Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2009
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    مطلوب وللأهمية الشديدة تحديد مجموعة عمل متطوعة لترجمة هذا الخطاب الذي أرسل لأوباما من شباب التغيير بمصر قبل إلقاء خطابه بجامعة القاهرة. الخطاب جرئ وقوي للغاية في مضمونه وأبعاده .. وترجمته أمر هام للغاية.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    السيد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية / باراك أوباما

    انطلاقاً من إدراكنا - نحن الأجيال المصرية الصاعدة - لدورنا ومسؤولياتنا الحالية والمستقبلية وبكل ما تحمله من تحديات فإننا نرحب بك في مصر التاريخ والحضارة ممثلاً ورئيساً للأمة الأمريكية.

    تزداد قناعتنا اليوم أننا كنا على حق حين رصدنا ثورة التغيير الصاعدة داخل الولايات المتحدة الأمريكية ولم نخضع لكل دعوات الكراهية في منطقتنا تجاه الولايات المتحدة الأمريكية والتي نظن - ولنكن صرحاء - أن منها ما هو مبرر ومفهوم لدينا دوافعه وان منها الكثير غير المبرر.

    تحت شعار "حوار جيل لجيل .. دعاة تغيير مع دعاة تغيير" أطلقنا حملتنا الوحيدة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط "الحملة العربية لدعم أوباما" على شبكة المعلومات الدولية في منتصف مايو 2008 لنؤكد على رؤيتنا بأن أمريكا اليوم بأجيالها الصاعدة تسعى للتغيير وان علينا واجب أخلاقي تجاه دعم هذا التغيير، وان هذا الدعم يمثل ضرورة في ذات الوقت لنا كشعوب تعيش في تلك المنطقة وكأجيال شابة صاعدة تؤمن بالتغيير وتسعى من أجله.

    إن تذكركم واعتباركم بآبائكم المؤسسين ودستوركم الذي يسعى لتأمين حكم القانون وحقوق الإنسان وامتثالكم لتلك المثل والقيم الإنسانية العليا وعدم تخليكم عنها بحجة ذرائع نفعية هي محط أنظارنا بشكل مستمر، وقد تابعنا منذ بداية ولايتكم الكثير من الخطوات الداخلية التي تؤكد على التزامكم بهذا النهج الذي أعلنتموه في خطاب تنصيبكم الرئاسي الملهم.

    نقدر كثيراً قراركم العاقل بغلق معتقل جوانتنمو والذي اضر كثيراً ليس فحسب بصورة الولايات المتحدة الأمريكية ولكن اضر أيضاً كثيراً بمبادئ حقوق الإنسان على مستوى العالم، لقد تابعنا السجال الداخلي لديكم حول هذا الأمر وتأثرنا كثيرا بثبات موقفكم المنحاز للقيم الإنسانية والقانون، وكذلك فإن انضمامكم لعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة هي خطوة كان على الولايات المتحدة أن تأخذها منذ وقت طويل، وفي ظل متابعتنا للشأن الأمريكي الداخلي فإننا نعبر عن تأثرنا كباقي شعوب العالم بذلك القرار الجريء في يومكم الأول لتسلمكم مهام الرئاسة بإيقاف تعامل أي فرد من إدارتكم مع مختلف اللوبيات للحد من تأثيراتها السلبية على عملية صنع القرار لديكم.

    ولعل ما تقدم من نقاط ايجابية تحققت لديكم بالداخل الأمريكي تحقيقاً لوعدكم للشعب الأمريكي بالتغيير - وهو محط أنظار واهتمام العالم بأسره - يدعونا لفتح حوار عقلاني وحضاري من خلالكم بين جيل التغيير بالولايات المتحدة الأمريكية وأجيال التغيير بمنطقتنا حول الخلافات الجوهرية التي تهم أجيالنا الصاعدة في مصر ومنطقتنا العربية والشرق أوسطية، حيث نرى أن دعمكم للأنظمة الاستبدادية وقضية فلسطين واحتلال العراق تأتي كأولويات حاسمة تتعلق بمصير شعوب المنطقة ومستقبل وأحلام تلك الأجيال الصاعدة.

    ففيما يتعلق بالعراق فإننا نأسف أشد الأسف على مئات الآلاف من الضحايا من إخواننا العراقيين الذين سقطوا ضحايا للغزو الأمريكي للعراق والعنف الطائفي الذي اجتاح البلاد عقب هذه الحرب الغير مبررة، فإننا نتطلع الآن لالتزامكم بالانسحاب المسئول للقوات الأمريكية من العراق وإنهاء احتلاله وترك العراق لشعبه، وكذلك نتطلع اليوم جميعاً لجهود جميع الإطراف الصادقة لدعم الشعب العراقي ونبذ العنف وتعزيز ديمقراطية العراق الناشئة.

    لقد ورثنا نحن الأجيال الصاعدة صراعاً مريراً بالمنطقة العربية حيث وجود إسرائيل، إن قضية فلسطين ببُعدها العربي والإسلامي والدولي تحتاج اليوم حكمة جميع أطراف المجتمع الدولي للخروج بأفضل صيغة لوقف نزيف الدماء بالمنطقة ووقف حالة التوتر التي سادت المنطقة لعقود نشأت خلالها أجيال على هذا الصراع المرير.

    وان كان انطلاقنا في خطابنا هذا استناداً على عقول متفتحة، فإن الصراحة المباشرة هنا لا مفر منها، حيث نؤكد على هذه الحقيقة القائلة بأن جميع شعوب المنطقة وأجيالها الصاعدة دائماً ما شعرت بانحياز أمريكي غير مبرر للجانب الإسرائيلي طوال هذا الصراع، وهو ما عزز النظرة السلبية الشديدة في المنطقة في كثير من الأحيان تجاه الولايات المتحدة الأمريكية.

    إن معاناة أجيال بعد أجيال من الشعب الفلسطيني لهي معاناة تؤلمنا حقاً نحن أجيال الشعوب العربية والإسلامية، فمخيمات اللاجئين المنتشرة في دول المنطقة وشتات الشعب الفلسطيني وتلك الدماء المسفوكة والتي نطالعها شبه يومياً منذ أن تفتحت أعيننا لهي قضية ضمير دولي وجب عليه أن يتحرك وان يضع حد لهذه المعاناة اللامتناهية لتلك الأجيال، ضامناً لهم اقل الحقوق التي كفلتها الشرعية الدولية من حق العودة للاجئين الفلسطينيين وانسحاب لحدود 1967 بما فيه القدس الشرقية وما تمثله من قيمة دينية لشعوب المنطقة والعالم الإسلامي والمسيحي.

    نعلم أن القضية الفلسطينية تحمل الكثير من التعقيدات السياسية والأخلاقية وربما الأبعاد الدينية، لكن مع ذلك لم يكن هذا مبرر لان تظل القضية الفلسطينية بدون تسوية حتى الآن وان تدفع أجيالنا ثمن مضاعف مرتين، فثمن التوتر والحروب هو ثمن يدفعه البعض في المنطقة من دمائهم والبعض الأخر يشاركهم فيه بالدفع من تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، أما الثمن الباهظ الأخر فهو استخدام الأنظمة الاستبدادية بالمنطقة لهذه القضية الحساسة بالنسبة لجميع شعوب المنطقة لتبرير فرض تسلطها على تلك الشعوب وقمعها وقمع الأجيال الصاعدة وفرض قوانين طوارئ على مدار عشرات السنوات.

    إننا نحذر أن تسوية سلمية للصراع العربي الإسرائيلي لا يمكن أن تتم مع شعوب مسحوقة أو باسم شعوب مسحوقة لأنها ستظل اتفاقيات هشة ستضطر بعدها أمريكا والغرب بأن تستعين بحلفائها من الأنظمة الديكتاتورية دوماً لحماية هشاشة هذه الاتفاقيات وهو بالتالي ما سيجعل منطقة الشرق الأوسط تظل منطقة مضطربة وهو ما يهدد امن المنطقة وأمريكا والعالم أجمع.

    إن السلام الحقيقي هو ما تصنعه الشعوب الحرة الديمقراطية القادرة على اتخاذ القرار، أما الأنظمة الاستبدادية فلا تصنع إلا سلاماً افتراضياً لا يخدم إلا بقائها فقط، وهكذا تتأكد الحقيقة القائلة بأن حرية شعوب المنطقة العربية والشرق أوسطية وإقامة ديمقراطيتها هي متلازمة حتمية مع أي رؤية جادة تُطرح للتسوية السلمية للصراع العربي الإسرائيلي، وهو الطريق الوحيد لمعادلة امن أممي لمنطقة الشرق الأوسط وللعالم لكي ينعم بالسلام.

    إن تضليل بعض الأنظمة السياسية لشعوبها هو أمر جد خطير، حيث نعلم تمام العلم كم التضليل الذي تعرض له الشعب الأمريكي في ظل الإدارة الأمريكية السابقة فيما بعد هجمات سبتمبر الإرهابية والتي أدنها بشده، ولاسيما حول مبررات الحرب على العراق، ونتابع الآن باهتمام شديد سعي إدارتكم الحالية إلى استعادة التوازن القيمي للولايات المتحدة مرة أخرى اعتماداً على مخزون القيم المتراكم في تجربة أمتكم، مبتعدين أنتم في ذلك تماماً عن هذا الاختيار المضلل ما بين أمنكم ومثلكم العليا والذي أكدتم على رفضه في خطاب تنصيبكم الرئاسي.

    إننا في مصر كذلك تعرضنا ونتعرض لتضليل مستمر ما بين تخيرنا بالديمقراطية المقرونة بالفوضى أو الاستقرار المقرون بالاستبداد، لقد سعى هذا النظام الحاكم على مدار سنوات طوال لحماية بقائه بكل ما أوتي من نفوذ استمده من قهره لشعبه وإرهابه للعالم بإدعائه بأنه البديل الوحيد الضامن لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، فقد حاول هذا النظام أن يجعل من ترويجه لهذا الاختيار المضلل ما بين الديمقراطية أو الاستقرار واقع سياسي يفرضه على الجميع مضحياً بهذه المعادلة السياسية الفاسدة بحق أجيال من المشاركة الفعلية في الحكم وصنع القرار.

    إن هذا النظام المدعي المدنية فقد توازنه تماماً عندما حاول أن يوهمنا ويضللنا نحن والعالم مرة أخرى وأخيرة بادعائه أن شعب عظيم كان في يوم من آلاف السنين منبع للحضارة الإنسانية على وجه الأرض ويبلغ اليوم الثمانين مليون نسمة أن هذا الشعب لا يوجد فيه من يصلح لتولي مقاليد الحكم غير فرد أوحد أو نجله !! إن هكذا إدعاءات لا يمكن أن يقبلها لا الشعب المصري العظيم ولا قوى العالم الحر المدنية.

    وقد قررنا نحن كطليعة للأجيال المصرية الصاعدة ألا نكون عاجزين وألا تقف حدود التسلط والقهر في وجهنا، إن التحالف الغير مرئي لقوى القهر والفساد والجهل صنعت من حولنا لسنوات طوال جدران وأسوار من العزلة عن العالم المتحضر ومنظومة قيمه الإنسانية، كما صنعت من قبل نفس القوى جدران وأسوار لتعزلنا نحن الأجيال الصاعدة عن إدراكنا لحقوقنا الإنسانية والمدنية بأشكالها المختلفة في أوطاننا، تلك الجدران عززت ثقافة إنكار الآخر والكراهية والتطرف في بلادنا، ولقد حان الوقت لكي تنهار هذه الجدران الوهمية وتزول للأبد.

    لقد قلتم في خطاب تنصيبكم الرئاسي يوم الثلاثاء 20 كانون الثاني/ يناير 2009 لأولئك الذين يتمسكون بالسلطة عن طريق الفساد والخديعة وإسكات الرأي المخالف عليهم أن يعلموا أنهم على الجانب الخاطئ من التاريخ وأنكم ستمدوا أيديكم إليهم إذا كانوا مستعدين بأن يرخوا قبضتهم، وقد قدرنا لكم خطوتكم هذه منذ اليوم الأول.

    ولكن اليـــوم نحن طليعة الأجيال الساعيـة للتغيير في منطقتنـا العربية والشرق أوسطية من نتوجـه إليـكم أنتم - جيل التغيير الأمريكي - بمد الأيادي، مؤكدين أن تلك الأيادي قبل أن تُمد حركتها عقول منفتحة وجاهزة لبناء حوار حضاري لتجاوز تلك الفجوات الشاسعة من سوء الفهم والشك والتي تسببت في اتساعها سياسات كلا أسلافنا ولم نكن نحن أجيال اليوم شريكاً فيها أبداً.

    نعتقد اليوم أن عليكم كأمة أمريكية أن تُعيدوا تحديد أولويات سياستكم الخارجية في ظل إدارة أمريكية جديدة نرى منها محاولات جادة لإعادة صياغة منظومة قيم حضارية تعتمد عليها أمريكا في سياستها الخارجية تحقيقاً لمصلحة الشعب الأمريكي وسعيا لاستقرار العالم، وأنكم مدعون اليوم لكي تجيبوا على هذا السؤال الهام المطروح عليكم : إلى أي الطرفين تنحازوا ؟ إلى أنظمة فاقدة للشعبية والشرعية وتحكم استناداً لوضع إقليمي مضطرب بالخارج وبفرض قانون طوارئ على مدار عشرات السنوات على شعوبها وأجيالها بالداخل أم تنحازوا لشعوب وأجيال مقهورة ومضللة تسعى لنيل حريتها وبناء مدنياتها الحديثة؟!!

