أشرقت علينا شمس هذا الصباح ، بشاعر شاب جاءنا حاملا ديون شعراء واتا " في منتظر الزيدي"
وإذ بي أمام ابن عمي الشاعر يوسف موقدي ، فتحت له بوابة واتا مرحبا به بين أهله وأخوته.
ليضيف لبنة جديده في هذا الصرح الحضاري العريق
فأهلا وسهلا بك أيها الصديق الصديق
المفضلات