لمن لم يقرأ او يسمع عن معركة المطار...تفاصيل مثيرة عن ابطال العراق

[يمامة]

قد تكون هذه المرة العاشرة التي أقرأ فيها هذه الملحمة المجيدة على هذا المسار

ولكنني لم أستطع الرد ، علها الرهبة امام أبطال دانت لهم الدنيا

وكسروا جبروت أقوى وأعتى قوة في العالم

ولكنني خرجت بقناعة مفادها أنه لا خوف على عراق فيه أبطال أمثال هؤولاء

ولا موت لأمة فيها رجال رجال بحق امثل عبد الله اليماني

ولا حياة لخونة جبناء لا يعرفون شيء غير القتل والتدمير

أشكركم إخوتي

ولي عودة إن شاء الله

[المهندس وليد المسافر]

بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتنا مكلله بغار الوفاء والعرفان الى الفهد بن الفهد احمد الفهد ...
مني ومن اخي الصابر المجاهد وليد المسافر ومن كل شباب المقاومة العربية العراقية الباسلة نسجل لك جزيل
الشكر ووافر الاعتبار على تداخلك الوسيم في تعديل بعض اخطاءنا الاملائية واللغوية في هذا المسار الملحمه ....
كيف لك ان تستاذننا في امر يتعلق بتعديل هندامنا يا ايها الوسيم بهيئتك وخلقك وعروبتك ؟
وكيف لنا ان نعاتبك على تعطير مسارنا بعرق اناملك الشريفه .؟ انت متفضل ..او لنقل انك مارست حقك ...
انت تعلم ان الوليد يكتب في بغداد تحت ظروف ليست سهله على الاطلاق وعزاءنا ان رفاقنا في واتا من الادارة وصولا الى زوار واتا يقدرون ظرفنا
لك كل المحبة والثناء وشكرا لجميل فعلك ..

نعم استاذي المجاهد الدكتور كاظم
كل الحق لزميلنا الأخ الفاضل أحمد الفهد بالتعديل بما شاء فما نحن إلا رجل واحد وإن تعددت العقول والأقلام، أحدنا يكمل الآخر في الحق فألف تحية للفهد أبن الفهد.

قد تكون هذه المرة العاشرة التي أقرأ فيها هذه الملحمة المجيدة على هذا المسار

ولكنني لم أستطع الرد ، علها الرهبة امام أبطال دانت لهم الدنيا

وكسروا جبروت أقوى وأعتى قوة في العالم

ولكنني خرجت بقناعة مفادها أنه لا خوف على عراق فيه أبطال أمثال هؤولاء

ولا موت لأمة فيها رجال رجال بحق امثل عبد الله اليماني

ولا حياة لخونة جبناء لا يعرفون شيء غير القتل والتدمير

أشكركم إخوتي

ولي عودة إن شاء الله

..

أصبت أختي اليمامة الفاضلة
لاخوف على العراق واليمن ومصر والجزائر وكل بلادنا العربية ،ففي النهاية لابد من رجوع الحق لأصحابه مع السعي الحثيث ،هذا هو أيماننا بالله وهكذا علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، ذلك هو عنفوان الفرسان وفي قرانا العراقية يسمونهم "لهامة الرصاص" أي ملتهمي الرصاص ، لكونهم كانوا يحملون الرصاص بأفواههم لغرض السرعة بتلقيم السلاح بالعتاد في معاركهم القديمة،وهؤلاء هم أحفادهم النجباء.

[المهندس وليد المسافر]

