ابن العراق ..سليل الحضارة ..رمز العروبة والإسلام..
الشاعر مصطفى السنجاري..
قلم أصيل..وحرف طليق..
وفكر واع؛مبدع خلاق..
الكلمة عنده وسيلة بلوغ أسمى غايات التحرر البشري..
رحبوا معي..بقلم أضيف طواعية إلى صرح واتا الشامخ..
ابن العراق ..سليل الحضارة ..رمز العروبة والإسلام..
الشاعر مصطفى السنجاري..
قلم أصيل..وحرف طليق..
وفكر واع؛مبدع خلاق..
الكلمة عنده وسيلة بلوغ أسمى غايات التحرر البشري..
رحبوا معي..بقلم أضيف طواعية إلى صرح واتا الشامخ..
قرأناه في تلك العصماء التي زينت جبين الفصيح..
فعلمنا أننا أمام قامة شعرية تستحق التقدبر..
يا أهلا وسهلا ومرحبا بالشاعر والأديب مصطفى السنجاري
نورت واتاك ونتمنى أن يطيب بك المقام بيننا..
نُرحب بك أخًا عزيزًا والشكر موصول للأخ العزيز معروف آل جلول على فتح طاقة البنفسج هذه..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
نرحب بكل جوارحنا بالشاعر الأريب والأديب الحبيب : مصطفى السنجاري
ونقول له أهلا بك بيننا ، نرجو أن يطيب لك المقام ..
ولك منا المودة وأسمى التقدير
محبكم عمر
لله درّ القائل :
وما من كــاتب إلا سيفنى ... ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شىء ... يسرك في القيامه أن تراه
أهلا وسهلا نورت واتا أيها الشاعر المجاهد مصطفى السنجاري
نعم الجار ساكن سنجار.
أهلا بك أيها الشاعر مصطفى السنجاري ، أهلا بك شاعرا مبدعا وأديبا متألقا.
بل أهلا بـنــا ضيـوفا عـنـدك هنــا.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
*****)) أحبتي الكرام يا مبدعي هذه الأمة
المفكر البارع معروف محمد آل جلول
والمهندسة القديرة منى حسن الحاج
والشاعر البديع عمر البوسعادي
والمشرف الكبير محمد شلبي
وسميي العزيز الشاعر مصطفى الزايد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غمرتموني بلطفكم وكرمكم
وترحيبكم بي نبع أستمد منه الحب والعافية
وأرجو أن أكون بمستواه ومستوى طموحكم
شكرا لكم من القلب والوجدان
وتحياتي ومودتي
أخوكم مصطفى السنجاري
أحـــــبكـ فوق حُبِّ الذّاتِ حـــتّى
كأنَّ اللهَ لـــمْ يَخْـــــلقْ سِــــــواكـ
مصطفى السنجاري
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام
ترحيب يليق بمقام الاسم المجاهد والكلمة المقاتلة
ترحيب يليق بابن العراق الذي وصفه المبدعون بمايليق به
أحـــــبكـ فوق حُبِّ الذّاتِ حـــتّى
كأنَّ اللهَ لـــمْ يَخْـــــلقْ سِــــــواكـ
مصطفى السنجاري
المفضلات