آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 24

الموضوع: الفرق بين الام والوالدة

  1. #1
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي الفرق بين الام والوالدة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ذكر في القرأن الكريم لفظ الام ولفظ الوالدة فما الفرق بينهما
    تحية

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/11/2006
    المشاركات
    5,554
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    ربما الوالده هى يقصد بها كل المخلوقات التى تلد ، وكذلك التى تحمل وتلد لأخرى

    والأم يقصد بها الأم من فصيلة الأنسان ( البنى آدم ) تحديدا لأنها تكون علاقات انسانية
    واتمنى ان نعرف دور صلة الرحم فى هذا الموضوع .. هل تعتبر التى ولدت ممن يتصفون بصلة الرحم ام لا ؟
    او ربما تريد ان تصل لشروحات لنفهم بعمق موضوع الأرحام المستأجرة

    انا معك من المنتظرين يا دكتور .. الموضوع مهم وندعو الدكتور الظفيرى للمشاركة

    موضوع ذو صلة .. وينقص ان نبين موقف صلة الأرحام .. للمتابعة اضغط هنا
    http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=5487


    تحية مترقبة


  3. #3
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الفاضلة ايمان الحسيني
    اسئلتك في مكانها واختيارك للدكتور الظفيري في مكانه خصوصا ان له حول موضوع الرحم البديل كلام وقد علقت عليه سابقا
    انا معك انتظر
    تحية

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  4. #4
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    27/09/2006
    المشاركات
    524
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي


    أهلا وسهلا ومرحبا بالأخت الكريمة الأديبة الفاضلة إيمان

    وأثاب الله خيرا أخي الحبيب الفاضل د- صلاح الدين محمد أبوالرب

    على طرحه هذا السؤال الهام !!


    وهو ما ذكرفي القرأن الكريم من لفظ الأم ، ولفظ الوالدة

    وأما سؤالك عن الفرق بينهما !!!؟

    فأقول :


    الأم والوالدة، عُبّر عن مفهوم الأمومة في القرآن الكريم تارة بلفظ "الأم"

    وهو الأكثر حيث ورد ثمان وعشرين مرة (28),


    وتارة بلفظ "الوالدة" وهو قليل حيث ورد خمس مرات (5) فقط,

    واللافت للنظر هو أن لفظ الأم بصيغتي المفرد والجمع (أم وأمهات)

    لا يرد في القرآن إلا مضافا: (أمي, أمه, أمهاتكم، أمهاتهم...).


    ولأن لفظ "الأم" أعم من لفظ "الوالدة" كان الأكثر استعمالا في القرآن الكريم

    حيث ذكر في سياقات مختلفة: منها قصة موسى وقصة عيسى عليهما السلام,

    كما ورد ذكره في حديث القرآن عن مراحل خلق الإنسان,


    وفي حديثه عن حمل الأم ومشقته ومدته, وذلك في سياق الحث على خلق الإحسان

    إلى الوالدين, ثم في حديثه عن طبيعة العلاقة بين الإنسان وأمه وسائر أفراد

    أسرته يوم القيامة. كما يأتي ذكر الأم ـ بصيغة الجمع على الخصوص ـ


    في مواطن ذكر بعض التشريعات كذكر المحرمات من النساء في الزواج

    (ومنهن الأمهات, وأمهات الزوجات, والأمهات من الرضاعة...)

    وذكر حكم الظهار، وبيان حصة الأم من الإرث في حال وجود الابن أو عدم وجوده.

    ثم يأتي اللفظ في سياق تحديد صفات زوجات النبي صلى الله عليه وسلم

    بالنسبة للمسلمين واعتبارهن أمهات لهم بما يكفل لهن تلك الخصوصية

    وذلك التشريف المناسب لوضعهن.


    وبذلك يكون مفهوم "الأم" شاملا لصفات: المرأة الحبلى, والمرضعة,

    والقائمة على رعاية الولد, وتلكم التي كبرت واستحقت الإحسان.


    وبذلك تكون صفة الأم صفة ملازمة للمرأة من حين حملها لولدها إلى أن تصبح

    هي في مقام تحتاج فيه إلى الرعاية والإحسان.


  5. #5
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/11/2006
    المشاركات
    5,554
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    رائع هذا الشرح ومشكور دكتورنا الموسوعى
    مروان الظفيرى

    ولكن يبقى سؤالى : هل الأم البديلة لها حق تماما مثل الأم البيولوجية وهل تعتبر من الذين حث الله على صلتهم أى " صلة الأرحـام "

    ما زلت انتظر رد شرعى .. لأنى افكر ان ما بنى على باطل فهو باطل وعليه لا تستحق
    فهل اصبت المنطق ؟

    أنتظر ردك الشافى

    تقديرى


  6. #6
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    27/09/2006
    المشاركات
    524
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي


    سؤالك أيتها الأخت الفاضلة إيمان :

    هل الأم البديلة لها حق تماما مثل الأم البيولوجية وهل تعتبر من الذين حث الله على صلتهم أى " صلة الأرحـام " !!!؟

    أنت أجبت عليه :


    إنّ ما بني على باطل ، فهو باطل ، وعليه لا تستحق ذلك بتاتا

    لأنه إذا حدث الإنجاب بهذه الطريقة، فمع كونها عملاً محرماً لا يجوز شرعاً،

    فإننا نبحث أيضاً في نسب الطفل من حيث الأبوة والأمومة إلى من ينتسب !!؟

    كما بحث العلماء في ولد الزنا، مع كون الزنا حراماً، إلى من ينسب !!؟


    أما من ناحية الأبوة فإنني أرى أن الطفل الذي يولد عن طريق تأجير الأرحام،

    ينسب إلى زوج المرأة صاحبة البييضة المخصبة منه، إذا كانت

    الأم البديلة غير متزوجة، وتثبت له كل الحقوق المترتبة على ثبوت النسب،

    كالميراث، وكذا تثبت له صلات القرابات، كالأخوة، والعمومة،

    والجدودة، فأخو الأب هو عم له، وأبوه جده، وهكذا.


    ويترتب على هذه المحرمية الثابتة بهذه القرابات، فلا يجوز للابن الذي

    نتج عن هذه العملية، ان يتزوج إحدى بنات زوج المرأة صاحبة البييضة،

    لأن أية بنت من بنات هذا الزوج هي أخت لهذا الابن، ولا يجوز كذلك

    أن يتزوج أخت هذا الزوج، لأنها عمة هذا الابن، وغير هذا مما يترتب

    على ثبوت النسب لأي إنسان.


    ومثل ذلك مثل حكم ما إذا كانت الأم البديلة ضرة لصاحبة البييضة:

    لا يجوز كذلك أن تكون الأم البديلة ضرة لصاحبة البييضة بأن خصبت

    بييضة زوجة بحيوان منوي من زوجها، ثم وضعت هذه البييضة

    المخصبة في رحم زوجة أخرى لنفس الرجل،


    فإن هذا الأمر لا يجوز لأمرين:

    الأمر الأول: عدم قابلية الرحم للبذل والإباحة .

    الأمر الثاني: لأن هذه الصورة أيضاً يمكن أن تؤدي إلى النزاع،

    والخلاف، وكل ما يؤدي إلى النزاع والخلاف يكون ممنوعاً شرعاً،


    قال الله تعالى:

    "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم".

    فلو تصورنا مثلاً أن الأم البديلة توفيت وتركت أموالاً، فإن من المحتمل

    جداً أن يتمسك الولد الذي ولدته بأنها أمه لأنها ولدته،


    وبهذا يستحق أن يكون له نصيب في تركتها فيزاحم أولادها فيما تركته،

    وأولادها يرون أن مصلحتهم ان ينفوا أن هذا أخوهم، فينشا الخلاف والنزاع

    الذي يمكن أن يؤدي إلى أن يقتل بعضهم بعضاً، ونحن نرى الورثة

    يقتل بعضهم بعضا حتى لو كانوا اخوة، وفي المقابل لو كانت صاحبة البييضة،


    وهي الأم الحقيقية في رأينا، هي التي توفيت وتركت ثروة، فمن المحتمل

    جداً أيضاً أن ينفي ورثتها بنوة هذا الولد منها، لأن مصلحتهم

    تقتضي هذا النفي، فيثور الخلاف والنزاع بين الجميع.


    وقد يقال إن القضاء سيحسم هذا الشقاق والخلاف،

    والجواب أن القضاء في كثير من الأحوال لا يؤدي إلى حسم الخلاف

    وتهدئة النفوس، بل في كثير من الأحوال يؤدي إلى

    بقاء التوتر واستمرار النزاع.


  7. #7
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/11/2006
    المشاركات
    5,554
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    الله الله يا دكتور
    اقنعتنى والله

    احتراماتى


  8. #8
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكر الدكتور مروان الظفيري على اجابته السريعة
    سيدي الفاضل
    تقول ان الام اعم من الوالدة وهذا انا معك به.. والقرأن ذكر الام اكثر من ذكر الوالدة بجوالى خمس مرات.. وتبين ان لفظ الام قد يطلق على غير التي تلد اذا قرنت بكلمة تدل على ذلك مثل الام من الرضاعة، وام الزوجة، وامهات المؤمنين رضي الله عنهن اجمعين... وفي كل هذه الحالات هناك حقوق مكتسبة لكل حالة .
    ويبقى السؤال اين الوالدة ... وهل هي التي تلد فقط

    وما المقصود في (ان امهاتهم الا اللائي ولدنهم... الاية 2 من سورة المجادلة
    سيدي الفاضل السعي للعلم شىء جميل
    اشكرك على سعة صدرك
    وانا اتكلم معك بصوت عال فسيساعدني هذا الامر كثيرا
    تحية

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  9. #9
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الدكتور مروان الظفيري
    وتعود الاخت ايمان لتسأل:
    (هل الأم البديلة لها حق تماما مثل الأم البيولوجية وهل تعتبر من الذين حث الله على صلتهم أى " صلة الأرحـام " !!!؟)
    وهذا سؤال جميل ..لكن مع احترامي الشديد جدا انت اصدرت حكما قاطعا :
    (إنّ ما بني على باطل ، فهو باطل ، وعليه لا تستحق ذلك بتاتا)
    وكانت ادلتك حول طفل الزنا و الابن الشرعي وابن الفراش ومايثبت بالنسب وهذا لا يوجد اي خلاف فيه..
    وحتى تعريف الام البيولوجية الذي احيك جدا عليه لا خلاف فيه
    وحتى في موضوع ان القانون لا يحل المشاكل الحالية ويبقى في النفس غصة من الاحكام التي لا تعجب الاطراف ..هذا امر موجود وقد تلاعب الكثير في هذا الامر حتى يبدو شريعا
    وقلت:
    (فلا يجوز للابن الذي نتج عن هذه العملية، ان يتزوج إحدى بنات زوج المرأة صاحبة البييضة، )
    الم نتفق بان زوج المرأة صاحبة البويضة هو الاب فلماذا يمتد التعريف هنا
    وتقول:
    (لا يجوز كذلك أن تكون الأم البديلة ضرة لصاحبة البييضة بأن خصبت

    بييضة زوجة بحيوان منوي من زوجها، ثم وضعت هذه البييضة

    المخصبة في رحم زوجة أخرى لنفس الرجل،)
    هذا الموضوع وجد عند البعض سبيلا للتساهل بوضع بويضة المراة في رحم ضرتها للضرورة
    في هذه الحالة ماهي حقوق هذه الام
    نحن هنا نتكلم بوضوح عن الرحم البديل
    واعتقد ان مجرد ذكر الفرق بين الام والوالدة فتح هذا الموضوع
    الا يمكن ان نضع الام البديل بمكان الام المرضع
    يرجع الموضوع للفرق بين الام والوالدة
    نحن الان نسمع عن زراعة الرحم
    مالفرق بين زراعة الرحم واستعمال الرحم وهوفي بطن صاحبته
    بشر توفر الضوابط الشرعية
    ما زلنا نبحث واعتقد ان عدد من المؤتمرات ناقش هذا الموضوع وترك البابشبه مقفل خوفا من الحرام ونحن هنا لن نصدر فتوى بل نناقش ونتكلم
    ومع ذلك لم نسمع من طرف أخر
    تحية حارة للدكتور الظفيري والفاضلة ايمان

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  10. #10
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/11/2006
    المشاركات
    5,554
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    السلام عليكم

    دكتور صلاح يعجبنى منطقك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اعتقد طبعا على حجم علمى المحدود ولكن بالمنطق ايضا ان هذا الأقتباس يعنى اختلاط الأنساب من جهة الأم .. اى لا يُعرف اى امه حتى لو كان الأب واحد .. مازال هناك مشكلة

    بييضة زوجة بحيوان منوي من زوجها، ثم وضعت هذه البييضة المخصبة في رحم زوجة أخرى لنفس الرجل،
    اما بالنسبة لزراعة الرحم فاعتقد انه مختلف تماما عن استخدام رحِم فى مكانه لأم بديلة .
    لأن فى مواضيع كثيرة قرأنا ان الدم الحى الذى يتغذى عليه الطفل عن طريق الرحم يخلق علاقة عاطفية معقدة ، خرابها قد تقع معه مفسده وامراض نفسية للطفل والأم معا كما ورد فى قصة الزاهية او شرح الدكتور مروان فى موضوع استئجار الأرحام
    اما زراعة الرحم فهى مثل العملية التجميلية تماما لأن الطبيب يزرع جزء ( spare parts ) لا يتأثر او يتفاعل مع الطفل الا فى وجود الأم البيولوجية التى زرع فيها الرحم
    وهذا لن يخلق مفسده او مشكله لان الأم هى صاحبة الرحم المزروع الذى جاء كقطعة منفصلة ليس بها مشاعر او صفات ورثية او تأثير على الطفل ، بل زرع فى الجسم وعمل كأنه قطعه اصلية بعد الأندماج فيه وتقبل الجسم له .. بلا مشاكل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لا تضحك على شروحاتى الغير عليمة فهى تصورات منطية فقط لا غير


  11. #11
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الفاضلة ايمان الحسيني
    احييك على نشاطك واطلاعك.. واحييك على مرونة التفكير لديك التى تجعلك تدخلين وتناقشين
    بارك الله بك ولك
    تقولين:

    (ان هذا الأقتباس يعنى اختلاط الأنساب من جهة الأم .. اى لا يُعرف اى امه حتى لو كان الأب واحد .. مازال هناك مشكلة)
    اذا اردنا ان نتكلم بطريقة علمية فالام البيولوجية اي صاحبة البويضة هي الام بما تحمل هذه الكلمة من معنى ..اما تلك فانا ارى انها قدمت الغذاء للجنين حتى يشتد عوده ..فلماذا لا نعتبرها ام بالرضاع
    اما بالنسبة للعلاقة العاطفية لا يوجد ما يمنع من تواجدها ..هي موجوده مع الام من الرضاع
    ثم ان الجنين لا يتغذى على الدم الحي ، حيث لا يحدث اختلاط بين دم الجنين ودم الام.. انما الموضوع هو انتقال الغذاء بين الدمين بالانتشار عبر المشيمية
    اما في موضوع زراعة الرحم فكلامك سليم ودقيق لكن موضوع الزراعة بحد ذاته عليه الكثير من الاختلافات وهو الان ضرورة علمية لايوجد لها بديل في كثير من الحالات لكن انا من الذين لا يحبونه وفرحت كما غيري بمحاولة تنمية اعضاء داخلية عن طريق الاستنساخ الجزئي
    ان زراعة الاعضاء مازال يعاني من اخفاقات وبه مشاكل وزراعة الرحم بالذات مازال العلماء فيه في مرحلة الخطوة الاولى
    وفي النهاية تقولين
    لا تضحك على شروحاتى الغير عليمة فهى تصورات منطية فقط لا غير
    سيدتي ان كلامك من المنطق والترتيب بشكل واضح ..وانا ايضا لست عالما في هذه الامور ..بل انا باحث.. وارى نفسي اسبق نفسي في الكتابة ..فتظهر اخطاء مطبعية احاول تجنبها بقدر الامكان فارجو ان تعذروني
    ملاحظةاكتشفت عندك غلطة قواعدية ومطبعية
    تقولين(شروحاتى الغير عليمة )
    والصحيح ..شروحاتي غير العلمية
    شكرا لك
    تحية

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  12. #12
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/11/2006
    المشاركات
    5,554
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    شكرا لك دكتور صلاح

    اما بالنسبة لموضوع الأم المرضعة .. فلم اكن اقصد هذه الجزئية
    كنت اقصد ان زوج الضرة ايضا زوج الأم العاقر
    ويمكن ان تحدث معاشرة زوجيه طبيعية فى اثناء حمل الضرة فلا يُعلم اى الشخصين امه
    وهذا هو الأختلاط الذى قصدته

    وشكرا على التنبيه


    تقديرى


  13. #13
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    27/09/2006
    المشاركات
    524
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أنا أيضا أحييك على نشاطك واطلاعك أخي الحبيب

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب

    ولا شك أن خير وصف يعبر عن الأم وعن حقيقة صلتها بطفلها في لغة العرب

    هو "الوالدة" وسمي الأب "الوالد" مشاكلة للأم، وسميا معا "الوالدين"

    على سبيل التغليب للأم الوالدة الحقيقية، أما الأب فهو في الحقيقة لم يلد،

    إنما ولدت امرأته. وعلى هذا الأساس سمي ابن المرأة "ولدا" لها،

    لأنها ولدته، وولدا لأبيه كذلك لأنها ولدته له.

    فالولادة إذن أمر مهم، شعر بأهميته واضعو اللغة، وجعلوه محور التعبير

    عن الأمومة والأبوة والبنوة.والقرآن الكريم يحصر حقيقة الأمومة في الولادة

    بنص حاسم، فيقول في تخطئة المظاهرين من نسائهم

    (ما هن بأمهاتهم، إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم).

    بهذا الأسلوب الجازم الحاصر، حدد القرآن معنى الأمومة:

    (إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم).

    فلا أم في حكم القرآن إلا التي ولدت، والخلاصة أن الأم التي لا تحمل

    ولا تلد كيف تسمى "أما" أو "والدة"؟ وكيف تتمتع بمزايا الأمومة

    دون أن تحمل أعباء الأمومة !!؟

    ويقول رجال العلم أنهم ينقلون بويضة امرأة إلى رحم امرأة أخرى

    ليوفروا للمرأة المحرومة من الولد، بسبب فقدها الرحم الصالح للحمل،

    ما تشتاق إليه من الأطفال عن طريق أخرى صالحة للحمل.


  14. #14
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    27/09/2006
    المشاركات
    524
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    ومن ثمّة أمور أخرى في غاية الأهمية ياأخي الحبيب اللبيب

    فإن كل أطوار خلق الإنسان فى رحم أمه وهي من أول النطفة إلى أطوار

    خلقه كليا حتي الولادة إنما تنسب للأم ..

    و نزلت هذه الحقيقة فى ست آيات :

    فى سورة النجم : " وإذ انتم أجنة فى بطون أمهاتكم "

    وبعد ذلك نزلت فى سورة لقمان : " حملته أمه "

    وبعد ذلك فى سورة الزمر : " يخلقكم فى بطون أمهاتكم "

    وفى سورة الأحقاف : " حملته أمه كرها ووضعته كرها "

    وفى سورة النحل : " والله أخرجكم من بطون أمهاتكم "

    وفى آخر سورة المجادلة فى المدينة : " إن أمهاتهم ألا اللائي ولدنهم "

    ويقول النبي ـ صلي الله عليه وسلم ـ : " يجمع أحدكم فى بطن أمه "

    إلى آخر الحديث الشريف ..

    و نفهم من كل ذلك أن أطوار خلق الجنين من النطفة

    إلى الولادة إنما تكون فى رحم أمه كما نفهم من ذلك

    أن الرحم المستعار مستبعد تماما

    من الوحي الإلهي وفى القرآن والسنة هذه نقطة .

    والنقطة الثانية عن الأمومة :

    تعتمد على خلق الجنين فى بطن أمه طورا بعد طور وتغذيته من دمها

    وبعد ذلك الولادة كما فى سورة الزمر : " يخلقكم فى بطون أمهاتكم "

    وقوله ـ صلي الله عليه وسلم ـ : " يجمع أحدكم فى بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم علقه "

    إلى آخر الحديث الشريف ..

    والأمومة كذلك تعتمد على الولادة ، كما فى سورة النحل :

    "والله أخرجكم من بطون امهاتكم "

    وفى سورة المجادلة :

    " إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم "

    كذلك الأمومة فتعتمد أيضا على الرضاعة

    كما في قضية الأم من الرضاعة التى جاء ذكرها فى القرآن والسنة .

    إذن فالأمومة ليست معتمدة على العوامل الوراثية وحدها وإن كان لتلك

    العوامل أهمية كبري في صفات الخلق إلا أن الأمومة

    أوسع من ذلك وأشمل علميا وشرعيا ..


  15. #15
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Iman Al Hussaini مشاهدة المشاركة
    شكرا لك دكتور صلاح

    اما بالنسبة لموضوع الأم المرضعة .. فلم اكن اقصد هذه الجزئية
    كنت اقصد ان زوج الضرة ايضا زوج الأم العاقر
    ويمكن ان تحدث معاشرة زوجيه طبيعية فى اثناء حمل الضرة فلا يُعلم اى الشخصين امه
    وهذا هو الأختلاط الذى قصدته

    وشكرا على التنبيه


    تقديرى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الفاضلة ايمان الحسيني
    لنتفق على امور
    اولها-نحن نتكلم عن حالة خاصة لذلك يجب توفير جميع الامور المجحيطة بها لانجاحها .. وهذا من الناحية العلمية البحتة ..منها الاخصاب يكون ةفي المعمل خارج الرحم حتى تصبح البويضة مهيئة لتزرع في الرحم.. ثم يجب ان يكون الرحم نظيفا من اى مؤثرات فلا يكون هناك جماع بين صاحبة الرحم وزوجها وهو في هذه الحالة الاب..لانه زوج الاثنتين هنا سنضمن ( والضامن هو الله ) ان الاختلاط لن يكون
    ثانيا-ايضا نحن نتكلم عن حالة مرضية تكون فيها عجز الام عن الولادة سببه خلل ما في الرحم
    ثالثا- الظروف المحيطة في اى حالة تدرس عند الاتفاق على الاصل
    والاصل هنا مازال النقاش حول الرحم البديل... من خلال النقاش حول لام والوالدة
    تحيتي الحارة جدا لك

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  16. #16
    مترجم الصورة الرمزية عامرحريز
    تاريخ التسجيل
    16/10/2006
    العمر
    41
    المشاركات
    1,453
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    إخوتي الموضوع شيق جداً ، غير أن هناك عدداً من الأخطاء في الكتابة من قواعد و همزات ، والأهم من ذلك هو الكتابة الخاطئة لآية من آيات كتاب الله..
    أرجو من الإخوة أن يتأكدوا من الآيات المكتوبة إما عن طريق المتابعة بالمصحف الشريف ، أو استعمال النسخ واللصق من موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
    كل ما عليك هو البحث عن كلمات دليلية في الآية ، تحديد البحث في القرآن الكريم ، ثم اختيار أحد التفاسير ، ومن ثم تحديد النص ونسخه ولصقة في المشاركة. أو أن تكتبها كلمة كلمة.


    إذا كان نظام التشغيل عندك عربياً ، فبإمكانك أن تقوم بتنصيب برنامج مصحف المدينة للنشر الحاسوبي وحجمه 67 ميغابايت

    والسلام عليكم

    عامر حريز

  17. #17
    طبيب / أديب الصورة الرمزية د- صلاح الدين محمد ابوالرب
    تاريخ التسجيل
    13/10/2006
    العمر
    68
    المشاركات
    4,923
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الفاضل عامر
    دخلت مصححا فحياك
    ولكنك تريد المغادرة دون المشاركة
    اما بالنسبة للاخطاء من همزة وألف
    فانا اعتذر عنها ولكن هي لهفة الكتابة
    حياك الله

    الدكتور صلاح الدين محمد ابوالرب
    طبيب-كاتب وباحث
    drosalah@hotmail.com

  18. #18
    مترجم الصورة الرمزية عامرحريز
    تاريخ التسجيل
    16/10/2006
    العمر
    41
    المشاركات
    1,453
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د- صلاح الدين محمد ابوالرب مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الفاضل عامر
    دخلت مصححا فحياك
    ولكنك تريد المغادرة دون المشاركة
    اما بالنسبة للاخطاء من همزة وألف
    فانا اعتذر عنها ولكن هي لهفة الكتابة
    حياك الله
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أخي الفاضل .. إن ما تفضلتم به يغنيني عن المشاركة ، فالأمور واضحة لا مجال للنقاش فيها.. :cool:

