الله وحده يعلم كم تألمت لفراق الغاليين الأستاذ مقبولة وأستاذي الحبيب المقدسي الجميل م رفعت زيتون
الحمد لله أن عادت القلوب لبعضها وتآخت وتلاقت على طاعة الله ومحبته
أنتظرك بشوق كبير يا أستاذي م رفعت
محبكما عمر
لله درّ القائل :
وما من كــاتب إلا سيفنى ... ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شىء ... يسرك في القيامه أن تراه
بسم الله الرحمن الرحيم
فرحت بعودة الكبيرين الأصلين .. الأخت مقبولة عبد الحليم و الأخ رفعت زيتون ....
شكرا للاستاذ بسام ... واهلا بعودتما نورتما واتا من جديد
كل الاحترام والتقدير لكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود أن أشكر الأستاذ بسام نزال جزيل الشكر على هذه اللفتة الكريمة
وأن أضم صوتي إلى صوته ، وصوت كل الأخوة والأخوات الأفاضل الذين سبقوني على هذا المسار
في دعوة الكبار لإنارة واتا من جديد ، فقد غابت شموسكم الغالية عن سماء واتا
ولكنكم لم تغيبوا عن قلوب أهل واتا ، فلم نملّ السؤال عنكم
ولم نيأس من عودتكم الميمونة التي أفرحتنا كثيراً بعودة الأم العزيزة مقبولة عبد الحليم
وإنني اكتب هذه الكلمات وأنا مسرورة جداً لسماعي خبر عودة الأستاذ الكريم
رفعت زيتون مساء هذا اليوم إن شاء الله
فأهلاً وسهلاً بكم ، نورت واتا ومنتدياتها بطلتكم البهية .
كبيرنا ومعلمنا
ربما كانت تصلك سلاماتي
وتساؤلاتي الدائمة عنك وعن صحتك
وأقول الحمد لله على سلامتك ودمتَ غيمة علم وشعر وحب
فوق رؤوسنا لأنك كنتَ ولا زلتَ وستبقى إن شاء الله
صاحب الفضل علينا والآخذ بيدنا إلى الأفضل
والإرتقاء بحروفنا وكلماتنا المتواضعة
كل الحب والتقدير ونراك على خير
هنا إن شاء الله قريبا فكلنا
في إنتظار هلالك
أيها الهلال
..
رفيقتي
عبيدة الرائعة
هذا من لطفك وكرمك وصداقتنا القديمة
وكما قالوا سابقا في الأمثال عن الأم وكيف ترى إبنها
فقد كنتُ امبراطورا بنظرك وهذا يسعدني ولكني اضيف
أنني هنا مجرد حاجبٍ على أبواب سلاطين الشعر
وعمالقة الأدب الذين ما زلت أحتاج علمهم
وسأبقى على أبوابهم تلميذا صغيرا
كل الود لك يا عزيزتي الغالية
.
.
أستاذنا الكبير
وعين واتا الناقدة الثاقبة الموجهة المعلمة
بل نحن من فقد عطف الأخ الكبير وتوجيهاته ومعرفته
بالبعد عن هذه الكوكبة الكبيرة من ذوي الخبرات العظيمة
وكم كنتُ بحاجة إلى لمساتك وهي تنقح بيد جراح ماهر
حروفنا لتضعها في النصاب الصحيح فتصلح الخلل
وتعدل الزلل دون يأس أو تعــــــبٍ أو ملل
والله إنك أحد مكاسب واتا وكبارها
وقصائدنا الجديدة بانتظار
مقصكم الأدبي
في الفصيح
فلا تبخل علينا
.
أخي الحبيب بسام نزال
شكرا لهذا النداء الجميل الذي أثلج صدور الجميع
بعودة اثنين من عمالقة هذا الصرح طالما تحدثنا عنهم
بالخير بين بعضنا البعض والحمد لله الذي جمع الشمل
وعلى الخير دائما إن شاء الله
شكرا لكم جميعا وألف أهلا ومرحبا بعودة الأحباب
ودمتم بكل الخير
ويمتلأ قلبي الآن سعدا وبشرا وانا أرى كل هذا الحب يكللني والأستاذ العزيز رفعت
تدمعونني أيها الأحبة الأكارم وتسعدون نبضي وقلبي
فشكرا لكم فردا فردا مع حفظ الأسماء والألقاب وأكتفي بروائح عطور حروفكم تفوح في سما لحظاتي
وأترك أستاذي رفعت بلسانه ولساني ليرد عليكم جميعا
بارك الله فيكم وادامكم صحبة أعتز فيها وأفخر
وورودي تتقدم يدي لمصافحتكم
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
لا أدري كيف أصف مقدار سروري بكما وعودتكما أيها الكبيران. عادت الروح الحقيقية إلى الموقع بعودتكما. أود أن أكتب ثمَ أكتب معبراً عن حبوري بعودتكما. الجيش الواتاوي العربي خرج لاستقبالكما بما تستأهلانه من استقبال، أكاليل الغار والورود الربيعية الشامية والعراقية والخليجية والمغربية والمصرية والسودانية فرشت في طريقكما. شوق التحاور معكما، عبارات الترحيب لم تتوقف منذ قام ذلك الفارس العظيم بسَام نزَال بدعوتكما لممارسة واجباتكما.
هيا إلى الإبداع أستاذ رفعت، هيَا إلى براعمك أستاذة مقبولة فالجميع بشوق هنا وهناك للتحاور معكما.
عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني
عبد الرؤوف عدووان
أيها الكريم وجئت للرد عليك علني أساعد زميلي ورفيق الحرف الأستاذ رفعت
أستاذي والله كنا نشعر بكم وكنا نعرف ان هذا البيت لا يمكنه ان يستغني عن ابنائه الطيبين
سعدنا فيكم وفي هذا الاستقبال الحار الاخوي الرائع
فشكرا وألف من القلب من هنا من الجليل والقدس الشريف موصولة لكل أخ عزيز كريم اينما كان
فيورك بكم ورعاكم المولى برعايته اخوتنا واعزاءنا الأكارم
والشكر الكبير للغالي الأستاذ بسام نزال
ودي وسلال وردي
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
المفضلات