Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية وائل الريفي
    تاريخ التسجيل
    31/05/2009
    العمر
    48
    المشاركات
    240
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال

    بسم الله الرحمن الرحيم
    فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرا ً


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وقد قدر لأهل الشام وفلسطين منها ، أنهم مرابطون إلى يوم القيامة حيث الكفار لا يتركون الأرض المباركة يستقر أهلها وهم يريدون إزالة مسجدها ليقيموا عليه الهيكل اليهودي .
    روى الطبراني عن النبي صلى الله عليه وسلم :" إن أهل الشام وأزواجهم وذراريهم وعبيدهم وإمائهم إلى منتهى الجزيرة مرابطون ، فمن نزل مدينة أو قرية من المدائن فهو في رباط ، أو ثغر من الثغور فهو في جهاد "
    نحن خلقنا لهذه الأرض فنحن في جهاد الي يوم الدين .وباركها الله فجعلها القبلة الأولى يصلي إليها المسلمون ، وأسرى بنبيه إليها ، وعرج من مسجدها إلى السماوات العلى ، وجعل مسجدها الأقصى تشد إليه الرحال ، وهي عش الأنبياء ،
    و حتمية زوال دولة إسرائيل
    لقد حاول العالم منذ 1948م والقوى الكبرى في العالم أو الغرب على وجه التخصيص ، أن يثبت إسرائيل دولة قوية ، فوضع الحلول وحاك المؤامرات . ولكن المؤامرات تفشل والطبخات تحترق ، وذلك بقدرة الله وثم معاونة يهود أنفسهم حيث يرفضون كل ما يعرض عليهم حتى يأتي يومهم الموعود ، وقدرهم المرصود فتزول دولتهم بآثامها وشرورها . وإن الغرب اليوم يحاول جاهدا لإنقاذ دولة يهود من مصيرها المحتوم وقدرها المرسوم رغم أنفها ، ولكن يهود يتمردون على من أوجدهم ، ذلك بأنهم قوم لا يعقلون وصدق الله إذ يقول في حقهم ( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون ) [ الحشر : 14 ] .
    (وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    وهذه النبوءات تتضمن تجمع اليهود (في آخر الزمان) في أرض كنعان (فلسطين وجنوب لبنان) استعدادا لنزول المسيح عليه السلام وتحولهم للديانة المسيحية.. وحين يتحول (الأخوة الضالون) الى المسيحية يشاركون تحت قيادة المسيح في قتال الأمم «الكافرة» إبادتها في معركة نهائية تدعى «هيرمجدون»..
    واعتمادا على هذه النبوءة تحظى اسرائيل اليوم (رغم انكارها للديانة المسيحية) بتأييد المتدينين البروتستانت في أمريكا. فمجرد وجودها في فلسطين يعد تحقيقا للنبوءة وتمهيدا لنزول المسيح للمرة الثانية.. وهذا الفكر الانجيلي المحافظ ظهر بعد تأسيس دولة إسرائيل (عام 1948) ثم برز بقوة مع احتلال القدس (عام 1967) وسيطر على واشنطن قبل الغزو الأخير للعراق (أو أرض بابل كما جاء في التوراة).. والهجوم الإسرائيلي الحالي على لبنان يُنظر إليه ضمن سياق «النبوءة الإلهية» وحتمية توسع الدولة اليهودية نحو الشمال...
    وليس أدل على رواج وتنامي هذا التيار من كثرة الكتب والمطبوعات التي تصدر سنويا في أمريكا بخصوص نبوءات «آخر الزمان».. ومن آخر هذه الكتب وأهمها كتاب بعنوان «ما بعد العراق» لسياسي أمريكي معروف (سبق أن ترشح لرئاسة البلاد) يدعى بات روبنسون..
    وهذا الكتاب كما يشير عنوانه يحاول اخبارنا بالمرحلة التالية لاحتلال العراق وتأثير ذلك على تجمع اليهود في فلسطين.. فالمؤلف يرى أن تواجد القوات الأمريكية حاليا في العراق هو بحد ذاته تحقيق لنبوءة التوراة في إخضاع بابل ومنعها من تحطيم الدولة اليهودية الجديدة (كما فعلت في المرة الأولى أيام نبوخذ نصر الذي أخذهم عبيدا الى العراق).. أما المرحلة التالية فستكون تعيين حاكم صوري يتم إجباره على توقيع معاهدة سلام مع اسرائيل ريثما تنتهي اسرائيل من توسيع حدودها باتجاة لبنان شمالا وسوريا شرقا.. غير أن معاهدة السلام هذه لا تدوم طويلا حيث يظهر حاكم قوي يطرد قوات الاحتلال ويزحف نحو اسرائيل بغرض تدميرها (كما فعل البابليون أول مرة).. غير أن الله العظيم حسب زعم المؤلف سيكون هذه المرة راضيا عن اليهود ويمنع البابليين من تدميرهم وسبيهم مجددا. وهكذا يرسل عيسى المسيح لإنقاذهم فيؤمنون به (كونه النزول الأول في نظر اليهود) ويشاركون الأمم المسيحية في خوض معركة نهائية بين الخير والشر تدعى هيرمجدون!!
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    .. وللأمانة ؛ أشير إلى أن جزءاً من هذه النبوءات يعد إرثا مشتركا بين المسيحيين والمسلمين.. فكلا الطرفين مثلا يؤمن بنزول المسيح لثاني مرة في الشام ( قرب المنارة الشرقية في دمشق) وكلا الطرفين يؤمن بتجمع اليهود في فلسطين لثاني مرة {فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا} // وكلا الطرفين يؤمن بحدوث مجزرة عظيمة يتعرض لها اليهود في آخر الزمان (حتى يقول الحجر يامسلم هذا يهودي ورائي فاقتله).....
    مستقبل هذا الكيان، وأصبح المزيد من الساسة والمفكرين الصهاينة يعبرون بصراحة عن قناعتهم بأن هذه الكيان إلى زوال.
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    الفرق الواضح هو جراءة كل طرف في التصريح بهذا الاعتقاد أو الالتفاف حوله.. ففي حين يتحدث المسلمون علناً عن هذه المجزرة (على المنابر وصفحات الجرائد ووسائل الاعلام) يتحاشي التيار المحافظ في أمريكا الحديث عنها كما تتجاهلها الكتب الصادرة هناك حفاظا على مشاعر اليهود (وكأنهم لايعلمون ولكن الحقيقة هي أن النبوءات الانجلية نفسها تخبرنا بأنه :... حين ينتهي تجمع اليهود في أرض كنعان ينزل المسيح لهدايتهم للديانة الصحيحة ومن يرفض منهم يتم قتله وحرق ماله وسبي أطفاله بحيث لا يبقى منهم غير المؤمنين والأتقياء...
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    ولأن هذا النتاج وتلك التنبؤات أصبحت ظاهرة، فقد أطلقت عليها الصحافة الإسرائيلية "رؤى آخر الزمان"، والتي تكتسب أهمية ليس فقط بسبب ما تشكله من نسف لمظاهر الثقة التي يحرص قادة إسرائيل على التعبير عنها في مناسبة وبدون مناسبة، بل لأن أصحاب هذه الرؤى هم إما من أولئك الذين كان لهم دور بارز في عملية صنع القرار، أو أنهم من المفكرين الذين ارتبطوا طويلا بالمؤسسة الحاكمة، وليسوا مجرد نخب تعبر عن الهوامش الفكرية في المجتمع.
    ارسل الله جنود لتحارب اسرائيل.
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    مقاومة الشعب الفلسطيني
    وأخذ الشعب في فلسطين يقاوم سياسة التهويد ، ويتشبث بأرضه ، فقام بالثورات المتلاحقة فكانت ثورة سنة 1920م ، وثورة سنة 1929م حينما إدعى يهود ملكيتهم لحائط البراق وأنه من بقايا هيكل سليمان ، ثم ثورة سنة 1933م ، ثم الثورة الكبرى من عام 1936م إلى 1939م ، حيث قام الشعب كله يصارع بريطانيا ويهود ويضرب المثل للدنيا في التضحية والفداء ، وقدم آلاف الشهداء وتعرض للتعذيب في السجون والمعتقلات 1948م تم احتلال فلسطين تا ريخ أسود لليهود 1956م اول مرة في التاريخ جيوش نصرانية يهودية ضد المسلمين.
    ثم توالت الهزائم ، وسقطت قطع أخرى في أيدي العدو ، وبدأ أشدهم تطرفا ينادي بإعادة ما أخذ عام 1967م ، أو بالأحرى ما سلم عام 1967م ، حيث لم تحدث معركة حقيقية على جميع الجبهات المحيطة بدولة يهود !! وجعلوا من ديان بطل .. والواقـع أن ديان لا يمكن أن يصبح قائدا تاريخيـا يمـد أجيـال يهـود بالمـدد المعنـوي ، لأن هذا يتنـافى مع الذلة التي فرضهـا الله على يهـود إلى قيــام الساعـة (ضربت عليهم الذلة والمسكنـة وباءوا بغضب من الله) [البقرة : 61] . (وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب) [الأعراف : 167] .
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    ولو قدر لديان أن يموت أو يقتل عقب سنة 1967م لبقي أسطورة تمد يهود بالمدد المعنوي ، ولكن الله جلت قدرته أبى عليه الموت أو القتل حتى لا يستمر أسـطورة في تاريخ يهـود ، فيبقى إلى عام 1973م ، فخـاض جند المسلمين معركة ( وهي وإن كانت مخطط لها أن تصل إلى ما وصلت إليه ) ، ولكنها كانت معركة لم يكن يعرف الجند فيها أنها مؤامرة ، أذاقت يهود الأمرين لأن شعار المسلمين الخالد ( الله أكبر ) دخل فيها وبدأت أجهزة الإعلام تتكلم عن الشهادة والإستشهاد والجنة وما أعد فيها من نعيم ، وبدأ الذعر يدب في يهود ، وانهارت أعصاب ديان ( البطل الأسطوري ) ، واتصل ديان في اليوم الرابع من المعركة برئيسة وزراء العدو ( غولدا مائير ) يخبرها أن البيت الثالث ( يعني الهيكل الثالث ) بدأ ينهدم . وانكشف القناع عن وجه ديان ، وأنه لم يكن قائدا عبقريا حتى ولا في مستوى القادة العاديين ، وسقطت أسطورة ( البطولة ) عنه ، عند قومه أولا وهذا هو المهم ، حتى لا يبقى أسطورة عندهم ، وأتهموه بالخيانة ، وأتهموه بالتقصير ، وطرد من منصبه ، ولولا أنه من الفئة الحاكمة في دولة يهود لقدم إلى المحكمة بتهمة التخاذل والتقصير .
    قال تعالي.(لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون)
    في أوائل عام 1974، شنت سوريا، غير مقتنعة بالنتيجة التي انتهى إليها القتال في محاولة لاسترداد وتحرير باقي أراضي الجولان، شنت حرب استنزاف ضد القوات الإسرائيلية في الجولان، تركزت على منطقة جبل الشيخ، واستمرت 82 يوماً كبدت فيها الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة.
    في 1981 قرر الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي ضم هضبة الجولان إلى إسرائيل بشكل أحادي الجانب. لا يزال التواجد الإسرائيلي قائماً في جزء من الضفة الغربية بينما انسحبت إسرائيل من سيناء في 1982 وفقا للمعاهدة السلمية مع مصر،
    في عام 1982 قامت إسرائيل بغزو لبنان ثانية بعد محاولة اغتيال سفيرها شلومو أرجوف في لندن، على الرغم علمها بأن مَن قام بالهجوم كان منظمة أبو نضال، التي كانت في حالة حرب مع منظمة التحرير الفلسطينية التي يتزعمها ياسر عرفات. أرييل شارون مهندس هذه الحرب (الذي أصبح وزير دفاع)، قدمها إلى الحكومة الإسرائيلية كهجوم محدود في جنوب لبنان لكنه أخذ قوَّاته إلى بيروت.
    في النهاية نجحت إسرائيل في إنهاء الهجمات الصاروخية لفترة قصيرة جداً، وإخراج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان، لكنها أخفقت في إضعاف منظمة التحرير الفلسطينية عموماً.
    بدأت عام 1987، وبدأت بالهدوء في عام 1991 حتى انتهت رسميا في 1993 في أعقاب توقيع اتفاقية اوسلو.
    انتفاضة النفق
    بدأت في عام 1996 سميت كذلك نسبة إلى نفق حفر تحت ساحة الحرم القدسي والمسجد الأقصى، وكان حفره من أسباب اندلاعها اضافة إلى النشاط الاستيطاني في منطقة جبل أبو غنيم.
    انتفاضة الثانية
    وسميت بانتفاضة الأقصى، بدأت في أعقاب زيارة زعيم المعارضة في ذلك الوقت ارئيل شارون للمسجد الأقصى في 28 سبتمبر 2000.
    حرب لبنان وحزب الله مع اسرائيل تتراجع الدولة العبرية وتتدحرج علي سلم الهذيمة والعار لجنودها الاندال وفي تراجع واندحار وزوال اسرائيل قريب بأزن الله
    والله يحذر من الضعف والإستسلام ، ويقول ( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم ) [ محمد : 35 ] .
    زوال إسرائيل نبوءة قرآنية ,وهذه الدولة مصيرها إلى الزوال
    ويقول سبحانه وتعالى: (لَقَد صَدَقَ اللهُ رَسولَهُ الرؤيا بالحقِّ لتدخلُنَّ المسجدَ الحرامَ إن شاءَ اللهُ ءامنينَ محلِّقين رُءَوسكم ومُقصِّرينَ لا تخافون فعلمَ ما لم تعلموا فجعل من دونِ ذلك فتحًا قريباً) [6]ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (لا تقومُ السّاعةُ حتى يقاتلَ المسلمونَ اليهود...) والأحاديث في هذا المجال كثيرة والله اكبر والنصر للشعب الفلسطيني والزوال لدولة الاحتلال الغاصبة والنصر اكيد ووعد من رب العالمين للمسلمين الصابرين وبشر الصابريننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    التعديل الأخير تم بواسطة وائل الريفي ; 01/07/2009 الساعة 07:06 PM

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •