الأساتذة الأعزاء،

واتافيليا عكس واتافوبيا... وظاهرة "واتافيليا" موجودة بوضوح، ولهذا أحببت أن أتعرف على أسبابها.

أحب واتا لأنها ملتقى لأساتذة من الإخوة والأخوات المبدعين والأحرار والشرفاء والغيورين على مستقبل أمتنا العربية والإسلامية والعاملين على حريتها ونهضتها، فلماذا أنت تحب واتا؟

تحياتي ومودتي