علي الحليم سفيرا لواتا في درعا

[علي الحليم المقداد]

	أخي الأستاذ ناصر محمود الحريري: حريري الذوق و المشاعر و الأخلاق تقديري العالي لشخصكم الكريم .. و من زمان و أنا أتطلع إلى يوم ألتقيك فيه .. لك محبتي و عهدي .

[علي الحليم المقداد]

مبارك للسفير علي الحليم
ومبارك لي شخصيا
فقد صار اخي سفيرا في درعا

	أخي الأستاذ السعيد أسعدك الله .. أقدر والله نبل المشاعر هذا ، حياك الله وبارك فيك ، و زادك علما أيها المثقف الراقي . و لنا لقاءات أخر إن شاء الله .

[هند الخطبا]

مبروك لسفير واتا في محافظتي العريقة

[علي الحليم المقداد]

ألف مبروك لك أخي علي الحليم
نتمنى لك التوفيق في مهامك

	أخي الأستاذ محمد الأكسر : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرورك أفرحني .. أشكرك و أحييك من القلب ... و أرجو التواصل الدائم . و سلام الله عليك .

[علي الحليم المقداد]

مبروك لسفير واتا في محافظتي العريقة

	بارك الله فيك يا أستاذة هند .. أرجو التواصل الدائم . تقديري و مودتي .

[علي الحليم المقداد]

	تعيين مبارك ومعيّــــــــن مبرور الف شكر وتحيــــــــــة . أخي المكرم الأستاذ الدكتورمحمد فتحي الحريري : عودتنا دوما عند مرورك في المواضع جميعها ، أن تكون في منتهى الأناقة ، و الاتزان ، و هذه من سمات الشخصيات الراسخة علما و أدبا و خلقا .. "ألست حريريا ؟!".. و هأنت تمر الآن متزنا ، أنيقا ، خلوقا ، لتقدح زناد ذاكرتي .. و تمضي بي إلى ماقاله المتنبي العظيم ذات يوم لـ"بدر بن عمار": أرج الطـريق فمـا مـررت بموضع = إلا أقــام بــه الشــذا مسـتوطنا لــو تعقـل الشـجر التـي قابلتهـا= مــدت محييــة إليــك الأغصنـا سـلكت تمـاثيل القبـاب الجـن مـن = شــوق بهـا فـأدرن فيـك الأعينـا طــربت مراكبنــا فخلنـــا أنهـا = لــولا حيـاء عاقهـا رقصـت بنـا تحياتي أستاذي المبجل و تقديري الكبير لشخصكم الكريم .

[هايل الرفاعي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الف مبروك استاذنا الفاضل

[علي الحليم المقداد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الف مبروك استاذنا الفاضل

حياك الله يا أخي أبا عدنان وحفظك
أشكرك .

[محمد فتحي المقداد]

======================
تحية للسفير ( علي الحليم )

[سليمان المقداد]

انحناءةٌ تليقُ
أيها الشَّامِجُ كَـ شموخِ بُصرى
في زمنٍ شُحَّ فيهِ الشموخ

أيها الطودُ الذي تجذَّرَ في ثرى حورانَ
عِلماً .. وفِقهاً

مُباركٌ أستاذنا الجليل

[علي الحليم المقداد]

