المكي ; 10/03/2009 الساعة 03:58 PM سبب آخر: تغيير العنوان

  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    09/03/2009
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: الدكتور زهير كتبي يتعرض للتحقيق

    الأستاذ الفاضل عامر العظم
    بعد اطلاعي على موضوعكم معتقلي القلم والخطابات التي كتبها الدكتور زهير كتبي
    أردت التأكد مما جاء على الموقع، وأطلعت على مقالة الدكتور زهير ماذا يريد الغامدي بمكة وما تلاها من مقالات، ووجدت إن هذه الرسائل فعلاً أرسلت، وبحثت حول الدكتور زهير وعلمت من شخصيات لها وزنها الثقافي.
    استدعى وكيل الأمارة للشئون الأمنية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدا لله الأسبوع الماضي الدكتور زهير كتبي للتحقيق معه وقد طلب منه توقيع إقرار وتعهد شديد بكل ماجاء في النصوص التي استخدمتها الأجهزة الاستخباراتية والتي تضم وقائع لكتابات صحافية وكتب سابقة للكاتب السعودي من عام 1990م وقد عوقب عليها الدكتور زهير في ذلك الوقت بالسجن من أشهرها مقالته المشهورة عام 1990 نعم للصلح مع إسرائيل والتي يتبناها الآن الملك عبدا لله بكل المعطيات التي جاءت في المقالة قبل مايقارب العشرين عام (وكتابه الستر في الإسلام وغلوا المحتسب) والذي سجن بسببه ما يقارب السنتين، وتعهد بعدم الكتابة الصحافية والكتابة لولاة الأمر مثل الملك والأمراء، وقد تضمن الإقرار شكوى أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل الذي يعتبر نفسه من المثقفين، وعلى الرغم من ذلك تأمر ضد الدكتور زهير ووشى به عند الملك عبدا لله للملك على رسائل المناصحة والإصلاح التي يرسلها الدكتور زهير له. وقد احتد الحوار بين وكيل الأمارة للشئون الأمنية وبين الدكتور زهير الذي رفض التوقيع، وطلب م وكيل الأمارة أن يرد على ولي الأمر بما جاء في الإقرار لعمد مصداقيته.ونقل عن الدكتور زهير من بعض المجالس أنه في حالة استياء من الجهاز ألاستخباراتي الذي لا يتطور ولا يقرأ فالتقرير الذي قرأ له كأنه نسخ من ملفات الاستخبارات العامة السابقة وأضيف عليه قضية الغامدي والدفاع عن مكة وقضية رسائل الإصلاح لأمير مكة . المعروف عن الدكتور زهير أنه لا يخفي عن المجتمع ما يحدث معه سواء من تحقيق، أو تكريم من ولاة الأمر وهذه من مزاياه التي أكسبته مصداقية في مجتمعه. وهو الآن يطارد ويلاحق من قبل المباحث العامة، وهناك كره واضح من الأمير خالد الفيصل للدكتور زهير كتبي، ربما لأن رسائل زهير كتبي عرت ثقافة الأمير خالد التي يفا خر بها بين الناس.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •