آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: على طريق المزيد من البحوث البيئية..

العرض المتطور

  1. #1
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up على طريق المزيد من البحوث البيئية..

    الكتاب رقم (1)
    اقتصاد حماية البيئة

    اقتصاد حماية البيئة؛ هو أحدث فروع علم الاقتصاد، وقد آثر المؤلف ان يطلق عليه هذه التسمية مفضلاً إياها على التسمية الشائعة في الفكر الاقتصادي الغربي وهو "الاقتصاد البيئي" وهذا الكتاب هو أول مؤلف شامل في هذا الفرع الجديد، إذ ينطوي على دراسة مفصلة لمعضلات تدهور البيئة وكيفية حمايتها، ودراسة متعمقة لمعضلة البيئة والتنمية في مصر مع لمحة عن قانون البيئة رقم 4 لسنة 1994، وهو بهذا العرض يعتبر أول مؤلف ينطوي على دراسة شاملة متعمقة لسائر موضوعات هذا الفرع الوليد من فروع علم الاقتصاد.
    إن "اقتصاد حماية البيئة" مؤلف للاقتصاديين جميعاً على اختلاف مدارسهم وتخصصاتهم، وهو ألزم للدارسين المبتدئين لهذا الفرع الجديد من الدراسات الاقتصادية. وباستثناء ما ورد في الكتاب من صميم النظريات الاقتصادية وتطبيقاتها – التي تهم المتخصصين – فإن هذا المؤلف إضافة هامة للمثقفين في مصر وسائر أرجاء الوطن العربي يحيطون من خلاله بأحداث مشكلات العصر وأكثرها خطورة وهي مشكلة اضمحلال البيئة التي باتت تهدد كل مكوناتها وتنعكس بأبلغ الضرر على الإنسان.
    لقد أصبحت مشكلات تدهور البيئة موضع اهتمام العلماء في شتى فروع العلم، وموضع اهتمام الاقتصاديين بصفة خاصة، كما أصبحت حماية البيئة واجباً إنسانياً عالمياً لأن تدهورها خطر محدق يهدد البشرية جمعاء، لذلك أضحت حمايتها منهاجاً سياسياً حديثاً تضطلع به أحزاب تعرف بأحزاب الخضر التي توالى انتشارها في الدول الغربية وبعض الدول النامية ومنها مصر.

    محتويات الكتاب:
    • مقدمة ، تمهيد ، اتجاهات الدراسة ، مقصد الدراسة.
    • الفصل الأول: توازن البيئة واضطرابها: (مكونات البيئة – توازن البيئة – اضطراب البيئة – حماية البيئة مشكلة اقتصادية).
    • الفصل الثاني: استنزاف الموارد الطبيعية: (مظاهر استنزاف الموارد الطبيعية – تخصيص الموارد الاقتصادية – تخصيص الموارد الطبيعية).
    • الفصل الثالث: التبعات الاقتصادية للتلوث: (ظاهرة التلوث وأخطارها – المواجهة الاقتصادية للتلوث – أساليب مواجهة التلوث).
    • الفصل الرابع: الانفجار السكاني: (أعراض الانفجار السكاني – أسباب الانفجار السكاني – مضاعفات الانفجار السكاني).
    • الفصل الخامس: نقص الغذاء (مظاهر نقص الغذاء – أسباب نقص الغذاء – تحقيق الأمن الغذائي).
    • الفصل السادس: تقييم الآثار البيئية (مدلول تقييم الآثار البيئية – عناصر تقييم الآثار البيئية – تحليل النفقة والعائد).
    • الفصل السابع: البيئة والتنمية (معضلة التنمية والبيئة – نظرية حدود النمو – نظرية التنمية المتواصلة).
    • الفصل الثامن: البيئة والتنمية في مصر (استنزاف الأراضي الزراعية والمياه العذبة – تلوث البيئة في مصر – الانفجار السكاني في مصر – نقص الغذاء في مصر).
    • نظرة في قانون البيئة ؛ الملاحق ؛ خاتمة.

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: اقتصاد حماية البيئة.
    تأليف: الدكتور/ محمد عبدالبديع.
    الناشر: دار الأمين للنشر والتوزيع – القاهرة- مصر. عنوان الناشر: جمهورية مصر العربية – القاهرة – 13 شارع البرطة الانصرية (من شارع نوبار) السيدة زينب – لاظوغلي، ص.ب: 1315 العتبة 11511.
    الطبعة: الأولى، 1423هـ-2003م.
    عدد صفحات الكتاب: 427 صفحة من القطع المتوسط.

    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري


  2. #2
    عضو المجلس الاستشاري الصورة الرمزية عبدالرؤوف عدوان
    تاريخ التسجيل
    02/02/2008
    العمر
    72
    المشاركات
    644
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: قراءة وعرض لمجموعة كُتب في العلوم البيئية

    الأخ الأستاذ محمود سلامة الهايشة المحترم، السلام عليكم:

    أشعر بالسرور إذ أكون أول من يسجل مداخلة بخصوص مشروعكم الذي يتناول قراءة وعرضاً لمجموعة كتب في العلوم البيئية. إنَه مشروع رائد يوفر المعلومة للمتخصصين في الشؤون البيئية.

    ارجو منكم أستاذنا عبدالقادر بوميدونة مدير مركز واتا للدراسات والأبحاث البيئوية نقل الموضوع لو تفضلتم إلى مراكز واتا التخصصية/مركز واتا للدراسات والأبحاث البيئوية.

    أشكركم أخي محمود على إيراد معلومات عن الكتاب الذي أضعها مرة أخرى أمام أيدي القراء. وعلى من يود الحصول على نسخة عن الكتاب في سوريا أن يتصل بمكتبة دار الرواد للنشر بدمشق - حلبوني، بناء خولي وصلاحي: (2227189 هاتف/ 2228380 مزجلة/ rowad@aloola.sy) فهي وكيل العديد من دور النشر المصرية والعربية.

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: اقتصاد حماية البيئة.
    تأليف: الدكتور/ محمد عبدالبديع.
    الناشر: دار الأمين للنشر والتوزيع – القاهرة- مصر. عنوان الناشر: جمهورية مصر العربية – القاهرة – 13 شارع البرطة الانصرية (من شارع نوبار) السيدة زينب – لاظوغلي، ص.ب: 1315 العتبة 11511.
    الطبعة: الأولى، 1423هـ-2003م عدد صفحات الكتاب: 427 صفحة من القطع المتوسط.


    أود منكم أستاذ محمود لو تفضلتم إيراد معلومات أكثر إذا أمكن عن الفصل السادس: تقييم الآثار البيئية (نسخ هذا الفصل والصاقه على هذه البوابة، فأنا أقوم بتجميع معلومات عن تقييم آثار التدهور البيئي لمحاضرة في صيف 2009 بدمشق.)

    نعم هو كتاب يشكل إضافة هامة للمثقفين البيئيين والباحثين في كل البلدان العربية عموماً ومصر العربية خصوصاً. إنَ التدهور البيئي الذي نشهده في كل البلدان العربية والإسلامية هو ويم الله من المضار التي نشهدها حالياً نتيجة لعدم تطبيق القوانين البيئية العربية أولاً. ثمَ الواقع الإقتصادي المر والمتخلف والمتدهور في أكثر البلدان العربية ثانياً. ومن الأسباب أيضاً الفساد الإداري وتفشي الرشوة التي تحول دون تنفيذ القوانين البيئية وغيرها على كل شرائح المجتمع.

    في سوريا الأن الكثير من الجمعيات البيئية الأهلية لكنَها جميعها غير فاعلة أبداً في مجال حماية البيئة فهي جمعيات توعية غير تنفيذية. لكن محبي البيئة والمتخصصين البيئيين والباحثين وأعضاء الجمعيات البيئية وطلاب الكليات والأقسام البيئية في أكثرالمدن السورية الأن في غليان أكثر من ذي قبل حيال ما تتعرض له المساحات الخضراء من انحسار نتيجة للتقطيع الجائر للأشجار ونتيجة لانحباس الأمطار والتصحر وتلوث الهواء والمياه والتربة. والشباب والشابات اليوم في سوريا أكثر وعياً وتفتحاً لما يحدث للبيئة من تدهور. ففي كل يوم تطالعنا مجموعة من الشباب والشابات بحملة توعية، والسعي لتشكيل مجموعات الخضر لحماية البيئة (أرجو من المتخصصين تتبع أصل وتاريخ أول مجموعة خضر حيث أشك بمصدرها) . إنني أستشف بأنَ أكثر المدن السورية مقدمة على موجات غضب يقودها الشباب ومن فقد غالياً بسبب مرض السرطان المتفشي في المدن الرئيسية وخاصة دمشق وحلب ودير الزور وحمص نتيجة لتلوث الهواء.