	أخي الغالي الأستاذ رؤوف عدوان السلام عليكم و رحمة الله و بركاته : في حضرة الجمال ، يُعاد تنضيدُ أشيائنا المبعثرة هنا وهناك ، على أرصفة ٍ لا تدري أين هي ؛ أهي تتمدد عل جانبي طريق ، أم في منتصفه ، أم هي تتقاطع معه ؟!ُ في حضرة الجمال ، تهدأ عواصفـُنا ؛ و تقر ..فنتماسك ، و نلملم أجزاءنا التائهة ... و تعود إلينا بصيرتنا الطفلية التي كانت لنا . أخي : هل جربت ذات يوم , أن وقفت جانبا من طريق أمام مدرسة للأطفال وقت الظهيرة لتشهد الصغار كيف يخرجون متواكبين متدافعين؟ إنك إن وقفت لتراهم لن تجد نفسك إلا مأخوذا بالبراءة المتدفقة ... و لا تشعر إلا وروحك تنساب مع هؤلاء الصغار لتضمهم و تحوطـَهم .. و تمضيَ بهم ... ساعتها سترى البشرية في أروع صورها ، و أجمل أشكالها . ما تفضلت به يا سيدي ، يوقظ في داخلي إحساسي بالجمال ؛ جمال ِالكلمة ، جمال الفكر ، جمال الروح ، جمال الأديب الفنان ... أقول الأديب الفنان ، من حيث هو امرؤٌ قادر على أن يحس أكثر من غيره ما يجول’ في خواطر الآخرين ... و من حيث هو امرؤٌ قادر أكثر من غيره ، على أن يحول الأحاسيس القابعة في أعماقه إلى معان اجتماعية رائعة الجمال ، بالغة التأثير في نفوس الآخرين ! أخي الغالي الأستاذ رؤوف عدوان : ذا الكلمة العفيفة الصادقة الحرة التي لا تداهن ، و لا تساوم .. يا واحدا من أحرار الشام : أعتز بك .. بشهادتك هذه التي أقسم عنك أنك ما قلتها إلا لأنك تحملها يقينا في وجدانك هذا ما أعرفه عنك .. و يعرفه عنك كل من عرفك .. . أخي : السلام عليك ورحمة الله و بركاته !!.

[علي الحليم المقداد]

انحناءةٌ تليقُ
أيها الشَّامِجُ كَـ شموخِ بُصرى
في زمنٍ شُحَّ فيهِ الشموخ

أيها الطودُ الذي تجذَّرَ في ثرى حورانَ
عِلماً .. وفِقهاً

مُباركٌ أستاذنا الجليل

	حياك الله يا أخي الغالي أبا رياض .. من الأعماق أشكرك !

[علي الحليم المقداد]

اقتباس :
رسالة من الأستاذ أسامة المقداد في سجل زواري:

	أعلن التاريخ قراره ، بعد أن استمع لبعض (صياحك )، بعض الصياح أيها الديك البلدي الأصيل ، ديك وبلدي وأصيل وحليم ، و..و..و..و..و يصيح .. لابد سيكون أكثر من سفير ، ولنقل سيكون سفيرا فوق العادة ، سفيرا لا أقل من مرتبة وزير ، ولنقل وزيراً مفوضاً ، أو بحقيبة ، او كما نقول في العامة ( القلم بيده ) ... صِحْ وأعْل ِ الصياح ، وارفع الصوت ، اطرَب و أطرٍب !! فالديك يسعد بالصياح ويُسعِد بالصياح وهانحن آذان مشنفة ، وقلوب متفتحة ، ونفوس تائقة لكل الفكر الثوري "المارق" نعم فلن ينفع في واقعنا سوى أن تكون مارقاً على هذا السكون الملعون . أحييك صائحاً ومفكراً ومارقاً وثائراً كما انت دوماً وصادقاً كما انت دوماً ، ولاعباً بالكلمات وحروفها ونقاطها بل وعلامات اشارتها ، تصنع منها ما تريد انى تريد ، فاصنع سيدي تمثالاً لحرية الفكر والروح والنفس ، تمثالاً لثائر يُقال يوماً ما ذاك هو المارق على قوانين السكون ، المبدع في التمثيل بكل أجساد ( الجوخ و المخمل و حتى الحرير ) حتى يظهر الذهب تحتها أو الحديد أو حتى اللاشيء . تقبل شديد سعادتي بسفارتك ، وقسوة القسوة في كلماتي التي تحمل الكثير من الغضب ، راجياً أن تكون كما انت علي الحليم الثائر الحليم الغاضب 0 ( اتق الحليم اذا غضب ) اغضب اغضب يا سيدي الحليم !

	أخي الغالي الأستاذ أسامة المقداد السلام عليكم ورحمة الله و بركاته : كلما هاج بيَ الحنين ، و لاج بي الشوق إلى أن أسترجع صدى صوتِ أبيك ، أستاذي و صديقي المربي الكبير "يوسف المقداد" رحمه الله .. ألجأ ُ إلى قراءة شيء ما ، خطته يداك ، أو أتحرشُ بك مستفزاً .. محرضا ، كي أستمع إلى هذا الصوت الواثق الرخيم المطرب ، فألتقي بنفسي .. و نعقد جلسة صفاء ! " الصياح ".. " الغضب " .. قدرنا يا صديقي .. مركبنا الكلمة ، و دماؤنا الوقود ! الصوت العالي ، الآتي من " الطبول " ، يأتي من الفراغ ، و فوضى ازدحام موجات الصوت في دواخلها .. أما الإنسان العربي ، فقد فاض فيه الغرام .. وحين يشتد عليك الألم ، لا بد أن تفعل شيئا ، و لو أن تقول : " آه !" ... في بساطة شديدة : لو أنك استفتيت كل فرد عربي من هذه الأمة المترامية التاريخ و الأرض و الفكر و الحضارة و القيم النبيلة السامية.. و عدد الأقطار ... عن رأيه في تحقيق الوحدة العربية ، فلن تجد و لو فردا واحدا لا يرغب في تحقيق الوحدة ، فطالما أن المسألة مسألة إرادة جماهيرية و مجمع عليها ؛ فلماذا لا تتحقق الوحدة ؟؟ و في بساطة شديدة : و بالطريقة نفسها ، لن تجد عربيا ، أو مسلما واحدا يؤيد الحصار على غزة .. و بالطريقة نفسها ، لن تجد عربيا ، أو مسلما واحدا يؤيد إبقاء الشعب الفلسطيني مشردا بعيدا عن أرضه .. و بالطريقة نفسها ، لن تجد عربيا ، أو مسلما واحدا يؤيد إبقاء أرض العرب تحت نير الاحتلال الصهيوني البغيض .. و بالطريقة نفسها ... و ... و ... فطالما أن المسألة مسألة إرادة جماهيرية و مجمع عليها ؛ فلماذا لا يرفع الحصار عن غزة ؟ و لماذا لا يأخذ شعب فلسطين حقه الطبيعي في العودة ؟؟ و لماذا لا تتحرر الأرض العربية المحتلة إلى أصحابها ؟؟ و .. و ... الكل يعرف الجواب .. و لكني أقول لك يا أبا هاني أن مشكلة جيلنا أننا عاصرنا عهد جمال عبد الناصر و حافظ الأسد و الهواري بو مدين و الملك فيصل ، و ما زلنا على قيد الحياة – وا أسفي – إلى هذا الزمان العربي البائس الذي أصبحت الممانعة فيه سبة و تهمة و مثلبة و خيانة .. و المقاومة إرهابا .. و أصبح فيه التغريب و "الاعتدال" حكمة ً و نضجا سياسيا و اتزانا .. و "التنبلة" على حد تعبير كبيرنا الأستاذ عامر العظم طريقة و أسلوب حياة .. إذن : ألا ترى معي أنه إذا حزب عليك الأمر ، فلا بد أن تصنع شيئا و لو أن تقول : " آه !! " و بصوت عال .. عال ، أي أن تصيح و تغضب ؟! لك تحيتي " الباسمة "لأني ليس بمقدوري حين أراك ، سواء في كلمة ، أو حال نرفزة ، أو غضب أو في جنونك الجميل هذا .. إلا أن أتفاءل ! .

[أسامة يوسف المقداد]

	منذ زمن بعيد نسبياً لم أشعل سيجارة وأختها لا تزال على قيد الحياة إلا الآن ( أقسم بالله العظيم ) شكراً لك سيدي : (" الصياح ".. " الغضب " .. قدرنا يا صديقي .. مركبنا الكلمة ، و دماؤنا الوقود ! ) نعم سيدي ونعم القدر ، والله إنها لنعمة لا توصف هذه النعمة ، ولكننا نركب الكلمة والفعل المبدأ معاً ، وأرواحنا ونفوسنا ودماؤنا هي الوقود النووي الذي لن ينضب ، لن ينضب قطعاً سيدي العزيز ، لأنه في جيناتنا الوراثية التي تنتقل جيلاً بعد جيل إلى أن يرث الله الأرض وما عليها . وأما عند اشتداد الألم ف / " آه !" / ويا لها من آه ، حتى الآه يا سيدي لها فعلها وقوتها وقدرتها على الفعل المغيّر المحسّن المصحح ، حتى آهك سيدي لها فعل السحر لأنها آه المبدأ . (أن مشكلة جيلنا أننا عاصرنا عهد جمال عبد الناصر و حافظ الأسد و الهواري بو مدين و الملك فيصل ، و ما زلنا على قيد الحياة – وا أسفي – ) نعم سيدي ولنا الفخر في معاصرتنا وفهمنا وثقافتنا ، ألم يكن فخر الصحابة معاصرة النبي العربي ، أم أنها مثلبة عليهم !!! وأما من جاء بعدهم فليرفع الراية التي يشاء ، ولسوف يكتب التاريخ ما يشاء ، نعم سيدي فخرنا بمعاصرتهم وفخرنا بحمل أفكارهم وفخرنا وعزنا بنقل ثوراتهم ، وأما البقاء فهو للأقوى ، هذه حتمية التاريخ ، من أجل هذا أنت موجود وهو وهي وأنا ، نحن هنا لحمل الرسالة وهذا قدرنا الذي نحب ونعشق ونفخر به . ( أصبحت الممانعة فيه سبة و تهمة و مثلبة و خيانة .. و المقاومة إرهابا .. و أصبح فيه التغريب و "الاعتدال" حكمة ً و نضجا سياسيا و اتزانا .. و "التنبلة" على حد تعبير كبيرنا الأستاذ عامر العظم طريقة و أسلوب حياة ..)) من ذا الذي أطلق هذه الصفات والتعابير والمصطلحات يا سيدي ، وهل من جديد في كل هذا ، أولم يُحارَب عبد الناصر رحمه الله ، ومن ملوكٍ وسلاطين عرب ؟؟!! أولم تقال فيه الأقوال من عدم خبرة وتهور وعدم دراية وووووووو !! أولم يكن ممانعاً ومقاوماً وجسوراً ، ثم ألسنا هنا اليوم في معرض حمل أفكاره والدفاع عن ثورته ( ثورتنا ) . وفي هذه العجالة سيدي اسمح لي بتناول مقتطف من برقية كان قد أرسلها الفريق الجوي حافظ السد وزير الدفاع السوري للفريق أول محمد فوزي وزير الحربية في الجمهورية العربية المتحدة معزياً بوفاة الزعيم جمال عبد الناصر : (( ...................... لقد سكت القلب الذي ثبت أمام الأحداث و الأهوال الكفيلة بزعزعة الجبال ، سكت قلب الإنسان الكبير والقائد العظيم الذي وسع الأمة العربية كلها ، وحمل آلامها وآمالها وعاناها بحاضرها ومستقبلها ، أما وقد حسم القضاء ، ونفذت مشيئة الله ، لا يسعنا إلا أن نتذرع بالصبر الجميل وأن نعقد العزم على متابعة المسيرة التي بدأها فقيدنا العظيم ، وأن نعمل جميعاً على تحقيق الرسالة التي آمن بها ووقف عليها كل جهوده ووقته، وأعصابه فتقر عينه وهو في عالم الغيب والشهادة ..................................... )) نعم سيدي رحل الزعيم العظيم عبد الناصر فحمل الراية الخالد حافظ الأسد فكان خير خلف لخير سلف ، حتى رحل تاركاً الراية مرة أخرى لخير خلف من خير سلف ، وهاهو القائد بشار الأسد يرفع الراية خفاقة في علا المجد والسؤدد ، مخلصاً لمبادئه ، مقاوماً للحاقدين ، ممانعاً لإنزال الراية... تفاءل سيدي الحليم ن فلابد بين اطفال الحجارة عبد الناصر ، ولابد بين نساء العراق خنساوات ، ولابد بين جبال الجزائر بو مدين ، كن اكيداً سيدي ، هذه أمتنا العربية والإسلامية التي ما فتئت تنجب الأفذاذ . أنا جد متفائل سيدي ، فالراية خافقة خفاقة وستبقى ، لأن صيرورة التاريخ نحو الأصلح ، ولأن التاريخ والجماهير صديقان لن يفترقا على أية حال مهما كان الخصام بينهما ابق المتفائل سيدي الحليم ، لن أصمت يوماً ولن تضيع كلماتي ولن أتوه في أزقة التاريخ ولن أفقد بوصلتي ، لأنني بكل بساطة أنا ، هذا كل ما في الأمر ، حمايتي الذاتية هي أنني أنا ولن أكون يوماً سوى أنا. أنا ، وفق برنامج جيني صُمم ورُكب بقرار وعناية الهية مبارٍكة خاصة . تفاءل سيدي الحليم وابتسم ، لأنني هاهنا ، ولأنك هنا ، فليس من قدرنا بد . بكل المحبة ، وكل التقدير ، وكل التفاؤل بغد قريب أبيض نضير