    نتفهم أحيانا أن بعض الأمور تكون أكثر تعقيداً مما تبدوا عليه للكثيرين، ونتفهم أن التغيير ليس بالأمر السهل وانه دائماً ما تكون هناك قوى تقاتل لتحافظ على ما هو قائم، ولكننا نرى أن دعمكم لأنظمة مستبدة فاقدة للشعبية والشرعية أمر فيه من الخطورة ما يهدد مصداقية ما نرى أنها ثورة تغيير قادرة أن تصنع نقطة تحول في تاريخ المدنيات البشرية لا تقل في أهميتها ربما عن نهاية الحرب العالمية الثانية أو انهيار الاتحاد السوفيتي.

    إننا على ثقة أن الشعب الأمريكي بأجياله الصاعدة أحسن اختياركم رئيساً لهم وقائداً لثورة تغيير صامتة في الداخل الأمريكي، نظن أن مداها سيصل إلى ما أبعد من ذلك، آملين أن تستفيد شعوب الأرض المختلفة من حالة إعادة هذا التوازن لصالح احترام أكثر للمعايير الإنسانية العالمية المشتركة بين شعوب الأرض المختلفة في عالم تتلاشى فيه خطوط الدول ويصبح اقل حجماً، وفي الختام نؤكد أننا نعلم أن هناك توازنات تكون أحياناً اكبر من قوة الحلم ولكن نعلم أيضاً تمام العلم أنه بقوة الأمل تُعزز قوة الحلم ويتحقق.



    يمكنكم أيضاً تحميل نسخة إليكترونية مميزة بالغلاف الملون من "رسالتنا إلى أوباما .. والشعب الأمريكي" للاحتفاظ بها على جهازكم أو إعادة إرسالها لأصدقائكم .. من خلال الرابط التالي :
    http://rapidshare.com/files/240539509/to_obama.pdf

    لمتابعة الحوار الدائر حول الخطاب يمكن لك ان تنتقل للرابط التالي بالمنتدى :
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=48977

    صفحة "الحملة العربية لدعم أوباما .. ضرورة والتزام اخلاقي" على الفيس بوك، للإنضمام والمشاركة .. من خلال هذا الرابط :
    http://www.facebook.com/group.php?gid=21306385338

    التعديل الأخير تم بواسطة سامي خمو ; 12/06/2009 الساعة 07:58 AM سبب آخر: تعديل (اكتاح) إلى (اجتاح)

  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2009
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    منتظرين التفاعل والردود من حضراتكم


  3. #3
    مترجم الصورة الرمزية مجدي عبد الواحد عنبة
    تاريخ التسجيل
    26/09/2006
    العمر
    52
    المشاركات
    199
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    السلام عليكم

    من نصبكم للحديث باسم مصر؟ أتريدون الديموقراطية الجاهزة من أوباما؟ تريدونها تيك أواي؟ أوباما رجل شريف ويحاول تصحيح صور كثيرة في الشرق الأوسط، والآن تريدون أن تستعدوه على مصر ونظامها؟ إنني أناشد كل حر في واتا قبل أن يفكر في ترجمة هذا الخطاب الشائن أن يترك لذهنه العنان ويسأل نفسه السؤال التالي: ماذا لو كل جماعة في دولة من الدول لا يعجبها شيء من أمور الدولة أن ترسل خطابا للرئيس الأمريكي تقوله الحقنا يا ريس بليييييييييز عشان الحكومة عندنا سو سو باد so so bad؟ أين الاحساس بالمسئولية؟ أين الوطنية؟ أين النخوة؟ لا أدري ماذا أقول ولكنني محبط للغاية. وحتى أحول إحباطي هذا إلى فعل أسأل كل ذا ضمير حي في واتا عدم المشاركة في هذه الترجمة كنوع من توصيل رسالة لهؤلاء بأن هذا عيب لعلهم يرتجعون. فهل يرتجعوا؟ اسأل الله لهم الهداية.

    تحياتي

    مجدي


  4. #4
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2009
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    الأستاذ مجدي ...

    - نحن لا نتكلم باسم مصر .. لكن نتكلم باسم طليعة من شباب التغيير بمصر .. وهذا حق نكتسبه من كوننا ولسنوات في الشارع مطالبين بالتغيير والتعددية .. أظن ده مش محتاج إذن من حد .. كلنا مواطنين .. وهذا يكفينا لأن نتحدث.

    - ونحن لا نسعى إلى ديمقراطية تيك مع أنها لو متوفرة مفيش مانع إطلاقاً، ولا .. لازم نموت من القهر لكي نثبت للعالم أننا مبنحبش الهمبرجر .. لا لشئ إلا انه أمريكاني !! مع إن لو لحظت أن كلماتك اللي الكل بيقرأها هنا واللي أنت كتبتها في ثواني ونشرتها تيك أوي عالطول هي تكنولوجيا أمريكاني .. من ويندوز لنت لحتى لوحة المفاتيح .. كله نظام امريكاني .. واحنا أخدنا التكنولوجي دية كلها تيك اواي واتعلمناها كويس .. وأنت بنفسك بتقول من خلالها أحلى كلام !! ولن نتكلم عن اللغة الإنجليزية وكونك مترجم محترم لهذه اللغة وتعي الكثير من أبعادها الثقافية !!

    - نحن لا نستعدي أحد على أحد .. ولكن في نفس الوقت لن نترك أحد لم يأتي برغبتنا نحن الأجيال الصاعدة أو حتى برغبة شعبنا المغلوب على أمره أن يستمر في حديثه مع العالم باسمنا .. نحن لا نشعر إطلاقاً انه يمثلنا !!

    - ولا لازم نعيش دور الفرعون والشعب المقهور .. لغاية ما نصحى من النوم الصبح ونلاقي ابن الفرعون أصبح مكان الفرعون .. ووقتها فقط ... أنت عارف بأسلوب رد حضرتك أنت هتقول إيه " نعمل إيه ده قضاء وقدر .. حكمة ربنا بأه .. وسيبها على الله .. واحتمال ابن الفرعون يطلع أحسن من أبوه الفرعون!!!! "

    - نحن جيل يسعى للتغيير نريد أن نبني حوار مع جيل بالفعل بدأ بالتغيير بالولايات المتحدة الأمريكية .. ونظن أننا مش لازم عالطول نقفل أعيننا ونعيش فقط في ذاكرة فيها للأسف البعض أو الكثير من التضليل.

    - أخيراً .. مش لازم حضرتك تزايد على أحد من السادة الأفاضل أعضاء المنتدى وتوجههم أنهم يتفاعلوا معنا أو لا !! أظن يكفيك أن تعبر عن رأيك وان تترك الآخرين لكي يعبروا عن أرائهم.

    هناك أكثر من طريقة أكيد لترجمة أي نص .. لكن في منتدى يوجد به مترجمون يحملون فكراً قبل أن يحملوا مجرد أدوات لغة صماء .. تصبح للترجمة معنى آخر .. وللعلم نحن نتوقع بعض النقد إن لم يكن الكثير ولكن الحوار هو سبيلنا .. والشجاعة في الطرح وعدم الخضوع للتفكير النمطي السلبي هو إستراتيجيتنا الفكرية.

    شكرا لك أستاذ مجدي على مداخلتك

    التعديل الأخير تم بواسطة محمد البرهامي ; 12/06/2009 الساعة 06:25 AM

  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية غازية منصور
    تاريخ التسجيل
    21/08/2008
    المشاركات
    443
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر



    لست مع مشروع هذا الخطاب المبطن غير الواضح ، أتفق مع الأخ بعدم ترجمة هذا الخطاب لأن فيه استغفال للجميع ، نحن لانريد اي تدخل أجنبي في المنطقة إلا في نقاط محدده أعرضها لكم من خطاب واضح وصريح تم توجيهه الى الغرب :
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=40376

    الشعوب المسلمة والعربية الأصيلة تحذرالغرب وتنصح أوباما
    بقلم :غازية منصور الغجري 22/01/2009
    بيان خطاب الشعب العربي الى الولايات المتحدة ، بعد الحرب المدمرة على العراق ,ولبنان وغزة وتحريضها الدائم ضد سوريا وتماهيها في سلوكها غير الحضاري والذي لا يتلائم مع شعاراتها وتبنيها الحرية والديمقراطية،خاصة تدخلها بالشئون الداخليه للوطن العربي وتحريضها الدائم ضد دول الممانعة ودول المنطقة التي تريد الشرق للشرق .
    وبناءً عليه قد ارتأت الشعوب العربية بعد الحروب الغبية على العرب والمسلمين بتكلفة بلغت أكثر من ترليون دولار، أن تحذر الغرب وتنصح أوباما من عواقب سياسة الحروب المتبعة من البيت الأبيض " بيت الدمار و الحروب الشاملة " من أجل السيطرة على ثروات الشعوب و الإنحياز الكامل الى الدولة الصهيونيه الإرهابية التي تجاهر بالتعدي على كرامة الإنسان المسلم و العربي على أرضه في فلسطين – العراق – لبنان ..الصومال ..مورتانيا ..والكف عن التآمر من أجل نهب أموال الخليج العربي وتضييق الحصار على سوريا معقل العروبة وكف التدخل الأجنبي السافر في كل من السودان ومورتانيا والصومال ، وعلى الغرب أن يعيد حساباته في التعامل مع الشعوب العربية دون إستغفال وإستلاب من أجل السيطرة على ثرواتهم وأن تعيد قراءة التاريخ جيداً وتدرك أن إنتصار الإستعمار أوهام وإنتصار الشعوب حقيقة .
    وعلى الغرب فضح سياسة أمريكا التي تتغنى بالديمقراطية والحرية والإستبسال في زخ القنابل الفوسفورية بيد وزخ الشعارات المزيفة من أجل حرية الشعوب بيدها الأخرى..وقد انكشف أمرها وإن أرادت أن تستعيد بعضاً من مكانتها وكرامتها بين الشعوب، أن تكف عن سماع هذر رجال الحروب الخاسرة أمثال "بوش" وتنصاع لإرادة الشعوب العالمية و العربية وتبدأ بتنفيذ مجموعة من الإجراءات متضمنة في عدة نقاط :-
    - على البيت الأبيض الإعتذار عن فضائح أبو غريب وغوانتانامو والمجازر المرتكبة بأسلحتها المحظورة المصدرة لإسرائيل وإنهاء إستعمار العراق وقطع علاقاتها مع دولة الإرهاب الدولي " اسرائيل" التي تمولها للقيام بحروب إبادة ضد للشعب الفلسطيني وتضييق الحصار على أهالي غزة فوراً .
    - التوقف عن دعم عصابات الرأي والأحزاب الغير شرعية باسم المرتزقة ممن يتآمر على الأمن القومي للوطن العربي مقابل الدولار.
    - الكف عن إحتواء وحماية أفراد الأحزاب المحظورة بعد ارتكابهم جرائم القتل الجماعي والمجازر الإرهابية ضد الشعوب العربية الأمنة وعدم إثارة النعرات الطائفية بحجة حقوق الأقليات .
    - إغلاق حدود العراق بوجه الموساد والكف عن بيع الأراضي العراقية للصهيانة، والغاء ألاف العقود مع الشركات الصهوينية باسم العراق.
    - الكف عن بيع جوزات السفر العراقية بالدولار لدول الجوار والتوقف عن مطالبة الحكومات الغير شرعية بقتل المواطنين بحجة محاربة الإرهاب .
    -عدم التدخل بالعلاقات الخارجية للدول العربية والتحريض ضد دول الممناعة والمواجهة ، وعدم التدخل بالشأن الداخلي للأردن من أجل إنصياعه لأوامرها بالعمل ضد العرب تحت تهديد الإرهاب الدولي.
    - إعادة الذهب والأثار المسروقة من العراق والصومال و إفغانستان.
    - إلغاء كافة أحكام وقوانين الطوارىء التي تطبق في سجن جوانتانامو وأبو غريب وإطلاق سراح كافة سجناء الرأي والسجناء السياسيين من الأمريكان والعرب والمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر دون محاكمة .
    - الكف عن التغني بكذبة حرية الصحافة والإعلام وإطلاق سراح جميع رجال الإعلام والصحافه وإخلاء سبيل رجال الإعلام من السجون الأمريكية.
    - التعهد بمباشرة الإصلاحات السياسية مع الدول المتضرره بسبب الحروب الأمريكية و تعويض كل ضحايا حروب القنابل الذكية التي سببت لهم إعاقة دائمة .
    - مباشرة الإصلاحات الاقتصادية ووضع حداً للبطالة وتدهور الإقتصاد الأمريكي الذي إنعكس سلباً على الإقتصاد العالمي والعربي بوجه التحديد.
    - على الغرب ممارسة ضغوط شديدة وحازمة على اسرائيل كي تتخلى عن البرنامج النووي و على الولايات المتحدة إعتماد الطرق الدبلوماسية لإرساء دعائم المجتمع المدني وإشاعة الديمقراطية وسيادة القانون في كافة أنحاء المعمورة وليس في أمريكا فقط.
    - توحيد كافة الأجهزة الأمنية المخابراتية تحت إدارة وزارة الداخلية ضد الإرهاب الصهيوني لا لتبنيه ورعايته مع تنظيف البيت الأبيض القائم على الحقد والكره للعرب والمسلمين وحثه على الكف عن دعم وتمويل الصحف والمواقع والقنوات المخابراتية التخربية لتفكيك العالمين العربي والإسلامي ،لأن الحقد والكره والجشع أكل إقتصاد أمريكا وزاد مديونيتها الى ملبغ وقدره /- ترليون وزاد عدد العاطلين عن العمل الى احدى عشر مليون أمريكي غير المشردين بلا مأوى .
    وأعذر من انذر



