مَنْ أَنا مِنْ دُونِ عَيْنَيْكِ؟! هلال الفارع

[هلال الفارع]

المكرم هلال...و بعضُ الجمالِ يرهقُ الرّوح..و يلجم اللسان..هنا لم أرَ إلاّ عبقاً تااااهَ من أريجِ الجنانِ..ففاضَ علينا ببديعِ السّحر الحلالِ..كعادتكَ يا المكرم تطالُ بحرفكَ الذّات و القلبَ و الرّوح..
و يا فارع الشّعر..لجمال روحكَ..شكراً..و لأدبكَ الرّاقي ألف تحية..
خضراء الرّوح..هـدى

ـــــــــــــــــــ
الشاعرة المبدعة هدى عبد الرحمان:
هذا الذي رأيته عبقًا تاه من أريج الجنان،
إنما مردّه أنك تُعملين عينيك في حقول الجمال دائمًا.
لك التحية يا ابنة الأكرمين على هذه الكلمات الطيبة الساحرة،
واسمحي لي أن أشكرك، وأحييك.

[هلال الفارع]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذي الفاضل / هلال الفارع شهادتي فيك مجروحة ،ومفرداتي بسيطة لدرجة لم أجد بينها مايوازي بهاء قصيدتك، وروعة بيانها، ماشاء الله تبارك الرحمن بوركت وبوركت هذه الموهبة المتألقة احترامي وتقديري ..

ـــــــــــــــــــــــــ
بل مفرداتك يا أستاذة أسماء سامية، لأنها تدل على مسماها.
شكرًا لك على هذه الحروف الرقيقة التي تفيض مودة،
وتحية لك تسمو على كل التحايا.
شكرًا لك، ألف شكر.

[هلال الفارع]

العزيزة هيمى
أحب أن اقرأ لهلال الفارع وشعراء وشاعرات واتا فقط..
طالما وضعت (تؤمن) و(ايمانك) بين علامتي اقتباس، فيبدو أن لديك الخبر اليقين
لا أريد أن أفسد جو القصيدة وأحرف المسار، لكنني أحب العيون الجميلة التي تتجه نحوي فقط، وليس "كطائرات الإواكس" في كافة الاتجاهات
رغيف الخبز أغلى من لتر الدم هذه الأيام، ولا أدري كيف يكون شكل العيون التي ستجعل المعدم عدم
في هذه الأثناء، يستطيع المشرفون حذف ردودي إن كانت خارجة عن السياق.
تحية بدون تركيز

ــــــــــــــــ
أخي العزيز عامر:
ليس هناك ما يستدعي حذف ردودك،
فأنت ترد على تنصيصات سابقة،
وقد قلتُ: إننا نحيا زمن التناص، في غياب الوعي،
وأضيف:
أسوأ التوقعات ما تُوقع صاحبها في زاوية الظن،
وقانا الله وإياك زوايا الظن كلها،
وحمانا من أنفسنا.
لك التحية، وأرجو أن تكون سعيدًا في ربوع الوطن.

[هلال الفارع]

الله الله
لن يفهمَ لغة الفارع غيرُ الزيتون...
أخي الشاعر هلال الفارع
تحياتي
ما أروع الإنسان حين يلغي ذاته لأجل عينيها
وتبرها الذي اتخذه ماء وضوئه,,,
تغوص في العمق,,وتقتنص لحظة التهجّد في محرابها وحدَك..
لا بأس فعيناها ترنوانِ إليك..
ومنها لك التحيّة
دمت بخير وسعادة

ــــــــــــ
أخي الشاعر الرائع باسل البزراوي:
أشكرك، وأنت تربط الأمور ببعضها عن وعي،
وتقرأ ما خلف الكلمات بمقدرة.
شكرًا لك، وأنت تعرّف الروعة بألفاظ تفوقها روعة.
شكرًا أخي باسل.

[هلال الفارع]

الله والله خلت نفسي وأنا أقرأ هذه
الكلمات العذبة أني أقف أمام قيصر الحب
لا عدمنا هذا العطر البهي
اخي الشاعر
لديك حس صارخ مفعم برقةٍ محببة
تفوح عطراً وياسمين
لك خالص المودة والتقدير

ـــــــــــــــــــ
الأستاذة الشاعرة أمل الفقها:
كمثل رقة سكون نهر، يعبر الأغوار في صمت وحزن، جاءت كلماتك المعبرة.
شكرًا لك على هذه الرقة في التناول، والروعة في الطرح.
شكرًا لك، والف تحية.

[هلال الفارع]

أخي الحبيب الشاعر العذب الجميل هلال الفارع
سلام الله عليك ورحمته
من دون عينيها ستظلُّ بنا الطرق ونتوه في لجَّة الآهات وغياهب الأنين يا صديقي.
لغة راقية منسابة انسياب جدولٍ عذب على كتف مرجٍ أخضر أيَّها الجميل، وعذبٌ أنت كنسمة ربيعية أيَّها الفارع شموخاً المتألّق شعراً.
محبَّتي وتقديري وجزيل شكري لروعتك.
أخوك زياد عمار يفخر بك جدَّا.

ــــــــــ
نعم أيها الشاعر المبدع:
من نحن بدونهما؟!
لسنا أكثر من أرقام مرقومة على جثث تسير في متاهات الاغتراب،
وتتدثر بلحاف الصمت والحزن.
أخي زياد عمار:
أشكرك على هذه المداخلة التي تعبر الخاطر والقلب،
وتقف زارعة آهة، بل آهات في مجرى الدماء.
شكرًا لك على ذائقتك الرفيعة،
واسمح لي أن أجاذبك الفخر والاعتزاز.

[هلال الفارع]

* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* أخي الشاعر المتألق هلال الفارع، قصيدتك رائعة بكل المقاييس بالرغم مما قيل فيها من ملاحظات أترك لك الفرصة كي تبرئ
ساحتك.
* لست متفقا مع الأستاذ عامر العظم و هو ينفي نفيا قاطعا وجود العيون الساحرة، لكن
"و للناس فيما يعشقون ... مذاهب!"
* دمت رائعا كما عودتنا، زدنا من شعرك فقد أطربتنا / أخوك عز الدين الغزاوي.

ــــــــــــــــــــ
أخي عز الدين:
لستُ في حاجة لأن أبرئ ساحتي،
طالما أنني أقرأ من روائع الكلم فيها ما أقرأ.
أوَ ليس هذا الذي تكتب خير دليل على أنني أوصلت إليك جمالاً،
تستحقه ذائقتك؟!
لك تحيتي، وبك اعتزازي.

[هلال الفارع]

أخي جبر البعداني
أما التبر فيجوز أن يذاب فيكون ماء التبر او ماء الذهب الذي تكتب به المصاحف وتموه به السيوف فإن سال يمكن أن يتوضأ به من أراد أماحكمه فقها فهذا أمر آخر فهو طاهر ولكنه كما يبدو غير مطهر كماء المطر وماء البحر وماء النهر او ما اختلط بطاهر دون أ ن يكدره
واما المزن فهو جمع مزنة وهي السحابة الممطرة ولكن إن قلت ماءالمزن فيكون مذكرا
مارايكم معشر الفقهاء ,,فقهاء اللغة ؟

ــــــــــــــــ
أخي العزيز عبد الجبار سعد:
لي أن أشكرك وأحييك على مداخلتك،
وجميل هذا الذي أتيت به،
لأنه هو الحق، وفيه ما ينفع الناس،
أما الزبد فيذهب جفاءً.. !
لك التحية والشكر.

[هلال الفارع]

أخي الباسل
ولأنني الزيتون ولست فقط أحاول الوصول لفهم الفارع
ولكنني أحبه أيضا فهو الصديق الصديق
لبيت نداءك دون أن تنادي
لأقول أن الهلال أميرا للحروف
ومعلما لصناع الحروف
لا عدمنا جمالك أخي هلال
..
.

ــــــــــــــــــ
أخي العزيز الشاعر رفعت زيتون،
ومن انتسب إلى الزيتون، فهو صادق القلب والعيون.
لك تحيتي أيها الصديق العزيز،
ولك محبتي ما طلعت الشمس وغربت.
شكرًا يا أخي يا رفعت.. يا زيتون.

[هلال الفارع]

شكراً على هذة المشاركة المتميزة وننتظر منك مزيدأ من الابداع استاذنا العزيز وحييت ...

ــــــــــــــــ
أخي العزيز رائد أحمد عبد:
أشكرك كثيراً على هذا المرور العطر،
وأعتز بحروفك الودودة.
اقبل تحيتي.

[هلال الفارع]

سأرد على الاستاذ عامر اولا بعد طلب الاذن من الشاعر الذي لا يختلف اثنان على شاعريته المذهلة:هلال الفارع"
أجمل رد هو ردك يا استاذ عامر
واكثر تعليق عجبني هو تعليقك الذي جعلني اضحك من قلبي، من قلب قلبي وبصوت عال..
في ماقلت، وخلف حروف السخرية هناك نصف الحقيقة ونصف عكسها لا شيء مطلق..
شر البلية ما يضحك ايها الاستاذ/


لكن لا يمنع ابدا وجود عيون ملائكية سحرت شاعرنا الرائع"هلال" {ولا تنظر الا باتجاه واحدْ}وعيون تشع حبا صادقا وبهاء عاشقا يلهم شاعرا رقيقا كهلال الفارع،أن يكتب شعرا يذهلنا ويمتعنا ويحملنا على أجنحة النور، الى عوالم السحر المقدس

ــــــــــــــــ
الأستاذة الأديبة أملي القضماني:
شكرًا على ردك الجميل على الأستاذ عامر،
ولست هنا لأكون مكانه في الرد على ما جاء في مداخلتك،
لكنني أجزم بوجود العيون الملائكية،
فإن أردت أن تتأكدي، فانظري حولك:
ألا تكفي كل هذه الملائكة في عيون الجولان لتؤمني بها؟!
لك التحية، والاحترام.

[هلال الفارع]

الشاعر "هلال الفارع مدهش أنت بما تكتب، مدهش بشاعريتك، برقتك، بروعة شعرك
فوق شواطيء حروفك يتفتح الف ربيع
وفي سماء شعرك اشعاع نور، ومن قارورة حبرك ينساب الطيب، ورقة الشعور حتى تصبح الكلمة شالا من حرير، والقصيدة كريستالية الوهج، موسيقية النغم..
تنجلي الحبيبة{في قصيدة هلال} كعروس يعبق حولها بخور النار المقدسة، فتصعد لهيب شعلة الحب في معراج فؤاده،فيلملم
نبضه ويرسمه لنا شعرا آسرا
تحية اك ايها الشاعر
احترامي

ـــــــــــــــــــــــــ
الأستاذة أملي القضماني:
مرة أخرى أجدني في رحاب حرفك الجميل،
فلا أملك إلا أن أقف أمامه مختالاً به،
ومباركًا له.
شكرًا لك على هذا الإطراء،
وتحية لك ولكل الأهل هناك.

[هلال الفارع]

وددت لو غيرك قال مثل هذا يا بسام

ــــــــــــــــ
أخي عبد الجبار سعد:
تحية لك.
وأنا وددت ذلك مثلك،
لكن المقام الذي تحدث فيه أخي بسام،
كان في حاجة إلى مثل هذا المقال.
أرجو أن تقبل اعتذاري، وتحيتي.

[عبدالحكم مندور]

أخي العزيز هلال
حينما ندخل خيمة إبداعك الشاسعة نعرف
أننا سنجد على مائدة الجمال مايشبع اللهفة
ومن طريف المبتكر مايبعث الدهشة
وها نحن نعود بالغنيمة طامعين دوما في المزيد
رعاك الله وكلل جهدك المحمود بالتوفيق الدائم
ونشكرك كثيرا على تلك المتعة
وتقبل خالص التقدير والمودة

[محمد الأمين سعيدي]

الشاعر الكبير هلال
وجدتُ هنا الكثير من الجمال والسحر
لهذا طابتْ لي الإقامة في فردوس شعرك
أجول في جنانه وأقطف ثماره.
شكرا لك
تقبل تحياتي

[ياسر طويش]

مَنْ أَنا مِنْ دُونِ عَيْنَيْكِ؟

شعــر: هــلال الفــارع

	حَدِّثِينِي عَنْكِ أَحْيانًا، فَإِنِّي أَتَمَنَّى كِلْمَةً مِنْكِ، تُوَاسِي كِبْرِيَائِي، بَعْدَ بَيْنِكْ وَاشْرَبِي وَجْهِي بِعَيْنَيْكِ، لأَنِّي مِنْ زَمَانٍ أَتَشَهَّى عَطَشًا يَشْهَقُ مِنْ أَهْدَابِ عَيْنِكْ حَدِّقِي فِيَّ طَوِيلاً، وَاقْرَئِي ثَوْرَةَ صَمْتِي، واقْرَئِينِي جَيِّدًا مِنْ أَوَّلِ السَّطْرِ، إِلَى آخِرِ حَرْفٍ، يَعْشَقُ الْعَزْفَ على أَوْتَارِ ثَغْرِكْ حَدِّقِي فِيَّ، فَإِنِّي لَمْ أَزَلْ أُولَدُ في عَيْنَيْكِ، حَتَّى وَأَنَا أَقْضِي على شَفْرَةِ جَوْرِكْ يا لِهَذَا الْقَلْبِ إِذْ يَطْوِي جَنَاحَيْهِ على دَقَّاتِ قَلْبِكْ وَيُطِيلُ الصَّمْتَ والْخَوْفَ إِذَا ما نَوَّحَتْ دَقَّاتُهُ الْخَرْسَاءُ، في حُزْنٍ، بقُرْبِكْ! مَنْ أَنا مِنْ دُونِ عَيْنَيْكِ؟ وَمَنْ أَغْدُو، بِلا أَنْغَامِ شَدْوِكْ؟! هَاجِسُ الْغُرْبَةِ لَمْ يَقْوَ على ذَبْحِي، لأَنِّي لَمْ أَزَلْ أَرْفُلُ في بَلْسَمِ عَفْوِكْ آهِ كمْ عَانَيْتُ، كي أُلْقِي يَمِينِي فَوْقَ كِتْفِكْ وَأُوَارِي كُلَّ آهَاتِي بِكَفِّكْ! فأنا منذُ زَمَانٍ، مُنْذُ غَادَرْتُكِ يا سَيِّدةَ الْعِطْرِ، تَدَثَّرْتُ بِعِطْرِكْ وَأَنِينِي لا يُدَانِينِي، وَلْمْ يَجْرُؤْ على لَجْمِ حَنِينِي، فَلقَدْ لُذْتُ بِصَدْرِكْ آهِ كمْ قَاتَلْتُ ، كَيْ أَعْبُرَ مِنْ نَارِي، إِلَى جَنَّةِ شَعْرِكْ! آهِ كَمْ أَلْغَيْتُ ذَاتِي، وَتَحَايَلْتُ على حِبْرِ دَوَاتِي، وَتَسَاقَطْتُ حُرُوفًا، تَتَوَارَى خَلْفَ سَطْرِكْ! فَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْعَيْنَ إِلَى إِشْعَالِ حُزْنِي، وَأَنَا أُمْطِرُ نَبْضِي فَوْقَ حُزْنِكْ؟ وَلِمَاذَا بَعْدَما حَطَّتْ على جَمْرِكِ مُزْنِي، أَشْعَلَتْ كَفُّكِ جَمْرِي، وَتَوَارَيْتِ بِمُزْنِكْ؟ أَنْتِ نَشَّرْتِ على الأُفْقِ شُجُونِي وَتَوَاطَأْتِ عَلى إِيقَادِ خَوْفِي وَظُنُونِي أَنْتِ أَشْعَلْتِ جُنُونِي وَتَصَيَّدْتِ رَجَاءَاتِي بِهَجْرِكْ إِنَّنِي طِفْلُكِ يا سَيِّدَةَ الْكَوْنِ، وَإِنّي قدْ تَوَضَّأْتُ بِتِبْرِكْ فَاتْرُكِي هَجْرِي... إِلَى صَدْرِي، فَهذَا الْقَلْبُ مَا صَلَّى لِغَيْرِكْ!

	(من أنا من دون عينيك ومن أغدو بلاأنغام شدوكْ) نسخة إهداء خاص إليك ياسيدة العطر, وياأغلى هلالُ شعر ياسر طويش أنت أسمى من جميع العابرين أنت أغلى من ألوف الشعراء أنت أوفى من معاني الود من حتى الوفاء أنت شلالات نور, ورجاء الكبرياء أنت نبع للحنان وأنت للحب العطاء أنت إن ضاع السؤالُ والجواب ُ وانبرى ياسر يرجو قلبك الغالي المدللْ لاتعاني يافؤادي لاتعاني وامتطي أفقي وكوني وكياني وامتشق سيفي بل اصهل أيها الشعر تغنى صبَّ في سمع الزمانِ مواجعي أنطق لساني , وحصاني آه ياسيدة العطر اعذريني ...سامحيني وإذا شئت كما أنت قتلتيه اقتليني وكما أنت أثرتيه, انكريني وكا أنت هجرتيه, امقتيني وكما انت ذبحتيه, اذبحيني لست أهتمُّ, فلاشيء يهمُّ طالما خلي حبيبي ناله من صدِّ هجركْ حدثيه, يالتي حيرته, حيرتني قومي وضميه لصدركْ واشربيه سلسبيلا, عتقيه في جرار الضوء, إن مرَّ بأفقكْ حدقي فيه ملياً إسحريه واقرأيه جيدا من أول السطر إلى آخر حرف إقرأي سرَّ الروائع, والبدائع كلما نبضه ناغى, بشغاف الوجد قلبك ْ إنه ملك القوافي وأمير الشعراء ْ حرفه فيه رجاءٌ, وسخاءٌ, ورخاء ْ فأعزيه, وداريه, بوردك, أو بودكْ إنه شلال عطرٍ قد تجلى وتدلى مثل ضوء الفجر كي يلهِم َشِعركْ كي يلون يالحروف, منزها خصلات شَعركْ كيف لا يبذر أو ينثر في ذرى الآفاق يزرع بعض بزركْ كي يبدد عنك ياسيدة العطر وياسيدة القصر وياسيدة العصر همومك كي يميط لثام صمتكْ كيف تصدح, كيف تشدو ايها البلبل قل لي كيف تبدع كل هذا كيف تكتب ياهلال ُ نعشق الحرف الذي تغزله ونيمم وجهنا شطر وإعجاز القوافي نتغنى, نتهنى, ايها الساكن فينا كيف تبهجنا, وتسعدنا, وتجعلنا نسلطن أتوقف هنا للضرورة وأعود للمتابعة لاحقا

ياسر طويش

[محسن شاهين المناور]

الشاعر الجميل هلال الفارع
إكراما لهذه الرائعة قرأتها وقرأت جميع التعليقات
ومع هذا لم تأخذ حقها بعد . . يالروعة حرفك أيها الفارس
دمت بكل الخير

[هلال الفارع]

أخي العزيز المهذب عبد المنعم جاسم.
أحييك على مداخلتك، وأشكر اهتمامك.
ولأنني لا أريد لموضوع الأخ جبر أن يستمر هنا في قصيدتي،
فاسمح لي أن أحذف ردك - مع كامل اعتذاري منك - حذفًا جزئيًّا،
ليتسنى لك نسخه،
ويمكنك أن تبعث به في رسالة خاصة إلى الأخ بسام،
راجيًا منك الرجاء كله أن تتفهم قولي.
شكرًا لك سلفًا.

[هلال الفارع]

أخي العزيز هلال
حينما ندخل خيمة إبداعك الشاسعة نعرف
أننا سنجد على مائدة الجمال مايشبع اللهفة
ومن طريف المبتكر مايبعث الدهشة
وها نحن نعود بالغنيمة طامعين دوما في المزيد
رعاك الله وكلل جهدك المحمود بالتوفيق الدائم
ونشكرك كثيرا على تلك المتعة
وتقبل خالص التقدير والمودة

ــــــــــــــــــــ
أخي الشاعر الملهم عبد الحكم مندور:
وقفت على عباراتك الجميلة،
فازداد تألق قصيدتي بها،
وزاد زهوي..
شكرًا لك أيها الشاعر الصديق على هذه المودة،
واسمح لي أن أقدم لك باقة من التحايا العطرة.
شكرًا لك يا عبد الحكم.

[هلال الفارع]

الشاعر الكبير هلال
وجدتُ هنا الكثير من الجمال والسحر
لهذا طابتْ لي الإقامة في فردوس شعرك
أجول في جنانه وأقطف ثماره.
شكرا لك
تقبل تحياتي

ــــــــــــــــ
أخي الشاعر المبدع محمد الأمين سعيدي:
لطالما قرأتك مبدعًا في الشعر،
ودائمًا ما أقرؤك ذا بيان في النثر.
شكرًا لك على هذه الحروف المضيئة،
التي تحمل طيها إيثارًا فريدًا.