الأخ الحبيب الألمعي المقدام ، فارس الكلمة الأبي الضرغام ، صاحب العزمات القوي الهمام ، عليك السلام والتحية والإكرام وبعد أيها الطارق الموقدي عظيم الشأن ، لم نقصدكم في قولتنا تلك بشكل خاص وإنما هي على العموم لكل من قرأ لشيخنا الكبير أبو مسلم العرابلي ، فيجد البعض من القراء ما ذكرت من الصدود والإعتراض ، وهذا شيئ طبيعي لكل من يطرح موضوعات كتلك التي يطرحها شيخنا ، وقد تحاملت علينا واتهمتنا بأشياء لم تكن تدور في خلدنا أبداً ، ونحن لا نفزع الا للحق والحقيقة كما هو دأبكم أنتم دوماً ، غفر الله لك أخي وأسامحك وأشد على يديك ، معلناً احترامي الشديد طالبً صداقتكم واخوتكم وعزماتكم التي لا تلين / ودمت لنا والله يحفظكم
المفضلات