غير مسجل انـصــر لـغـتــك

[مصطفى الزايد]

الأستاذ الودغيري محمد
أرجو أن تجد دعوتك آذانا صاغية.
ولكن ألا تلاحظ معي أن وسائل الإعلام التي يجب أن تكون هي الممثل للغة العربية فاصبحت تتهتك فيها على مستوى الحوار قبل الأفلام والتمثيليات!
الصحف تكتب بالعامية . الجامعات تدرس بالإنكليزية الفصحى أو العامية.
ناقد ينقد قصيدة فصحى فيستخدم لهجة عامية.
مصائب والله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

[الدكتور حسين فيلالي]

بسم الله الرحمن الرحيم
نصرة اللغة العربية فرض عين على كل متعلم أينما كان موقعه :في التعليم أو الصحافة أو الثقافة...وسيسأل عن ذلك أما الله وأمام التاريخ.

[منى حمدى]

نعم لنصرة لغتنا العربية
وشكرا لمجهودك الرائع أيها الأخ الكريم الشاعر مصطفى الزايد

[مصطفى الزايد]

بسم الله الرحمن الرحيم
نصرة اللغة العربية فرض عين على كل متعلم أينما كان موقعه :في التعليم أو الصحافة أو الثقافة...وسيسأل عن ذلك أما الله وأمام التاريخ.

د. حسن فيلالي
صدقت والله ؛ سنـُسأل عنها ، فهي أمانة في أعناقنا نحن العرب ككل ، والمثقفين بشكل خاص.

[مصطفى الزايد]

نعم لنصرة لغتنا العربية
وشكرا لمجهودك الرائع أيها الأخ الكريم الشاعر مصطفى الزايد

الأديبة منى حمدي
شكرا لمرورك الكريم ، ونصرة اللغة واجب شرعي وقومي وأدبي وفني -إنساني ، لا يستلزم ثناء.

[نسرين نادر]

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لجهودك استاذ مصطفى الزايد
لغتنا العربية بحاجة الى الاحتضان والرعاية
لقد نسينا كلمات التحية والترحاب والسلام في اللغة العربية
واصبحت العامة تتداول كلمات ليس لها دخل في لغتنا
ليس فقط على المستوى اللغوي بين الادباء والمفكرين
لغتنا بحاجة الي الرعاية والمحافظة عليها حتى تنهض حضارتنا من جديد
جهود مشكورة لكل من يسعى الى نصرة اللغة لانها واجب وطني وديني ويوم القيامة تسأل بلغتك لغة القرأن الكريم

[حجي حبيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتي الطيبين :

لغتنا هي عنواننا وهويتنا فأن اضعناها , فلا هوية لنا ولا معنى لنا


هذه دعوة لمراجعة انفسنا للتفقه في ديننا وقراننا ولغتنا .

جزاكم الله خيرا

[عمر الامين حاج الصديق احمد]

جميلة هذه المبادرة وأتمنى ان أجد النصح الذى يذهب بى بعيدا والى أفق أوسع من الذى انا فيه

[أبو مسلم العرابلي]

بسم الله الرحمن الرحيم
طرح مهم وضروري، والشكر موصول لأخ مصطفي الزايد؛ ولكل الغيورين الطيبين من محبي اللغة العربية والمدافعين عنها.
اللغة لم تسم لغة إلا لأنها تصبح على اللسان كاللغو من شدة تعلقها باللسان، وتمكنها منه، ينطق بها على الوجه المطلوب دون أن يعاني في ذلك شيئًا، أو أن يراجع قوله؛ هل هو صحيح منضبط؟ أم به لحن يخرجه عنها؟ .
لذلك لا بد من حمل النفس عليها كلامًاً وكتابة، حتى يستقيم عليها القلم واللسان، وحتى لا يصير اللحن في اللغة العربية هو اللغة الجديدة لنا.
ولغتنا العربية لها قدسية ليست لأي لغة أخرى؛ فبها نزلت كلمات الله،
وعليها يقوم شرعنا وأدبنا وماضينا وامتدانا وتاريخنا، وتميزنا، وثقافتنا،
لا توجد أمة تفهم لغة آبائها قبل قرون عديدة؛ إلا هذ الأمة التي تفهم شعر امرئ القيس قبل ستة عشر قرنًا وتستشهد به
فهذا من عوامل الثبات لهذه الأمة في امتدادها الطويل ووحدة ثقافتها باللغة نفسها التي يستعملونها.
ودور الأمة لا يقف عند ذلك!
فعلم النحو والصرف هما ضابطا أصالتها، والسير على موازينها ومقاييسها،
ولكن هناك علمان لم ينالا حظهما في العربية؛
الأول: فقه استعمال الجذور؛ وهو كما عرفته ؛ العلم الذي يعرف به سبب تسمية المسميات بأسمائها، ويحدد الأفعال بما يميزها من المترادفات.
والآخر: فقه المعاني لاستعمال الحروف الهجائية؛ وهو علم يبين سبب اختيار الحروف الهجائية للجذور لتمثيل استعمالها،
وبهما وبغيرها يعرف فقه المعاني للرسم القرآني
وقد وضحت ذلك في ميلاد ثلاثة علوم جديدة
وهذه العلوم تزيد من ضبط اللغة ومعرفة سرها ، ومكنوناتها ، وكنوزها الدفينة ..

[مصطفى الزايد]

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لجهودك استاذ مصطفى الزايد
لغتنا العربية بحاجة الى الاحتضان والرعاية
لقد نسينا كلمات التحية والترحاب والسلام في اللغة العربية
واصبحت العامة تتداول كلمات ليس لها دخل في لغتنا
ليس فقط على المستوى اللغوي بين الادباء والمفكرين
لغتنا بحاجة الي الرعاية والمحافظة عليها حتى تنهض حضارتنا من جديد
جهود مشكورة لكل من يسعى الى نصرة اللغة لانها واجب وطني وديني ويوم القيامة تسأل بلغتك لغة القرأن الكريم

الإعلامية نسرين نادر
ومن مصائب الأمة في هذا العصر استخدام العوام وعديمي الثقافة كلمات غير عربية حتى في تحياتهم اليومية كنوع من تعويض النقص الثقافي.
وأنت - في موقعك كإعلامية - تقفين على ثغرة من ثغور لغتنا ، وإن شاء الله سيكون لك دور في حمايتها.
وما دمت تمتلكين الغيرة فإنك تمتلكين النخوة ، لذا فلن يدخل عدو من الثغرة التي تقفين عليها.
وتذكري أن دورك أكبر بكثير من أدوار الآخرين في حمايتها والذود عنها.
تقبلي تحياتي.

[مصطفى الزايد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الطيبين :
لغتنا هي عنواننا وهويتنا فأن اضعناها , فلا هوية لنا ولا معنى لنا
هذه دعوة لمراجعة انفسنا للتفقه في ديننا وقراننا ولغتنا .
جزاكم الله خيرا

الأستاذ حجي حبيب
اهل الفلوجة أهل الغيرة والنخوة والحمية الذين منعوا الثغور وحموا الذمار وأروا العدو أننا أمة لاتنهزم وإن قهرت.
نعم أخي الفاضل لغتنا هي نحن ، هي كياننا ووجودنا. والعودة لمراجعة النفس خطوة عملية في طريق إصلاح حالنا.
والعلاقة بين اللغة والدين علاقة جدلية يربط بينهما القرآن الكريم الذي هو كلام الله سبحانه قاله مخاطبا عباده. وقد قال العلماء:
ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
والواجب الديني لا يتم إلا باللغة العربية ؛ لذا فتعلمها والتحدث بها والمحافظة عليها وحمايتها واجب.
تحية لك ولكل أهل الفلوجة وكل الغيورين على الأمة.

[مصطفى الزايد]

جميلة هذه المبادرة وأتمنى ان أجد النصح الذى يذهب بى بعيدا والى أفق أوسع من الذى انا فيه

الأستاذ عمر الأمين حاج الصديق أحمد
أتمنى أن تجد في واتا الناصحين المخلصين الذين يساعدونك في الانطلاق إلى العالم الأرحب والأفق الأوسع الذي تريده.
كما أن لغتك بحاجة إلى مؤازرتك في كل وقت ، وإن لم نحمها نحن فقد ضعنا لأنها المظلة التي نحتمي بها.
تحياتي لك.

[مصطفى الزايد]

بسم الله الرحمن الرحيم
طرح مهم وضروري، والشكر موصول لأخ مصطفي الزايد؛ ولكل الغيورين الطيبين من محبي اللغة العربية والمدافعين عنها.
اللغة لم تسم لغة إلا لأنها تصبح على اللسان كاللغو من شدة تعلقها باللسان، وتمكنها منه، ينطق بها على الوجه المطلوب دون أن يعاني من ذلك شيئًا، أو أنه يراجع قوله؛ هل هو صحيح منضبط؟ أم به لحن يخرجه عنها؟ .
لذلك لا بد من حمل النفس عليها كلامًاً وكتابة، حتى يستقيم عليها القلم واللسان، وحتى لا يصبح اللحن في اللغة العربية هو اللغة الجديدة لنا.
ولغتنا العربية له قدسية ليس لأي لغة أخرى؛ فبها نزلت كلمات الله،
وعليها يقوم شرعنا وأدبنا وماضينا وامتدانا وتاريخنا، وتميزنا، وثقافتنا،
لا توجد أمة تفهم لغة آبائها قبل قرون عديدة؛ إلا هذ الأمة التي تفهم شعر امرئ القيس قبل ستة عشر قرنًا وتستشهد به
فهذا من عوامل الثبات لهذه الأمة في امتداها الطويل ووحدة ثقافتها بنفس اللغة التي يستعملونها.
والأمة لا يقف عند ذلك
فعلم النحو والصرف هما مربطا أصالتها، والسير على موازينها ومقاييسها،
ولكن هناك علمان لم ينالا حظهما في العربية؛
فقه استعمال الجذور؛ وهو كما عرفته؛ العلم الذي يعرف به سبب تسمية المسميات بأسمائها، ويحدد الأفعال بما يمزيها عن المترادفات.
وفقه المعاني لاستعمال الحروف الهجائية؛ وهو علم يبين سبب اختيار الحروف الهجائية للجذور لتمثيل استعمالها،
وبهما وبغيرها يعرف فقه المعاني للرسم القرآني
وقد وضحت ذلك في ميلاد ثلاثة علوم جديدة
وهذه العلوم تزيد من ضبط اللغة ومعرفة سرها ، ومكنوناتها ، وكنوزها الدفينة ..

الشيخ الفاضل أبا مسلم العرابلي
أنت - سيدي الفاضل - من حماة اللغة الذين يشكلون خط الدفاع الأول عن اللغة العربية لغة القرآن والتاريخ.
ومداخلتك هذه حملت قيما متعددة ، وكما شرحت مبررات تعلقنا باللغة العربية ووجوب دراستها دراسة منهجية.
وعلم النحو والصرف هما المفتاح ، لكن علم المعاني كما بينت فضيلتك هو الروض الذي يعطي مرتاديه المتعة والجمال ويشعرهم بروعة الإبداع اللغوي ويمكنهم من تذوق اللغة بشكل حقيقي.
لكن ذلك لن يتأتى لأحد لم يمتلك المفتاح (النحو والصرف).
لذا فنحن يجب أن نسعى لامتلاك المفتاح حتى يصبح لغونا فصيحا لايحتاج لمراجعة.
وهي لفتة جميلة تفضلت بها ؛ أعني موضوع (اللغة - اللغو).
تحياتي لك ، ولا حرم الله الأمة من علمك وفوائدك.

[مساكني مساكني]

بارك الله في من أهدى إليّ عيوبي : قول مأثور كم نحن في حاجة إلى أن نتخذه شعارا عن قناعة لا مجاملة .

[مصطفى الزايد]

بارك الله في من أهدى إليّ عيوبي : قول مأثور كم نحن في حاجة إلى أن نتخذه شعارا عن قناعة لا مجاملة .

الأستاذ مساكني المساكني
ما نجح السابقون إلا بما ذكرت.
آمل أن نستفيد من هذا القول المأثور عمليا.
تحياتي لك ، وشكرا لمرورك الكريم.

[حواس محمود]

الأخ مصطفى تحية طيبة
أحييك اللغة يجب أن تكون سليمة وجمالها في سلامتها
وأنا أقترح أن يطرح شيئ آخر بعنوان
فلان هذب الفاظك ولا تبتعد عن اللباقة اللغوية ولكن موجها لأي كاتب أو لأي عضو يفضل بدون تحديد الاسم حتى لا يخطئ الظن أو التفتسير

[مصطفى الزايد]

الأخ مصطفى تحية طيبة
أحييك اللغة يجب أن تكون سليمة وجمالها في سلامتها
وأنا أقترح أن يطرح شيئ آخر بعنوان
فلان هذب الفاظك ولا تبتعد عن اللباقة اللغوية ولكن موجها لأي كاتب أو لأي عضو يفضل بدون تحديد الاسم حتى لا يخطئ الظن أو التفتسير

الأستاذ حواس محمود
أشكر مرورك الكريم. وأشكرك على الفكرة الجميلة.
وأحيل اقتراحك إلى أصحاب الاختصاص ، وأظن أنه بالإمكان أن تخرج أيقونة لكل من يكتب ، تدعوه للاهتمام بجودة اللغة وصحتها.

[سليمان الدرسوني]

من اراد الادب فلينظر الى واتا من بعيد ولا يقترب..

[خالد حسين أبو عمشة]

تحية عطرة وبعد
أوافقكم تمام الموافقة، وأنا شخصياً مستعد للقيام بأي دور في هذا الشأن طالماً يخدم هدفاً وشأواً أعلى، وهو اللغة العربية، وفي الحقيقة لدي اقتراحان، لا أعرف أين ينبغي تقديمهما وربما لايضير إن ذكرتهما هنا. الاقتراح الأول: أصدرت مجامع اللغة العربية جميع قراراتها اللغوية في كتب منفصلة، حبذا لم يتم استعراضها بطريقة أو بأخرى خاصة فيما يتعلق بالأخطاء الشائعة على ألسنة العرب. والاقتراح الثاني: إنني أدعو إلى تأسيس قسم خاص يخدم علم اللغة التطبيقي: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها حيث يعد أهم التحديات المفروضة على اللغة العربية في العصر الراهن، يتبادل فيه المتخصصون وأهل الخبرة الخبرات لتعميم تعليم العربية للناطقين بغيرها. ويسعدني المساعدة في رعاية هذا الهدف المنشود.
د. خالد أبو عمشة
دكتوراه في مناهج اللغة العربية وطرائق تدريسها للناطقين بغيرها
abuamsha@gmail.com
0795589886

[هارون غزي المحامي]

إن ازدواجية اللغة مابين عامية شائعة التداول وعربية فصحي محدودة التداول غالبا في المكتوب ، يجعل الإهتمام بالفصحي محصورا بين النخبة التي تغار علي اللغة العربية ، ولعل ممايساعد علي الحفاظ علي اللغة العربية :
1- انتشار كتاتيب تحفيظ القرآن .
2- والزام المذيعين في الإذاعات والفضائيات بمراعة النطق الفصيح
3- وتبني مجامع اللغة وأدباء العربية عمل تمثيليات تلتزم النطق بالفصحي .
4- مع الزام مدرسي اللغة العربية بعدم السماح بالنطق العامي اثناء حصة اللغة العربية .
5- مع نشر دروس تبسيط قواعد اللغة العربية في كافة أجهزة الإعلام .
مع عاطر تحياتي.