التعديل الأخير تم بواسطة مقبوله عبد الحليم ; 08/11/2009 الساعة 12:02 AM
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
التعديل الأخير تم بواسطة مقبوله عبد الحليم ; 07/11/2009 الساعة 11:49 PM
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
لربمــا افتقــدتُ شيئــاً مـن الأمن والأمان
لكننـي ترعـرعــت فـي كنـف الصــدق والوفاء
وتجـّرعـت زهــور الحــب
وعبيــر الوفــاء في عالـم الخيانـة والنفاق
رسمـت طريقـي واضـح المعالـم ثابـت الخطـى
فـالأمانـي تتراقـص طربـاً والسعـادة تتهـادى غيمــات
والسنابـل تعانـق بعضهـا البعـض
عالـمٌ عاشـه قلبـي ترويـه دمـاء الأصالـة والتسامـح والبـراءة
دماء الشهداء وأشلاء الأطفال
فأنـا زهرة بـرية في صـورة إنسان .. زهرة بكـل الأزمان ..
وأعيش بكـل الفصـول تسيـر بي الأيـام دون توقـف..
علـى ردهاتهـا تلاحقـت خطواتـي واحـدة تلـو الأخـرى حتـى حـطَّ بي المسيـر في أرضٍ
أعشبـت بالحيـّات ، فصـار عبـقُ عبيـرها سمومـاً تنفـث
يا لهـذا الزمـن الطـارد لكـل نسمـات الطهـر والحـب شعـاع من غموضـه ..
يداعـب ضحكاتـه .. يختلـط بأغـوار نفوسهـم الزائفـة .
. فأصبحـت كالطائر المهاجر عـن أوطانـه .. كـل مـن حولــي يصـّوب سهامـه علـي
ذابـت أقنعتهــم أخــذوا يتمتمـون بـل يترنمـون
بسيمفونية قصائدهــا الضيــاع .. حروفهــا المكــر والخــداع
وقعــت أسيرة الألـم والحـزن .. فمـا وجـدت سـوى نفـوس كالصـور المبهرجـة
والأعيـاد اليتيمـة .. فقسـوة الزمـن جعلت منهـم .. وحوشـاً كاسـرة
غايتهـم أن يظفـروا بشـيء مـن هـذه الغنيمـة ..
ثـم بعـد ذلـك تذهـب أدراج الريـاح وتطويهـا صفحـات النسيـان ومـع ذلـك
وقفـت شامـخة النفـس نجـم بـرّاق فـي الأفـق ..
وصـوت يصـدح صدقـاً فـي حـدود حصارهم حوّلـت الصحـاري إلـى جنـان
ثمـارهـا الحـب اليانـع .. وظلالهـا التسامـح
وثـرى أرضهـا لا يسأم .. ومشاعـرهـا لا تنطفئ
سأظل الزهرة البرية
ولـن أنسـي أنني إنسـانة ذات قلـب إحساس
ذا نبـض يتهـادى علـى أوتـار الأمانـي
مطوقـاً بحمـام السـلام وغيمات الوئام
تصبحون بدون أقنعة
ومــا يختفــي تحتهــا مــن وجــوه ملطخــة بدمــاء الخبــث والنفاق
تصبحون بلا أدوار فشلــتم في تقمصهــا بيــن المأســاة والملهــاة
فأنــتم بقايــا إنســان من إنسـان .. عاش رحــالاً بيــن محطات اكتســت بالزيــف والخداع
فالكــذب هـو مؤشــر الدخــول والعبـور إلى شواطئهـا
تصبحون بلا قيود ولا حصار
تصبحون على محبة الأوطان
اتساءل مع نفسي..
بالمنطق الرياضي..
إذا كان تحرير أراضي المسلمين المغتصبة فرض عين على كل مسلم ..
وإذا كان قلب الدين هو المغتصب ..القدس..
وإذا كان المسلم يصبح ..فلا يتذكر مرارة العذاب الذي يعانيه إخواننا في فلسطين والعراق وأفغانستان ..وفي كل شبر محتل ..
فأين موقعنا كمسلمين من الحديث النبوي الشريف الصحيح:
"من أصبح ولم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ".
هل نحن ـ فعلا ـ مسلمون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غاليتي وحبيبتي ووالدتي الرائعة
مقبولة عبد الحليم
رفقاً بي
أرجوا ألا أكون قد أغضبتك بشيء
فأنا والله أتيه شموخاً وغروراً كلما مررت ِ على متصفحي
أنا بقلبي إنسانة قلبها مفعم بالحب و العطف و الحنان
أريد أن أنعم بلحظة دافئة بلحظة حب وأمان
في خاطري كلمات لا تنتهي لملمت شجاعتي وها أنا أبوح بها من خلال رسائلي هذه
ابحث بين الطرقات و مسافات الزمن عن حبيب يكسر كل حصار ويحطم كل جدار
ليس هناك مستحيل اذا وجـــــــــــــد الأمــــــــــــل
أنا أملي بالله كبير
ما أرجوه منك حبيبتي أن تدعو لي بنهاية سعيدة وعاجلة وقريبة
لأنه كلما طال الحصار كلما ماتت الأحلام والآمال
أحبــــــــــــــــــك غاليتي مقبولة فتقبليني كما أنا
لك حبي وودي وكل حقول ورودي
أستاذي وصديقي ومعلمي الفااااااضل
هري عبد الرحيم
لك جزيل الشكر والامتنان على كلماتك الطيبة التي أعادت لي ثقتي بنفسي وبكلمتي
وزادت من ثباتي وإبائي
مأساتنا أننا كتب علينا الحزن والبكاء والخوف والموت ونحن في عمر الزهور
حُرمنا من بهجة أحلى أيام عمرنا ، وحلت دموعنا مكان ابتساماتنا
فاختلط علينا الأمر .. لمَ يحدث لنا ذلك من دون العالم ؟
أ لأننا فلسطينيو المنشأ والمنبت .. نعشق ترابها وسماءها وبحرها وقدسها ونمجد أقصاها
أم عقاباً لنا لأننا نرفع رؤوسنا شامخين أبيين نطال بكبريائنا وعروبتنا عنان السماء
بتنا نبحث عن أحبة لنا ربما كانوا أقرب لنا من حبل الوريد أو ربما تفصل بيننا مسافات
أناشد حبيباً يلتزم الصمت لا أدري لماذا ؟
ربما لا يمتلك العدد والعداد
ربما يخشى الاقتراب وكسر الحصار وهدم الجدار
ربما يجدني صعبة المنال
لكنني ما زلت على عهدي ووعدي له ما حييت
وما زلت بانتظاره إلا أن يشاء الله أمراً كتبه بيده جل وعلا
أستاذي الفاضل
لي كل الفخر والاعتزاز لمرورك على متصفحي ولكلماتك القيمة
ولمتابعتك لي وافتخر وأعتز بقبولك أخاً وصديقاً لي في الله
تحياتي لك وتقديري ولك ودي و ورودي
التعديل الأخير تم بواسطة نسرين حمدان ; 08/11/2009 الساعة 04:18 AM
لم أؤمن يوماً بصدفة
فللقدر نصيبٌ مني أكبر
ولم أعتقد أن للحظ معاني ومفردات
لذلك ارتميت في أحضان ورقتي ..
وبجانبي الحبر والقلم ..
كتبت ,, وسعدت بكتابتي ..
ولكن .. يا لتعاستي ,, ويا للندم ..
كتابتي حزن تلو حزن ..
والفرح في قلبي ليس له شجن ,,
أمسكت بالقلم كي أرسم غصن ود انكسر
ونورا ساطعا اختفى بعد أن ظهر
ورياحا من الأسى عاتيات لم تبق ولم تذر
ولكن للأسف عاد وانكسر الغصن
ناشدت ربي أن يشملني برحمته
ويرحم براعم وزهوراً قد أينعت
ويلين قلوباً قد قست
إنه سميع ٌ ومجيب الدعاء
التعديل الأخير تم بواسطة هري عبدالرحيم ; 09/11/2009 الساعة 10:33 AM
السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته
أختي الفاضلة نسرين حمدان
أكتبي ولا تتوقفي ، فإن توقفك سيوقف نبض قلوبنا ...
خواطرك تنبع من القلب و تسري ف القلوب ...
همساتك ترفع الران عن القلوب ، و تسمع من به صمم ...
سينقشع الضباب عن أفق النصر و الانتصار ...
و سينكسر قيد العدو و الاستعمار ...
لقد أعطيتينا درسا في العروبة و النضال ...
و أيقظتينا من سبات ونوم قد طال ...
بشراك أختاه ، لن يطول انتظارك ...
سنساندك إلى آخر رمق من ثباتك ...
و نقول معك و بكلمة واحدة :
يا ظلم طل أو لا تطل = لابد للقيد أن ينكسر ...
سنتتبع خواطرك ، كل لحظة و حين ...
و ننشر أخبارك ، بعون الله المكين ...
* حييت من إخوان لك بالمغرب ، يبادلونك نفس الشعور .
* صادق مودتي / عز الدين الغزاوي .
التعديل الأخير تم بواسطة هري عبدالرحيم ; 09/11/2009 الساعة 10:39 AM
مهما طال الفراق سنلتقي والأرض الحبيبة تشهد
فصمتك بسببي وأنا التي ستفجره
الأشجار صامتة لكنها ليست ميتة أو فارغة…
إنها تتمايل مع النسيم عازفةً أعذب الألحان….
من عمق صمت الأرض يخرج زيتنا قهراً
فالأرض صامته ولكن في مكنونها ذهب ونار
حين تستشيط غضباً تفجر صمتها بركانا ودمار
يميت الأخضر واليابس
وأحيانا تصمت وفي جوفها ذهب ودرار
وعلى الإنسان البحث والتنقيب
وأنا بإذن الله سأنقب في مكنوناتك الطيبة لأستخرج الذهب والحب والوفاء
فإني أزرع الحديث عنك في الليل قمراً ...
وشمساً في النهار
كي لا تضل نفس علمتها كيف المسير
ولم تزل.. نبضٌ من دمي.. ساري
وشمس غروبي تشهد
أحبتـــــــــي
تصبحون على تاريخ ٍ يتحدث عن رجال
عن زمان لم تمت فيه الضمائر
هل ترى يا أمتي ألقاك يوم
تكتبين لنا من النصر المفاخر
ذلك الحلم الذي ارجوه دوماً
أن أراك عزيزة والله قادر
تصبحون على نصر عز ويقين
التعديل الأخير تم بواسطة نسرين حمدان ; 09/11/2009 الساعة 01:29 AM
استاذي الفاضل ومعلمي المكرم
عز الدين بن محمد الغزاوي
كل الشكر والتقدير لمرورك الطيب
ومتابعتك الحانية الراقية لي والتي تنم عن صدق مشاعرك ونبل أخلاقك وطهر قيمك
الشكر الجزيل لك لا حرمني ربي من أخوتك
سكن الليل و في جوف السكون تكثر الآلام
غرب البدر و للحق عيون تنصر الأيتام
فتعالوا يا بغاة الحق لنصرة أطفال غزة
علنا ننعي بذياك السواد نخوة و رجالا
التعديل الأخير تم بواسطة هري عبدالرحيم ; 09/11/2009 الساعة 10:38 AM
أحلولك الليل وظلمته
وطال انتظار الفجر
وما زالت الأنات والعبرات تتناثر هناو هناك ألمًا وحسرة
ولا أمل سوى في القوي العزيز
ولا رجاء إلا بالرحيم الكريم
يطرق القلوب شجي
لعله يلقى مكانًا بين ازدحام الآلام والأحلام !
http://www.mlikalnshed.com/al-moso3h...l-al-hesar.MP3
يا أمتي طال الحصار *** وحلّ في بلدي الدمار
فهنا المساجد دنّست *** وهناك قد هدمت ديار
وهنا الشيوخ تساقطوا *** وهناك قد قتل الصغار
لم يرحموا حتى الرضيع *** ولم يبالوا بالكبار
فقلوبهم من جرمهم *** ماتت فصارت كالحجار
ما بالكم يا إخوتي *** أوليس فيكم من يغار ؟
حرماتنا قد دنّست *** ودمائنا في كل دار
فمتى سيأتي غيثكم *** ومتى سينقشع الغبار ؟
ومتى سيؤخذ ثأرنا ؟ *** ومتى سينفك الحصار ؟
رباه قد عز النصير *** وقد بدى فينا انكسار
فارحم إلهي ضعفنا *** وأذقنا طعم الانتصار
فبه سيرجع حقنا *** وبه سنغسل كل عار
وبه ستشرق شمسنا *** ويبدد الليل النهار
معلمي الفاضل معروف محمد آل جلول
بارك الله بعروبتك وصدق عقيدتك
نعم أخي بالله نحن مسلمون مؤمنون بالله وبرسوله وبكتبه
وبملائكته وبقدره خيره وشره
والخير فينا بإذن الله حتى قيام الساعة
وما النصر إلا صبر ساعة
ولسوف يأتي لا محال بجاهد أمثالك المجاهدين الأوفياء وبثبوت عقيدتهم
لك مني جزيل الشكر والتقدير
الاخت الفاضله نسرين[IMG][CENTER]
انتِ على حق ورب الكعبه انكِ على حق
ولكن ؟؟ يقال ان القادم اسوأ ويقال لا بل القادم انبل واطهر
وانا اقول عسى ان نكون في غفوه سنصو منها ربما بعد كم من السنين
ارجو ذالك
لكِ كل الورود
فردوس الشيخ
في قاموسي ليس كباقي البشر
على نقوشي كم تمنيت المطر
بين الغياب والحضور
قد أموت
قد أعيش
قد أتوه
قد أنكسر
ولكن لا أنصهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت المحترمة نسرين حمدان ، لا زلنا نتابع كتابتك الابداعية المفعمة بالود و المحبة
فطوبى لك بهذا السبق ، و حييت من مواطنة فلسطينية عربية حتى النخاع .
* هناك في أفق الأمل و التمني ، لمحت طيفك يقطف كل الأماني ...
* و على أجنحة السلم و السلام ، رأيتك بوشاحك تنورين الأحلام ...
* فيا من أحببت العربي الأبي ، لا تفقدي الأمل كان في عونك ربي ...
* يا من أيقظت في أنفسنا روح النضال ، سيرتك أضحت في كل مجال ...
* أنت و أطفال الحجارة بغزة ، بالله عليكم علمونا العزة ...
* يا أحفاد صلاح الدين ، نستنصركم أنقذوا هذا الدين ...
* متى يستفيق العرب من سباتهم ، فيطردوا الغزاة المعتدين ؟
* متى نغير ما في أنفسنا ، فيغير الله ما بنا ؟
* سلام أرق من النسيم إذا سرى ، من المغرب يطمح لتغيير ما قدر ...
* سلام من رجالات الرباطات الخالدة ، تحث الأفئدة لتعيد الأيام الخالدة ...
* سنبقى أوفياء على العهد طول المدى ، و ندعو بالنصر القريب سرمدا ...
* صادق مودتي / عز الدين الغزاوي .
نقاطٌ تبحث عن حروف
و صرخة قلبٍ...
ترتل الوجع نبضاً لايستكين......!
ليبقى لنا الآن سؤال
متى سننعم بقلوب كالياسمين نقية ؟؟
منها نستمد الإنتماء ونفوز بالأرض
مهما كانت الدروب علينا عصيّة.
متى ؟؟
متى؟
سؤال يحرك الوجع، يحرك الألم المخفي في ضمائرنا، والتقاعس المستكين بدواخلنا.
متى؟
سؤال الحرقة التي تكوي جباهنا، وتحرق أمعاءنا.
متى؟
هو صلب الفجيعة التي أناخت بثقلها على جثاميننا وأرواحنا وكياننا، حتى بتنا أيتاما في مأدبة أناس لئام.
متى؟
لن نعدم جوابا لهذا السؤال، لكن أخشى أن يكون الجواب مؤلما أكثر من السؤال، لأنه يستمد حروفه من دمنا الذي لا نهديه قربانا للقضية ولا للنهوض للسمو بحالنا.
دمنا غالٍ حين ينادينا الوطن، رخيص حين تنادينا شهواتنا وخنوعنا.
لن يتحقق الهدف من هذه ال:متى؟ إلا إذا تصالحنا مع دواتنا، وانتصرنا على مصالحنا الشخصية، ورفضنا الأنانية العوجاء، والغضبة الجاهلية.
يجب الإنتماء الحقيقي قلبا وقالبا لروح القضية وروح العقيدة وروح الفطرة
فهل نستطيع؟
حبيبي
وقفــــــــــت أمام المعبر
انتظر ا اشراقة بسمتك
مع قافلة أميال من الابتسامات
رأيتها ابتسامات غربية لا شرقية ولا مغربية
تحت رايات أوربية
بحثت عن ابتسامتك هنا وهناك
بحثت عن علمك
يتباسمون بينهم والجواب يملأ فاههم
والحق بالصمت يضيع آه على زمن وضيع
كلماتهم صمتٌ وحنين
والمشرق العربي ينشد ضعفه ويضيع
أصرخ بصوت لا يسمع
في داخلي بركان ثائر
حبيبي متى تشرق ابتسامتك ؟ أأنتظرك بقافلة شريان الحياة ؟
التعديل الأخير تم بواسطة نسرين حمدان ; 12/11/2009 الساعة 12:13 AM
" إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ
فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ
مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) " التوبة .
ما أعظمها وما أربحها من صفقة ،، صفقة رابحة لن تبور
أخي و ومعلمي الفاضل
عز الدين بن محمد الغزاوي
لن نفقد الأمل هنا بغزة لأننا نؤمن بالله العلي القدير ونصدق العهد والوعد
ولكن تزعزعنا الثقة بأشقائنا العرب
الذين ارتضوا الانحناء والانكسار لحكام خونة عملاء
لشعوب فضلت النفور والزحف لمباريات كرة القدم وتناست شرف الجهاد والاستشهاد
أملنا بالله كبير وبإخوة أمثالك أفاضل يقفون معنا بقلوبهم وبأرواحهم وبأقلامهم وبأموالهم
رحمكم الله يا شهداء الصمت العربي ورحم الله كل العرب والمسلمين وهداهم إلى الحق واليقين
وكل الشكر والتقدير لك أيها المناضل عز الدين بن محمد الغزاوي
يا من أعتز بإخوته وصداقته وشرف عروبته
التعديل الأخير تم بواسطة نسرين حمدان ; 11/11/2009 الساعة 04:03 PM
المفضلات