    همسة :


    وأعتقد الفرق واضح بين خطاب حق يراد به حق

    وخطاب حق يراد به باطل


    لالترجمة الخطاب


    " البعض يهز رأسه ألف هزة بالثانية مطبلاً مزمراً في إستقبال الحرية المصدرة إلينا من بلاد الغرب فلمَ لا تدعوني أمسك برأسي قليلاً لكي أرى بوضوح "

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=49177

  6. #6
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2009
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    الأستاذة غازية ..

    فيما يبدو انك أنهيت كتابة مداخلتك في نفس الوقت الذي كنت انهي فيه ردي على الأستاذ مجدي.

    وبناءاً عليه .. أرى انك تطلعي على ردي على مداخلة الأستاذ مجدي .. ثم اسمع تعليق موضوعي منك على ما تم إثارته من نقاط في هذا الرد .. ومن ثم سنحدد في ضوء ذلك " معيار الحق والباطل الذي على أساسه تقيمون أهداف الآخرين !! "

    أما آن لنا أن نستفيق من رحلة الهروب من الذات!! لنواجه أنفسنا لن أقول قبل أن نواجه الآخرين .. لكن على أقل تقدير أن نواجه أنفسنا ونحن نواجه الآخرين !!

    ولنرى إلى أين سيصل بنا هذا السجال ؟!!

    التعديل الأخير تم بواسطة محمد البرهامي ; 12/06/2009 الساعة 06:57 AM

  7. #7
    مـشـرف الصورة الرمزية المهندس وليد المسافر
    تاريخ التسجيل
    16/01/2009
    المشاركات
    2,572
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    تحية طيبة
    لربما كانت بعض النقاط جيدة ومنطقية وخاصة فيما يخص القضية الفلسطينية والعراقية بالرغم من اتفاقي المبدئي حول مقالة الاخت غازية التي طرحت الحد المعقول من سقف الطلبات لحل مشكلة العراق،ولكن يتبادر الى الذهن الاسئلة التالية:
    هل حقيقة نعتقد أو نتوقع أن يكون الحل بيد أوباما؟
    هل سياسة التغيير أو التغيير السياسي منوطة برئيس الولايات المتحدة أم هي من مسؤولية اللوبي المسيطر على دفة الحكم؟
    كيف سيقنع اوباما اسرائيل بكل هذا وهذا لكوننا لانقتنع بتاتا بفرض أمر واقع عليها؟
    هل سقف مطاليبنا لأوباما هي السلام بين جزئي فلسطين السليبة ؟
    هل سقف مطاليبنا في العراق هو الانسحاب الامريكي فقط؟
    هل سقف مطاليب المصريين هو التغيير الديمقراطي؟
    هل حقيقة يملك اوباما الحل السحري لكل هذا؟
    عفوا ولكننا لسنا بالسذج !!لكم أن ترسلوا هذه الرسالة الى اوباما فهو حق مشروع لكم ولكن لاتتوقعوا نتيجة مرضية لكم فسياسة امريكا لاتغييرها الشعوب حتى ولو كانت رب الديمقراطية ،فتلك قصة بالية عفى عليها الزمان.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أنشودة الغضب للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد

    ثوروا يا أبناء الرافدين الغيارى،،، ثوروا يا أحفاد الحسين وأبطال ثورة العشرين،، فيومكم قادم لامحالة،،، يوم تنتصرون لأنفسكم من ظلم وجور المحتلين،،، يوم يواجه الخونة والعملاء مصيرهم المحتوم،، فقد بزغت شمس الحرية،، ولاحت جحافل التغيير بإنتظار يوم التحرير بإذن الله....
    {{إذا اهتزت أمامك يوماً ما قيم المبادىء في ظرفٍ عصيب لأي سببٍ كان ، فتذكر قيم الرجولة ، لأنها لوحدها قادرة على أن تصنع منك بطلاً}}


  8. #8
    عـضــو الصورة الرمزية نجوى النابلسي
    تاريخ التسجيل
    02/12/2008
    العمر
    71
    المشاركات
    895
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    الأخ محمد البرهامي

    أتدري يا ولدي أو أخي أن خطابك هذا دعوة للأوباما بالتدخل في الشأن الداخلي المصري؟
    أتدري أنه قد يستخدم مطالبكم حجة لضرب استقراركم بحجة التغيير نحو الديمقراطية الأمريكية التي رأينا نتائجها في الدول العربية والإسلامية؟
    هل أنت مخدوع بوهم هذه الديمقراطية؟
    وهل تظن أوباما يبال بنا أو بكم إن لم يكن له مصلحة خاصة لبلاده؟

    إن أردتم التغيير فاسعوا إليه بأنفسكم ولا تتكلوا على عدو لكم.
    سلام حر



    A great truth is a truth whose opposite is also a great truth

  9. #9
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر

    السؤال الذى يطرح نفسه هل فعلا امريكا تدعم الحكام العرب وراضية عنهم وما شكل الدعم الذى تقدمه لهم؟

    ونخصص السؤال أكثر وأقول ما هى أشكال الدعم التى تقدمها أمريكا لإستمرارية نظام حسنى مبارك، رغما عن إرادة الجماهير، لكى بعد ذلك نطالبه بالتدخل او التوقف عن التدخل؟

    صحيح أننى لا اتعاطف مع سياسيات مبارك لا سيما الخارجية بشكل خاص بل وارفضها، لكنى اريد الشعب المصرى يتحرك ويدعمه العرب، لا أن نطالب الأجانب بالتدخل. لأنه لن يكون قلب الاجانب على مصر اكثر من قلب ابنائها وقلب العرب.

    ما قاله الاخ مجدى صحيح فهذه الرسالة تفتح لكثير من الساعين للسلطة من قوى المعارضة فى الوطن العربى عمل نفس النوع من الرسائل للدول الإستعمارية بحجة التحرير.

    ما قالته الاخت غازية هى مطالبنا لكن لا نريد الأفراط فى الأحلام، نريد من امريكا فقط وبالتحديد عدم الإنحياز للكيان الصهيونى وان تتصرف بنوع من العدل والإنسانية.

    ما قاله المهندس وليد المسافر هو الحقيقة بعينها من وجة نظرى أنا ايضا.

    الأخ عادل ثروت جانبه الصواب فى وصف هذه القوة الوطنية الشابة بالتافهة والمرتزقة وهذا تطرف منه. هى فعلا قوى وطنية ولكنها شابه وينقصها التوجيه السياسى الصحيح نتيجة لممارسات مبارك. يا اخى هذا المبارك لا يطاق فعلا وهو يحاصر غزة الى الأن ويدعم الكيان الصهيونى عيانا جهارا.

    لو استطعنا تحييد أمريكا عن دعم الكيان الصهيونى فهذا نجاح كبير، لأن كل مشاكل الامة العربية مع امريكا سببها العدو الصهيونى.

    التعديل الأخير تم بواسطة د. فائد اليوسفي ; 08/07/2009 الساعة 05:29 PM

  10. #10
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    08/08/2007
    العمر
    53
    المشاركات
    39
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: مشروع ترجمة جماعي .. أقوى وأجرأ خطاب ارسل لأوباما .. من شباب المعارضة بمصر


    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخوة الكرام أذكركم بقول العلي القدير

    "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "

    إننا و إذ نبحث عن التغيير , وهو سنة الخلق فيجب أن لا نجعل أجنبيا يساعدنا في الوصول إلى هدفنا

    فإنه و إن ظاهرا أنه يقف إلى جانبنا , فحتما نجده يتربص بنا , ويبحث عن الوقيعة بيننا , وينتهز أي

    فرصة تسنح له لكي يدس أنفه في شئوننا .

    و أخيرا أذكركم بالقول المأثور

    إحذر من عدوك مرة , واحذر من صديقك ألف مرة , فعسى الصديق ينقلب إلى عدو فيكون أعلم بالمضرة .


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •