" معاريف" تنشر فحوى شريط أبو مازن المحرج

[د. محمد اسحق الريفي]

الأساتذة الأفاضل،

آن الأوان لشعبنا كي يلفظ تلك الزمرة التي تقود التيار المتصهين، ولكي يوحد صفوفه ويعزز جبهته الداخلية على أساس أن المقاومة هي الطريق الوحيد لتحرير فلسطين وأن المفاوضات مع العدو الصهيوني لن تعيد لنا حق ولن تحرر لنا أرض، ولكي تتوحد كل فصائل المقاومة على مشروع تحرري جديد ينهي الانقسام ويوجه البندقية الفلسطينية إلى صدور الجيش الصهيوني، ولكي يرفض الخضوع للأنظمة العربية التي تتواطؤ على قضيتنا وتتساوق مع العدو الصهيوني والأمريكي في التآمر على شعبنا والقضاء على مقاومته ومقومات صموده.

وبالله التوفيق،،،

[علي حسن القرمة]

أخي العزيز صالح النعامي

بعض كبار المسئولين في السلطة الفلسطينية (ومنهم محموق خبَّاص والطَّيِِّن عبد الرجيم) وغيرهما) ضغطوا بشدة على إسرائيل لمواصلة الحرب على قطاع غزة، لإسقاط حركة حماس واحتلال القطاع بما فيه مخيمي الشاطىء وجباليا مهما بلغ عدد الضحايا من المدنيين، ف "كلهم (على رأي الطَّيِّن عبد الرجيم) انتخبوا حماس .. هم اختاروا مصيرهم وليس نحن"، إنه يحكم على من يعارضه بالموت، فهل هذا يستحق أن يوثق به، وأن يكون مسئولاً؟ لمصلحة من يعمل هذا وأمثاله؟

مكاسب بعض كبار المسئولين (الخونة قطاع الطرق الفاسدين المفسدين) في المقابل:
1 - بقاؤهم دون غيرهم على رأس السلطة (حتى تصفية القضية بالكامل) يزيدون ملء جيوبهم بما يزيدهم أكلاً للسحت.
2 - إقامة شبكة خليوية في الضفة الغربية يرأسها نجل (أبو مازن).

يا بلاش، ما أرخصك يا فلسطين في نظر الخونة، وأنت الغالية، وأنت أقدس وأعدل قضية في الوجود، منذ عشرات السنين، ولولا الشرفاء من أبنائك المخلصين (منهم الشهداء ومنهم المرابطون المدافعون المقاومون وغيرهم)، الواقفين بالمرصاد دفاعاً عنك، منذ خطط الصهاينة لاغتصابك واحتوائك في مؤتمرهم الذي عقدوه في بازل (سويسرا) لكنت نسياً منسياً.

لقد كانت فرصة تاريخية قوية لدعم الحق والعدل في قضية أهل غزة الذين عانوا كل أشكال القهر، حصاراً وتجويعاً وتقتيلاً وتشريداً، ومن ورائهم كل فلسطين والفلسطينيين، ومن ثم كل الأحرار في العالم، ولإمكانية إعلاء الحق والعدل قيمة واعتباراً في جميع أنحاء العالم، وما زالت هناك إمكانية في ولمحاولة المتابعة، ولو أن الزخم والمساندة قد يتضاءلان إلى مستويين أقل مما كانا عليه قبل سحب الخونة طلب مناقشة تقرير غولدستون في مجلس حقوق الإنسان في جنيف.

أقصوهم، أقصوا كل من يساندهم، ولا تجعلوا مكاناً لغير الشرفاء بيننا، كفانا ما عانينا ونعاني، نريد العودة لنحل في بيوتنا، نستعيدها من مغتصبيها الذين عليهم أن يعودوا الى بلادهم من حيث أتوا. والله إنهم أذلاء ضعفاء يستقوون علينا بمن يعاونهم من قلة خونة يستميلونهم بقليل من مغريات دنيوية فانية ليست فيها أية بركة، فإنَّ وإنَّ الله لبالمرصاد.

[خالد علي صالح]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أنا بالنسبة لي لا أستغرب من أفعال شارون فلسطين



لكني أستغرب من سكوت أبناء فلسطين عن هذا الشارون

[معروف محمد آل جلول]

كل ما ورد في هده التعليق صحيح ..
يبرره الواقع ومنطق الانسلاخ من الهُوية ..والارتماء في أحضان العلمانية ..
عدو العلمانية هم عناصر الحركة الإسلامية ..وليس المشروع الغربي..
فهو منهم ..
وهم منه..
أحتار في الشعب الفلسطيني ..الدي مازال لم يعرف طريقه إلى حركة المقاومة..

[سمير النعيمي]

الحمد لله والشكر لله والصلاة والسلام على رسول الله

ان كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم اق

نحن اهل العراق من كثرة المصائب التي جرت على عراقنا وخبرنا الصديق والعدو وابن الديرة وابن العم

فعرفنا الكثير من خبايا السياسه وعندنا مثل يقول( اسئل مجرب لا تسأل حكيم )

وايضا نعرف ان الفلسطينيون بالعراق تجرعو المر ولم يستجب لهم احد !!!!

ونعرف ايضا لماذا محمود عباس جاءا لا هثا لكردستان العراق !!!!

ونعرف ايضا لماذا المذكور اعلاه جاءا لا هثا ولسانه يسيل لعابه على كم مليون دولار من الطالباني!!!!!!!


ونعرف ايضا من سلم على من؟؟ومن عرف من؟؟ مع مسؤلي اسرائيل؟؟


ونعرف ايضا ما علاقة (مايسمى برئيس سلطه فلسطينيه مع مسؤل كردي ليس له خلاف مع اسرائيل!!

[عبد الرحيم لبوزيدي]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الايام كشافة فلا يمر يوم الا وتزداد سوءات الظلمة في رام الله انكشافا،ووجوههم الكالحة ظهورا ،ورب نقمة بداخلها نعمة كما يقال فالحدث الجلل الذي عرفته الساحة الفلسطينية ايقظت النائم ونبهت الغافل وابهرت المتواطئ ،وزادت المجاهد تشبثا بخطه النضالي والمتصهين تسترا عن فضائحه،ان نسمع بان شارون او اولمرت صمما على القضاء على المقاومة الاسلامية بارض العزة بلغ ما بلغ عدد الضحايا المدنيين فهذا مستساغ وطبيعي اما ان نسمع ان الرئيس الفلسطيني كان وراء اطالة امد الحرب على غزة سعيا منه الى اسقاط حكم حماس واستعادة المبادرة الى سلطته بعدما فقدها فهذا مما تمجه الفطر السليمة ولا تستوعبه حتى الحمر المستنفرة التي فرت من قصورة ،لقد ابان السيد عباس انهازيته وعمالته واستحق على ذلك من عدوه وسام الشرف.... ان السلطة في رام الله لاتزال على وقع الهزيمة التي منيت بها العصابة الدحلانية في غزة ،وكان دحلان قد خطط اثناء الحرب على غزة لدخول غزة بمجرد الضربة الاولى ضدها ظنا منه ان عقد السلطة هناك سيندثرفصاحب معه 800عنصر هب الجماعة التي ستدخل لضبط الامن بمجرد ما ان تنكفئ المقاومة هناك ،غير ان دحلان اخطأ التقدير وبدلا من ان ترفع حماس الراية البيضاء فانها تمكنت من السيطرت على الوضع بشكل امكن للمواطن الغزاوي ان يتحرك بحرية وفي اوجه الحرب دون ات يخاف أحدا الا الله،وبدلا من ان يثور الشارع الغزاوي على السلطة في غزة اذا بهذا الشعب الصابر والمقاوم والصامد يلتف حول مقاومته ويكون لها درعا حاميا لها ،فتداعت حسابات العدو الصهيوني ومعه عصابة رام الله التي لابد وان تكون على معرفة بالاسباب الكامنة وراء استشهاد عرفات ،و الذي منذ استشهاده لم نسمع من السلطة اي كلمة تدعو الى التحقيق في وفاته،مما بزيد الشكوك حول مقتله ويرفع من وتيرة التساؤل عن مصير التقرير الذي قدمته فرنسا بهذا الشان الى الفلسطينيين ،وهذا ما قد يدفع التاس الى الاعتقاد بتورط دحلان وغيره من عصابات الغدر والخيانة في استشهاد ياسر عرفات. لقد كان لدى السلطة نية القضاء على حكم حماس ورجوع غزة تحت السطوة الفلسطينية وهذا ما قد يبرر موقفها من الحرب على غزة غير نية الاعمى في عكازته كما يقول المثل ،ومن بلاهة هذه السلطة وضعها الثقة في العدو الصهيوني بان لايتسرب ما كان يدور في الكواليس بينها وبين العدو الغاصب ،فجاء كشف هارتز هذه الانباء ما يؤكد لعباس وزمرته ،ان لاسلام مع هذا العدو ،فالصهاينة لايعيرون للعهود وزنا ،ولا ينظرون الا لمصلحتهم وهم مستعدون ان يضحوا بعباس كما ضحوا بعملائهم في غزة اثناء الحرب ان ذلك يخدم مصلحتهم ،لذا اناشد السيد عباس بالتنحي والمغادرة قبل ان يتم الغدر به وهذا ما لانحبذه غير ان ذلك ليس ببعيد.

[المولدي اليوسفي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الشعب العربي بتلقائيته، ككل الشعوب، ليس في حاجة لاثباتات ليعرف المخلص من الخائن و كلنا يتذكر كيف كان يتندرون بسلوك عباس و أمثاله.
و التخلص من عباس و امثاله لن يتم إلا بالتخلص من الاستعمار لأنهم أذنابه.
أما فتح فتلك أمة قد خلت قلت أكثر من مرة أني أنتضر فارسا ينقذ حركة فتح اما الآن فإني أعلن يأسي من فتح.
الرأي المخالف لي يثريني

[محرز شلبي]

" معاريف" تنشر فحوى شريط أبو مازن المحرج

*

تسجيل صوتي يتحدث فيه الطيب عبد الرحيم عن ضرورة احتلال مخيمي الشاطئ وجباليا مهما بلغ عدد الضحايا المدنيين"..
*وعود إسرائيلية بالمساعدة في إقامة شبكة خليوية جديدة يقف على رأسها نجل أبو مازن في حال سحبت السلطة طلب مناقشة تقرير غولدستون"..
* معاريف في 11/05/2009: "كبار المسؤولين في السلطة ضغطوا بشدة على إسرائيل، خلال الحرب على قطاع غزة، من أجل إسقاط حركة حماس"..

القدس المحتلة

تحت عنوان "شريط أبو مازن، وتقرير غولدستون، والابتزاز الإسرائيلي" أبرزت صحيفة "معاريف" الصادرة أمس الإثنين، أن إسرائيل هددت محمود بالكشف عن شريط يظهر فيه عباس وهو يحاول إقناع وزير الأمن الإسرائيلي، إيهود باراك، بمواصلة الحرب على قطاع غزة، وذلك في حال رفض عباس تأجيل البحث في تقرير غولدستون.
وأشارت الصحيفة إلى أن القرار المفاجئ للسلطة الفلسطينية بتأجيل البحث في تقرير غولدستون في مجلس حقوق الإنسان في جنيف يعود إلى التهديد الإسرائيلي.
وأضافت الصحيفة أن السلطة الفلسطينية رفضت بداية الاستجابة لمطلب إسرائيل بسحب دعمها للتقرير، وعندها عرض الإسرائيليون عدة أشرطة يظهر فيها كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية يشجعون إسرائيل على مواصلة الحرب على قطاع غزة.
وتابعت الصحيفة أن إسرائيل هددت بالكشف عن محتويات هذه الأشرطة لوسائل الإعلام وللجنة الأمم المتحدة، الأمر الذي أدى إلى التراجع الفلسطيني المفاجئ.
وجاء أنه عرض شريط يتضمن لقاء بين محمود عباس وباراك، ووزيرة الخارجية في حينه تسيبي ليفني، حيث يحاول عباس إقناع باراك بمواصلة الحرب على قطاع غزة، في حين كان الأخير مترددا والأول متحمسا.
كما جاء أنه تم عرض شريط صوتي يتضمن مكالمة هاتفية بين الطيب عبد الرحيم الأمين العام للرئاسة الفلسطينية، وبين رئيس مكتب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي غابي أشكنازي، حيث يقول فيه عبد الرحيم إن "هذا هو الوقت المناسب للدخول إلى مخيمات اللاجئين جباليا والشاطئ، وأن سقوط هذين المخيمين يؤدي إلى إنهاء سلطة حركة حماس في قطاع غزة ويجعلها ترفع العلم الأبيض".
وبحسب المصادر ذاتها فإن مدير مكتب اشكنازي قال لعبد الرحيم إن "مثل هذه الخطوة تؤدي إلى سقوط الكثير من الضحايا المدنيين"، وعندها رد عليه الأخير بالقول "كلهم انتخبوا حماس.. هم اختاروا مصيرهم وليس نحن".
ولفتت "معاريف" في هذا السياق إلى أنه بشكل رسمي فإن إسرائيل تدعي أن سبب سحب الفلسطينيين لطلب مناقشة التقرير هو ما أوضحه نتانياهو من أن التقرير قد يوجه ضربة قاسية لما يسمى بـ"العملية السياسية". وكتبت الصحيفة أن إسرائيل تفضل التزام الصمت حيال أبو مازن لكونها لا تريد المس به أكثر مما حصل.
ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله إن "أبو مازن فعل الصواب بالنسبة لنا، ولو أصر على الطلب الفلسطيني لوجه ضربة قاسية للعملية السياسية"، على حد قوله.
كما ادعت الصحيفة أن السلطة الفلسطينية تحاول في السنة الأخيرة الدفع باتجاه إقامة شبكة خليوية أخرى في الضفة الغربية (الوطنية)، والتي يقف على رأسها نجل أبو مازن.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن الجيش يعارض الشبكة الخليوية الجديدة بادعاء التصادم في الموجات، ولذلك اقترح الجيش السقف الأدنى من الموجات الأمر الذي رفضته السلطة.
وبحسب المصدر الأمني نفسه فقد تم التلميح لكبار المسؤولين في السلطة بأنه في حال سحب طلب مناقشة تقرير غولدستون فإنهم سيحصلون على مساعدة في إقامة الشبكة الخليوية الثانية في الضفة الغربية.
تجدر الإشارة إلى أن صحيفة "معاريف" كانت قد نشرت في عددها الصادر بتاريخ 11/05/2009، (نشرت في موقع عــ48ـرب في زاوية الصحافة الإسرائيلية في التاريخ ذاته) ما مفاده أن مسؤولين إسرائيليين قد عبروا عن غضبهم من سياسة السلطة الفلسطينية في الآونة الأخيرة، بكل ما يتصل بمحاولات محاكمة ضباط الجيش والقيادة الإسرائيلية في المحكمة الدولية في هاغ، وذلك بتهمة ارتكاب جرائم حرب. بحسب الصحيفة.
وادعت الصحيفة، في حينه، أن هناك وثيقة في وزارة الخارجية الإسرائيلية، قدمت لوزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، جاء فيها أن موقف السلطة الفلسطينية هذا يأتي بالرغم من أن كبار المسؤولين في السلطة ضغطوا بشدة على إسرائيل، خلال الحرب على قطاع غزة، من أجل إسقاط حركة حماس.
وبحسب "معاريف"، فقد جاء في الوثيقة المذكورة: "نلاحظ في الآونة الأخيرة أن هناك توجها مقلقا في أداء السلطة الفلسطينية في عدد من المواضيع، بشكل لا يتماشى مع التعاون والتفاهمات القائمة بين إسرائيل والسلطة. ومن بين هذه المواضيع المشار إليها يمكن ملاحظة أنه منذ طرح موضوع تطوير العلاقات الثنائية بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي، حاول رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، اشتراط ذلك بتنفيذ إسرائيل لالتزاماتها في إطار العملية السياسية".

يا عباس وعصابتك..إن كان مسؤولوا العدو يكذبون هاتو برهانكم إن كنتم صادقين

[محمد خطاب سويدان]

عباس وعصابته المتمثلة في الطيب عبد الرحيم والولد دحلان وقريع مقاول بناء الجدار العنصري والجعجاع عرقات وصاحب اكبر نادي للقمار والدعارة في اريحا ، وياسر عبد ربه بطل التنازل عن حق العودة ، هؤلاء جزء من منظومة الحكم العربي التي تحيط بفلسطين المحتلة ، قارنوا تجدوا التتشابه ، وهم بجمعهم منظومة العمالة التي تخدم امريكا والصهاينة ، وكما قمع تلك الدول لشعبها تقمع السلطة شعبها بمساعدة اسرائيل ، والعديد ممن قتلوا تحت التعذيب في سجون السلطة ، الشعب الفلسطيني مغلوب علي امره كما هي الشعوب العربية الاخري ، حتي شهداء الاقصي جري تفريغها من الشرفاء فيها وابدلوا غزلانها بقرود .
والسؤال هنا ما هو دور المفكرين العرب والكتاب وما هو دور كل طلائع العالم العربي لماذا لايكون لواتا منبر حر وهي قناة فضائية وأنا اتوجه بالسؤال للدكتور عامر ، نسأل الله ان يخلصنا من هؤلاء العملاء والخونة

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): ليس من العدالة أن يفلت المجرم من العقاب

لانتهاكه الدستور .. وحقوق الإنسان .. طالبت البيرو تسليم الرئيس الأسبق للبيرو ألبرتو فوجيموري، لمحاكمته! فجلبوه من اليابان لتتم محاكمته! فما بالنا نريد لعباس أن يفلت من العقاب؟! .. لا بد من محاكمته .. وأنا على يقين من أنه يستحق الإعدام على الطريقة الموسولينية!

ما بال أخي الكريم الأستاذ عامر العظم حتى هذه اللحظة لا يصدق الجرائم التي يقوم بها عباس؟! عندما تحدثنا عن الموضوع من أشهر .. كان الأمر استقراءً .. وفي الاستقراء قد يكون لدينا أخطاء تحت أي من المفاهيم .. تعميم زائد .. النوع الأول .. النوع الثاني .. لذا يتم التجاوز في عدم التصديق .. لكن عندما لا تكون العملية مجرد استقراء فما تعليل عدم تصديق السلوك الإجرامي لعباس؟! ما بالنا نحمل الطليان المسؤولية؟!

من العدالة أن لا يفلت عباس من العقاب ..

وبالله التوفيق،،،

[نصر بدوان]

سحب البساط وفكت الأزرار

لم يبق للستر توت أو إزار

[د. عيدة مصطفى مطلق]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وشهد شاهد من أهلها .. تلك هي معاريف لا غيرها .. عز عليها أن تتستر على المتهالكين والمتساقطين..

ولكن حين يكون السقوط كبيراً وفاحشاً .. وحين تكون الخيانة نهجاً .. عندها فإن الغريق لا يخشى من البلل
تحية الاعتزاز بالمقاومة
د. عيدة مصطفى مطلق قناة

[جمال الأحمر]

حقيقة سحب تقرير غولدستون

مصادر مؤكدة تفيد أن اسرائيل تمتلك شريطي فيديو مصورين:

الشريط الاول:

يجلس (باراك) و(ليفني) و(عباس) على الطاولة. ويظهر فيه (عباس) وهو يطلب من (باراك) الاستمرار في حرب غزة للقضاء على حماس. وكان (باراك) في ارتباك شديد جدا، ولكن (ليفني) قد وقفت بجانب (عباس) وأيدت كلامه.

والشريط الثاني:

مكالمة هاتفية من (الطيب عبد الرحيم) مع (اشكنازي) يطلب منه القضاء على حماس ويقول له عليكم احتلال مخيمي جباليا والشاطئ للقضاء علي حماس فيرد عليه ويقول سيموت كثير من الناس الابرياء فيرد (الطيب) عليه هم انتخبوا حماس ويتحملون ما فعلوا.

وقد هددت اسرائيل ان تخرج الشريطيين إلى الاعلام إذا لم يتم سحب التقرير.

وقد ذكر المصدر بأن السلطة اعترضت في البداية ورفضت بإصرار إلى أن جاء (العقيد إيلي أفرهام) وعرض على جهاز الكومبيوتر المحمول ملف فيديو يعرض لقاء وحوارا دار بين رئيس السلطة (محمود عباس) ووزير الدفاع الإسرائيلي (يهود براك) بحضور (تسيبي لفيني) وقد ظهر في التسجيل المصور (محمود عباس) يحاول إقناع (باراك) بضرورة استمرار الحرب على غزة وقد بدا (براك) مترددا ومهزوزا أمام حماسة (محمود عباس) وتأييد (ليفيني) لاستمرار الحرب.

كما عرض (أفرهام) على وفد السلطة تسجيلا لمكالمة هاتفية بين مدير مكتب رئاسة الأركان الإسرائيلية و(الطيب عبد الرحيم) الذي قال أن الظروف مواتية ومهيأة لدخول الجيش الإسرائيلي مخيم جباليا ومخيم الشاطئ مؤكدا أن سقوط المخيمين سينهي حكم حماس في غزة وسيدفعها لرفع الراية البيضاء وعندما قال له (دوف فايسغلاس) أن هذا سيتسبب في سقوط آلاف المدنيين رد عليه (عبد الرحيم) بأن جميعهم انتخبوا حماس وهم الذين اختاروا مصيرهم وليس نحن.

بعد تهديد الوفد الإسرائيلي بعرض المواد المسجلة أمام الأمم المتحدة وعلى وسائل الإعلام وافق وفد السلطة الفلسطينية على سحب تأييد التقرير وطالبه الوفد الإسرائيلي بكتابة تعهد خطي يقر فيه الوفد الفلسطيني بعدم إعطاء تصريحات لأي دولة لاعتماد تقرير (غولدستون).

وجدير بالذكر أن (ريتشارد غولدستون) تعرض لضغوط هائلة قبل أن يقدم التقرير وأثناء كتابته وقد مورست ضغوط على ابنته التي تعيش في إسرائيل منذ تسعة أعوام ولكن التقرير خرج بإدانة إسرائيل متهما إياها بارتكاب جرائم حرب في غزة ولمح لإمكانية لارتكاب جرائم ضد الإنسانية وهو ما أقلق (ايهود براك) الذي طلب من قاضي محكمة العدل العليا السابق (اهرون) (باراك) فحص التقرير واستخدام علاقاته في الأوساط العالمية لترأس حملة رسمية تتصدى لتقرير صديقه (ريتشارد غولدستون).

منقول

[صبري جنوه]

لك الله يافلسطين
العرب وقلنا خانوا وسكتنا ولكن ان يخون ابناءك فهذه مصيبتنا الكبرى