ومضةٌ لأجلهاد. شاكر مطلق
تَحرّكتْ عُصارةٌُ
في نهدِها البَديعْ
عُصارةُ الحياةْ ...
فأزهرَ الرّبيعُ في الرّغيفْ
وصبَّتْ النّدى
في روحهِ الضّعيفْ
فقامَ وانتشى
يمشي على الهواءْ
مُخلّفاً وراءَهُ
صديقَه الخَريفْ ...
=========
حمص - سورية E.Mail:mutlak@scs-net.org
2/7/2008
المفضلات