المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة شيخ إدريس
نعم يا يمامة الخير ...للاسف هذا ما حدث
عجبى ..الترابى هذا يقول انه داعية اسلامى ..بالله عليكم اى هراء يخرف به هذا الرجل هذا الترابى هو من تحالف مع البشير وتسلم ارفع المناصب ثم بدا الرجل يهرف ويخرف ويأتى فى الدين ما تشيب لهولة الولدان وكان ان قاطعه عدد من علماء المسلمين لأن ما يقوله زندقة وإفك وهو من افتى فى الحجاب العجب العجاب واجاز إمامة المرأة وقال أن ليس هناك عذاب فى القبر وان عذاب القبر مجرد تخاريف وان الخمر حلال مالم تسكر أشتد به الزهايمر ليقول وبالفم المليان وبلا خجل (المحكمة الجنائية محمة عادلة لانها من قضاة وليسوا سفراء ووزراء دول
أى حقد يحمل هذا الرجل وأى منصب هذا الذى يبيح لة حتى النفاق ..اليس هو من أشعل فتيل تلك الازمة ..
يا يمامة تاريخ الترابى ملئ بالفضايح ولا أقل من ذلك تصريحاتة بالامس ..هذا المخزل ..الكل يقف فى هذه المحنة مع الوطن وهو يخزل وكأن لم يسمع السودانيون يقولون ( أنا واخويا على أبن عمى وأنا وأبن عمى على الغريب) لياتى ويقول سلموا البشير للكفار الظالمين وان المحكمة الجنائية لا علاقة لها بمجلس الامن وهى التى اصدرت القرار بأسمة وسوف تحول القرار الية ومجلس الامن هذا كل (أعضاءة قضاة وليسو سياسيون) هذا فى نظر الشيخ المخرف والذى اتى بما يسمى قوانين سبتمر التى شوه بها الشريعة الاسلامية ..وهو احق بأن يحاكم فتلك التى اتى بها لم تكن شريعة أسلامية بل كانت مجازر فقد كانوا اذا سرق الشريف تركوه واذا سرق الضعيف اقاموا علية الحد ..من اولى بتسليم نفسة زنديق أفاق مثل الترابى يمكن أن يتحالف مع الشيطان ويخون كل مبادئ الاسلام من اجل الكرسى والحكم هذا المستهتر المنبوذ من كل العالم العربى ام البشير قائد التنمية فى السودان والذى عرف ان هذا الرجل سيوردنا بتخاريفة موارد الهلاك فأراحنا من شره اليس الترابى من قطع بتصرفاتة الحمقاء علاقاتنا مع دول الجوار ولم تتحسن تلك العلاقات الا بطرده شر طردة
يا ايها الترابى المنافق الأفاق ..أذهب الى الجحيم انت وتخاريفك
أستاذي الكريم أشكر لك المرور الكريم
وأننا نأسف على رجال الدين العرب والمسلمين فبدل من أن يكونوا القوة الحقيقية التي تنشر الدين وتحاول تقويم الحكام وأولى الأمر في بلداننا فنجدها أما متملقة للحاكم مفتية بجواز كل ما يفعله حتى وإن كان القتل العمد مع سبق الأصرار والترصد ، هذا طبعاً في حال كانت متفقه معه في المصالح ، أما ادا أختلفت معه فإنه يصبح كافر من الطراز الأول ، ولا تترك تهمة أو عمل إلا ونسبته له بحق أو بدون حق ، ولكننا لا نجد كلمة تُقال في هذا المقام غير حسبنا الله في الحكام ورجال الدين معاً .
المفضلات