    نحن الأن في وطننا العربي أحوج إلى خطة محكمة تبتعد عن الكلام وتقترب من التطبيق في مجال البحث عن اساليب لمواجه التلوث. وأظن أنَ أفضل أسلوب حالياً هي المسيرات المسالمة الصامتة التي ترفع اللافتات المتعلقة بالتوعية البيئية، وتحفز المواطن على التضامن والتأييد والوقوف بوجه المستفيدين من التدهور البيئي.

    أما عن التوازن البيئي فلا أظن أبداً أنَ هذا التوازن سيعود إلى ما كان عليه قبل 50 عاماً في أكثر البلدان العربية. الصيد الجائر للكائنات الحية مازال قائماً في أكثر البلدان العربية. في بعض بلدان الخليج مازال الصيَاد الشَاب أو الشيخ أو الأمير أو صاحب السمو الأميري أو الملكي يتنطع حتى على بعض المواقع الإليكترونية بأنَه صاد أكبر كمية من الأرانب أو طائر الحبارى، ويضع ما صاده على واجهة السيارة فخراً وزهواً وترفعاً. يطاردون جميع أنواع الطيور والثدييات أحياناً وفي مواسم التفريخ بالصقور والبنادق الأوتوماتيكية.

    من أغرب ما عرفت وقدمته في محاضرة قبل أربع سنوات أنَ الضبع الكاسر السوري الذي يقتل بالأفخاخ ويسلخ ويقطع ويباع جملة بمبلغ 10 آلاف دولار. ثمَ يتم بيع أجزاءه ومنها الكبد والطحال والكليتين والأعضاء التناسلية الذكرية والعينان بمبالغ خيالية إلى السحرة والمشعوذين في المغرب العربي ولبنان. ويكاد هذا الضبع الكاسر السوري ينقرض حالياً. إنَ الصيد الجائر للثعالب والنموس والذئاب وغيرها بغية عرض فرائها وتصنيعها قد يأتي على كل هذه الثدييات، وعندها لايمكن بأي شكل من الأشكال إعادة التوازن البيئي إلى سابق عهده أبداً.

    إنني مع شعراء بيئيين قلَة نقدم من وقت لأخر ندوات شعرية تتناول البيئة وتدهورها وفعل الإنسان الجائر في مسألة خرق القوانين والأعراف الإنسانية والبيئية لإشباع غروره ورفد أنانيته.

    هذا بعضٌ من الشعر الذي إلقيته أكثر من مرة في منتديات شعرية:

    بئس المصير

    الأُسد تأكل صيدها
    والذئب يأكل ما يصيد،
    والضبع يأكل ما يُصاد ولا يَصيد،
    والناس تأكل بعضها
    كل يُصاد بأرضنا كل يصيد.

    والريم قد سلخ الرجال جلودها،
    والظبي والخشفان في لمح ومخمصة تغيب.

    كم من عواء كان يقطع ليلنا.
    أضحى العواء روايةً، تاريخ.

    أين الطيور غناؤها وهديلها؟
    أين العنادل دأبها التغريد؟
    أين اليمام وساحه في بيتنا؟
    أين الهداهد؟ أقبلت بلقيس!

    والنمر والجاموس والزرد المخطط
    قد غدت أسطورة، تاريخ.
    (والوَرد عند بحيرة قد أمّها
    ملأ الفرات زئيره والنيل.)

    أين الحباري؟ غادرت لا رجعة
    بئس المصير لصائد عربيد.

    وإذا دمشق ظللتك غيومها،
    كان السعود مهاجر ومقيم.
    وإذا دمشق أظلمت بسمائها،
    فهو التلوث مزمن ويزيد.
    كم من خريف لا يَرى سعد أباه
    ولا يُرى أبو سعد يطير.

    يا نسر جلِق لم تعد أبداً تُرى بسمائها،
    يا طرة والنقش فضي له توظيف.
    يا أيها النسر الدمشقي اختفى!
    هل تذكروه؟
    فوق مئذنة العروس يحوم.

    هل تذكرون فراشها وسناجباً، حجلانها والورور.
    أين البواشق؟ لا عدمت غدوها!
    لهفي عليها والصقور قليل.
    أين البوازي والشياهين التي
    أضحت تطارد والرماة كثير؟

    تباً لأجداد الفرنجة قرروا
    قتل النعام تلذذوا بشوائه وتنعموا.
    ذبحوا المها والريم لم يبقوا بها
    صحراء بادية الشآم وليف.
    وإذا دسسنا كالنعام رؤوسنا
    في الرمل كان مصيرنا التهتيك.

    والنمس فر من الزمان ولم يعد
    وتحولت بعض الأناس نموس.

    والنيص في الجولان
    كان مباهياً بسهامه،
    أضحت مرابعه
    لأبناء القرود مبيت.
    و الوشق في الجولان في أحراشها
    قتلت وأضحت دورها للغاصبين قصور.

    يا قوم هبوا دشنوا جسر الحماية بيئة
    هي أرضنا، هي زينة خلقت لنا، هي عرضنا،
    نحمي حماها، جوُها، براً وبحراً
    والنماء ربيب.

    -----------------------
    السعود: طائر الكركي حيث يعتقد أنَ قدومه يجلب السعد والأمطار
    نسر جلَق: النسر السوري، وجلَق اسم من أسماء دمشق
    آخر نعامة قتلها ضابط فرنسي صيَاد عام 1940 في بادية الشام إبان الاحتلال الفرنسي
    الطُرَة والنقش: وجهان لليرة السورية وهي عملة فضية كان لها قيمة كبيرة وكان تداولها بعد الاستقلال حتى السبعينيات من القرن الماضي وكان مرسوم عليها النسر السوري (الطرة) الذي أوشك على الانقراض
    مئذنة العروس: هي أهم مئذنة في الجامع الأموي حيث يعتقد الدمشقيون أنَ المسيح عليه السلام سيهبط من السماء عليها قبل يوم القيامة.
    -------------------------------------------

    عبدالرؤوف عدوان
    دمشق- بلاد العرب أوطاني


  3. #3
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: قراءة وعرض لمجموعة كُتب في العلوم البيئية

