Shades of Courage

[اميرة العلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Five-term US Rep. Cynthia Ann McKinney
divider
Shades of Courage

In 2002, Neocons lead by Rev. Jerry Falwell, Jewish barons, and Shylock-types fat-cats jews of New York, led by the ruthless pro-Israel lobby AIPAC, declared war on all African - American Congressmen and Congresswomen in the US House of Representative who supported a more balanced and even-handed US foreign policy in the Middle East. AIPAC specifically targeted Congressional members of the Black Caucus who have been critical of Israel.
divider
AIPAC has consistently and an unabashedly always targeted US Representatives, US Senators, or administration officials who do not toe the line of blind support for the state of Israel, or for merely questioning the wisdom of US foreign policies in the Middle East that more often than not come at the expense of the US interests in the region. President Jimmy Carter came under attack from AIPAC as recently as last month, after his latest visit to Gaza and his criticism of Israel.
divider
Some of AIPAC's primary victims in the Black Caucus were US Rep. Cynthia Mickenny, five-term representative from the state of Georgia, and 2008 Green Party nominee for President of the United States, and US .Rep. Earl Hilliard from the state of Alabama
divider
In 2002-2003, the Jewish dirty money from the Jewish state of New York started pouring in in the battle ground states of Alabama and Georgia to influence/steal the congressional elections. Rep. Earl Hillard, often critical of the state of Israel, was defeated in the elction and was replaced by more pro-Israel Artur Davis. In 2003, the under-handed Jewish politics played its black hand again in the state of Georgia, where Rep. Cynthia McKinney, a strong supporter of the Palestinian cause and often critical of Israel, lost the election after tens of thousands of Christian-right republicans, coordinating with zionist AIPAC, crossed the party line and voted against here and she was replaced by guess who?...you guessed it....a pro-Israel Denise Majette.
divider
In October of 2001, after Neoconfacist, Mayor of New York Rudolph Giuliani rebuffed Saudi Prince Al Waleed for criticizing the US policy in the Middle East and returned his $10 million check gift to the city of New York after September 11 attacks. Cynthia McKinney issued a public statement chiding the Mayer and supporting the Saudi prince and she asked him instead to donate the money to black charities.
divider
In 1995, a special New York Philharmonic performance of Beethoven's "Ninth Symphony" was held in New York city in honor of UN dignitaries and foreign leaders attending special UN session in New York. Rudolph Giuliani was the Mayor at the time, and he sent his police force to escort late President Arafat and the Palestinian delegation out of the concert hall, where they were told they are not welcomed.
divider
Today Cynthia Ann McKinney sits in an Israeli jail after refusing to sign papers to agree to be deported back to the US. Cynthia, along with thirty international activists arrived in Gaza water last week aboard 'Spirit of Humanity' boat coming from Cyprus. The boat was carrying medical supplies, building material, olive plants and toys for Palestinian children in Gaza when it was intercepted and kidnapped by Israeli navy. The trip was organized by the Free Gaza Movement, which has organized five similar trips since2008 to challenge and help end the blockade of Gaza by the Israeli army.

ناشطة أمريكية ضمن بعثة "روح الإنسانية" تتحدى إسرائيل
divider

روح الانسانية لدى ابحارها من لارنكا في طريقها الى غزة
الخميس يوليو 2 2009 -

divider
divider
القدس - رفضت العضوة السابقة بمجلس النواب الأمريكي سينثيا ماكيني، والتي كانت ضمن بعثة السفينة "روح الإنسانية"، والتي احتجزها الجيش الإسرائيلي قبل وصولها إلى سواحل غزة، توقيع وثائق الترحيل التي قدمتها لها السلطات الإسرائيلية، لإعادتها إلى الولايات المتحدة.
وقالت السفارة الأمريكية الخميس، إن ماكيني، التي شغلت عضوية مجلس النواب ممثلة للحزب الجمهوري عن ولاية جورجيا لست فترات، كما كانت مرشحة حزب "الخضر" للانتخابات الرئاسية في 2008، ما زالت محتجزة بأحد مراكز الاعتقال الإسرائيلية، وسوف يتم إعادتها إلى الولايات المتحدة.
وكانت ماكيني قد تعرضت للاعتقال، مع نحو 20 آخرين من جنسيات مختلفة، بينهم الناشطة الأيرلندية الحائزة على جائزة نوبل، مارياد كوريغان ماغواير، الثلاثاء، عندما قامت البحرية الإسرائيلية باحتجاز السفينة "أوريون"، المعروفة باسم "روح الإنسانية"، والتي كانت تقل مساعدات إنسانية لسكان قطاع غزة.
وذكرت السفارة الأمريكية أن ماكيني موجودة حالياً في أحد السجون بوسط الدولة العبرية، مشيرة إلى أن السلطات الإسرائيلية قررت إطلاق سراحها وقدمت لها وثائق خاصة بالترحيل، إلا أنها رفضت التوقيع عليها، حيث من المتوقع أن تمضي ثلاثة أيام أخرى في السجن.
ولم يتضح مكان احتجاز باقي أعضاء البعثة، التي كانت على متن الرحلة التضامنية مع القطاع الفلسطيني، الذي تفرض عليه السلطات الإسرائيلية حصاراً خانقاً منذ فرضت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عليه قبل أكثر من ثلاث سنوات.
وفي وقت سابق، نددت المشرعة الأمريكية السابقة بالخطوة الإسرائيلية، قائلة: "هذا انتهاك مفرط للقانون الدولي.. قاربنا لم يكن في المياه الإسرائيلية، ونحن كنا في رحلة إنسانية إلى قطاع غزة، قبل أن تصادر السلطات هواتفنا النقالة."
وبحسب ما نقلت "حركة غزة حرة"، المنظمة للرحلة، ذكرت ماكيني: "الرئيس (الأمريكي باراك) أوباما طلب من إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية ومواد البناء، وهذا تحديداً ما حاولنا القيام به، ونحث المجتمع الدولي المطالبة بإطلاق سراحنا لاستئناف رحلتنا."
يُذكر أن رحلة "روح الإنسانية" هي الرحلة الثامنة التي تقوم بها "حركة غزة حرة"، وقد نجحت خمس رحلات منها، بينما أحبط الجيش الإسرائيلي محاولات أخرى في يناير/ كانون الثاني وديسمبر/ كانون الأول عام 2008.
وكانت حركة حماس قد ذكرت، في بيان للناطق باسمها فوزي برهوم الأربعاء، أن "اختطاف" من وصفه بأنه "العدو الصهيوني" لسفينة روح الإنسانية، وإخضاع طاقهما، الذي يمثل أكثر من اثنتين وعشرين دولة للتحقيق، هو "بمثابة إمعان في جرائمه وتوسيع لدائرة العدوان."
ووصف رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية السلوك الإسرائيلي بأنه "قرصنة"، وأكد أن احتجاز السفينة "محاولة فاشلة لوقف هذا التدفق من التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني والمحاصرين في قطاع غزة".
كما قالت الناشطة في حركة غزة الحرة التي أفرجت عنها إسرائيل الأربعاء لبنى مصاروة إن "كلمة قرصنة تصف بدقة ما قام به المجندون الإسرائيليون"، وأكدت أن الحركة "ستستمر بإرسال سفن أخرى إلى غزة لكسر الحصار عن غزة وبقية أنحاء فلسطين".
وأضافت الناشطة أن السلطات الإسرائيلية قامت بتفتيش ركاب السفينة في ميناء أسدود فرديا وجماعيا وعزلت الرجال والنساء وفتشت حقائبهم الشخصية، ونوهت إلى أن الجنود الإسرائيليين عمدوا إلى البحث عن طاقم الجزيرة على متن السفينة ثم أخذوا كاميراتهم.
وهذه الرحلة هي السابعة التي تنظمها حركة "غزة الحرة" من قبرص باتجاه القطاع المحاصر، وقد أكدت المتحدثة باسم الحركة جريتا برلين أنها ستواصل تنظيم رحلات إلى غزة بغض النظر عن اعتراضها، وقالت للصحفيين في قبرص "بالتأكيد سنذهب (إلى غزة) حتى لو اضطررنا للتجديف".
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه حذر السفينة "أوريون" مسبقاً بأنه لن يسمح لها بدخول المياه الإقليمية لغزة، "نظراً لمخاطر أمنية في المنطقة والحظر البحري المفروض"، على حد زعمه.
وأوضح أن السفينة المذكورة تجاهلت كافة التحذيرات ودخلت غزة، الأمر الذي دفع بالقوات البحرية إلى اعتراضها وإرغامها على تغيير وجهتها والإبحار إلى ميناء "أشدود" الإسرائيلي.
http://www.alquds.com/node/173093