قد تكون هذه المرة العاشرة التي أقرأ فيها هذه الملحمة المجيدة على هذا المسار
ولكنني لم أستطع الرد ، علها الرهبة امام أبطال دانت لهم الدنيا
وكسروا جبروت أقوى وأعتى قوة في العالم
ولكنني خرجت بقناعة مفادها أنه لا خوف على عراق فيه أبطال أمثال هؤولاء
ولا موت لأمة فيها رجال رجال بحق امثل عبد الله اليماني
ولا حياة لخونة جبناء لا يعرفون شيء غير القتل والتدمير
أشكركم إخوتي
ولي عودة إن شاء الله
المفضلات