أحدهم يقول:
أنا متابع للإعلام الايراني الديني وغير الإعلام الايراني وبلغات عدة فضائيا والكترونيا .
ومثل هذه المهمة لا يتقنها غير المشتغلين في الراصد الأعلامي الذي يجري التكليف به كما هو معروف من قبل أجهزة المخابرات!.
وإلا كيف يتفرغ شخص لهذه المهمة، ويترك عمله وأموره الخاصة بدون مقابل؟.
نقول بعد هذا:
إذا عرف السبب بطل العجب.
المفضلات