أختي/ عايدة بدر
هل كان عليه أن يقتلها لكي لا تكون لغيره ؟
هل تمنى لها السعادة وهما جثتين ؟
ما أصعب أن يعتبر الطرف الآخر حبك مجرد صداقة !
نص جميل يمكن تكثيفه أكثر خاصة " غارقة في الدماء , في حياتها الجديدة "
فالأكيد أن الجثة بها دماء ولو أن الإشارة تدل على الزمن
فهو متضمن في ما قبلها " في اليوم التالي " كما أظن أن " الموالي " هي الأصح
تقبلي الخزامى كلها
جنـــون الحــب
اين الديمقراطية - غابت الديمقراطية وحل محلها الاستبداد
رغم انها صدحت له بصوتها اعطيني حريتي اطلق يداي
أعطيني حريتي أطلق يداي. انني اعطيت ما استبقيت شيئا.
آآآه من قيدك ادمى معصمي. لمن افضيه وما ابقى عليا ...
فلم يسمعها وما كان منه الا ان قال لها
لو أني أعرف أن الحب خطير جدا ما أحببت..
لو أني أعرف أن البحر عميق جدا ما أبحرت.
. لو أني أعرف خاتمتي. ...
ما كنت بدأت -
وكانت النهاية مأساة
ان لله وان اليه راجعون
كل الود
هي تبحث عن الحرية و الانعتاق
هو يجر سلاسل وأصفاد ، يحاول أن يكبل فريسته
هي تتطلع لنافذة مفتوحة نحو الأفاق
هو يحاول أحكام غلق قفصه خشية فرار طيوره الجميلة
هي تنوي الرفق بمشاعره فتتفق معه بصدق
هو يبيح دمها ويفترسها ويضمر لها الكذب
رائع يادكتورة
بديع تصويركم
فكرة رائعة
أنها الأنانية وحب التملك
سررت كثيرا وأنا أطالع نصكم الرائع
دكتورة عايده
تقبلوا خالص الود
كاظم الشويلي
القدير
شوقي بن حاج
أهلا بك أخى
هو احبها بجنون و من الحب ما قتل
هى لم تحبه اكتفت بالصداقة
هل الحب يفرض ؟ هل يكون جزاء رفض الحب هو القتل؟
ربما كان القتل هو ضمان أن تكون له وحده
أسئلة كثيرة تدور فى الذهن عندما نتخيل ما حدث
ملاحظاتك أستاذى أخذها بعين الاعتبار
أشكرك عليها و على تواجدك الراقى فى نصي
لك خالص التقدير و الشكر
تقبل تقديري و مودتي
عايده
حب وحياة ،
أو
صداقة وموت ،
اما أن تكوني لي أ ولا تكوني لأحد .
وما بين الخيارين يوجد تفاصيل كثيرة تلزم القارئ في موقف الحياد .
وعلى القارئ أن يكتب السيناريو الذي يناسبه وفقا لتجربته ، وهوائه .
نص جميل مثل صاحبته أختي عايدة ،،
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فائق البرغوثي ; 10/08/2009 الساعة 01:26 AM
شيء محير حقا
بعض الرجال يود أن يحب بالقوة والإكراه!
لكن
أجدني أشعر بشيء من الرثاء لمن يحب من طرف واحد!
مسكين والله
من رأيي:
أن تخرج من حياته
بصمت وهدوء وحكة وذكاء
نص راااائع
تقديري
دائماً نهاياتك مأساوية سبحان الله
ما علينا !!
قصة ذات مضمون جميل ، أعجبتني ، وأرجو أن تسمحي لي بهذه الملاحظات :
في قولك :
((تقابلا و تفاهما على أن يشق كل منهما طريقه بمفرده ،، وافقها و تمنى لها السعادة.))
رأيي أن كلمة ( وافقها ) لا لزوم لها ، ما داما قد تقابلا وتفاهما .
وفي قولك :
((في اليوم التالي عثرت الشرطة على جثتها غارقة في الدماء))
كلمة الجثة تدل على الموت وعبارة ( غارقة في الدماء ) تبدو لي فائضة والله أعلم
أما ملاحظتي الثالثة فهي على كلمة : ( تدعوا ) ، تكتب هكذا ( تدعو )
وفيما يتعلق بقولك :
((كان هذا آخر ما أدلى به من إعتراف قبل أن يصمت للأبد ))
تخيلت عبارة كهذه : (( اعترف هو بكتابتها ، قبل أن يصمت للأبد ))
هذا رأيي وقد أكون مخطئاً
مع أجمل تحية
www.khamis-l.net
آخر المشوار أمشيه وحيداً
فاتبعي خطوي ،
ولا تمشي وحيدة
وصِفي ساعات حزني ،
وثوانيَّ السعيدة
واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ،
وحالاتي العديدة !
واسبري أغوار روحي
واكتبيني يا قصيدة ...
الاخت عايدة
لك شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...و لك مني أجمل تحية .
انما اراد ان يتمنى لها السعادة على طريقة بوش وسيء الذكر ( نتن ياهـــــــــو )
وعى نمط الديموقراطية الكاوبووية !!!!!!!
كــــان يعـــلم أنه ســــيموت ،
فترجــــم أنانيــــته بإجــــبارهـــا أن تكــــون معـــه أيضـــاً ،
في الحـــياة الجــــديدة!
قصـــة جــــميلة يا عايدة ،
أوافق الأســــتاذ خــــميس في بعض ملاحــظاته ..
فأســــمحي لي بالاســـترســـال قــــليلاً في أرائي الشخصية ، دون أن ألزمك بها :
1- أرى والله أعلم ، أنه يمكــن حذف كــــل من الجـــمل التالية من القصــة مع بقاء ذات المعنى ،
" وافقهـــا " ، و ، " من اعـــتراف" .
2- لست مع حذف "غارقة في الدماء" وإن بدت فائضة ، لأنها توحي أنه قتلها في قلبها ، أو استأصل قلبها ، انتقاماً له ، كما فعلت هي به !
3-- ما رأيك في اســـتبدال كـــلمة "قررت" بــ "أرادت" في بداية قصـــتك ؟
لتصــــبح :
قررت الابتعاد عنه فهو يحاصرها باستمرار ،،و يصر دائما على تحويل الصداقة إلى حب ،،، تقابلا و تفاهما على أن يشق كل منهما طريقه بمفرده ،،فتمنى لها السعادة.
في اليوم التالي عثرت الشرطة على جثتها غارقة في الدماء و بجوارها بطاقة تدعو لها بالتوفيق في حياتها الجديدة.
كان هذا آخر ما أدلى به قبل أن يصمت للأبد .
لك كل الجمال يا عايدة
دمت مبدعة
الــــــكـــــــــــرة و الــــــقـــــــــــــ . . .
أستاذي الفاضل
كاظم الشويلي
أهلا بك
نعم هو حب التملك هو حب الذات
حينما يتحول الحب الى سلاح نشهره في وجه من نحب
أما أن تكون له أو لا تكون ،،، الحب هنا أصبح أنانية
و عدم اعتراف بحق الآخر في الاختيار
العزيز كاظم الشويلي
أسعدني تواجدك الراقي الذي
أضفى تميزا على نصي
فشكرا لمثل هذا التواجد
تقديري و مودتي
عايده
الفاضل
محمد أكراد الورايني
أهلا بك أخي
أسعدني أن حاز نصي على تقديرك
ربما الأحداث تجعلك تتعاطف قليلا مع المتهم هنا
لكن التعاطف لا ينفي شعورا بالدهشة من فعلته
العزيز محمد أكراد
تواجدك الراقي بمتصفحي
هو ما يضفى عليه تميزه
فشكرا لك و لتواجدك الكريم
تسعدني ملاحظاتك أستاذي إن وجدت
فرجاء لا تبخل عليَّ بها
تقديري و مودتي
عايده
الصديق الرائع
محمد فائق البرغوثي أهلا بك
الاختيار هنا كان صعباً
فما بين حياة أو موت ،،، حب أو صداقة
تبقى هي ضحيته و يبقى هو ضحية حبه القاتل
و على القارىء أن يكتب التفاصيل وفق ما يريد
صديقي العزيز محمد
لخصت الحدث في جملة واحدة
"إما أن تكوني لي او لا تكوني لأحد"
سعدت بتواجدك الرائع هنا
و مداخلتك المتميزة فشكرا لك
و شكرا لكلماتك الراقية
تقديري و مودتي
عايده
الاخت عايدة بدر
اراني ابدا من العنوان : الاعتراف
المفهوم الفلسفي للكلمة الاعتراف ينجم عنه - التسامح
- العقاب
الاعتراف هو عتبة التسامح
هو اللغة البريئة المنطوقة أو المكتوبة أو المستنطقة التي تعري نظام الأشياء.
الاعتراف في النص اخذ ثلاثة اشكال:
الاعتراف بالحب
الاعتراف بالرفض
الاعتراف بالخطيئة "صمت الى الابد"
التسامح : تفاهما على ان يشق كل واحد منهما طريقه"
العقاب : قتل الذات والاخر
العنوان لم يختر عبثا
شكرا لتالقك وكل رمضان وانت بخير
الشاعر الرائع
خميس
أهلا بك و أشكرك لملاحظاتك القيمة :
- نعم أتفق معك فى مفردة "وافقها"زائدة فعلا
- ربما كانت "غارفة في الدماء" توحي أكثر ببشاعة الانتقام
- (( اعترف هو بكتابتها ، قبل أن يصمت للأبد ))
اعتقد أنها تشير الى عملية انتحار قد نفذها بعد جريمته
ربما يكون صمته ليس نتيجة انتحار،، اعترف و صمت للأبد باختياره و ليس مجبرا
- ( تدعوا ) ، تكتب هكذا ( تدعو ) خطأ كيبوردي أشكرك لتنبيهي إلي وجوده
أستاذي الفاضل
خميس
لك الشكر مضاعف
شكرا لتواجدك الراقي
و شكرا لمناقشتك المثمرة
تحياتي و تقديري
عايده
المفضلات