[سليمان العيسى]

ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر .....ومبارك زواج نجلك الأستاذ حسان وأسأل الله عزوجل أن يديم السعادةبين العروسين وينجب منهما الكثير الطيب.آمين

[محمد مسالمه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف مبروك
هذا الذي يستاهل التقدير واوصاف الأُسُود
..................... هذا الذي ايْطيب لي مدحه واشنِّف مسمعه
وجه السعد .. برق الرعد .. شهد الشهد .. فهْدالفهود
..................... الماجد.. الشهم .. الأبي .. الوصف كلّه باجمعه
مني إليك الشكر..والعرفان..وانواع الورود
..................... ثم ٍ عليك ازكى التحايا .. والمحبّه تتبعه
عزالله انك تستحق الأوسمه واغلى العقود
..................... احييت مجد العالمي واحييت جمهورهْ معِه
لله درّك يالأمير الفذ..يالرّحب..الودود
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني ومن والدي( أبو بدر )أجمل تحية .

[سهام محمد نعمان]

نبارك للسفير الجديد علي الحليم الذي لاقى ترحيبا جما ً في تنصيبه سفيرا ً لواتا في درعا.
وهديتي لك هذا الدعاء "اللهم كلما زدتني علما فزدني تواضعا ونفعا". اللهم آمين.

[ماهر خالد قطيفان]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهنئ نفسي أولا لإختيار الأستاذ الكبير علي الحليم سفيرا في واتا
ثم أزوره في منزله أهنئه برفقة من يرغب أن يرافقني
أخوكم ماهر القطيفان

[علي الحليم المقداد]

	الأخت الغالية سهام القواسمي : أشكرك من القلب .. و نعم ؛ هي الكلمة يا أختاه ! الكلمة الطيبة ، كشجرة طيبة : أصلها ثابت ، و فرعها في السماء .. تؤتي اكلها كل حين .. أشكرك على هديتك الثمينة هذه "اللهم كلما زدتني علما فزدني تواضعا ونفعا"و والله يا أخت سهام لو ان علماءنا كلهم .. ليس فقط علماؤنا .. بل ، لو أن كلا منا حمل يقينا هذا الفكر .. هذه الثقافة ؛ ثقافة التواضع .. و التمسك بموقع التلمذة .. لكانت دنيانا في ألف خير ، و لكانت أخرانا كما يريدها لنا ربنا تبارك و تعالى , و رسول ربنا إلينا عليه الصلاة و السلام الذي علمنا أن نردد دوما : (( لا بارك الله لي في يوم لا أزداد فيه علما )). لك مني المودة كلها ، و التقدير كله . و آسفُ لأني تأخرت في الرد عليك . و أرجو دوام التواصل .

[هايل الرفاعي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح لسانك وصح بدنك استاذ محمد المسالمة
يسمح لي الاستاذ الفاضل ابوحسان