[justify]بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنى عليكم أن تسمحوا لي أن أسجل هنا في هذا المنبر مشاهداتي الواقعية عن مرحلة البدء بالعدوان الحاقد على العراق ومابعده بفترة قصيرة وهي على ما أظن لسان حال كل العراقيين في تلك المرحلة، مرحلة التحول من الحكم الوطني الى تسلط المحتلين وعملائهم على رقاب الشعب العراقي والتي اراد لها الاعلام المعادي أن يصورها للعالم وكأنها كرمي الورود للجيوش المحررة لولا بسالة جيش العراق والقوات المتجحفلة معه من فصائل وأطياف متنوعة من الشعب ليثبتوا ما سطر في كتب التاريخ عن شموخ هذا العراق على مر الاجيال.
المشاهدة الاولى
كان يوما ربيعيا جميلا في بداية نيسان سنة 2003 أي أثناء التحرك العسكري المهول لجيوش العالم المدججة بكل ما أخترع من اسلحة فتاكة قاتلة للبشر والحشر والحرث وكان يوما ليس كباقي الايام ،فالليل كان رهيبا من شدة القصف ولكننا تعودنا أن ننام غير آبهين بصواريخهم اللعينة فكلما سقط لعينا من السماء كنا نردد اللهم اجعلها بردا وسلاما على العراق، في صباح هذا اليوم وفي طريقي الى مكان عملي شاهدت منظرا وكأنه لوحة زيتية استعمل رسامها الألوان القاتمة فقط ، لوحة تجريدية تصف حرب النجوم ،كانت سحب الدخان تحجب اشعة الشمس النيسانية ورائحة الدخان تزكم الانوف ، كانت مدينة يلفها الدخان وغربان الأعداء تطير على مسافات شاهقة لتحيل كل شئ الى ركام ، ومع ذلك كان لدي وازع وطني للذهاب الى دائرتي التي ستحتاجني حتما ، فلربما قصفت أحدى منشآتنا الحيوية وسيحتاجوننا حتما لأيجاد البديل، وصلت الى مكان عملي فوجدت الجميع هناك ، لم يتخلف أحد بالرغم من كل شئ حتى ذوي القلوب الضعيفة، وفي منتصف النهار كان الخبر كالصاعقة ، فقد أتصل بي هاتفيا أحدهم ليقول لي هل تشاهد التلفزيون ،فقلت له أنا في العمل الأن ماذا حدث؟ فقال لي هنالك معارك في منطقة القصر الجمهوري والبياع والدبابات الأمريكية تنتشر في كل مكان فقلت له هل هذا فلم حربي الذي تشاهده ، فأكد لي الخبر ،فقلت له انها فبركات الاعلام الامريكي الكاذب ،فقال لي لايمكن ان تكون فبركات فأنا أعرف بغداد ومناطقها وهي التي تظهر في الصور،عندها تكلمت مع مديري المباشر وقلت له ارجو ان تتصل بالقسم المسؤول عنا لمعرفة هل هنالك جديد ،فقال لماذا ؟قلت له ليس لشيء فقط اتصل، وفعلا أتصل ولاأحد يجيب فعندها تأكدت من حتمية إخباره ،فقلت له أن الموضوع كبير والدبابات الأمريكية تنتشر الان في بغداد وعلينا أتخاذ الأحتياطات ببقاء نصف الموظفين وصرف الباقي من الدوام وكما كانت التعليمات تنص في حالة الطوارئ ، وكان ذلك ،ولكننا فوجئنا بعد قليل بأتصال هاتفي من احد الموظفين الذي صرفوا قبل قليل بأن هنالك مليشيات داخل المدينة تصول وتجول وترمي الاطلاقات العشوائية فرحا بأحتلال العراق وعندها أدركنا الأمر .
عدت الى البيت وانا أتجنب الشوارع الرئيسية لكي لاأستفز من قبل هؤلاء السفلة المطبلين للمحتل ،فوصلت الى البيت لأجد الجميع وكأنهم كانوا في جلسة للصعق الكهربائي في مستشفى المجانين ،الكل مشدوه ،لايقوون على الكلام ،فجملة" أحتل العراق" لم تكن في قاموس لغتهم وعندها وبدون وعي أخذت القلم وفي مكان ما على جدار غرفتي كتبت "9-4-2003 يوم كبوة بغداد".
بعدها بيومين استفقنا من الصدمة وبدأنا نتابع أخبار الجيش العراقي من خلال الجنود والضباط العائدين من المعركة وكنا نمتعض من سماعنا أخبار انهيار الجيش ولم نكن نصدق وكنا نهاجم من ينقل هذه الاخبار حتى أتانا أحد الفدائيين الشباب الذي كان عائدا من معركة المطار فقال لنا وهو يبكي بأنهم أبلوا البلاء الحسن في المعركة فالتحموا مع الجيش الغازي بمعركة بالسلاح الابيض واستطاعوا جز رقابهم كالخراف حتى أننا أخذنا معنا الرؤوس لتكون ذكرى ،فقلنا له بشرك الله بالخير وهل انتصرتم في المعركة فقال والله لولا تلك القنبلة الملعونة لأتيتكم برأس أمريكي فقلنا له اية قنبلة فقال ،بعد تلك المعركة التي خسر الجيش الامريكي خيرة مقاتليه فيها وشاهد جنوده وهم يجزون كالخراف القت الطائرات قنبلة على المطار لها دوي هائل وكأنه يوم القيامة لنجد رفاقنا تحولوا الى فحم اسود مع مادة خضراء كانت تغطيهم وعندها خطب بنا الرئيس بأن نذهب الى بيوتنا لننتظر التعليمات من قياداتنا وها أنذا هنا ، وربما كان هذا الشاب الأن من ضمن فصائلنا المقاتلة رعاه الله.
المشاهدة الثانية
مرت أياما وشهور كأنها دهور بعد أحتلال العراق من قبل الطاغوت الأمريكي وكل دول الشر في العالم ، فهاهو العراق الذي يشكل جزءا من مليون بالنسبة لكل دول العالم التي هاجمته،لم يكن أي قانون رياضي أو منطقي بمقدوره أن يحل تلك المعادلة القدرية فقد أنعدمت هنا قوانين الجاذبية ومفاهيم النسبة والتناسب وكان لابد من معجزة دنيوية تستطيع أن تعيد العقل الى مساره الصحيح وكان ذلك بنزول طلائع المقاومة البطلة ألى ساحة العراق المشرعة ابوابه لكل من هب ودب، فكانت الاخبار تتوالى عن بطولات أولائك النجباء،فمسحوا عن جبيننا الأحساس المر بالمهانة والخضوع ،فكانت صولاتهم على المحتلين قصصا من ضروب الخيال ، فتجد يوميا من يتكلم عن مشاهداته عن هجوم أو تفجير ضد مدرعات المحتل وعجلاته ،أو قصف قواعده العسكرية وهنا تحضرني واقعة لم أكن لأصدق وقعتها على الامريكان بالشكل الذي شاهدته بأم عيني ،ففي أحدى المساءات الشتائية المملة سمعنا صوت انفجار هائل ثم تبعه آخر فهرعت الى السطح لأستكشف الموضوع وعندها جاء الأنفجار الثالث فحددت الاتجاه فكان القاعدة العسكرية الأمريكية التي لاتبعد كثيرا عن المنطقة ،ويالهول مارأيت ، أنها ليست أنفجارات بل اضخم العاب نارية رأيتها في حياتي ، تنتشر الألوان في كل مكان من السماء المظلمة ، مالذي حصل في تلك القاعدة ياترى وهي المحمية بشكل لايمكن أختراقه أبدا، هل هي ناتجة عن نيران صديقة ،او ربما خطأ بتخزين العتاد ،كلا أنهم هم مرة أخرى ،أنهم ابطالنا المقاومين،فقد عاجلوا القاعدة بقذائف الهاون قبل أن تكتشف مجساتهم أقتراب الأبطال ، فعالجوهم بثلاثة قذائف واحدة منها كانت القاصمة ،فدوت صفارات الأنذار وسمعنا صراخ الجنود مختلطة مع دوي الأنفجارات المتتالية ، ماسبب كل هذا الأنفجارات وقذائف الحق كانت ثلاثة فقط ،نعم فقد استمكن أبطالنا الأشاوس من مخازن لعتاد الاعداء فأحالها الى جهنم بألوان زاهية ، وكأنها الوان قوس قزح في الليل الدامس ،واستمرت الأنفجارات لساعات لم نستطع فيها ترك المشهد لنكون شهودا لبطولات قلما نسمع عنها فما بالك بمشاهدتها، وكان الصباح ،الصباح هذا غير كل صباح فقد رجع الدم يجري في عروقنا ،متباهين برجال آتاهم الله قوة وصبرا على المطاولة ، بدأنا نشتم الأخبار شما ،فترى تجمعات هنا وهناك من أهل المنطقة،يتسائلون فيما بينهم ، من هؤلاء ؟ هل نجوا ؟ أم حصلوا على ماكانوا يتمنون، الى أي فصيل ينتمون ؟مع قناعتنا بأنهم من الجيش العراقي البطل ،فأطلاق الصواريخ ليس بالعمل الهين ، فكان الخبر خليط من الحزن والفرح لانعرف كنهه ،فقد استشهدوا ثلاثتهم ،نعم كانوا ثلاثة أبطال أستطاعوا أن يحيلوا قاعدة عسكرية ضخمة الى ركام ،كان السؤال كيف استمكن منهم العدو وهو مشغول بكل تلك الأنفجارات ؟فكان الجواب :لهول الأنفجارات وشدة التوهج الصادر منها كشف العدو موقعهم فلاحقتهم سمتياتهم الحقيرة وكان الأستشهاد الموعود ،ولحد يومنا هذا لايغيب المنظر عن بالي أبدا ....
المشاهدة الثالثة
كان كل يوم يمضي تأتينا الأخبار من هنا وهناك ، بطولة هنا وبطولات هناك فقد أصبحت المقاومة واضحة بالرغم من تدخل المحتلين ومن يعاونهم من الشياطين بخلق جو من عدم الثقة بمقاومينا الأبطال بعد أن وجدوا حلا شيطانيا وذلك بزج مجموعات مليشياوية أجرامية ،ومن هنا بدأ البعض من ضعاف النفوس بخلق البلبلة التي كانت لاتنطلي على الوطنيين من الذين لديهم ايمان مطلق بقضية هؤلاء المقاومين الأبطال والتي هي في الأصل قضيتنا الرئيسية،وهنا أود أن أطرح مسألة خافية عن الكثيرين من الذين يقتنعون ظلما بأن المقاومة تفجر الاسواق وتقتل العامة ونقول :
أن المقاومة العراقية ومن خلال مشاهداتنا لاتملك القدر الكبير من المتفجرات وأعتمادها فقط على المخزون القديم من اسلحة الجيش العراقي والذي أغلبه أما دمر أو سرقه اللصوص ليبيعوه الى الأكراد، ودليلنا على ذلك محدودية أثار عمليات المقاومة ،أي بمعنى أخر فأن المقاومة تخطط لأي أنفجار على آليات الامريكان الدورية في الشوارع والقواعد التي تكون غالبيتها داخل المدن بما يضمن تفجير آلية أو أثنتين "وهذا مثبت من خلال بيانات المقاومة"، لسببين ، ،السبب الأول هو كما قلنا أن الحرب طويلة ومخزون العتاد محدود لذا اعتمدت على مبدأ النوع على حساب الكم أي بمعنى تدمير الية أو اليتين خلال فترات متقاربة لأدامة أستمراية العمليات والمطاولة وبث الرعب من خلال حرب استنزافية ضدهم فلاتريد المقاومة أن ينفذ مخزون العتاد في وقت قصير ،وطبعا هذا تحليل ليس له علاقة بخطط المقاومة التي على الأرض ولكنه لتوضيح الأمر،والثاني لكي لا يتسع القطر التدميري للأنفجار ليطال العراقيين في مكان الحدث، بينما نرى انفجارات الأسواق أن صحت التسمية يستعمل فيها مئات الكيلوغرامات وفي بعض الأحيان يصل الى طن من المتفجرات التي تحتوي القسم منها متفجرات c4 شديدة الأنفجار والتي تستهدف الأسواق دون وجود العامل الحقيقي وهو الجيش الامريكي، ولو حصل عليها المقاومون الحقيقيون لأعانتهم على المطاولة وتحقيق أهدافهم بصورة افضل.
وبعد تلك المقدمة التحليلية نأتي الى خبر هذا اليوم الذي يختلف كليا عن الأخبار الأخرى عن فعاليات مقاومتنا البطلة،فقد كان الوقت عصرا وفوجئنا بأحدهم يقول لنا أن المنطقة محاصرة من اعداد هائلة من الأمريكان والقوات العميلة المتجحفلة معها مع غطاء جوي من ثلاثة سمتيات واحدة منها تحمل مجس حراري للكشف عن الاسلحة فتوقعنا تفتيش المنازل في المنطقة ،فهيئنا أنفسنا لذلك ومنها أخفاء اسلحتنا الشخصية والاموال والحلي الذهبية فكنا نتوقع لصوصا وليس جيشا، ولاحظنا الحركات المريبة لسيارات الشرطة التي كانت تحوم حول المكان جيئة وذهابا وكأنهم يبحثون عن أحد فتوقعنا أن تكون هنالك أخبارية عن تواجد المقاومين في منطقتنا فبدأنا بحملة توعية لعدم كشف اي تحرك لهؤلاء الأبطال في حال قدومهم ناحيتنا ، ولكن المفاجأة كانت أكبر من أن نصدقها ، فقد جاء أحدهم مذهولا لينقل لنا خبر وجود الرئيس صدام حسين في منطقتنا ،فكذبناه فقال ، أذهبوا الى بيت الحاجة فلانة ،وهي امرأة تعيش وحدها في البيت ، وأسألوها فقلنا مابها الحاجة فلانة فقال وجدناها مغشيا عليها في حديقة المنزل وعندما استفاقت وسط جمهور المتجمعين حولها قالت لهم ، كان هنا، فقالوا لها من ؟ قالت صدام حسين !!! كيف واين وكيف عرفتيه ؟ قالت لم أعرفه فقد كان يلبس الملابس العربية والكوفية والعقال ولديه لحية ولكني متأكدة الأن انه هو من صوته ، فكان السؤال أذا كيف عرفتيه فقالت :دق جرس الباب ففتحت واذا به يقول لي كيف حالك ياحاجة فقلت له أهلا وسهلا ،فقال هل من ماء تروين به عطشي ، فقالت له طبعا سآتي بالماء حالا ، وعندما شرب قال لها ماهي اخباركم ،فقالت له أنت ترى اخبارنا في اشارة منها للعملية العسكرية في المنطقة ،فقال لها لاتحزني سيعود العراق كما كان ،فقالت أن شاء الله ،فقال لها ألم تعرفينني ،قالت له كلا ،فقال لها أنا صدام حسين !!! فخارت قواها وسقطت مغشيا عليها ، وهنا بدأنا بالبحث في شوارع المنطقة علنا نرى ذلك البطل الذي يتنقل كالأسد بين ضباع المحتل دون أن يأبه لهم ،ولعله يكون ضيفا على أحدنا ولو لمرة واحدة نسأله فيها عن حاله وحال أخوانه من مقاومتنا البطلة ولكنها كنت أمنية لم تتحقق ،وبذلك انسحبت قوات الشر دون أن تعثر على الرئيس صدام حسين وشعرنا بالفخر لقدومه الى منطقتنا ليشرف ترابها ليقينه بأن منطقتنا لايمكن أن تسلمه بأي ثمن. [/justify]

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الم اقل لك ايها المقدام ان هذه ساحتك ؟
قل
قل
قل
المزيد فو الله ان لم تكن جعبتك فهي جعب من حولك وبعض قراءك مليئة باحاديث
اسطورية من شانها ان ترد بقوة الله على المفمفمين ..
انا ساضيف لمسارك شيئا او اشياء اخرى
سنرقمها مشاهد ..حية ..ابية ..تحمل صدق الانبياء والملائكة ..
ولحظت ان تحتوي احدى مشاهدنا اسم ايران او ميليشياتها الصفوية ...سترسم لنا اللوحات المنافقة
وذاك جزء من جزاء الصادقين
ساضيف لك ايها الاخ الحبيب
لكن ليس الان
بل بعد صلاة الجمعه
وسنبقى هنا طويلا ايها الوليد ...لان البقاء هنا هو الاعلان عن حقيقتنا التي غيبوها
وكذبوا علينا وصدقوا الكذبة
ان الاوان ان نكشف كذبهم على العراق
الرحمة الواسعة لشهيد العراق والامة صدام حسين رحمه الله

[المهندس وليد المسافر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الم اقل لك ايها المقدام ان هذه ساحتك ؟
قل
قل
قل
المزيد فو الله ان لم تكن جعبتك فهي جعب من حولك وبعض قراءك مليئة باحاديث
اسطورية من شانها ان ترد بقوة الله على المفمفمين ..
انا ساضيف لمسارك شيئا او اشياء اخرى
سنرقمها مشاهد ..حية ..ابية ..تحمل صدق الانبياء والملائكة ..
ولحظت ان تحتوي احدى مشاهدنا اسم ايران او ميليشياتها الصفوية ...سترسم لنا اللوحات المنافقة
وذاك جزء من جزاء الصادقين
ساضيف لك ايها الاخ الحبيب
لكن ليس الان
بل بعد صلاة الجمعه
وسنبقى هنا طويلا ايها الوليد ...لان البقاء هنا هو الاعلان عن حقيقتنا التي غيبوها
وكذبوا علينا وصدقوا الكذبة
ان الاوان ان نكشف كذبهم على العراق
الرحمة الواسعة لشهيد العراق والامة صدام حسين رحمه الله

حيا الله المجاهد العربي الاصيل
جمعة مباركة بأذن الله

والله ياسيدي تلك ماجادت به ذاكرتي من مشاهداتي الشخصية الآن ولو ذكرت ماسمعته من اخواني فلن تكفي سعة المنتدى لها ولكننا نوثقها في ذاكرتنا للأجيال المقبلة فسيأتي اليوم الذي ستتحرك فيه عجلة التأريخ كما قالها البطل الصحاف وليكن اليوم فعل المقاومة على الارض هو اللاعب الرئيسي.
أما ايران وما أدراك ما أيران فلها ذاكرتها الخاصة وللأمانة فأن ماذكرته من مشاهدات لم نكن قد أكتشفنا تدخلها في حينه لكون الحرب قد بدأت توا وأخذت جل تفكيرنا ولكن بعد 2005 بدأت الخيوط تتوضح.
ننتظر بفارغ الصبر تشريفك لنا لتضيف مسارات أخرى ستكون حتما دروسا جديدة من عالم مجاهد صابر.

[فاطمة باوزير]

بعد الذي قرأته لم أجد ماأقوله لكم سوى...... كم أنتم عظمـــــــــــــــــــــــــــــاء .....!!

رحم الله صدام حسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن .......ولعن الله بوش الحقيـــــــــــــــر..

[المهندس وليد المسافر]

بعد الذي قرأته لم أجد ماأقوله لكم سوى...... كم أنتم عظمـــــــــــــــــــــــــــــاء .....!!

رحم الله صدام حسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن .......ولعن الله بوش الحقيـــــــــــــــر..

اختنا اليعربية فاطمة حماك الله
نحن عظماء بكم ومن أجلكم ،وأخر كلمات الشهيد البطل صدام حسين "عاشت الأمة العربية " رافقت الشهادتين ليثبت للعالم ومن على منصة الشرف أنه عربي أبن عربي الى آخر النفس الطاهر، وها نحن نحمل الوصية وستكونون أن شاء الله قرة أعين العراقيين، والتحرير ليس ببعيد بعون الله.

[يمامة]

	قد تعلمون كم درفنا من الدمع حين سمعنا بخبر سقوط بغداد ؛ ولكنكم لم تعلموا كم شعرنا بالمرارة والقهر حينما رأينا العراقيين يحتفلون بسقوط بغداد ... وينهبون القصر الجمهوري وكافة الدوائر الحكومية ... عندما رأيناهم يتراقصون على أنقاض تمتال الشهيد في ساحة بغداد العامة ... عندما سمعنا اللقاءات والحوارات التي تبتّها الفضائيات عن ومع أفراد من الشعب العراقي وهو يقيومون الأفراح والليالي الملاح بسقوط النظام الديكتاتوري والقاتل ، عندما سمعنا عن الخيانة التي حدثت في معركة المطار ، والتي ادت إلى تسليم بغداد ، جيش بغداد ، وأسلحة بغداد ، حتى تراب وسماء بغداد إلى الأمريكان. ولكنكم لا تعلمون مقدار الفرح السرور الذي انتابنا بعد أيام من تلك الأحدات المريرة ؛ كان هذا السرور بعودة مجاهدين ليبيين كانوا قد شاركوا في معركة المطار وعادوا تواً من تلك المعركة ، منهم من عاد مشوه ، ومنهم من عاد مبثور الطراف ، وهناك من عاد جثة متفحمة من دون ملامح ، ولكنهم عادوا بشهادة للتاريخ ، شهادة لم تستطع تزييفها فبركة الإعلام ، ولا طمس معالم الحقيقة من قبل الامريكان ، عادوا ليخبرونا عن أبطال المعركتين ، وصقور النهرين ، وأسود الرافدين ، عادوا ليخبرونا بأننا قاتلنا حتى النهاية ، حتى أخر رجل فينا ، عادوا ليخبرونا بأننا لم نسلم بغداد ، بل دافعنا عنها بصدورنا العارية ، ودمائنا الطاهرة ، وبكل ما اوتينا من قوة ، وجلد ، وصبر ، وحنكة ؛ واجهنا الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً من اجل حماية بغداد ، وقفنا في وجه تحالف قوى العالم كل العالم والصديق قبل العدو من اجل سلامة بغداد ، دفعنا الغالي والنفيس من اجل البقاء على عزة بغداد ، ولكن لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، بعد كل ما قدمنا خسرنا معركة ، وخسارتنا في معركة لا تعني خسارتنا للحرب ، هكدا إخوتي الكرام عادت الدماء إلى عروقنا ، وعاد الأمل إلى نفوسنا ، وأصبحنا متاكدين من أننا نمر بكبوة جواد ، لا يلبت إلا أن ينفض غبار الهزيمة على نفسه ، ويهب كمارد عملاق من تحت الأنقاد ، ليعيد إعمار بغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداد .

[د. فائد اليوسفي]

عاش العراق... عاشت الأمة

ورحم الله البطل صدام حسين

ورحم الله كل شهداء العراق وأذهب عنهم الهم والغم والمحتل

	سلمت يا أرض الرشيــــــد أرض البطولة والصمـــود سيذوب فيك الأعـــــــــادى كما الملح فى الماء يذوب لا تستعجلى النصر القريب فللخونة يوم موعـــــــود هبوا رجالا ونساء وشيوخ لن تعرف امتى بعد اليوم طعما للرضوخ لن اسكت ودامء أخى تسيل إن فكرى وخيالى فى ربوع أخى تحوم شعر د. فائد اليوسفى 1990 فى اول أيام أم المعارك من قصيدة طويلة وهذا تذكرته منها

[المهندس وليد المسافر]

--------------------------------------------------------------------------------


قد تعلمون كم درفنا من الدمع حين سمعنا بخبر سقوط بغداد ؛ ولكنكم لم تعلموا كم شعرنا بالمرارة والقهر حينما رأينا العراقيين يحتفلون بسقوط بغداد ... وينهبون القصر الجمهوري وكافة الدوائر الحكومية ... عندما رأيناهم يتراقصون على أنقاض تمتال الشهيد في ساحة بغداد العامة ... عندما سمعنا اللقاءات والحوارات التي تبتّها الفضائيات عن ومع أفراد من الشعب العراقي وهو يقيومون الأفراح والليالي الملاح بسقوط النظام الديكتاتوري والقاتل ، عندما سمعنا عن الخيانة التي حدثت في معركة المطار ، والتي ادت إلى تسليم بغداد ، جيش بغداد ، وأسلحة بغداد ، حتى تراب وسماء بغداد إلى الأمريكان.
ولكنكم لا تعلمون مقدار الفرح السرور الذي انتابنا بعد أيام من تلك الأحدات المريرة ؛ كان هذا السرور بعودة مجاهدين ليبيين كانوا قد شاركوا في معركة المطار وعادوا تواً من تلك المعركة ، منهم من عاد مشوه ، ومنهم من عاد مبثور الطراف ، وهناك من عاد جثة متفحمة من دون ملامح ، ولكنهم عادوا بشهادة للتاريخ ، شهادة لم تستطع تزييفها فبركة الإعلام ، ولا طمس معالم الحقيقة من قبل الامريكان ، عادوا ليخبرونا عن أبطال المعركتين ، وصقور النهرين ، وأسود الرافدين ، عادوا ليخبرونا بأننا قاتلنا حتى النهاية ، حتى أخر رجل فينا ، عادوا ليخبرونا بأننا لم نسلم بغداد ، بل دافعنا عنها بصدورنا العارية ، ودمائنا الطاهرة ، وبكل ما اوتينا من قوة ، وجلد ، وصبر ، وحنكة ؛ واجهنا الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً من اجل حماية بغداد ، وقفنا في وجه تحالف قوى العالم كل العالم والصديق قبل العدو من اجل سلامة بغداد ، دفعنا الغالي والنفيس من اجل البقاء على عزة بغداد ، ولكن لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، بعد كل ما قدمنا خسرنا معركة ، وخسارتنا في معركة لا تعني خسارتنا للحرب ، هكدا إخوتي الكرام عادت الدماء إلى عروقنا ، وعاد الأمل إلى نفوسنا ، وأصبحنا متاكدين من أننا نمر بكبوة جواد ، لا يلبت إلا أن ينفض غبار الهزيمة على نفسه ، ويهب كمارد عملاق من تحت الأنقاد ، ليعيد إعمار بغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداد .

الغالية حفيدة عمر المختار
هؤلاء الصغار اللصوص الذين شاهدهم العالم وبنى عليهم من الخطأ الكثير هم مجموعات أجرامية مدربة على الغوغاء والقتل والسرقة والمسؤول المباشر على هؤلاء هو أحمد الجلبي سيء الصيت والاخلاق ،فعند وصول الدبابات الامريكية الى بغداد وبالتحديد الى ساحة الفردوس بدأت تفاصيل مسرحية محبوكة من قبل دوائر المخابرات والبنتاغون استطاعت ولهول الصدمة اقناع الكثيرين بأن ما يشاهدوه هو ردة فعل العراقيين تجاه الاحتلال ، وهو ما أثر من الناحية النفسية على معنويات الشعب العراقي فمنهم من اقتنع بتلك المسرحية ومنهم من آثر الصمت وفضل التفرج والكثير ارتفعت لديهم الحمية والوطنية والغيرة لديهم لمجرد مشاهدتهم المنظر المقزز لرفع العلم الامريكي على تمثال الرئيس الشهيد فكانت تلك غلطة الشاطر.
وتوالت قصص اللصوصية والسرقة جهارا نهارا وطالت كل بنايات الدولة والتي كانت مقسمة بين كل الاحزاب الداخلة مع المحتل وهو مخطط بدقة حتى أن البعض من العراقيين الذين لديهم صلة قرابة بتلك الاحزاب كانت لديهم ساعة الصفر ،حيث كانوا ينتظرون مع عصاباتهم أمام البنوك والمصارف للانقضاض عليها حين دخول الامريكان،عدا طبعا وزارة النفط التي كانت من نصيب المحتل الذي منع الدخول اليها لحاجته الماسة الى الخبرات التي على الورق للمنشأت النفطية.
وهنا لاننسى الأعلام الكاذب والمفتري الذي كان عاملا مساعدا لسيطرة الامريكان من خلال تصوير الحدث وكأنه فرحة كل العراقيين وهم لايعلمون أن الكثير من العراقيين كانوا يبكون في بيوتهم من هول الصدمة.
أما بالنسبة للأبطال العرب الذين شاركوا في هذه الملحمة فلنا وقفة خاصة معهم أن شاء الله ولربما في غير هذا المنتدى عرفانا منا بجميلهم الذين أعتبروه واجبا عليهم ومنهم من استشهد ودفن في تراب العراق ومنهم من غدر به ومنهم من عاد ليحمل معه ذكريات لن ينساها ابدأ عن كبوة بغداد.
اللهم ارحم شهدائنا وشهداء فلسطين ولبنان وكل بقعة عربية سليبة واسكنهم فسيح جناتك.

[المهندس وليد المسافر]

عاش العراق... عاشت الأمة

ورحم الله البطل صدام حسين

ورحم الله كل شهداء العراق وأذهب عنهم الهم والغم والمحتل

بارك الله بك ايها الاشم ورحم الله كل شهدائنا من المحيط الى الخليج

[محمد خلف الرشدان]

رحم الله شهداء الأمة العربية وحيا الله المقاومة المسلحة الشريفة والموت والخزي والعار لأعداء الأمة

[المهندس وليد المسافر]

رحم الله شهداء الأمة العربية وحيا الله المقاومة المسلحة الشريفة والموت والخزي والعار لأعداء الأمة

بارك الله فيك أستاذ محمد خلف الرشدان
سوف تحيا المقاومة العراقية والعربية في كل مكان بأذن الله وسيعلم اعدائنا أي منقلب ينقلبون.

[كاظم عبد الحسين عباس]

	قد تعلمون كم درفنا من الدمع حين سمعنا بخبر سقوط بغداد ؛ ولكنكم لم تعلموا كم شعرنا بالمرارة والقهر حينما رأينا العراقيين يحتفلون بسقوط بغداد ... وينهبون القصر الجمهوري وكافة الدوائر الحكومية ... عندما رأيناهم يتراقصون على أنقاض تمتال الشهيد في ساحة بغداد العامة ... عندما سمعنا اللقاءات والحوارات التي تبتّها الفضائيات عن ومع أفراد من الشعب العراقي وهو يقيومون الأفراح والليالي الملاح بسقوط النظام الديكتاتوري والقاتل ، عندما سمعنا عن الخيانة التي حدثت في معركة المطار ، والتي ادت إلى تسليم بغداد ، جيش بغداد ، وأسلحة بغداد ، حتى تراب وسماء بغداد إلى الأمريكان. ولكنكم لا تعلمون مقدار الفرح السرور الذي انتابنا بعد أيام من تلك الأحدات المريرة ؛ كان هذا السرور بعودة مجاهدين ليبيين كانوا قد شاركوا في معركة المطار وعادوا تواً من تلك المعركة ، منهم من عاد مشوه ، ومنهم من عاد مبثور الطراف ، وهناك من عاد جثة متفحمة من دون ملامح ، ولكنهم عادوا بشهادة للتاريخ ، شهادة لم تستطع تزييفها فبركة الإعلام ، ولا طمس معالم الحقيقة من قبل الامريكان ، عادوا ليخبرونا عن أبطال المعركتين ، وصقور النهرين ، وأسود الرافدين ، عادوا ليخبرونا بأننا قاتلنا حتى النهاية ، حتى أخر رجل فينا ، عادوا ليخبرونا بأننا لم نسلم بغداد ، بل دافعنا عنها بصدورنا العارية ، ودمائنا الطاهرة ، وبكل ما اوتينا من قوة ، وجلد ، وصبر ، وحنكة ؛ واجهنا الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً من اجل حماية بغداد ، وقفنا في وجه تحالف قوى العالم كل العالم والصديق قبل العدو من اجل سلامة بغداد ، دفعنا الغالي والنفيس من اجل البقاء على عزة بغداد ، ولكن لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، بعد كل ما قدمنا خسرنا معركة ، وخسارتنا في معركة لا تعني خسارتنا للحرب ، هكدا إخوتي الكرام عادت الدماء إلى عروقنا ، وعاد الأمل إلى نفوسنا ، وأصبحنا متاكدين من أننا نمر بكبوة جواد ، لا يلبت إلا أن ينفض غبار الهزيمة على نفسه ، ويهب كمارد عملاق من تحت الأنقاد ، ليعيد إعمار بغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداد .

اللهم اشهد ..ويا تاريخ سجل .... اللهم اشهد وياعروبة فاخري اللهم اشهد ويا اسلام اسمو وتعالى لقد شاهدنا بام اعيننا الاف الرجال العرب يقاتلون في النجف وبابل وكربلاء وبغداد والبصرة مثل الاسود الضارية ...لم يكونوا محض رجال بل كانوا اسودا ونمور ....لكن المعركة غير متوازنه ..انها معركة ظالمة الله اكبر لقد كانت الامة كلها تقاتل في العراق ...ويشهد الله انها انتصرت ...انتصرت والعار العار لمن يشهد بغير ذلك

[اميرة الحريري]

لم يخرج من هذه الامة سوى ابطال حقيقيون,
ولم يخرج من العراق سوى اشاوس اشداء على الكفار الصهاينة,
ولم يخرج من غزة سوى جنود لا يعرفون معنى الذل والخذلانز

بالرغم من شدة الاسلحة وقوتها وحتى انها اشبه بالجحيم,
هذه الاسلحة التي يمتلكها الصليبيون ظنا منهم انها ستحميهم,
ولكن بالرغم من ذلك فان في صدور العراقيون افئدة اسود لا يقبلون الهزيمة,
فقد حققوا نصرا ولا زالو في طريق النصر متقدمون.

[المهندس وليد المسافر]

لم يخرج من هذه الامة سوى ابطال حقيقيون,
ولم يخرج من العراق سوى اشاوس اشداء على الكفار الصهاينة,
ولم يخرج من غزة سوى جنود لا يعرفون معنى الذل والخذلانز

بالرغم من شدة الاسلحة وقوتها وحتى انها اشبه بالجحيم,
هذه الاسلحة التي يمتلكها الصليبيون ظنا منهم انها ستحميهم,
ولكن بالرغم من ذلك فان في صدور العراقيون افئدة اسود لا يقبلون الهزيمة,
فقد حققوا نصرا ولا زالو في طريق النصر متقدمون.

الفاضلة أميرة الحريري أعزك الله
رجالنا في كل مكان من ارض العرب يضربون الاعداء ضربة رجل واحد وكأنه مارد له آلاف الأذرع ،لهم تأريخ واحد وأرض واحدة وعدو واحد .

[إدريس اليزامي]

الفاضل الأخ المهندس وليد المسافر حفظه الله


بداية أقدم اعتذاري لكل هذا التأخر في الرد ..


أما عن الموضوع فقد قرأت عنه و سمعت و خاصة من خلال مقالكم المهم المفحم من أيام خلت.

صدقني أيها العزيز أن ثقتي بالله أولا و الشعب العراقي و الجيش العراقي البطل و المقاومة


الباسلة الشريفة كبيرة و تزداد يوما بعد يوم..


إن التاريخ لا ينسى الأدوار الطلائعية لرجال معركة المطار الأشاوس و غيرهم..مهما قيل و حيك.


تحياتي لك و لكل الصامدين من أبناء الأمة النشامى.

[المهندس وليد المسافر]

الفاضل الأخ المهندس وليد المسافر حفظه الله


بداية أقدم اعتذاري لكل هذا التأخر في الرد ..


أما عن الموضوع فقد قرأت عنه و سمعت و خاصة من خلال مقالكم المهم المفحم من أيام خلت.

صدقني أيها العزيز أن ثقتي بالله أولا و الشعب العراقي و الجيش العراقي البطل و المقاومة


الباسلة الشريفة كبيرة و تزداد يوما بعد يوم..


إن التاريخ لا ينسى الأدوار الطلائعية لرجال معركة المطار الأشاوس و غيرهم..مهما قيل و حيك.


تحياتي لك و لكل الصامدين من أبناء الأمة النشامى.

أهلا وسهلا بك أخي أدريس في أي وقت وبارك الله بك ولن تنسى المقاومة الباسلة كل من وقف معها ولو بالدعاء والله ناصر المؤمنين.

[رأفت علي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله بك اخي الكريم على نقلك لهذه المقالة الرائعة والتي تبين لنا بوضوح تام حجم الاهوال في معارك المطار وحجم التضحيات الكبيرة التي قدمها ابناء البعث المؤمن المجاهد ابطال الحرس الجمهوري والحرس الخاص .. وتبين لنا حكمة القيادة في التعاطي مع وقائع الحرب رغم فارق القوة .. وخير دليل على ان الظهور السريع للمقاومة العراقية كان بتدبير القيادة العراقية المجاهدة وليس مجرد ردة فعل .. وبارك الله بالاخ عبد الله محب المجاهدين كاتب المقال ..



************************************************** ************

هنا كان البقاء في المعركة أما غير مجدي أو ضرب من ضروب الانتحار ، لذلك آثر الباقي من الحرس الخاص الخروج من المعركة و التفرق بغية النجاة أو إعادة تنظيم الصفوف إذا لزم الأمر .


************************************************** ***********
هنا رأت القيادة العامة بقيادة القائد صدام حسين أن من الحكمة التحول إلى الخطة الاحتياطية التي نشهدها اليوم قبل أن تتجدد هذه الكوارث مرة أخرى خصوصاً بعد عودة السفير الروسي إلى بغداد و تأكيد هذا الأخير أن الأمريكيين ماضون باستراتيجية المحو التام و أنهم أعدوا أكثر من عشرة قنابل عملاقة مماثلة للتي استخدمت ضد تشكيلات الحرس الجمهوري في حال تعرضها إلى أي كمين يشبه ما أصابها في مطار بغداد .

[المهندس وليد المسافر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله بك اخي الكريم على نقلك لهذه المقالة الرائعة والتي تبين لنا بوضوح تام حجم الاهوال في معارك المطار وحجم التضحيات الكبيرة التي قدمها ابناء البعث المؤمن المجاهد ابطال الحرس الجمهوري والحرس الخاص .. وتبين لنا حكمة القيادة في التعاطي مع وقائع الحرب رغم فارق القوة .. وخير دليل على ان الظهور السريع للمقاومة العراقية كان بتدبير القيادة العراقية المجاهدة وليس مجرد ردة فعل .. وبارك الله بالاخ عبد الله محب المجاهدين كاتب المقال ..

************************************************** ************
هنا كان البقاء في المعركة أما غير مجدي أو ضرب من ضروب الانتحار ، لذلك آثر الباقي من الحرس الخاص الخروج من المعركة و التفرق بغية النجاة أو إعادة تنظيم الصفوف إذا لزم الأمر .
************************************************** ***********
هنا رأت القيادة العامة بقيادة القائد صدام حسين أن من الحكمة التحول إلى الخطة الاحتياطية التي نشهدها اليوم قبل أن تتجدد هذه الكوارث مرة أخرى خصوصاً بعد عودة السفير الروسي إلى بغداد و تأكيد هذا الأخير أن الأمريكيين ماضون باستراتيجية المحو التام و أنهم أعدوا أكثر من عشرة قنابل عملاقة مماثلة للتي استخدمت ضد تشكيلات الحرس الجمهوري في حال تعرضها إلى أي كمين يشبه ما أصابها في مطار بغداد .

بارك الله بك أخي رأفت
نعم كانت خطة حكيمة بكل المقاييس عكس ما روجه المحتلين واعوانهم الانذال من أن العراق أحتل دون مقاومة ، وها نحن نحاول جاهدين بيان الحقائق الخافية لتعلم شعوبنا العربية أن العراق سيبقى ذلك البلد العربي الشجاع برغم الهجوم القاسي الدولي عليه ،وما انسحاب القوات الامريكية الة قواعد خارج المدن إلا تأكيدا على أستمرار المنازلة الكبرى .