• كشفت دراسة جديدة أجرتها الجمعية المصرية لسلامة وتكنولوجيا المرور عن الطرق أن غياب التخطيط يقف وراء نزيف الأسفلت على40% من طرق الجمهورية؛ و أن المواصفات التي تستخدمها مصر حالياً في إنشاء الطرق وصيانتها وتشغيلها توقف استخدامها في الدول المتقدمة منذ20 عاما, بما في ذلك وسائل الإنارة, حيث تستخدم الكهرباء في جميع الطرق, بينما تستخدم الدول المتقدمة الطاقة الشمسية في إنارة طرقها. [المصدر: جريدة "الأهرام" يوم الأربعاء 28/4/2010].
• «الدعم المقدم إلى بنزين 92 حرام» [أحمد عز رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب، جريدة الشروق المصرية، الأربعاء 5/5/2010].
• "لا شيء في العالم يمكن أن يكون أساسا قانونيا لردة الفعل الجماعية التي حصلت والتي ستنعكس سلبا على صورة لبنان في العالم وستحطم ما تبقى من هيبة للقضاء والقانون والأمن في لبنان وتعطي إشارات يرفضها العقل البشري" [وزير العدل اللبناني إبراهيم نجار، الجمعة 30/4/2010، واصفاً مع حدث للمواطن المصري الذي كان يعيش في قرية كترمايا الجبلية في جنوب شرق لبنان].
• توافد حوالي ستة آلاف يهودي، بينهم ١٥٠٠ إسرائيلي، و٢ من مصر، إلى جزيرة «جربة» التونسية، لأداء مناسك حجهم بمعبد الغريبة. يأتي حج هذا العام تزامنا مع احتفال الكيان الصهيوني بالذكرى الـ٦٠ لتأسيسه [جريدة المصري اليوم، الأربعاء 5/5/2010].
• معرض أكسفو بدأ في الصين بمشاركة معظم دول العالم، ويستمر لمدة ستة أشهر، كل أجنحة الدول تم افتتاحها في موعد واحد ما عدا الجناح المصري لتفرده، لكي يكون هناك تفرد وانفراد عن باقي دول العالم، المعرض هو معرض لعرض الثقافة والحضارة والتراث للدول للتسويق لها، يزوره يومياً أكثر من 400 ألف زائر من الصين وباقي الجنسيات الأخرى من كل أنحاء العالم، يستقبل الجمهور ويرحب بهم في كل جناح احد الوزراء أو الرؤساء السابقين لتلك الدولة التي يخصها الجناح، بينما الجناح المصري لم يسافر حتى رئيس هيئة المعارض الذي سُؤال منذ متى ومصر تعلم بموعد المعرض؟، فرد قائلاً منذ سنتين!!
• لأول مرة في تاريخ شهادة الثانوية العامة المصرية لن يكون هناك أوائل، فقد صدر مؤخراً تقريرا يشير بأن هذا العام لن يحصل أي طالب على أكثر من 85% ومعظم الذين يحصلون على الثانوية العامة هذا العام ستتراوح نسب نجاحهم بين 60% و65%، مما جعل وزير التربية والتعليم بإلغاء لوحة الشرف لأوائل الثانوية في سابقة تعد الأولى في مصر. فمنذ أن تم ابتكار نظام الثانوية العامة الحالي، والذي يقسم الشهادة على مرحلتين، الأولى الصف الثاني الثاني، بينما المرحلة الثانية هي الصف الثالث الثانوي، كان يحصل بعض الحاصلين على الثانوية على نسب نجاح تتخطى حاجز الـ100% فقد تصل إلى 102% وإلى 103%؛ مما جعل أحدى النساء البسطاء تقول عن حفيدها بعد أن نجح في الثانوية العامة: "حفيدي نجح في الثانوية العامة، وحصل على درجات أكثر من إليّ هم عوزنها!!".
المفضلات