    وتحيتي لك

    عامر حريز

  19. #19
    شاعرة وكاتبة الصورة الرمزية زاهية بنت البحر
    تاريخ التسجيل
    15/11/2006
    المشاركات
    7,681
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي


    هل يجوز لمن ولد من رحم مستأجر الزواج من ابنة أو ابن صاحبة الرحم المستأجر مالم تكن ضرة؟
    خطر لي هذا السؤال وأنا أتابع هنا هذا البحث الرائع لأخي د.صلاح الدين محمد أبو الرب وما جاء فيه من نقاش مفيد للأستاذ الفاضل د.مروان الظفيري والأخت المكرمة إيمان الحسيني مع شكري وتقديري لكم
    أختكم
    بنت البحر


  20. #20
    مترجم اللغة العثمانية / باحث ومفكر الصورة الرمزية منذر أبو هواش
    تاريخ التسجيل
    08/10/2006
    العمر
    73
    المشاركات
    3,361
    معدل تقييم المستوى
    21

    الأُم تَلُمّ

    الأخوة الأعزاء،

    الوالدة هي الأم التي تقوم بالولادة والإنجاب على وجه الخصوص، وهذا اللفظ ينحصر بها ولا يتجاوزها إلى غيرها.

    أما الأم فمعناها أوسع وأشمل، فهي أصل الشيء، وعماده، وأساسه، ومصدره، وسببه، ومقدمته، ومبتداه، ورأسه، ورئيسه، وما يحتويه، وما يضمه ويضم أجزاءه أو بعضها، وتكون الأم أما بالانتساب والمسؤولية.

    أم البشر حواء، وأم الجنزيرين الدبابة، وأم أربعة وأربعين الحشرة ذات الأرجل العديدة، وأم الخير (مصدر الخير)، وأم القرآن الفاتحة، و أم الكتاب اللوح المحفوظ، و أم النجوم المجرة، وأم الطريق الطريق الرئيس، وأم المثوى وأم المنزل (الزوجة أو المرأة المدبرة المسئولة عنه)، وأم القرى مكة، وكل مدينة هي أم ما حولها من القرى، وأم الرأس الدماغ، و أم الدماغ الجلدة الرقيقة التي تحتويه، وأم الخبائث الخمر (المتسببة بها).

    ودمتم

    منذر أبو هواش


    جاء في اللسان: وأُمُّ كل شيء: أَصْلُه وعِمادُه؛ قال ابن دُريَد: كل شيء انْضَمَّت إليه أَشياء، فهو أُمٌّ لها. وأُم القوم: رئيسُهم، وأُمُّ الكِتاب: فاتِحَتُه لأَنه يُبْتَدَأُ بها في كل صلاة، وقال الزجاج: أُمُّ الكتاب أَصْلُ الكتاب، وقيل: اللَّوْحُ المحفوظ. التهذيب: أُمُّ الكتاب كلُّ آية مُحْكَمة من آيات الشَّرائع والأَحْكام والفرائض، وجاء في الحديث: أنَّ أُم الكِتاب هي فاتحة الكتاب لأنها هي المُقَدَّمة أَمامَ كلِّ سُورةٍ في جميع الصلوات وابْتُدِئ بها في المُصْحف فقدِّمت. وأَما قول الله عز وجل: وإنه في أُمِّ الكتاب لَدَيْنا، فقال: هو اللَّوْح المَحْفوظ، وقال قَتادة: أُمُّ الكتاب أَصْلُ الكِتاب. وعن ابن عباس: أُمُّ الكِتاب القرآن من أَوله إلى آخره. الجوهري: وقوله تعالى: هُنَّ أُمُّ الكِتاب، ولم يقل أُمَّهات لأَنه على الحِكاية كما يقول الرجل ليس لي مُعين، فتقول: نحن مُعِينك فتَحْكِيه، وكذلك قوله تعالى: واجْعَلْنا للمُتَّقين إماماً. وأُمُّ النُّجوم: المَجَرَّة لأنها مُجْتَمَع النُّجوم. وأُمُّ التَّنائف: المفازةُ البعيدة. وأُمُّ الطريق: مُعْظَمها إذا كان طريقاً عظيماً وحَوْله طَرُق صِغار فالأَعْظم أُمُّ الطريق؛ حديث ثُمامَة: أَتى أُمَّ مَنْزِلِه أَي امرأَته ومن يُدَبِّر أَمْر بَيْته من النساء. التهذيب: ابن الأَعرابي الأُم امرأَة الرجل المُسِنَّة، وأُمُّ الحَرْب: الراية. وأُم الرُّمْح: اللِّواء وما لُفَّ عليه من خِرْقَةٍ؛ وأُم القِرْدانِ: النُّقْرَةُ التي في أَصْل فِرْسِن البعير. وأُم القُرَى: مكة، شرَّفها الله تعالى، لأَنها توسطَت الأرض فيما زَعَموا، وقيل لأنها قِبْلةُ جميع الناس يؤُمُّونها، وقيل: سُمِّيَت بذلك لأَنها كانت أَعظم القُرَى شأْناً، وفي التنزيل العزيز: وما كان رَبُّك مُهْلِكَ القُرَى حتى يبعثَ في أُمِّها رسولاً. وكلُّ مدينة هي أُمُّ ما حَوْلها من القُرَى. وأُمُّ الرأْسِ: هي الخَريطةُ التي فيها الدِّماغ، وأُمُّ الدِّماغِ الجِلدة التي تجْمع الدِّماغَ. ويقال أَيضاً: أُم الرأْس، وأُمُّ الرأْس الدِّماغ؛ قال ابن دُرَيد: هي الجِلْدة الرقيقة التي عليها، وهي مُجْتَمعه. وقالوا: ما أَنت وأُمُّ الباطِل أي ما أنت والباطِل؟ ولأُمٍّ أَشياءُ كثيرة تضاف إليها؛ وفي الحديث: أنه قال لزيد الخيل نِعْم فَتىً إن نَجا من أُمّ كلْبةَ، هي الحُمَّى، وفي حديث آخر: لم تَضُرّه أُمُّ الصِّبْيان، يعني الريح التي تَعْرِض لهم فَربما غُشِي عليهم منها. وأُمُّ اللُّهَيْم: المَنِيّة، وأُمُّ خَنُّورٍ الخِصْب، وأُمُّ جابرٍ الخُبْزُ، وأُمُّ صَبّار الحرَّةُ، وأُم عُبيدٍ الصحراءُ، وأُم عطية الرَّحى، وأُمُّ شملة الشمس وأُمُّ الخُلْفُف الداهيةُ، وأُمُّ رُبَيقٍ الحَرْبُ، وأُم لَيْلى الخَمْر، ولَيْلى النَّشْوة، وأُمُّ دَرْزٍ الدنيْا، وأُم جرذان النخلة، وأُم رَجيه النحلة، وأُمُّ رياح الجرادة، وأُمُّ عامِرٍ المقبرة، وأُمُّ جابر السُّنْبُلة، وأُمُّ طِلْبة العُقابُ، وكذلك شَعْواء، وأُمُّ حُبابٍ الدُّنيا، وهي أُمُّ وافِرَةَ، وأُم سمحة العنز، ويقال للقِدْر: أُمُّ غياث، وأُمُّ عُقْبَة، وأُمُّ بَيْضاء، وأُمُّ رسمة، وأُمُّ العِيَالِ، وأُمُّ جِرْذان النَّخْلة، وإذا سميت رجُلاً بأُمِّ جِرْذان لم تَصْرِفه، وأُمُّ سويد، وأُمُّ عِزْم، وأُم عقاق، وأُم طبيخة وهي أُم تسعين، وأُمُّ حِلْس كُنْية الأتان، ويقال للضَّبُع أُمُّ عامِر وأُمُّ عَمْرو. الجوهري: وأُم البَيْضِ في شِعْرِ أَبي دُواد النعَامة واعلم أنَّ كل شيء يُضَمُّ إليه سائرُ ما يليه فإنَّ العربَ تسمي ذلك الشيء أُمّاً، من ذلك أُمُّ الرأْس وهو الدِّماغُ، والشجَّةُ الآمَّةُ التي تَهْجُمُ على الدِّماغ.

    خبير اللغتين التركية و العثمانية
    Munzer Abu Hawash
    Turkish - Ottoman Translation
    Munzer Abu Havvaş
    Türkçe - Osmanlıca Tercüme
    munzer_hawash@yahoo.com

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •