زواج الإنس والجن بين فكر العلماء وخيال الأدباء

[جمال الدين عثمان]

أستاذى الكبير إبراهيم كامل
دائمآ أستمتع بالشعبيات الفلكلورية التى تتحفنا بها..أكرمك الله
أما عن صحة هذه (الأكاذيب وهوائيات الفكر والأمانى والخيالات) فأظن إنه لا مجال فى الكلام والشرح المفصل والمسترسل.
وأظن أيضآ أن سبب تصديق البعض لهذه المتنفسات النفسية والفكرية يعود : لضعف العقول والجهل والأعتقاد فى المكتوبات الأسطورية وما جاء فى بعض اساطير الشعوب وبالأخص (الف ليلة وليلة).
وشهرة وتثبيت هذه الشطحات الخيالية يعود إلى حقبة تاريخية قديمةأراد لنا أصحابها أن نعيشها كشعب مغيب الفكر والنفس ويعيش أوهام الخرافات الأسطورية الممزوجة بمسحة من الدين ليكون لها صفة الصدق.
وهكذا تمت اللعبة وأنطلت وأصبحت من الموروثات الشعبية .
والأدهى فى هذا الموضوع أن البعض من المشاهير نسب لنفسه الأقاصيص حتى ينال هيبة وقار ولكى يقول عنه العامة والبسطاء إنه صاحب كرامات وولي.... ومن ثم يلتفون حوله وينسجون حوله هالات من التقديس.
وياليتك أستاذى تنبش لنا فى المخزونات المعرفية عن هذه الحالات.
هذا والله اعلم...... سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك واتوب إليك وانت التواب الرحيم

[إبراهيم كامل]

أستاذى الكبير إبراهيم كامل
دائمآ أستمتع بالشعبيات الفلكلورية التى تتحفنا بها..أكرمك الله
أما عن صحة هذه (الأكاذيب وهوائيات الفكر والأمانى والخيالات) فأظن إنه لا مجال فى الكلام والشرح المفصل والمسترسل.
وأظن أيضآ أن سبب تصديق البعض لهذه المتنفسات النفسية والفكرية يعود : لضعف العقول والجهل والأعتقاد فى المكتوبات الأسطورية وما جاء فى بعض اساطير الشعوب وبالأخص (الف ليلة وليلة).
وشهرة وتثبيت هذه الشطحات الخيالية يعود إلى حقبة تاريخية قديمةأراد لنا أصحابها أن نعيشها كشعب مغيب الفكر والنفس ويعيش أوهام الخرافات الأسطورية الممزوجة بمسحة من الدين ليكون لها صفة الصدق.
وهكذا تمت اللعبة وأنطلت وأصبحت من الموروثات الشعبية .
والأدهى فى هذا الموضوع أن البعض من المشاهير نسب لنفسه الأقاصيص حتى ينال هيبة وقار ولكى يقول عنه العامة والبسطاء إنه صاحب كرامات وولي.... ومن ثم يلتفون حوله وينسجون حوله هالات من التقديس.
وياليتك أستاذى تنبش لنا فى المخزونات المعرفية عن هذه الحالات.
هذا والله اعلم...... سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك واتوب إليك وانت التواب الرحيم

الأستاذ الفاضل جمال الدين عثمان
متعك الله بالعافية في الدين و الدنيا.. كلماتي خجلي لعجزها عن الوفاء بما تستحقه من شكر.. و داوم تمحيص ما ننبش عنه فى المخزونات المعرفية.. فرأيك له قدره الذي لا ينكر.. تحياتي.