    الكتاب رقم (2)
    الاقتصاد والبيئة

    الاقتصاد يتحدد بالتنمية، والتنمية تتحدد بالنمو والتطوير التقني، وهذا راجع إلى بيئة المجتمعات، وبيئة أي مجتمع تتحدد بمدى قابليتها للتطوير داخليا وخارجيا، ومدي تأثرها وتأثيرها بالتقدم. وعلى ضوء ذلك فإن تنمية المجتمع ترجع أولاً وأخيراً إلى البيئة التي يعيش بداخلها. إن إنسان هذا القرن في أزمة مع البيئة التي يعيش ويمارس نشاطه الاجتماعي والثقافي فيها- ويستفيد بمواردها وثرواتها المتجددة لتحقيق رضائه وتقدمه ورفع مستوى رفاهيته. (صفحة 17)
    يتناول هذا الكتاب في بابه الأول لمحة تاريخية للفكر العلمي والبيئة، الفصل الأول يبين خصائص الفكر العلمي والبيئة [خصائص الفكر العلمي الكلاسيكي والبيئة – خصائص الفكر العلمي الحديث والبيئة]، ثم يستعرض في الفصل الثاني مفهوم ومداخل البعد البيئي في اقتصاديات المشروعات [مداخل البعد البيئي – الحقوق البيئية للإنسان]، ويليه الفصل الثالث الذي يتعرض فيه للتوازن البيئي وأثر اتزان البيئة على مستقبل الجنس البشري [التوازن البيئي – اختلال التوازن البيئي – أثر اتزان البيئة على مستقبل الجنس البشري]. كما يتعرض الباب الثاني للتعريف بالبيئة، وأزمة الإنسان مع البيئة ومفهوم البيئة من وجهة نظر مختلف العلماء [عند التربويين – عند العلميين – عند الإداريين – من المنظور الاقتصادي].
    ويشمل الباب الثالث: مصادر التلوث البيئي وأنواع التلوث من القمامة ثم يتعرض إلى مكونات البيئة والتلوث ووسائل التحكم في الباب الرابع [تلوث الهواء – تلوث الماء – تلوث التربة].
    ويتعرض الباب الخامس إلى بعض التشريعات التي صدرت في الدول المتقدمة وفي مصر لحماية البيئة من التلوث من النفايات. النفايات وبيان الآثار الضارة التي يمكن أن تنتج عنها. القوانين الأجنبية والقانون المصري وإدارة تداول النفايات. تحليل مقارن لعناصر الحماية القانونية من النفايات في ضوء التشريعات المصرية والأجنبية.
    وفي الباب السادس اشتمل على الجوانب الاقتصادية لمشكلة التلوث، والآثار الاقتصادية الإيجابية والسلبية لمكافحة تلوث البيئة، أما الباب السابع فيتعرض للأضرار التي تهدر صحة الإنسان والحيوان والنبات. ويعرض الباب الثامن مشكلة التلوث من القمامة وبعض الاتجاهات والأساليب العلمية لحلها [دور الدول في عملية المعالجة: (1-الأسباب الجغرافية والطبيعية، 2-الأسباب الاقتصادية، 3-أسباب علمية وفنية، 4-أسباب تتعلق بحماية بيئة المناطق غير الخاضعة لسيادة الدول، 5-الأسباب التي تتعلق بالثروات الطبيعية المشتركة لدولتين أو أكثر) – بعض الاتجاهات الحديثة للمعالجة: (1- مانعات التغذية، 2-أسلوب المعالجة الذي يطلق عليه add on، 3-أسلوب المعالجة الذي يطلق عليه build in solution، 4-التعقيم بالإشعاع أو الكيماويات "المكافحة الذاتية"، 5-استخدام الجاذبات الجنسية "المكافحة السلوكية"، 6-استخدام منظمات النمو في الحشرات، 7-امتثال مسببي التلوث عن القذف بمخلفاتهم في البيئة أو يقومون بتعقيم أو معالجة تلك المخلفات قبل التخلص منها، 8- المعالجة البيولوجية للمياه، 9- المطالبة بتشريع يحفظ حقوق ضحايا التلوث والحفاظ على بيئة نظيفة، 10- التدخل الحكومي)]. واختتم الكتاب في الباب التاسع بهيكل تنظيمي مقترح لحل مشكلة التلوث من القمامة دون تحميل الأعباء على الدول أو جهاز شئون البيئة.

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: الاقتصاد والبيئة.. مدخل بيئي.
    تأليف: الدكتور/ محمد على سيد امبابي.
    الناشر: المكتبة الأكاديمية – القاهرة – مصر.
    الطبعة: الأولى، 1998م.
    عدد صفحات الكتاب: 206 صفحة من القطع المتوسط.

    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري


  4. #4
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: قراءة وعرض لمجموعة كُتب في العلوم البيئية

    الأخ الفاضل والكاتب الموقر / عبدالرؤوف عدوان المحترم؛
    كل عام وأنتم بألف خير .. أشكركم جزيل الشكر على المداخلة والمشاركة في تلك الزاوية المتواضعة.. وإن شاء الله تعالى سوف أحاول أن أضع وأنشر كل ما يمكنني عن كتب العلوم البيئية في تلك الزاوية إن كان في العمر بقية..
    فأهلا وسهلا بكم أخا وأستاذنا لنا نتعلم ونستفيد من توجهاتكم الكريمة لنا
    تقبل خالص التحية والتقدير والاحترام؛
    أخوكم
    محمود سلامة الهايشة


  5. #5
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: قراءة وعرض لمجموعة كُتب في العلوم البيئية

    الكتاب رقم (3)
    التلوث البيئي ومخاطر الطاقة


    • لقد أنعم الله على الإنسان – منذ بدء الخليقة – بمصدرين عظيمين من مصادر الطاقة – التي لا تنضب – ليستعين بهما مباشرة في قضاء حاجاته الأساسية، وهما: الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح.
    • اكتشف الإنسان للنار أسهم في ظهور أول الحضارات على وجه الأرض.
    • استطع الإنسان من تحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة حركية تستعمل في دفع الآلات التي ابتكرها.
    • أول مظاهر الثورة الصناعية التي بدأت باستخدام طاقة البخار: اكتشف الإنسان الفحم واستخدامه كوقود، إلى أن توصل إلى اختراع الآلة البخارية، فاستخدام الفحم كوقود للحصول على الطاقة البخارية (طاقة البخار) التي استعملها لتحريك أول سيارة عرفها الإنسان في القرن التاسع عشر.
    • وصل الأمر حاليا إلى استخدام الطاقة الكهربائية، والطاقة النووية (أقوى وأخطر أنواع الطاقات التي عرفتها البشرية عبر تاريخها الطويل).
    • أسرف الإنسان في استخدام كل مصادر الوقود المتاحة والممكنة... مما عجل بنفاد ونضوب هذه المصادر.
    • دفع الإنسان إلى البحث عن مصادر جديدة ودائمة للطاقة... كي تفي باحتياجاته المتزايدة منها لتحقيق راحته ورفاهيته.
    • حرب أكتوبر 1973م بين العرب وإسرائيل: في أعقاب تلك الحرب استشعر العالم أهمية البحث عن مصادر جديدة للطاقة بسبب استخدام العرب النفط كسلاح لأول مرة في تاريخ البشرية.
    • يصاحب عملية احتراق كميات الوقود الرهيبة لانبعاث العديد من الملوثات الصلبة والغازية التي تتصاعد على الهواء الجوي على هيئة أدخنة فتسبب تلوث الهواء، كما أنها تلوث جميع موارد البيئة وعناصرها، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. وعليه فتصل تلك الملوثات لجسم الإنسان وأجهزته المختلفة من خلال الهواء الذي يتنفسه أو من خلال المياه التي يشربها أو من خلال الغذاء الذي يتناوله، فتصيبه بالعديد من الأمراض، وتسبب له الكثير من المشاكل والأضرار الصحية التي قد تودي بحياته.
    • هذا الكتاب يلقي الضوء على الطاقة ومصادرها وأهميتها، وكذلك على الملوثات المنبعثة عند احتراق الوقود، والتي تسبب تلوث البيئة، مما ينعكس آثاره الضارة والخطيرة على الإنسان وصحته وحياته. وعليه نستطيع معرفة مصادر الخطر والضرر فنتجنبها. بل ونشارك في الخطوات التي تتخذها الحكومات للحد من ذلك التلوث الناتج عن احتراق الوقود، واستخدام الطاقة بكافة صورها وأشكالها.
    • والكتاب مقسم إلى خمسة أقسام، فالقسم الأول يتناول "الطاقة، ومصادرها، ومخاطرها" والذي ينقسم إلى أربع فصول [الفصل الأول: الطاقة، الفصل الثاني: مصادر الطاقة التقليدية: (الفحم – البترول - الغاز الطبيعي)، الفصل الثالث: مخاطر مصادر الطاقة التقليدية.. التأثيرات البيئية لمصادر الطاقة التقليدية، الفصل الرابع: مصادر الطاقة المتجددة: (الشمس والطاقة الشمسية – الرياح وطاقة الرياح – المياه والطاقة المائية)].

