آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4
النتائج 61 إلى 70 من 70

الموضوع: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

  1. #61
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    15/05/2009
    المشاركات
    286
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    د. اليوسفي..
    أدهشني اجتزائك لبعض الكلمات وتركيزك على كلمة "تمتع" ثم حرف معنى الكلمة عن موضعه الأصلي نحن نعلم ان الله سبحانه وتعالى وصف بني اسرائيل بانهم يحرفون الكلام عن موضعه وأظن انك أبعد الناس عنهم لانك عربي ومسلم أصيل. نحن نقول يتمتع الشعب الفلاني بحريات سياسية أو إجتماعية او يتمتع فلان بحقوقه الوظيفية ويتمتع ويتمتع الى آخر المواضيع جميعها.. فمن اين أتيت بالمعنى الذي ذهبت اليه ؟ أستغرب منك وأنت كاتب المقال انك لم تتطرق لصلب ردي على مقالك أو تعقب على حديثي حول أنظمة الحكم العربية ومن ضمنها نظام الحكم في اليمن وتمسكه بإستماتة بالكرسي ليتمتع به لوحده ولا يسمح نظامه ولا تسمح معظم أنظمتنا العربية لأفراد الشعب أصحاب البلاد الأصيلين بالمشاركة او التمتع بالمشاركة بحكم بلادهم مما يؤدي الى الصدامات المسلحة بين المقهورين والمستضعفين من جهة وبين السلطويين المستكبرين من الجهة الأخرى هؤلاء الذين يحتكرونها منذ عقود.
    إن من يحتكر السلطة ويحرم ابناء شعبه من ممارسة حقه في التمتع بتداولها ثم يملأ جيوبه من المال الحرام ويشرك معه في الحكم أقاربه إضافة لمجموعة من المنتفعين.. من يفعل كل هذا عليه ان يتوقع من المظلومين أن يشهروا السلاح في وجهه.

    لا يفيد حرف الكلام عن موضعه ولا يمكن لمثل هذا التصرف ان يغطي الحقائق الدامغة الأكثر من واضحة.

    وفي النهاية ابعث اليك بأحر التحايا .

    عمر عبد الهادي


  2. #62
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    الأخ عمر عبد الهادى نحن الأن فى الحرب السادسة وقد طرحت حيثيات فى مداخلاتى السابقة وطرحت بعض الأسئلة أتمنى أن يجيب عليها الجميع ومن بينهم أنت:

    ما هو الحل برأيك؟

    - نبقى سلبيين ومكتوفى الأيدى أمام هذه القوة الحوثية الظلامية، نسلم بالمؤامرات الخارجية نكاية فى الدولة لأن الرئيس هو السبب كما تحبون أن تسمعوا.
    - ندعوا للحوثيين بالإنتصار كى يخلصونا من الرئيس بل نقف جنبهم كى نعجل بإنهيار اليمن وصوملته، نكاية فى الرئيس، ام نكاية فى أنفسنا.
    - نساعد بكل الوسائل على إطالة الحرب وعدم الحسم كى تبقى الدولة مشغولة ومشلولة، نكاية فى مشاريع الرئيس وبرنامجه الذى قد يصلح من حال هذا الشعب المسكين.
    - نحرك فى الشمال كما نحرك فى الجنوب فنحن فى عالم التحريك بإمتياز.
    - ندعم الجيش والدولة ماديا ومعنويا حتى ينتصر فى هذه الحرب.


    هذه هى الإجابات المطروحة ويمكنك أن تقترح حلا غير ما طرحت بحيث يكون منطقى وقابل للتنفيذ ويفيد اليمن فى هذه الحرب الطاحنة.
    نريد رأيك فقد يكون لديك حلا بدل المهاترات وإلقاء اللوم والمناكفات التى لا تفيدنى ولا تفيدك ولا تفيد اى يمنى.

    ولى عودة فى المساء كى ارى مواقف فالوضع لا يحتمل الا المواقف والتى سوف يسجلها التأريخ. نحن فى حرب فما هو موقفك الذى تريد تسجيله فى واتا للزمن وللتأريخ.


  3. #63
    شاعر الصورة الرمزية عبدالسلام جيلان
    تاريخ التسجيل
    13/07/2009
    العمر
    46
    المشاركات
    433
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    ربما كان تَـعَذُرُ رؤية الهلال - بالنسبة لي - بمثابة هبة ربانية رائعة لاستئناف الحديث عن الأزمة اليمنية الراهنة التي بلغت ذروتها بتجدد المواجهات الدامية في الشمال الأقصى من الوطن.. في وقتٍ تؤكد فيه جميع القراءات الآنية للحدث أن هذا الجرح النازف في جسد الوطن ما يزال عصياً على الالتئام والشفاء التام!
    قد يكون التبرير الأسهل هو إلقاء المسؤولية على عاتق طرف إقليمي يهمه كثيراً انعدام الاستقرار بمحاذاة الشريط الحدودي لنظام عربي يعتبره محضنا للدعوة الوهابية التي تحول دون نشر التشيع في المنطقة!
    لكن المنطق السليم يفترض في هذه الحالة، أن الذراع الضاربة لهذا الطرف الذي نحمله المسؤولية، هي المجاميع الشيعية التي تقطن المنطقة الشرقية من السعودية التي تعتبر الأقرب مذهبياً في حال مقارنتها بالزيدية الهادوية في شمال اليمن!
    ومع هذا، فإذا كان هذا الطرف الأقليمي متسبباً بالفعل فيما يحدث اليوم من مواجهات دامية، فذلك لأنه وجد في اليمن الحلقة الأضعف التي يمكن أن يجد فيها وكلاء حروب من الدرجة الأولى، دون الحاجة للتفكير في الفروق المذهبية الهائلة بين الجعفرية الإمامية والزيدية الهادوية، معتمداً في الأساس على هشاشة الجبهة الداخلية التي أوهنتها السياسات الرعناء التي ينتهجها التحالف (العسـ / ـقبلي) لإطالة أمد استئثاره بالسلطة والثروة معاً!
    ومن المفارقات المذهلة، أن يكون النظام الحاكم في اليمن ضالعاً في تأهيل وكلاء الحروب بالدعم المادي والمعنوي حيناً، و بالإمعان في غضِّ الطرف عن مصادر التمويل المادي، أو مناهل التعبئة الفكرية، حيناً آخر!
    ولست راجماً بالغيب حين أقول: أن الكثير من فرقاء السياسة اليوم يودون أن ينالوا شرف المشاركة في اجتثاث هذه البؤرة التخريبية لولا أن النظام يقف بكل ما أوتي من قوة حائلاً دون نيلهم لهذا الشرف.. وذلك بإصراره على التفرد بقرار الحرب والسلام، وهو ما يضع حشداً هائلاً من علامات الاستفهام حول جدية النظام في تطهير المناطق الموبوءة من هذا البلاء.. فهو الذي يختار التوقيت الذي يبدأ فيه المواجهة، وهو الذي ينهيها أحياناً باتصال هاتفي حميم مع رأس الفتنة!
    في حين تكون أبواقه المأجورة على أتم الجاهزية لوصف إعلان المواجهة بالشجاعة والإقدام.. ووصف إيقاف المواجهة بالحكمة واتساع الأفق!..
    وبعد كل جولة مواجهة، يستيقظ الوطن على مشهد آلاف الجرحى والمعاقين حركياً يشكون إلى ربهم جحود ذوي القربى الذي يرونه أشد فتكاً بهم من نيران العدو في ساحات الوغى..
    يعودون إلى أطفالهم وذويهم وقد بخسهم النظام استبسالهم في الذود عن الوطن، فلم يعرهم ما يستحقونه من عناية واهتمام!!
    أكتب هذه السطور والمرارة ملءُ حلقي.. وعزائي أن بين أبناء شعبنا العظيم من يدرك يقيناً أن هذا النظام هو المتسبب الأول والأخير في كل ما لحق بهم من معاناة..
    أتمنى أن يكون في وقتي متسعٌ لمشاركات جديدة تسهم في إنضاج رؤية جامعة لجميع جوانب الأزمة..
    وللجميع صادق المودة.


  4. #64
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الحاج بونيف
    تاريخ التسجيل
    07/09/2007
    المشاركات
    4,041
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    أخي الفاضل د. فائد اليوسفي
    السلام عليكم ورحمة الله
    أشد على يديك في كل الذي كتبت، ونرجو من الله ونحن في هذا الشهر الفضيل أن يخرج اليمن العزيز من محنته..
    وأرى:
    1/ أن الرئيس علي عبد الله صالح مثله مثل الرئيس السوري والقذافي والبشير وبوتفليقة (بدرجة أقل) هؤلاء مقصودون كأشخاص؛ لأنهم يمثلون الثورية، ولأنهم يكرهون الخنوع والاستسلام..وهذا هو الذي جعل الغرب والصهاينة يؤلبون عليهم العالم، ويثيرون القلاقل والفتن الداخلية لإبعادهم..
    في كل المجامع السياسية إذا تحدث الرئيس اليمني ساد السكون واشرأبت الأعناق، وكانت كلماته دائما تتحدث بلسان الشارع العربي، هل يحب أعداء العرب رجلا مثل هذا؟ أبدا...
    2/ متى دخل اليمن العزيز في هذه الأزمة؟ أليس جراء موقفه الثابت من فلسطين والعراق..
    متى تحرك الحوثيون عليهم (....) من الله ما يستحقون؛ أليسوا هم من يشعل النار في اليمن؟ من هؤلاء، وما الذي يحركهم؟ ومن الذي يقف وراءهم..؟ إنه الحقد الصفوي الأعمى الذي يكره كل ما هو عربي إسلامي..
    ومن هنا فإنني أدعو الرئيس اليمني حفظه الله أن يضرب على هذه المجاميع الظلامية بيد من حديد، ومن دون شفقة؛ لأن هؤلاء أعداء الشعب اليمني المسالم .. لا بد من اجتثاثهم والقضاء عليهم، أنهم يعملون لصالح عدو خارجي أجندته معروفة في المنطقة.
    3/ تحرك الجنوب ليس بدافع الفقر أو غيره، إنما بأيد خائنة عميلة صهيونية، القصد هو تقسيم اليمن، لتسهيل عملية الفرقة، من باب فرق تسد.. والحمد لله أن الشعب اليمني كله موحد، ويعرف مصلحته.
    أتوقف هنا.. سأعود إن شاء الله.


  5. #65
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    أبعد كل ما كتبت فى تسع لوحات وما يفوق ال 40 من المداخلات عن أسباب الأزمة فى اليمن، يأتى بعضهم ويحجم الأزمة ويشخصنها فى وجود الرئيس، هل لو ذهب الرئيس كل المشاكل ستحل بعصا سحرية؟، الرئيس قد يكون أحد أسباب المشاكل لكن ليس كل المشكلة ولذلك سأعيد ما كتبت فى لوحة رقم 1، لأن بعضكم ينسى بمجرد أن يقلب الصفحة.

    ما يعانيه اليمن من أزمة هذه الأيام ناتج عن اسباب مزمنة، إضافة الى اسباب حديثة ومعاصرة ومستجدة
    فأما الأسباب المزمنة (موجودة من قبل قيام الوحدة) فتكمن فى:
    1- النظام الإدارى السيىء
    2- النظام القضائى الأسوأ
    3- المشاكل القبلية وسلطات شيوخ القبائل
    4- الفقر والجهل والمرض

    مشاكل حديثة برزت مع إعادت الوحدة اليمنية خاصة بعد حرب 94
    1-تقاسم السلطة بين رموز السلطة فى ما كان يعرف بالجنوب والشمال
    2- تدخل الدول الجارة خاصة بعد موقف اليمن من حرب العراق
    3- ظهور الأحزاب السياسية المتصارعة على السلطة وعدم تبنى برنامج وطنى من قبل هذه الأحزاب سوى تشويه مسيرة الوحدة وزرع الفتن والمناطقية والظهور للمواطن بأكثر من وجه متجاوزة كل الخطوط الحمراء.
    مشاكل مستجدة (بعد الإنتخابات الرئاسية الأخيرة والجادة):
    1- تشويه صورة الدولة اليمنية
    2- عرقلة كل جهود التنمية
    3- تناقص شعبية المعارضة
    5- إثارة الأزمات والتواطؤ مع الخارجين على القانون

    6 - سؤ إدارة الأزمات
    7- الإنهيار الإقتصادى العالمى
    8- تجاوز كل الخطوط الحمراء فى التعبير
    هل المعارضة ليس لها يد فى ما طرحت من أسباب الأزمة اليمنية، راجعوا معى المشاكل الحديثة والمستجدة هل المعارضة بريئة منها تماما ولا تتحمل أى مسؤلية؟

    أرجوا قراءة اللوحات من جديد وعدم شخصنة الأزمة، فهل كل الدول التى تعانى من أزمات هنا او هناك يحكمها أيضا على عبد الله صالح؟ إذاً
    لماذا يوجد ازمة فى لبنان ولا يحكمها شخص واحد بل مجموعة رؤساء؟
    هل إختفت أزمات باكستان بعد رحيل مشرف كما وعدت قوى المعارضة؟
    دولة مثل الكويت، غنية وأفرادها محدودون، لماذا تعصف بها الأزمات؟
    لماذا يوجد ازمة فى موريتانيا رغم أنه كل شهرين لهم رئيس؟
    هل هناك دولة تخلوا من أزمات؟
    هل كل الأزمات سببها الرؤساء؟
    اليس ما يحدث فى اليمن يشبه ما يحدث فى السودان؟ فما موقفكم من الأزمة فى السودان، ولماذا تتعاطفون مع حكومة السودان ولا تتعاطفون مع حكومتكم؟!!

    لقد أفضت فى لوحاتى وبعد كل هذا الأخذ والرد ياتى بعضكم يحصر الأزمة فى شخص الرئيس، بل تـُشل يده عن إدانة جرائم الحوثى والحراك صراحة وتثقل لسانه عن إعلان وقوفه صراحة مع الدولة واليمن ضد التمرد أيا كانت الأسباب، بل إن بعضهم ما يزال يريد إرجاعنا الى أسباب الأزمة لكى يصل فى النهاية أن الرئيس هو السبب ولذلك يتلكأ ويساوم على الإعلان صراحة أنه مع الدولة.
    بعضكم يتهم الدولة بالمناطقية وعدم المساواة وهو اكبر مناطقى وينبرى مدافعا عن مجرمين لا لشىء الا لأن تركيبة مخه المقلوبة والمناطقية لا تريد أن تستوعب أننا يمن واحد.
    بعضكم يشوه الحقائق والوقائع ويقول أن الشعب اليمنى أجمع على إنتهاء صلاحية الرئيس الذى حاز على الأغلبية فى الإنتخابات بنسبة 72%. قد يكون هذا رأيي ورأيك ولكن ليس رأى كل الشعب اليمنى.
    بعد هذا سيأتى أحدكم ويقفز على كل هذا المنطق والواقع ليقول لى أنت منحاز مع الرئيس، فأصبح كل من لا يهاجم الرئيس ولا يعجب بعض المعارضين بوق من أبواق السلطة، تهمة سهلة وجاهزة نطلقها على من يخالف رأى المعارضة.

    نعود الى الحراك الجنوبى ولن اطيل وسوف أسأل ماهو شعاره وماذا يرفع فى مهرجاناته ومسيراته؟
    يرفع علم الإنفصال وينادى صراحة بالإنفصال بل ويمارس القتل ضد المواطنين من المحافضات الشمالية. هل هو نظال سلمى؟ طبعا لا فهو يقتل ويحرق ويخرب؟ هل مطالبه مشروعة؟ طبعا لا وتعتبر مطالبه خيانة عظمى؟ هل هو حراك غير مدعوم خارجيا؟ طبعا مدعوم خارجيا.
    فماهو واجبنا كيمنيين، وطنيين، وحدويين، غير مناطقيين؟
    واجبنا إفشال مخططات الحراك بكافة السبل وعدم التعاطف معه قولا وفعلا، وإدانة أفعاله، ومساعدة الدولة فى القضاء عليهم وبسط الامان فى كل ارجاء اليمن.

    هذه هى العلاقات المنطقية. و كونها قد لا تعجب، هذا شىء أخر.

    ملحوظة: أنا اذكر هنا بالأفكار الرئيسية للموضوع، و لا اريد حرف مسار الموضوع، ولا أتهم أحدا من المشاركين فى النقاش والعبرة فى المواقف التى قد تتخذ من كل اليمنيين بشكل عام.

    هذا الرابط لمن اراد أن يستزيد
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=31754

    التعديل الأخير تم بواسطة د. فائد اليوسفي ; 22/08/2009 الساعة 12:14 AM

  6. #66
    عـضــو الصورة الرمزية شهد الجراح
    تاريخ التسجيل
    31/07/2009
    العمر
    41
    المشاركات
    110
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    لكل الاخوة المتداخلين هنا ...

    قلتها سابقا وسأقولها الان ,,, كلنا بالهم عربُ


    مشكلات اليمن هي واحدة من مشكلات كثيرة تتعرض لها اوطاننا

    ربما تتشابه او تختلف حسب الوضعية

    وهذا مايعرفه الجميع

    الذي اود قوله .. هو ان نضع الوطن فوق اي اعتبار فئوي

    ونضع خوف الله وكرامتنا واعراضنا بين اعيننا

    الوحدة ثم الوحدة ثم الوحدة والمقاومة ثم المقاومة ثم المقاومة هي السبيل الى الخلاص

    وليكن التطبيق عقلانيا ..جادا ,,, نابعا من نية صادقة للتسامح والحوار وطي صفحة جراح الماضي

    قلبي يوجعني على مايجري في هذه الامة

    كما وجعني على وطني المغتصب الجريح الذي يئن وجعا تحت انياب المحتل

    وهذا مالا ارضاه لأي بلد عربي ومسلم قط

    لليمن مكانة مميزة في روحي .. لربما هو اقرب بلد عربي في نفسي

    ولذلك اغار عليه بشدة

    الله يحرس اليمن واهلها من كيد المعتدين

    قبلاتي لكل ذرة تراب فيها

    عراقً من النور وسع المآق .... وفجراً على الكبرياء استفاق

    تمر به النوب العاديات ...... ويبقى العظيم العظيم العراق

    كأن يد الله ِ فوق العراق ...... كأن جميع المرايا عراق

  7. #67
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    قبل أن أستكمل

    أشكر كل المتداخلين العرب دعمهم اليمن دون قيد او شرط.
    لا ادرى سبب شلل المثقف اليمنى عن إتخاذ موقف حازم والتعبير عن ذلك صراحة. بعض المثقفين اليمنيين دعموا الدولة ضد الحوثى (لكن بشروط ، واستخدموا كلمة لكن، ولو التى تفتح عمل الشيطان)

    كنت أتمنى الف موقف مثل موقف الحاج بانيف، فهو لا يحب لو ولكن. يبدوا أنه من احفاد عمر بن الخطاب.
    تحيتى أخى الحاج با نيف فقد عمى الكثيرون عن بعض الحقائق، وأتمنى من الإخوة اليمنيين أن يفسروا لك موقفهم، هؤلاء اليمنيين أصحاب لو ولكن وبس، أتمنى منهم أن يسئلوك لماذا رجل وطنى مثلك يحب الرئيس على عبد الله صالح؟، لماذا رجال مثل كاظم والميسرى يحبون على عبد الله صالح؟ لماذا لو سألت معظم الشارع العربى لأجاب أنه يحترم على عبدالله صالح؟. لماذا الإخوة اليمنيين يبسبسون فى دعم رئيسهم أمام ما يهدد اليمن، لماذا يدخل بعظهم ولا يدلى بتأييد صريح للحكومة اليمنية فى حربها ضد الحوثيين، لماذا لا يسجلون مواقف أم انهم أقل من تسجيل مواقف.
    لماذا بعض الإخوة اليمنيين يكتبون هنا وهناك وقد إكتفوا بقراءة اول لوحة ولم يكملوا؟، الا يريدون حل الأزمة؟، لماذا من داخل الا بعض من رحم ربى لم يطرح حلولا ولم يجب على أسئلتى الأخيرة بشأن ما يجب علينا فى هذه الحرب؟.

    اسجل شكرى وتقديرى لكل من داخل فى هذا المضمار من الاخوة العرب
    قاسم عزيز
    الحاج بونيف
    أ.د. كاظم عبد الحسين
    أ.د. أحمد الميسرى
    اميرة العلى
    شهد الجراح
    الاستاذ معروف محمد ال جلول

    ويعذرنى الباقين ممن لم اذكرهم فلهم كل الإحترام

    وكل اليمنيين خاصة الشاعر عبد السلام جيلان والمحامى عبد الحفيظ الرميمة فقد قرأ الموضوع بتمعن وتابعا ما جاء من جديد اول بأول و داخلا بإيجابية ووضعا بعض النقاط وأثريا النقاش. ويعذرنى من لم اذكرهم فاللجميع كل الإحترام.

    وسوف اعود إذا ما وضعت افكار جديدة


  8. #68
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الحاج بونيف
    تاريخ التسجيل
    07/09/2007
    المشاركات
    4,041
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. فائد اليوسفي مشاهدة المشاركة
    قبل أن أستكمل
    أشكر كل المتداخلين العرب دعمهم اليمن دون قيد او شرط.
    لا ادرى سبب شلل المثقف اليمنى عن إتخاذ موقف حازم والتعبير عن ذلك صراحة. بعض المثقفين اليمنيين دعموا الدولة ضد الحوثى (لكن بشروط ، واستخدموا كلمة لكن، ولو التى تفتح عمل الشيطان)
    كنت أتمنى الف موقف مثل موقف الحاج بانيف، فهو لا يحب لو ولكن. يبدوا أنه من احفاد عمر بن الخطاب.
    تحيتى أخى الحاج با نيف فقد عمى الكثيرون عن بعض الحقائق، وأتمنى من الإخوة اليمنيين أن يفسروا لك موقفهم، هؤلاء اليمنيين أصحاب لو ولكن وبس، أتمنى منهم أن يسئلوك لماذا رجل وطنى مثلك يحب الرئيس على عبد الله صالح؟، لماذا رجال مثل كاظم والميسرى يحبون على عبد الله صالح؟ لماذا لو سألت معظم الشارع العربى لأجاب أنه يحترم على عبدالله صالح؟. لماذا الإخوة اليمنيين يبسبسون فى دعم رئيسهم أمام ما يهدد اليمن، لماذا يدخل بعظهم ولا يدلى بتأييد صريح للحكومة اليمنية فى حربها ضد الحوثيين، لماذا لا يسجلون مواقف أم انهم أقل من تسجيل مواقف.
    لماذا بعض الإخوة اليمنيين يكتبون هنا وهناك وقد إكتفوا بقراءة اول لوحة ولم يكملوا؟، الا يريدون حل الأزمة؟، لماذا من داخل الا بعض من رحم ربى لم يطرح حلولا ولم يجب على أسئلتى الأخيرة بشأن ما يجب علينا فى هذه الحرب؟.
    اسجل شكرى وتقديرى لكل من داخل فى هذا المضمار من الاخوة العرب
    قاسم عزيز
    الحاج بونيف
    أ.د. كاظم عبد الحسين
    أ.د. أحمد الميسرى
    اميرة العلى
    شهد الجراح
    الاستاذ معروف محمد ال جلول
    ويعذرنى الباقين ممن لم اذكرهم فلهم كل الإحترام
    وكل اليمنيين خاصة الشاعر عبد السلام جيلان والمحامى عبد الحفيظ الرميمة فقد قرأ الموضوع بتمعن وتابعا ما جاء من جديد اول بأول و داخلا بإيجابية ووضعا بعض النقاط وأثريا النقاش. ويعذرنى من لم اذكرهم فاللجميع كل الإحترام.
    وسوف اعود إذا ما وضعت افكار جديدة

    الأخ الفاضل المناضل د. فائد اليوسفي
    السلام عليكم ورحمة الله
    أحييك على موقفك الوطني الثابت، فاليمن العزيز يمر بأزمة يحتاج فيها جهود كل أبنائه الوطنيين المخلصين..
    اليمن يحتاج الموقف الوطني الثابت، وليس إلى مسك العصا من الوسط، فما ضاع العراق وفلسطين إلا بالمواقف المخزية لبعض أبنائه.
    أكيد أنه لكل نظام سياسي مساوئ وثغرات لكن يجب أن تكون تصفيتها وتصحيحها ليس في الوقت العسير الصعب الذي يمر به الوطن.
    نصر الله اليمن العزيز على أعدائه والمتربصين به.. اللهم احفظه وانصره، وثبت أقدام المدافعين عنه.
    قلوبنا معكم ..


  9. #69
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الدكتور أحمد الياسري
    تاريخ التسجيل
    13/02/2009
    المشاركات
    1,142
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    أبناء العراق قلبهم على اليمن لأنهم عاشوا تجربة التمزق الذي حل بالعراق بعد احتلاله.
    الشاعر العراقي الدكتور عباس الجنابي يعبر عن ذلك ويقول:

    قلبي على اليمن السعيد ممزق
    أرنو إليه ومهجتي تتحرقُ

    هذا الذي عبق شذى جناته

    إن فاح ورداً أو تفتح زنبقُ

    أو نام ما بين الصخور بنفسج

    والماء تحت عروقه يتدفقُ

    أو غازل اللبلاب فرع شجيرة

    وانسل فوق غصونها يتسلقُُ

    حسنُ يفيض جماله وبهائه

    ويكاد من فرط انتشاءً ينطقُ

    هذا الجمال ومن يشاء إنصافه

    من غير ما تعب جمال مطلقُ

    ماذا دهى شعباً تعملق واحداً

    هل يستطيع مشتتاً يتعملقُ
    هل يستطيع بغيرها أن يعتلي
    قمم الذرى ومراده يتحققُ

    من أجج الأحقاد بين رجاله
    فغدت به عين الخراب تحدقُ

    من غال شمس الحب تحت
    سمائه
    وهي التي كانت بهاءً تشرق




  10. #70
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: اليمن وكيفية الخروج من الأزمة

    اقرأوا هذا المقال لهذا المفكر العربى وقارنوه بما قلته.
    أعتب على كثيريين من الواتاتويين أن يتكلموا فى الأزمة اليمنية وقد لخصتها لكل من يريد أن يعرف ومع هذا يكتب عن الأزمة دون أن يقرأ هذا الموضوع الذى تناقلته معظم المواقع والصحف اليمنية.
    هذا الموضوع جيد ومبسط ويلخص الأزمة اليمنية. ولقد كتب مفكرون عن الازمة وتناولوا نفس ما كتبت لأن المنطق لا يختلف عليه مفكروا الأمة. وأترككم مع هذا المقال.

    بواسطة: شمر برس
    بتاريخ : الخميس 01-10-2009 02:10 صباحا

    خير الله خير الله



    ما يعيشه اليمن هذه الأيام أحداثاً بالغة الخطورة. يكمن الجانب الإيجابي في هذه الأحداث في استيعاب الدولة اليمنية خطورة ما يجري على أرض البلد من جهة وإمكان استغلال المتطرفين من كل حدب وصوب الأحداث الدموية في الشمال أو الجنوب من أجل تحويل اليمن إلى دويلات. ما أعلنه الرئيس علي عبدالله صالح قبل أيام عن الاستعداد لمحاربة الحوثيين لأعوام طويلة يشكل دليلاً على وجود وعي عميق لدى الدولة اليمنية لأبعاد الحرب الدائرة في محافظة صعدة ومناطق محيطة بها منذ ما يزيد على خمسة أعوام.
    انها أبعاد تتناول مستقبل المنطقة المحيطة باليمن وحتى مستقبل القرن الأفريقي. الموضوع في آخر المطاف ليس موضوع صعدة أو عمران والتمدد الحوثي في اتجاه هذه المنطقة أو تلك داخل الأراضي اليمنية أو خارجها. الموضوع بكل بساطة هل تبقى دولة موحدة في اليمن أم لا؟ مستقبل اليمن على المحك. ولأن مستقبل اليمن على المحك اختار علي عبدالله صالح مناسبة السادس والعشرين من سبتمبر، ذكرى الثورة وإعلان الجمهورية والتخلص من النظام الأمامي في العام 1962 ليؤكد أن لا سبيل آخر أمام الدولة اليمنية. لا خيار آخر سوى المواجهة، رغم من كل ما تعنيه من خسائر بشرية ومادية، وذلك بغض النظر عن من يقف على رأس المؤسسات الدستورية، لا خيار سوى الانتصار في الحرب مهما بلغت التضحيات، ومهما كان الثمن غالياً نظراً إلى أنه لم يعد هناك سبيل آخر... إلا إذا كان المطلوب الرضوخ لنظرية الدويلات المتحاربة في ما بينها على الأرض اليمنية.
    من يحاول تصوير الظاهرة الحوثية بأنها مجرد ظاهرة مرتبطة بالظلم الذي لحق بمنطقة معينة، أو بنزاع ذي طابع مذهبي إنما يخرج بالموضوع عن سياقه الحقيقي. قبل كل شيء، لحق إهمال واضح بتلك المنطقة بالذات. هذا أكثر من صحيح، فضلاً عن أن الدولة في اليمن تتحمل نتائج هذا الإهمال. ولكن هل يقتصر الإهمال على صعدة وحدها؟ هناك إهمال وحتى ظلم لمناطق كثيرة، لكن السبب في ذلك، لا يعود إلى التقصير والفساد وحدهما، هناك بكل بساطة موارد محدودة لدى الدولة اليمنية التي عانت من خضات كثيرة في الأعوام العشرين الأخيرة جعلت امكاناتها شبه معدومة.
    على سبيل المثال وليس الحصر، هناك المشكلة التي نجمت عن عودة نحو مليون عامل يمني إلى البلاد بعد الاحتلال العراقي للكويت صيف العام 1990، وحرب الخليج الثانية التي انتهت بتحرير الكويت من رجس جيش صدّام حسين، وهناك نتائج حرب العام 1994 التي تسسبب بها الانفصاليون وقد كلفت الدولة مليارات الدولارات، وهناك التوتر في القرن الأفريقي الذي يدفع اليمن ثمنه أحياناً بسبب وصول عشرات آلاف اللاجئين إلى أراضيه. وهناك الانفجار السكاني في كل المناطق اليمنية، في الشمال والجنوب والوسط. هذا الانفجار السكاني عائد إلى غياب الوعي لدى المواطن العادي الذي ينجب ما لا يقل عن عشرة أولاد من دون أن يسأل كيف سيعيلهم، وهناك هجوم «القاعدة» على اليمن، خصوصاً في ضوء ما تعرضت له في بلدان ومناطق عدة في الخليج نفسه، أو في العراق، أو باكستان، وأفغانستان، وهناك بالطبع حال انفلات وتفلت في بعض الأوساط التابعة للسلطة. وما يزيد الوضع سوءا في اليمن، حدوده البرية والبحرية الطويلة التي يحتاج ضبطها إلى امكانات كبيرة غير متوافرة لدولة فقيرة عليها دعم المواد الغذائية الأساسية لشعبها أوّلاً.
    منذ الوحدة التي تحققت في الثاني والعشرين من مايو من العام 1990 واليمن يتعرض لتحديات في ظل ظروف أقل ما يمكن أن توصف به أنها صعبة ومعقدة. من يستطيع اليوم أن يحل مثلاً لغز سعي أريتريا إلى احتلال جزر يمنية معينة في البحر الأحمر، بينها حنيش، مباشرة بعد انتهاء حرب صيف العام 1994؟ استعاد اليمن جزره بالوسائل الديبلوماسية في حين كان المطلوب منه الدخول في حرب استنزاف في البحر وأن تأكل أسماك القرش جنوده.
    خاض اليمن حروباً كثيرة في الأعوام العشرين الماضية، استطاع التصدي لتحديات تعجز دول أكبر منه عن التصدي لها. ولكن تبقى حرب الحوثيين من أخطر الحروب والتحديات... لماذا؟ الجواب أن تلك الحرب تستهدف تفكيك الجمهورية اليمنية من منطلق طائفي ومذهبي، هناك سعي لإثارة الغرائز المذهبية في بلد لم يعرف ولن يعرف مثل هذا النوع من الأمراض، لا تمييز بين زيدي وشافعي في اليمن، والأهم من ذلك أن لا تمييز بين زيدي وزيدي في بلد الأولوية فيه للولاء الوطني أو لنقل صراحة القبلي. كل ما في الأمر أن هناك محاولة تقف وراءها قوة خارجية غير عربية معروفة لتسييس الزيدية واستغلالها ضد مؤسسات الدولة، علماً أن الرئيس اليمني نفسه زيدي، هل يجوز الحديث عن قمع زيدي لزيدي آخر في اليمن، أم ان الهدف إثارة النعرات من داخل مذهب معين بغية إضعاف الحس بالانتماء الوطني على صعيد البلد ككل؟
    من منطلق وطني ومن منطلق الدفاع عن الدولة ومؤسساتها والجمهورية اليمنية، يبدو كلام علي عبدالله صالح مفهوماً جداً، ويبدو إصراره على الذهاب، مرغماً، إلى النهاية في المعركة المكلفة عسكرياً وإنسانيا ومادياً أكثر من منطقي. السؤال هل يكون اليمن أو لا يكون؟ ان نجاح الحوثيين في الحرب التي يشنونها على النظام اعتراف بوجود دولة داخل الدولة في اليمن، وهذا يعني في طبيعة الحال تحلل الدولة اليمنية. من يستطيع عندئذ ضمان بقاء ما كان يسمى الشمال موحداً، ومن يضمن عدم انفصال حضرموت عما كان يسمى اليمن الجنوبي قبل الوحدة؟ ما لا يستوعبه كثيرون أن ما يجمع بين محافظتي تعز، في الوسط، ومحافظة عدن في الجنوب، تاريخياً واجتماعياً، واقتصادياً، أكبر من الروابط بين عدن وحضرموت اللتين كانتا محافظتين من محافظات اليمن الجنوبي (جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية) قبل العام 1990. في النهاية، ان اليمن هو الذي يجمع بين الجميع وهو الذي يربط بين المناطق ويحول دون تناحرها. نعم مستقبل البلد على المحك وليس مستقبل النظام. ولذلك لا مجال لأن يكون اليمني رمادياً ومحتاراً في هذه المواجهة. هل هو مع بقاء اليمن أم مع صوملته؟ انه السؤال المفترض أن يطرحه كل يمني على نفسه بعيداً عن مسألة هل هو مع علي عبدالله صالح أو ضده.

    *الرأي الكويتية
    http://www.shamarpress.com/news.php?...981#comment688


+ الرد على الموضوع
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •