أخي محمد حسن،
صدقني، لم التفت إلى ردك غير الان وقد لا تصدق أنني كنت أتحدث مع راوية بعدما قرأت رد الأخ عبد الله محمود وكنت أفكر بالرد لاستفزازك بجملة واحدة فقط لكنني استحيت وهي..
"أنا موافق بشرط تسلم الأستاذ محمد حسن وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية"
وعليه، عليك أن تتابع المراسيم الملكية بعد ردك على وزيرة الدفاع
المفضلات