    • الطاقة: ".. ومع التقدم العلمي والتقني، اتصلت فكرة الطاقة بجميع نواحي العلوم الطبيعية. فالكهربية، والمغناطيسية، والصوت، والضوء، وسائر الأشعة غير المرئية – جميعها- أصبح ينظر إليها على أنها مصادر ومظاهر مختلفة للطاقة. وفي ضوء ذلك، يمكن أن نقول: "إنه لا شيء في الوجود الطبيعي إلا للمادة والطاقة". ولذلك يقال: إن المادة لا تفنى، وكذلك أيضا: الطاقة لا تفني، ولكن يمكن أن تتحول من شكل إلى شكل آخر. وبتعبير أوضح يمكن القول بأن طاقة الكون الذي نعيش فيه ثابتة" [المؤلف، ص23].
    • مصادر الطاقة التقليدية: "تعرف مصادر الطاقة التقليدية بأنها تلك المصادر التي تنضب نتيجة الاستخدام، أي أنها تستهلك وتتلاشي نتيجة استخدامها. ويطلق عليها البعض اسم "مصادر الطاقة غير المتجددة" فهي مصادر محدودة العمر، مثل: الفحم، والبترول، والغاز الطبيعي. وهذه الأنواع الثلاثة تحديدا تعرف بـ "الوقود الأحفوري". وترجع أهمية هذه المصادر إلى أن ما تختزنه من طاقة كيميائية يكون من السهل إطلاقها كطاقة حرارية عند احتراقها في وجود الأكسجين" [المؤلف، ص43].
    • مخاطر مصادر الطاقة التقليدية: ".. مصادر الطاقة التقليدية، مثل: الفحم والبترول والغاز الطبيعي تقع في مناطق بعيدة عن أماكن استهلاكها. ويصاحب عمليات الاستخراج والنقل تلويث للبيئة المحيطة، كما ينتج عن استهلاكها انبعاث كميات كبيرة من الملوثات إلى البيئة بوجه عام. وتتفاوت المخاطر والأضرار الصحية والبيئية الناتجة عنها باختلاف المصدر، وباختلاف طرق الاستخراج، والأعراض التي تستخدم فيها" [المؤلف، ص63].
    • مصادر الطاقة المتجددة: "وهي تلك المصادر التي يمكن أن تتجدد باستمرار في البيئة، ومن أمثلتها: الهواء، والمياه، والرياح. ومن الأخطاء الشائعة ذكر الشمس كأحد الموارد المتجددة للطاقة. والصواب هو أن الشمس هي المورد الدائم الوحيد للطاقة في الكون، فهي موجودة منذ أن خلق الله – سبحانه وتعالى – الكون، وهي باقية إلى ما شاء الله. وهي المصدر الرئيسي لمعظم الطاقات على سطح الأرض" [المؤلف، ص75].
    • بينما يتناول القسم الثاني إلى "الطاقة.. والتلوث الناشئ عن وسائل النقل والمواصلات" حيث جَزء المؤلف هذا القسم إلى فصلين هما: الفصل الخامس: الطاقة.. وقطاع النقل والمواصلات (النقل البري – النقل المائي – النقل الجوي)، والفصل السادس: التلوث الناشئ عن احتراق الوقود في وسائل النقل والمواصلات.. الملوثات الناجمة عن احتراق الوقود (مركبات الرصاص – أول أكسيد الكربون – أكاسيد النيتروجين - الهيدروكربونات).
    • الطاقة.. وقطاع النقل والمواصلات: "لقد أصبح العالم – على الرغم من اتساعه- يبدو وكأنه مدينة صغيرة، يسهل التنقل بين جنباته في ساعات معدودة، من خلال وسائل المواصلات المريحة والسريعة، مثل: الطائرات والسيارات والقطارات، وغيرها. كما يسهل الاتصال بين أفراده ومجموعاته من خلال وسائل الاتصال الحديثة، مثل: التليفون والفاكس والإنترنت وغيرها" [المؤلف، ص97].
    • التلوث الناشئ عن احتراق الوقود في وسائل النقل والمواصلات: "تتوصل كل يوم الأبحاث الطبية والبيولوجية إلى حقائق ومفاهيم جديدة عن أثر وتأثير الملوثات المختلفة الناتجة عن احتراق الوقود في محركات السيارات، وذلك على صحة الإنسان وأجهزة جسمه المختلفة. وسوف نعطي صورة مختصرة لبعض هذه الملوثات وتأثيراتها السلبية على الإنسان والكائنات الحية" [المؤلف، ص109].
    • وإذا انتقلنا إلى القسم الثالث والمعنون "الطاقة.. والتلوث الناشئ عن الصناعة" والمقسم كذلك إلى فصلين هما: (الفصل السابع: الطاقة.. وقطاع الصناعة والإنتاج، والفصل الثامن: التلوث الناشئ عن الصناعة).
    • الطاقة.. وقطاع الصناعة والإنتاج: "ولقد أدركت الكثير من دول العالم الآن، أن وسيلتها في اللحاق بركب التقدم والنهضة الاقتصادية العملاقة التي يشهدها العالم حالياً، هي التصنيع والاتجاه إلى التكنولوجيا الحديثة. وتعرف الصناعة بأنها: عملية تحويل المادة الخام من صورتها الأصلية إلى صورة جديدة على هيئة منتجات نحتاج إليها في حياتنا اليومية" [المؤلف، ص129].
    • التلوث الناشئ عن الصناعة: "وتولد الصناعة مجموعة من المواد الملوثة، تتوقف كمياتها على الأساليب المستخدمة والآلات المستخدمة. وهي تنتج على المستوى العالمي حوالي خمسي المواد الملوثة الشائعة والمعروفة. ومن أهم المصادر المنتجة لتلك المواد الملوثة: مصانع الكيماويات العضوية وغير العضوية، ومصانع الحديد والصلب، ومصافي البترول، ومصانع الورق، ومصانع الأسمنت" [المؤلف، ص137].
    • يتعرض القسم الرابع من الكتاب إلى موضوع في غاية الأهمية إلا وهو "الطاقة النظيفة.. وتكنولوجيا تخزينها" والذي ينقسم إلى الفصل التاسع: مصادر الطاقة النظيفة [الرياح (طاقة الرياح) – المياه (الطاقة المائية) – الشمس (الطاقة الشمسية) – الذرة (الطاقة النووية)]؛ والفصل العاشر: تكنولوجيا تخزين الطاقة.. أزمة الطاقة وكيفية حلها، وسائل تخزين الطاقة (الوسائل ذات الاستخدام المحدود – وسائل التخزين شائعة التطبيق).
    • مصادر الطاقة النظيفة: "ومع زيادة حدة أزمة الطاقة العالمية، عاد التفكير لبناء سفن شراعية من الحديد والصلب، على أن تستخدم محركات كهربية صغيرة لضبط القلوع ونشرها وطيها. ويمكن الاعتماد على زوارق مخصصة في المواني لقطر هذه السفن عند الوصول وعند الرحيل" [المؤلف، ص153].
    • "لقد كانت حرب أكتوبر في عام 1973م واستخدام العرب البترول كسلاح لأول مرة – في التاريخ – إحدى العلامات البارزة التي نبهت المجتمع الدولي على أزمة الطاقة التي برزت بشكل واضح في ذلك الوقت. مما دفع إلى القيام بالعديد من الأبحاث والدراسات بهدف التقليل من الاعتماد على البترول في توليد الطاقة، والبحث عن مصادر جديدة بديلة" [المؤلف، ص179].
    • ويختتم المؤلف الكريم كتابه بالقسم الخامس: "محاور المواجهة" والذي يضم الفصل الحادي عشر: مواجهة التلوث الناشئ عن استخدامات الطاقة... محاور مواجهة التلوث الناشئ عن استخدام الطاقة.
    • "اتضح أن المصادر المختلفة للطاقة لها تأثير على البيئة، وهو بلا شك تأثير سلبي، ولكن هذا التأثير السلبي (الملوثات) يعتمد أساساً على نوع الطاقة المستخدمة، وكيفية استخدامها. ولقد نجح الإنسان مؤخراً في حصر وتصنيف المخاطر الناتجة عن استخدامات الطاقة بداية من مراحل استخراجها وحتى استخداماتها المختلفة. ومن هنا تتضح أهمية وضع التصور العلمي الفاعل والفعال لمواجهة تلك المخاطر والملوثات الناتجة عن استخدام الطاقة" [المؤلف، ص193].

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: التلوث البيئي.. ومخاطر الطاقة.
    تأليف: دكتور/ حسن أحمد شحاتة (أستاذ الكيمياء الفيزيائية – كلية العلوم – جامعة الأزهر).
    الناشر: مكتبة الدار العربية للكتاب – القاهرة – مصر.؛ عنوان الناشر: شارع عبدالله العربي – الحي السابع – مدينة نصر – ص.ب 7584 – القاهرة؛ تليفون الناشر: 2639851 – 2705799.
    الطبعة: الثانية، مارس 2003م.
    عدد صفحات الكتاب: 203 صفحة من القطع المتوسط.

    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري


  6. #6
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: على طريق المزيد من البحوث البيئية..

    الكتاب رقم (4)
    الجهاز العصبي وعلاقته بالغذاء والتلوث البيئي



    هذا الكتاب؛ من المعروف أن علم الفسيولوجي هو أحد العلوم البيولوجية المهمة، والتي تتعلق بدراسة الخصائص الوظيفية للكائن الحي. وقد اتبع هذا الكتاب الأسلوب العلمي الذي يعتمد على محاولة ارتباط الخصائص الفسيولوجية مع المواد الغذائية التي يتناولها الفرد.
    وهذا الكتاب لن يتطرق إلى تصنيف علم الفسيولوجي من فسيولوجي عام ، أو فسيولوجيا الحيوان، والفسيولوجي المقارن ، أو فسيولوجيا الأمراض، ولكنه سوف يعطي بعض المؤشرات الخاصة لما هو معروف باسم electrophysiology، والذي يرتبط بالخلايا العصبية ودور المواد الغذائية وتركيبها على هذه الخصائص.
    ويتكون الكتاب من سبعة فصول، يتناول الأول منها: الجهاز العصبي أما الفصل الثاني فيتناول: التغذية والهضم والطاقة ويتناول الفصل الثالث: المواصلات العصبية. أما الفصول من الرابع وحتى السابع فتتناول الفيتامينات، الأملاح المعدنية، مضافات الطعام، والتلوث البيئي وعلاقة كل منها بالجهاز العصبي.
    وتعتبر الطبعة الحالية من الكتاب محاولة هادفة لإلقاء الضوء على هذا الاتجاه، والتي سوف يتبعها سلسلة من الكتب تعتمد على الأثر الواضح والأكيد للمواد الغذائية وعلاقتها بجميع النواحي الفسيولوجية للإنسان.

    محتويات الكتاب:
    مصادر المعلومات لإعداد هذا الكتاب: أولا: المراجع العلمية: أ- Textbooks ، ب- Reference books (1- كتب مؤتمرات، 2- جامع موضوعي Monograph، 3- الكتاب السنوي Year book، 4- المصنف Symposium). ثانياً: دائرة المعارف Encyclopedia. ثالثاً: بنوك المعلومات Information Banks، رابعاً: براءة الاختراعات، خامساً: الدوريات العلمية Periodicals (1- بحث Paper، 2- المقالة Article، 3- مقالة مراجعة Revision، 4- ملحوظة أو خطاب للمحرر Note, letter to editor). سادساً: سلسلة الكتب المتقدمة Advanced books، سابعاً: النشرات Bulletins، ثامناً: المختصرات Abstracts، تاسعاً: الفهرس Index. عاشراً: C.D. Rom.
    الفصل الأول: الجهاز العصبي: تركيب الجهاز العصبي Structure of Nervous System – تقسيم الجهاز العصبي [1- الجهاز العصبي المركزي Central nervous system، 2- الجهاز العصبي الطرفي Peripheral system] – السيال العصبي أو الومضة العصبية Nerve impulse.
    الفصل الثاني: التغذية والهضم والطاقة: مفهوم التغذية Nutrition – البروتينات Proteins – قياس كفاءة البروتين Measuring Protein Quality – الاتزان النيتروجيني Nitrogen balance – الكربوهيدرات Carbohydrates – الدهون Lipids – الهضم Digestion [1- الهضم في الفم ، 2- الهضم في المعدة ، 3- الهضم في الأمعاء: أ- الأثنى عشر، ب- الهضم في الأمعاء الدقيقة، 4-التغيرات التي تحدث في الأمعاء الغليظة] – الامتصاص Absorption: [1- امتصاص البروتين، 2- امتصاص المواد الكربوهيدرات، 3- امتصاص الدهون، 4- امتصاص الماء والأملاح المعدنية (أ- امتصاص الماء؛ ب- امتصاص الأملاح المعدنية: الكلور – البوتاسيوم – الكالسيوم - الحديد)، 5- امتصاص الفيتامينات] – بعض الظواهر المتعلقة بالجهاز الهضمي (الجوع – العطش) – وظائف الكبد – الأيض الغذائي والطاقة – دورة كربس – أيض البروتين – أيض الدهون – الطاقة وإنقباض العضلات – الأيض وتكوين الطاقة – الماء – امتصاص الماء وتكوين البول.
    الفصل الثالث: المواصلات العصبية: الأحماض الأمينية – الأستيل كولين – الكاتيكول أمين – السيروتونين.
    الفصل الرابع: الفيتامينات والجهاز العصبي: أنواع الفيتامينات – الأضرار الناتجة عن زيادة الفيتامينات – الخواص العامة للفيتامينات.
    الفصل الخامس: الأملاح المعدنية والجهاز العصبي.
    الفصل السادس: مضافات الطعام والجهاز العصبي: مضافات الطعام – تقسيم المواد المضافة.
    الفصل السابع: التلوث البيئي والجهاز العصبي: تلوث الهواء – تلوث الماء – البيئة والطاقة الذرية – البيئة والمبيدات الحشرية.
    شرح المصطلحات ، المراجع.

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: الجهاز العصبي وعلاقته بالغذاء والتلوث البيئي.
    تأليف: أ.د. محمد أمين عبدالله ، د. منى عبدالرحمن علي.
    الناشر: المكتبة الأكاديمية - القاهرة.
    الطبعة: الأولى، 1999م.
    عدد صفحات الكتاب: 203 صفحة من القطع المتوسط.
    عنوان الناشر: 121 ش التحرير – الدقي – الجيزة – جمهورية مصر العربية.
    وظائف المؤلفان العلمية والأكاديمية: الأستاذ الدكتور/ محمد أمين عبدالله [عميد كلية التربية النوعية بالقاهرة سابقاً وأستاذ علوم الأغذية – كلية الزراعة - جامعة عين شمس - مصر]، الدكتورة/ منى عبدالرحمن علي عثمان [مدرس فسيولوجيا الجهاز العصبي – كلية العلوم – جامعة حلوان - مصر].

    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري


  7. #7
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: على طريق المزيد من البحوث البيئية..

    الكتاب رقم (5)
    الملوثات البيئية والسموم


    هذا الكتاب؛ تدخل جزيئات السموم والملوثات البيئية للأنظمة البيئية الفسيولوجية المختلفة بالجسم من خلال عدة مسارات، حيث يعد مسار الفم فالجهاز الهضمي من أكثرها أهمية، حتى جزئيات السموم وملوثات الهواء الجوي المستنشق، والتي استبعدت عن مسارها غالبا ما تجد طريقها للجهاز الهضمي.
    ويتناول هذا الكتاب آليات نفاذ وامتصاص، وديناميكية السموم والملوثات البيئية المؤثرة معديا خلال مناطق الجهاز الهضمي المختلفة خاصة الكبد والعوامل المؤثرة عليها، والمؤدية لزيادة سميتها أو إزالة متبقياتها من الجسم.
    كما يتناول نبذة عن طبيعة تركيبها، وديناميكية تأثيرها وتمثليها خلال الجهاز الهضمي خاصة الكبد والعوامل الفسيولوجية المؤثرة في تمثيلها، وكيفية قياس السمية الحادة والشبه مزمنة، والمزمنة لها.
    ويعد هذا الكتاب أول إصدار في هذا المجال باللغة العربية، ويهم الكثير من الدارسين والباحثين في مجال كيمياء السموم والملوثات البيئية وديناميكيات تأثيراتها المختلفة على هذا الجهاز، خاصة في مجال الدراسات الكيميائية والصيدلانية والحيوية والبيئية.

    محتويات الكتاب:
    مقدمة الكتاب للمؤلف.
    الباب الأول: نفاذية وامتصاص الملوثات البيئية خلال مناطق الجهاز الهضمي:
    • 1- الفم والتجويف الفمي؛ 2- البلعوم؛ 3- المريء؛ 4- المعدة؛ 5- الأمعاء (5-1- الأثنى عشر، 5-2- الأمعاء الرفيعة، 5-3- الأمعاء الغليظة)؛ 6- البنكرياس (السموم والملوثات البيئية والبنكرياس، الالتهاب البنكرياسي المزمن).
    • من الضروري دراسة مورفولوجية القناة المعد معوية لتفهم التأثيرات المختلفة للمواد الغريبة بجانب التحولات الحيوية ومعرفة كيف تعمل وتنمو الأعضاء المختلفة ثم كيف تنمو وتتميز وتتزايد (Differentiate & Proliferate) ثم كيف تتكيف وتستعيد نشاطها مرة أخرى عقب التعرض للمواد الغريبة كالسموم والملوثات البيئية.
    الباب الثاني: الامتصاص:
    الفصل الأول: آليات الامتصاص للملوثات البيئية والسموم:
    • الامتصاص بالانتشار السلبي؛ الامتصاص بالانتقال النشط؛ الامتصاص بكلتا الآلتين معا؛ آلية امتصاص (انتقال) الأحماض الدهنية؛ آلية امتصاص الفيتامينات؛ آلية امتصاص الماء والسموم الذاتية فيه.
    • تتم عملية الامتصاص للمواد الغذائية التي تم هضمها من تجويف مناطق القناة المعد معوية بعدد من آليات النقل والتي تتفاوت باختلاف طبيعة التركيب البنائي والكيميائي للمكونات المراد نقلها وتركيز هذه المواد على جانبي الغشاء المنتقلة عبرة وكمية الطاقة اللازمة لذلك من قبل خلايا النسيج الناقل. (ص54)

    الفصل الثاني: العوامل المؤدية لزيادة السمية الفمية لبعض السموم والملوثات البيئية:
    • تتناسب درجة السمية لجزئيات ملوث بيئي أو مركب سام تناسبا طرديا مع معدل ذوبان هذه الجزئيات وفي نفس الوقت يتناسب معدل الذوبان تناسبا طرديا مع معدل الامتصاص (Absorption rate) فكلما زاد معدل الذوبان زاد معدل الامتصاص فجزئيات المركب غير الذائبة ينعدم امتصاصها فجزيئاته تكون محدودة التماس مع طبقة المخاط بالقناة المعد معوية. (ص68)
    • العوامل المؤثرة على الامتصاص بالقناة المعد معوية: تتضافر بعض العوامل والتي من شأنها أن تزيد من السعة الامتصاصية خلال القناة المعد معوية ومن هنا تزداد درجة السمية ومن أمثلة هذه العوامل ما يلي: 1- مكان الامتصاص (Site depended)؛ 2- الحموضة (Acidity)؛ 3- السطح المخاطي (Mucosal)؛ 4- درجة مليء المعدة (Gastric emptying)؛ 5- حركة القناة المعد معوية.
    الفصل الثالث: المواد الغريبة (كالملوثات البيئية والسموم) والدورة البابية:
    • الدورة البابية والسموم والملوثات البيئية: 1- انتقاله من الدم للصفراء؛ 2- مرورها من الصفراء للأمعاء؛ 3- النقل بالدم.
    • المواد التي تدخل الدورة البابية: 1- مواد داخلية المنشأ؛ 2- عقاقير وإضافات الأغذية؛ 3- المبيدات.
    • نواتج (توابع) الدورة البابية الكبدية.
    • دور القناة المعد معوية في استبعاد المواد السامة: إخراج الفضلات البرازية للمواد الغريبة.
    الفصل الرابع: العوامل المؤثرة على إخراج فضلات المواد الغريبة كالملوثات البيئية والسموم في الصفراء:
    • أولاً: عوامل داخلية Intrinsic factors: نوع النقل – تدرج التركيز – اجتياز أو عبور المكونات المعوية – كمية وتركيب الفضلات – الكائنات الحية الدقيقة بالأمعاء (فلورا) – العمر.
    • ثانياً: عوامل خارجية Extrinsic factors: طريقة التعاطي – الذوبان الليبيدي/الماء – الكتلة الجزيئية – العقاقير والعلاج – العقاقير والعلاج – البيئة الغذائية.
    الفصل الخامس: التحول والتوزيع:
    • التحول الحيوي (التمثيل) في مخاطية الأمعاء.
    • المحلية والتوزيع.
    • التداخل بين الملوثات البيئية والسموم والكائنات الحية.
    • الدقيقة بالقناة المعد معوية.
    • الكائنات الحية الدقيقة بالقناة المعد معوية.
    • تمثيل الملوثات البيئية والسموم بالكائنات الحية الدقيقة بالقناة المعد معوية.
    • العوامل المؤثرة على الكائنات الحية الدقيقة بالقناة المعد معوية.
    • البيئة الغذائية والكائنات الحية الدقيقة والتسرطن.
    الباب الثالث: الملوثات والسموم المؤثرة معديا (السموم المعدية):
    الفصل الأول: السموم الزرنيخية:
    • السموم الزرنيخية ثلاثية التكافؤ – السموم الزرنيخية خماسية التكافؤ – أعرض السمية في الثدييات والإنسان (أعراض السمية الحادة، أعراض السمية الحادة المزمنة) – الأعراض الهستولوجية – طريقة فعلها السام.
    • استخدمت كثير من المركبات الزرنيخية غير العضوية في عمليات المكافحة ولفترة طويلة من الزمن مثل هيدريت الزرنيخ (غاز الأرسين) و زرنيخات الرصاص، والذي انتشر استخدامه وبنطاق واسع وحتى الستينات كسموم تؤثر على الآفات تأثيرا معديا بروتوبلازميا حيث ترسب البروتين كما أنها تتحد مع مجاميع السلفهيدريل بالأنزيمات وتثبيطها. (ص103)
    الفصل الثاني: السموم الفلورونية:
    • استخدمت كثيرا من المركبات الفلور في مختلف الأنشطة كذلك الفلور أستيات وبعض المشتقات الأميدية (Amidic derivatives) والفلور إيثانول والفلور أسيتاميد (Fluoroacetaimide). وتظهر الفلوريدات مدى متفاوت واسع من أعراض التسمم والتي تعتمد على كون السمية حادة أو مزمنة (قيئ – إسهال – فقد الشهية Anorexia - وألم بالجسم)، كما تختلف درجة سميتها باختلاف المركب ونوعية الكائن. كما تظهر الأعراض التشريحية في صورة التهاب وانتفاخ وتزيف (hemorrhage) وتنكرز بأنسجة القناة المعد معوية حيث تعد أنسجة المعدة حساسة جدا له. (ص115)
    • الفوريدات، الفلور أسيتات، الفلور أسيتاميدات، الأعراض الناتجة عن الجرعات المميتة للفلورأسيتات.
    الفصل الثالث: مركبات النيترو أمينات والأمينات الآروماتية (الميثيموجلوبينميا – التسرطن الخفيف).
    الفصل الرابع: الهيدروكربونات الآروماتية عديدة الحلقات.
    الفصل الخامس: سموم متنوعة (البيفينولات عديدة الكلور - التوكسينات عقاقير دوائية – إضافات الأغذية – مواد آكلة – مواد منظفة – مثبطات أنزيم الكولين استيريز – معادن – مواد أخرى).
    الباب الرابع: ديناميكية السموم والملوثات البيئية خلال الكبد واستجابته لها:
    • عرفت إصابة الكبد بالسموم منذ عام 1890 واهتموا بآليات الترسيب الكبدي للسموم عقب التعرض لها (كالفوسفور الأصفر) والخمول الكبدي (بالتعرض للزرنيخ ورابع كلوريد الكربون والكلوروفورم).
    • 1- الأسلوب التشريحي لفص الكبد (الوحدة الوظيفية)؛ 2- الدورة الكبدية؛ 3- العلاقة بين التركيب الكبدي والدورة الدموية الدقيقة؛ 4- تخليق الصفراء وإفرازها كأحدي وظائف الكبد؛ 5- تخليق البيلوربين كإحدى الوظائف الكبدية؛ 6- الوظيفة الأيضية للكبد (مطبعة الازالة).
    الباب الخامس: تقسيم السموم والملوثات البيئية تبعا لمكان إصابتها للكبد:
    الفصل الأول: كيماويات تسبب تغيرات في الخلايا الكبدية:
    • موت خلايا الكبد: تلف الميتوكوندريا – تلف الليسوسوم – تثبيط تخليق البروميد – الارتباط مع الجزيئات الكبدية.
    • تراكم الدهون: تخليق وإفراز الجليسريدات الثلاثية – اضطراب الوظيفة الكبدية [زيادة تخليق الأحماض الدهنية، خفض أكسدة الأحماض الدهنية، نقص إنتاج الليبوبروتينات، التداخل مع الأكسدة الميتوكوندرية للأحماض الدهنية، تثبيط تخليق البروتين، التداخل مع الميقونين والكوبلين، اتحاد عدة عوامل، التداخل مع تخليق البروتين].
    الفصل الثاني: كيماويات تسبب احتباس (ركود) الصفراء بين المرارة والكبد.
    الفصل الثالث: الكيماويات المسببة لالتهاب وتليف وموت الخلايا الكبدية.
    الفصل الرابع: ملوثات بيئية وسموم تثبط تخليق البروتين.
    الفصل الخامس: ملوثات بيئية وسموم وكيماويات تسبب سرطان الكبد.
    الباب السادس: دور الجلوتاثيون في تمثيل السموم والملوثات البيئية ووقاية الكبد منها.
    الباب السابع: العوامل الفسيولوجية المؤثرة في تمثيل الملوثات البيئية والسموم: العمر والتطور – اختلاف الجنس – الحمل – الحالة الغذائية – المرض – الهرمونات [هرمون الغدة الدرقية (الثيرويد)، هرمون الأدرينالين، الأنسولين].
    الباب الثامن: التحول البيولوجي (التمثيل) للسموم والملوثات البيئية بالجهاز الهضمي:
    الفصل الأول: التفاعلات الأولية (تفاعلات التمثيل من النوع الأول):
    1- تفاعلات الأكسدة: الأكسدة بإدخال مجموعة أيبوكسيد أو هيدروكسيل – الأكسدة لهيدروكسلة الحلقة الآروماتية والأليفاتية – إزالة الألكيل على ذرة النتروجين أو الأكسجين أو الكبريت – الأكسدة على ذرة النتيروجين – أكسدة ذرة الكبريت – إزالة الكبريت وانقسام الأستر – أكسدة الفوسفور– أكسدة غير ميكروسومية (أ- أنزيم كحول ديهيدروجينيز، ب- أنزيم الديهيدروجينيز، ج- أنزيمات أكسدة الأمين الحامضية).
    2- تفاعلات الاختزال: تفاعلات اختزال أنزيمية [اختزال مجموعة النيترو الآروماتية – اختزال الكحولات والألدهيدرات والكيتونات – اختزال مركبات الزرنيخ الخماسية لثلاثية – اختزال الداي سلفيد – اختزال السلفوكسيدات والسلفونيل – اختزال مركبات الآزو – اختزال الرابطة الزوجية – اختزال المركبات الهالوجينية بإزالة الهالوجين – هيدرتة الإيبوكسيدات]، تفاعلات الاختزال اللاأنزيمية: [تفاعلات التحلل المائي: أستيرات من النوع أ، أستيرات من النوع ب (أنزيم الكربوكسي أستيريز-أنزيم الفوسفاتيز "الفوسفاتيز المزيل لمجموعة الميثيل، الفوسفاتيز المزيل لمجموعة الألكيل" – أنزيمات الأميديز – أنزيمات الهيدروكسله وإزالة الألكيل المعلقة على ذرة النيتروجين – الأنزيمات المختزلة – أنزيم إيبوكسيد هيدريز)].
    الفصل الثاني: التفاعلات الثانوية (تفاعلات التمثيل من النوع الثاني): (أ)- الاقتران (الارتباط) الجليكورونيدى: 1– الاقتران الجليكورونيدى بذرة الأكسجين [نمط إيثيري، نمط أستري، نمط هيدروكسيل أمين، نمط سلفوناميد، نمط كارباريل]؛ 2- الاقتران على ذرة النيتروجين. (ب)- الاقتران بالكبريتات: 1- أسترات سلفاتيه، 2- أسترات سلفاماتيه؛ (ج)- أنزيمات نقل مجاميع الميثيل: أنزيمات نقل مجاميع الميثيل للنيتروجين، أنزيمات نقل مجاميع الميثيل لذرة الكبريت، أنزيمات نقل مجاميع الميثيل لذرة الأكسجين، أنزيمات نقل مجموعة الميثيل للعناصر الحيوية؛ (د)- الأنزيمات الناقلة للجلوتاثيون: 1- أنزيمات الجلوتاثيون-كب- الكيل ترانسفيريز، 2- أنزيمات الجلوتاثيون-كب- الكين ترانسفيريز، 3- أنزيمات الجلوتاثيون-كب-آريل ترانسفيريز، 4- أنزيمات الجلوتاثيون-كب-آرالكيل ترانسفيريز، 5- أنزيمات الجلوتاثيون-كب-آيبوكسيد ترانسفيريز؛ (هـ) أنزيمات الأستله: 1- أنزيمات أستله الأحماض الأمينية، 2- أنزيمات آزالة الأستله؛ (و) أنزيمات اقتران الفوسفات؛ (ك) أنزيمات اقتران الثيوسلفات؛ (ح) أنزيمات اقتران الاستيات؛ (خ) أنزيمات اقتران الأحماض الأمينية (اقتران حمض الجليسين وتكوين حمض الهيبوريك – اقتران السيستيئين وتكوين الميركابتيوريك – اقتران الهستدين والليسين والجلوتامين)؛ (ع) اقتران الأميد.
    الباب التاسع: السمية الحادة والشبة مزمنة والمزمنة للملوثات البيئية والسموم:
    معلومات تقديميه – الغرض والمجال والمعاملة ومحددات الاختبار – لقياس وتقييم الخصائص السامة لملوث بيئي أو مادة سامة مختبرة من حيث تأثيرها المعدي - طريقة الاختبار (ففي دراسة السمية الحادة بالفم، أما في دراسة السمية الشبه مزمنة بالفم، بينما في دراسة السمية المزمنة بالفم، ففي دراسة السمية الحادة بالفم، أما في دراسة السمية شبة المزمنة بالفم، بينما في دراسة السمية المزمنة بالفم) – وصف طريقة الاختبار – الإعاشة والغذاء – ظروف الاختبار وطريقة المعاملة – الفحص (الفحص السريري: الكلينيكي، الفحص الباثولوجي، فحص الدم، الفحص البيوكيميائي، الفحص النسيجي) – البيانات وكتابة التقرير [تقدير نشاط الأنزيمات الناقلة لمجموعة الأمين: "تقدير نشاط أنزيم جلوتاميك بيروفيك ترانس أمينيز"، أنزيم جلوتاميك أكسالوأستيك ترانس أمينيز، تقدير نشاط أنزيم الفوسفاتيز القلوي والحامضي: (الفوسفاتيز القلوي: الفوسفورمونواستيز – الفوسفاتيز الحامضي: الفوسفورمونواستيز – تقدير نشاط اللاكتات ديهيدروجينيز – تقدير محتوي البيلروبين الكلي والمباشر "المرتبط" {نقدير البيلروبين الكلي، تقدير البيلروبين المباشر} – تقدير محتوى اليوريا في الدم – تقدير محتوى الكوليسترول في مصب الدم {تقدير محتوى الكوليسترول الكلي والحر بطريقة الديجيتونين، طريقة واتسون لتقدير الكوليسترول لونيا، تقدير الكوليسترول الكلي بطريقة كلوريد الحديديك، طريقة ليبرمان لتقدير الكوليسترول الكلي، تقدير محتوي الكوليسترول الكلي، تقدير محتوى السيفالين كويسترول بالمصل} – محتوى السكر بالدم {بطريقة فولين، طريقة تقدير الجلوكوز أنزيميا})].
    ملحقات الكتاب. وشرح للمصطلحات الصعبة الواردة بالكتاب. والمراجع.

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: الملوثات البيئية والسموم "الديناميكية واستجابة الجهاز الهضمي لها".
    تأليف: الأستاذ الدكتور/ فتحي عبد العزيز عفيفي [أستاذ كيمياء المبيدات والسموم-كلية الزراعة جامعة عين شمس-مصر].
    الناشر: دار الفجر للنشر والتوزيع – القاهرة – مصر. عنوان الناشر: 4 شارع هاشم الأشقر – النزهة الجديدة - القاهرة.
    عدد صفحات الكتاب: 419 صفحة من القطع المتوسط.
    الطبعة: الأولى، 2000م.

    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري


  8. #8
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: على طريق المزيد من البحوث البيئية..

    الكتاب رقم (6)
    الإسلام وحماية البيئة

    • هذا الكتاب عبارة عن أحد الأبحاث الذي أعددته المؤلفة الأستاذة الدكتورة "آمنة نصير" ضمن أبحاث ترقيتها للأستاذية منذ اثنتي عشر سنة من تاريخ نشر هذا الكتاب، فقد استرعى انتباه المؤلفة موضوع النظرة الإسلامية لقضية حماية البيئة.
    • فقضية حماية البيئة ونظرة الإسلام لأهميتها؛ لأنها هي الرحم الذي يحتوي الإنسان والذي سخره الخالق له في أحسن صورة وفي أعظم تسخير، وعندما نتأمل آيات القرآن الكريم وهي تبين لنا كيف خلق الله هذه البيئة في مكوناتها المختلفة في إطار موزون وكل شيء خلقه الخالق مقنن وفي أحسن تقدير، وعندما يأتي الإنسان ويفسد فيها أو يهملها أو يسيء التعامل معها، أو لا يحترم ما سخره الله له، يكون قد خان ما ائتمنه الله عليه وأنابه عنه عز وجل في تعميرها وليس في تخريبها أو تدميرها، أو الإتيان بالأفعال التي تفسدها، وعندما نتأمل الآيات على اختلافها نجدها قد اشتملت على جميع محتويات البيئة وتعريفاتها المختلفة من سماء وارض وهواء وماء وبحار وجبال ونظافة، والنهي عن الملوثات السمعية والمرئية والمحسوسة على اختلاف السلوك الإنساني، من هذا المفهوم ومن خلال المنهج الإسلامي في النظرة إلى البيئة، ومطالبة الإنسان بحمايتها فيما ورد من آيات في هذا الشأن، أو ما جاء في السنة الصحيحة من التحذير من إفسادها (صفحة 3).

    • يحتوي الكتاب على مقدمة المؤلفة، بالإضافة إلى ستة فصول.. حيث يتناول الفصل الأول موضوع "علاقة الإنسان بالكون في ضوء الشريعة الإسلامية": (مفهوم البيئة، عقيدة الاستخلاف وارتباطها بحماية البيئة، التوازن في خلق الله للكون).
    • بينما الفصل الثاني "تنظيم الإسلام لقوانين البيئة في حمايتها وتوزيع ثرواتها"؛ ويستعرض الفصل الثالث "تلويث الأرض والماء وموقف الإسلام منه" (أولا: تلويث الأرض، ثانيا: تلويث المياه رغم ندرتها، ثالثا: ربط الإيمان بالنظافة في الإسلام وأثر ذلك على البيئة)؛ ثم يتناول الفصل الرابع "نماذج من ملوثات البيئة": (عبث الإنسان بالبيئة في هذا العصر، قلة مصدر المياه في مصر وتلويثها، نماذج من مشاكل البيئة: [1- الهجرة، 2- سوء التعامل مع الأراضي الزراعية، 3- الإسراف في استخدام المبيدات]، تهديد النفايات الإلكترونية للبيئة)؛ ويأتي الفصل الخامس بـ "المؤتمرات والتشريعات القانونية لحماية البيئة"؛ وتختتم المؤلفة الكتاب بالفصل السادس "الضوابط الأخلاقية في حماية البيئة".
    • إن حماية البيئة واجب مقدس على كل مستخلف فيها، وليس توصية في مؤتمر تنتهي بانفضاض المؤتمرين، ولا صيحة دوى بها صوت عالم رغم قوة حجته ووضوح بيانه، فإنه إلى أن يصل خافتاً يتهاوى مع الأنانية والمصلحة الفردية لأمة على حساب باقي الأمم، بل هو تشريع إلهي ملزم به خلقه، يحاسبهم على تركه أو إهماله، لأن البيئة بآياتها المختلفة هي من خلق الخالق الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً (صفحة 90).

    بيانات الكتاب:
    عنوان الكتاب: الإسلام وحماية البيئة.
    تأليف: الأستاذة الدكتورة/ آمنة نصير.
    الناشر: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية – وزارة الأوقاف المصرية – سلسلة قضايا إسلامية يصدرها المجلس غرة كل شهر هجري، العدد (76).
    الطبعة: الأولى، جمادى الآخرة 1422هـ/ أغسطس-سبتمبر 2001م.
    عدد صفحات الكتاب: 91 صفحة من القطع الصغير.


    قراءة وعرض
    محمود سلامة الهايشة
    كاتب ومهندس وباحث مصري

    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرؤوف عدوان ; 29/03/2009 الساعة 01:10 AM

  9. #9
    مشرف منتـدى العلـوم التطبيـقيـة الصورة الرمزية محمود سلامه الهايشه
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    45
    المشاركات
    2,018
    معدل تقييم المستوى
    19

    Thumbs up رد: على طريق المزيد من البحوث البيئية..

    الكتاب رقم (12)
    البيئة ومشكلاتها والتربية البيئية والتنمية المستدامة


    عنوان الكتاب: البيئة ومشكلاتها والتربية البيئية والتنمية المستدامة.
    تأليف: الأستاذ الدكتور/ عبد السلام مصطفى عبد السلام (أستاذ المناهج وطرق التدريس العلوم بكلية التربية جامعة المنصورة، وكيل المعلمين بأبها "سابقا").
    الناشر: دار الفكر العربي – القاهرة (94 ش عباس العقاد – مدينة نصر – القاهرة، ت: 22752984).
    الطبعة الأولى: 1432هـ-2011م.
    عدد صفحات الكتاب: 318 صفحة من القطع المتوسط.
    محتويات الكتاب:
    يحتوي هذا الكتاب على مقدمة وعشرة فصول وقائمة بالمراجع العربية والأجنبية، وقد روعي أن يحتوي على الموضوعات الرئيسة والهامة والمعاصرة في تدريس العلوم والبيئة والتربية البيئية لتساعد القراء في فهم البيئة وعناصرها ومشكلاتها وكيفية علاجها والتنمية المستدامة.
    فهذا الكتاب يمثل دليلاً ومرشداً ومرجعاً لمعلمي العلوم والبيئة ولمربي معلمي العلوم والباحثين وطلاب الدراسات العليا، ويساعد المتلقي في الإلمام بتطورات العصر وتحدياته ومتطلباته في تدريس العلوم والبيئة.
    أهداف وغايات هذا الكتاب:
    • فهم البيئة ومكوناتها وعلاقة الإنسان بها.
    • فهم مشكلة التلوث البيئي وأضرارها وأسابها وكيفية علاجها.
    • فهم مشكلة التصحر وأسبابها وأضرارها وكيفية مواجهتها.
    • فهم الأبعاد والجوانب والتطورات في تدريس العلوم والتربية العلمية.
    • فهم تطورات العصر وتحديات العولمة ومتطلباتها وانعكاسها على تدريس العلوم.
    • فهم حركات ومشروعات إصلاح تدريس العلوم والتربية العلمية وانعكاسها على تدريس العلوم.
    • معرفة المتغيرات الديموجرافية والمشكلة السكانية وأسبابها وأضرارها وكيفية مواجهتها.
    • معرفة المتغيرات المناخية وأسبابها وأضرارها وكيفية مواجهتها.
    • معرفة التنوع الحيوي أو البيولوجي وأهميته.
    • معرفة مفهوم الهندسة البيئية وأهميتها.
    • معرفة مفهوم التربية البيئية وأهميتها وأهدافها.
    • معرفة مفهوم التنمية المستدامة والبيئة وأهميتها.
    • معرفة نتاج البحث التربوي والتدريسي وأخلاقياته وتوظيفه لإصلاح تدريس العلوم.
    • معرفة معايير إعداد مربي ومعلم معلمي العلوم ومعلم العلوم بكليات التربية ومعايير التربية العلمية.
    • إدراك الجوانب الهامة في تدريس العلوم وتعلمك عن التدريس والتدريس التأملي.
    • تزويدك بالمستجدات والاتجاهات الحديثة أو المعاصرة للإسهام في تطوير إعدادك وتدريبك وتطويرك والتنمية المهنية لمواجهة متطلبات القرن الحادي والعشرين وتحدياته في تدريس العلوم.
    • توظيف الأدبيات والكتابات والأفكار التربوية النظرية ونتائج البحث في تدريس العلوم وتكاملها في الممارسة الفعلية.

    قراءة وعرض: محمود سلامة الهايشة


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •