آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: من المسؤول عن منع البت بالتقرير

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي من المسؤول عن منع البت بالتقرير

    القوى الظالمة التي استغلت كل امكانياتها لمنع تنفيذ قرار الامم المتحدة الذي ينص على بتاسيس دولة فلسطينية منذ عام 1948
    هي القوى ذاتها المسؤولة عن منع البت بتقرير غولدستون وان اختلفت ادواتها هي القوى ذاتها التي تريد تدمير المنطقة وتمزيقها طائفيا وقوميا لصالح اسرائيل حين حكمنا فلسطين والعراق مئات السنين تنعمت اليهود ويقية القوميات والطوائف بالعدل والامان والحياة الحرة الكريمة باستثناء العناصر الانفصالية الاجرامية التي تخلق المشاكل والقتل والظلم اينما حلت بدلالة ما يحصل في العراق وفلسطين وغيرها الان كم من مؤسسي الدولة الصهيونية كان مطلوبا لجرائم عديدة في اوروبا قبل ان ينقل جرائمه الى فلسطين انظروا الان ماذا يفعل الصهاينة والايرانيون والاكراد الانفصاليون في العراق وفلسطين من تزوير وتغيير لحقائق التاريخ وخلق الذرائع لتنفيذ جرائم الابادة والتهجير بحق السكان الاصليين احغاد ابراهيم (ع)في فلسطين والعراق الان لو حكمنا العراق وفلسطين سينعم اليهود والايرانيون والاكراد بكل امان ورفاهبة رغم ما ارتكبوه من جرائم بحماية الامريكان واصرارهم على مساعدتهم في تنفيذ جرائمهم والتستر عليها بل وان القوى الظالمة التي تناصر الباطل تريد نشر مشاريعها الاجرامية في كل مكان من المنطقة لحماية الباطل الصهيوني ونهب ثروات المنطقة التي ابقت امريكا صامدة حتى الان بوجه ازمتها الاقتصادية الاخيرة على حساب ملايين الارامل واليتامى والمعاقين والثكالى في المنطقة هم يريدون تجاوز ازمتهم الاقتصادية للاستمرار في جرائمهم في المنطقة منها محاولة تاسيس دولة ارمنية في اثني عشرة مقاطعة تركية يدعون ان الاتراك اقاموا مذابح فيها بحق الارمن والحقيقة ان الارمن اقاموا فترة الحرب العالمية الاولى مئات المذابح ومئات الاف حالات الاغتصاب والتهجير والاستيلاء على الاراضي والاملاك في تركيا خلال الحرب العالمية الاولى وحين ردت الدولة العثمانية على ذلك لمحاولة ايقاف رؤوس الفتنة عند حدهما حاول الصليبييون تغيير الحقائق باجتزائها وتصوير رد الفعل على الجريمة جريمة لا رد فعل لها هم يستغلون ذلك ويحاولون جعله ذريعة لابادة مسلمي تركيا بالاستدراج كما فعلوا مع النظام العراقي السابق انما الامر على مراحل يبدا يمحاولة اقناع الدولة التركية بتزوير حقائق تلك المذابح الارمنية في تركيا اثناء الحرب العالمية الاولى بالطريقة ذات الشان بها اعلاه مقابل مكاسب وهمية مستغلين جهل الحكومة التركية وغياب الاختصاص السياسي والتاريخي والعسكري فيها الامر مشابه في محاولة انشاء دولة قبطية في مصر واعداد جورج اسحق ليكون رئيسا للدولة القبطية التي تريد امريكا انشائها في مصر لحماية الدولة الصهيونية من الناحية الشرقية والسيطرة على قناة السويس لتنفيذ المشاريع الامريكبة الفادمة في المنطقة بابادة مسلمي مصر وانظر كيف يتمتع المسيحيون بالحياة الحرة الكريمة في مصر وكيف تحاول امريكا تحويل مصر عراقا او فلسطين ثانية هكذا وفق قاعدة الفبضة الشيطانية بدل الفوضى الخلاقة.. الفبضة التي تصافح يوما لتقتل من صافحته يوما
    كيف يمكن محاسبة المسؤول عن تلك الحالة حالة تقتضي وجود قوة اكبر من القوى الظالمة التي حورت المبادئ وجعلت الحق باطلا بدلالة قرار الامم المتحدة بتاسيس دولة فلسيطينية 1948 وكل ما يجري في العراق وفلسطين وغيرها منذ بداية جرائم امريكا في المنطقة كان يمكن ان تتحول منطقة الشرق اوسط جنة على الارض لولا التدخل الامريكي الذي يخلق المشاكل حيثما حدث هل سمعتم بما جرى مؤخرا في احدى قرى حنوب السودان تحت حماية القوى الصليية التي انشاتها امريكا وحمتها هناك قتل وسبي وابادة وقس على ذلك حيثما تواجد العدو الامريكي لقتل الحقائق والقيم والمبادئ الانسانية
    لمصلحة من كان ذلك لمصلحة من ابادوا ثمانية واربعين مليون هندي احمر ليكونوا دولة الباطل على ارض امريكا ارض الهنود الحمر نعم ابادوا الهنود الحمر الذين انقذوا الامريكان المهاجرين الى امريكا من الموت بالكوليرا والتيفوئيد بالاعشاب الطبيعية بعد ان فنكت الاوبئة بثلثي المهاجرين الامريكان حينها كان جزاء الهنود الحمر الابادة على يد الامريكان ابناء مجرمي ومومسات اوروبا المطرودون الى امريكا نعم ابادة الهنود الحمر جزاء معروفهم هذه هي امريكا وهذا جزاء من يتعاون معها من اصحاب الحق هذه هي امريكا وحلفاؤها ليسوا اقل اجراما منها بدلالة ما يحصل في العراق وفلسطبن وباكستان وافغانستان وحيثما تدخلت امريكا للقضاء على العدل والقيم هل كان من الممكن نشر اغلب المعلومات اعلاه او معرفتها الا بعد حين تنفيذها لولا تطرقي اتها جزء من الملفات السرية التي توصلت اليها بالدليل والحجة التي لاتقبل التفنيد الم اكن الاجدر بجائزة نوبل في السلام من الرئيس الامريكي الذي ذبح المسلمين في وادي سوات باسلوب القبضة الشيطانية التي تطرقت لها في مشاركة سابقة شئ من المزاح لايضر بل قد يصيب جزءا من كبد الحقيقة لأن الكثير من الامور تسير للوراء مقلوبة على ظهرها
    الشاعر الفيلسوف مازن عبد الجبار ابراهيم
    مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

    التعديل الأخير تم بواسطة مازن عبد الجبار ; 13/10/2009 الساعة 04:52 PM

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •