بارك الله فيك ,
اقتراح جيد.
ولكن حبذا لو تبدأ واتا حملة للدفاع عن الأساتذة والعلماء العراقيين أولا ,
فقد بلغ من قتل لحد الآن أكثر من مائتي أستاذ جامعي ,
وبلغ عدد من هجر إجبارا بالمئات , وحملة الإبادة والتهجير مازالت مستمرة.
مع تحياتي وتقديري
بارك الله فيك ,
اقتراح جيد.
ولكن حبذا لو تبدأ واتا حملة للدفاع عن الأساتذة والعلماء العراقيين أولا ,
فقد بلغ من قتل لحد الآن أكثر من مائتي أستاذ جامعي ,
وبلغ عدد من هجر إجبارا بالمئات , وحملة الإبادة والتهجير مازالت مستمرة.
مع تحياتي وتقديري
ونحن مع الأخ الفاضل الكريم
عادل العاني
نقف ونقول :
علينا أن نبدأ الحملة أولًا مع الأساتذة والعلماء العراقيين الذين يرزحون تحت نير الاحتلال
وهدف العملاء والمنافقين ...
فالعالم والأستاذ العراقي بحاجة إلى هذه الحملة الاعلامية قبل أي عالم أو أستاذ من أي دولة ..
نعم اؤيد
اسأل الله ان يوفقكم في هذا المسعى النبيل
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
شكر وتقدير للأخ عامر العظم المحترم
وشكر لجميع الأساتذة الموافقين على هذه الحملة
وتحية وطنية للأخ الأستاذ عادل العاني المحترم
حيث أجاز ما في قلبي، وهو الواقع العراقي، وكأن قتل الأساتذة الجامعيين في العراق مبرمج ومدفوع الثمن. والاجبار على ترك البلد أصبح أمراً تشهد له الحدود العراقية مع كافة البلدان المجاورة للعراق.
العقل العراقي في خطر وليس داخل العراق بل أن المهاجرين لخارج العراق يلقون حتفهم. فبعض الدول تجبر العراقيين للخروج من بلدانهم لأسباب وعند عودتهم يقتلون. وقد أجبرت احدى الدول العربية32 عراقيا بترك أراضيها وحين دخولهم للحدود العراقية ذبحوا جميعا وقد حصلت على قائمة بــ 27 شهيداً...قتل العلماء وقتل الإنســـــان العراقي أصبح أمراً لا يعير له أهمية لا بين الأوساط السياسية لأنهم شركاء في الجريمة، ولا حتى بين المنظمات الإنسانية لأنهم تعبوا، والمشهد أعتاد عليه.
فلتكن بادرة وتواتية عربية إنســـانية تخاطب الضمير العالمي...وبقوة.
لأن أمامنا يوم ...نسأل فيه (بأي ذنبٍ قتلت).
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...باليد واللسان والقلب وذلك أضعف الايمان.
وهنا نريد أن نختار الأمر الوسط ( خير الأمور أوسطها ) لأن سلاحنا الوحيد هو القلم ومن خلال الجمعية الموقرة...ولا شك أنه سلاح فتاك. ((فقط بالضغط على زر وأحد))
لا عيب بأن دموعي تترك عيناي وأنا أختم هذه الجمل. وكم من إمرأة ترملت، وكم من طفلٍ وطفلة تيتموا، وكم أمٍ نحبت ولدها...الله أكبر ألا من ناصرٍ ينصر الشعب العراقي.
المخلص
عباس النوري
لن يهدأ بالٌ للظالمين بعد اليوم!
الإخوة والأخوات الأعزاء،
إن كلماتكم هي النار التي تحرق الظالمين والعنصريين الذين لا يخافون الله والجمعية ستجتثهم وتقبرهم بالجملة!
لن يهدأ بالٌ للظالمين بعد اليوم! يجب أن يكون بيان الجمعية شاملا ومزلزلا!
ولهذا أدعوكم جميعا مرة أخرى للمشاركة والقتال في هذه المعركة الفاصلة سواء بالكلمة أو الموقف أو المشاركة في صياغة هذا البيان وتعميمه!
سيصلهم وسيخترق جميع عقولهم وسيقض مضاجعهم بإذن الله!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
إخوتي الأفاضل
في واقعنا العربي المرذول لم تنج أي شريحة من مجتمعاتنا من لظى الظلم والتهميش والحرمان. فمجتمعاتنا تعاني من أمراض مزمنة من شتى الأصناف جعلتها لا تستطيع استرداد عافيتها إلا بمعالجة هذه الأوبئة الفتاكة بالروح والعقل والجسد. لذا فالأستاذ الجامعي ليس بمعزل عن واقع أمته, بل هو عضو هام ينبغي الاهتمام بقضاياه والدفاع عن مطالبه العادلة والمشروعة ليكون قادرا على أداء مهامه التربوية والعلمية والثقافية على أحسن وجه. يمكن إيجاز هذه المطالب في العدل واالكرامة والحرية.
سيبقى االأستاذ الجامعي - لاقدّر الله- يعاني ويئن تحت وطأة الهموم المعيشية, ويستقيل كرها لا طوعا من أداء واجباته المصيرية في المساهمة في النهضة العلمية والتنمية الشاملة لأمته الغالية إذا لم تتضافر جهود الغيورين لتمكينه من نيل هذه الحقوق وانتزاعها بالنضال السّلمي الواعي .
ــــ
تحية متضامنة
محمد بن أحمد باسيدي
الســــــــلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته
الأخوة الأعزاء والأخوات العزيزات
مشكورة نواياكم وحبكم للعلم والعلماء والدفاع عنهم.
لكن بدأ الكثيرين من الأساتذة يريدون الخلاص بأنفسهم وأهليهم من الموت المبرمج. فليس للوطنية معنى إن كان الوطن لا يحمي الأنفس....أستلم العديد من الرسائل من أكادميين وأصحاب القلم والمحبين للوطن يريدون الهروب ...
أن هذه العملية النكراء المستهدفة للعلماء العراقيين وأساتذة الجامعات والطلبة وكل شرائح المجتمع العراقي، لن يكن أثرها فقط على الشعب العراقي بل أثرهُ على كل المجتمعات المحيطة وبالتالي سوف يؤثر على الإنسانية جمعاء...قد لا يعير لهذا الأمر أؤلئك المخططين للمأسي والظلم...وقد لا يفهمون أن آثاره تعمهم هم أيضاً.
أنني أرى لمن الواجب الإنساني أن نتحرك بطريقة مؤثرة.
فليأخذ كل شخص بعاتقه عدد من وسائل الاعلام (مثلاً)
وآخر يتواصل مع عدد من الجامعات العربية والدولية
وأستاذٌ آخر يتصل بمؤسسات عالمية علمية
وأخت سيدة فاضلة تتواصل مع منظمات نسوية عربية وعالمية
ومفكر يتحمل مسؤولية نشر بحث شامل لهذه المظالم
ونشد العزم...وننطلق دون توقف بإتجاه دغدغة الضمائر المستترة ... وإشعال لهيب الوعي الحارق لكل العقول المتعجرفة والخاملة. ونتفاعل لكي نخلص الإنسانية من جراثيم الغفلة والجهالة.
آســــف ... جداً لا أريد أن أقدم النصائح بل أثير المشاعر واتقبل المشاريع لكي أكون جندياً مطيعاً منفذاً لما ترتئون. والله من وراء القصد.
المخلص
عباس النوري
أخي عباس،
جميعنا ضد ما يحصل للأساتذة والعلماء العراقيين من قتل وتهجير..لكن المشاعر والنوايا الحسنة وعبارات الشجب والاستنكار لا تغني ولا تسمن من جوع في عصر القوة!
الأساتذة العراقيون والعرب يتعرضون للظلم والتمييز أيضا في الجامعات العربية..لا تنس ذلك!
يجب تحديد أعداء الأستاذ الجامعي العربي جميعهم ومقاتلتهم وملاحقتهم!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
المشكلة أخي عامر ليست في ملاحقتهم ثم قتلهم ؛ الأهم هو إقتلاع الجذور .
لابد من البحث عن الجذور حتى ولو تقطعت الايادي وطحنت تحت وابل غطرسة المتغطرسين السفهاء المستمتعين بسواد أمرهم بين عموم السفهاء ولكن للأسف الشرفاء من أمثالكم ما زلوا يمدون الأيادي لمسح وتضميد الجراح .
لابد يا أخي أن نجد في البحث ثم نشير لمكان الجذور لنقتلعها أولا ثم بعد ذلك نستطيع التحكم في باقي الفروع .
ولكي نصل للحقيقة كاملة لابد من طرح الأسئلة
أين العدل بيننا نحن البشر المؤمنين بأحقية العيش في كرامة ؟!!
أين المرؤة التي تتسم بها الإنسانية ؛ ونحن ما زلنا نشاهد جرائم القتل في ابنائنا وإخواننا العرب المسلمين دون ان نبدي أي حراك ؟؟!!
أين تآلف الشعب تحت راية الزعيم الحر الأبي الغيور ؟؟؟؟!!
سيدي وأخي الفاضل جذور الشر بكل أنواعه تشعبت والفروع تأصلت ، والأرض تئن من فواجع وكوارث بشرية ليست طبيعية ولكنها غير طبيعية .
فربما كنا نحن اساس المعون لتلك الجذور ؛ بسلبيتنا وإستهتارنا بأبسط وأعمق حقوق الإنسانية .
عموماً صحوة مباركة وتأييد لكل خطواتكم من أمةالله المخلصة .
اللهم إنا نستجير بك فلا مجير لنا سواك .
ولا حول ولا قوة إلا بالله
في البداية ,أعبر عن تضامني المطلق مع المبادرات التي تتبناها الجمعية , من موقع ما تمثله من قوة فاعلة في التعبير عن الهموم الإبداعية و الثقافية , في علاقتها بالسياسي و الاقتصادي والاجتماعي عالميا ,
غير أن لي ملاحظة بسيطة , تتعلق بالاتجاه التعميمي , في الحديث عن وضعية الأستاذ الجامعي , - إذا استثنينا الوضعية الخاصة في العراق - ,
وحتى أكون أكثر وضوحا أطرح تساؤلا إجماليا , أتمنى ألا يثير حساسية البعض :
هل نحن أمام أستاذ جامعي يشكل بالمطلق حالة تستوجب الدفاع ؟
أتساءل و في ذهني بعض الملامح لشخصية الأستاذ الجامعي , وهو يقف ضد تيار التحول في الفكر والعقل , بل يستفيد من موقعه لممارسة ضغوط ممنهجة على كل مبادرة تجديدية , إما حفاظا على مصالحه الحالية , وإما مسايرة لخط عام يحافظ له على امتيازات معنوية و مادية , ضمن منظومة المؤسسة التي تعتبره موظفا مطالبا بالتقيد النظامي للتعليمات الرسمية .
أتمنى أن أكون مخطئا في تقييمي لراهن بعض نماذج الأساتذة الجامعيين .
محمد المهدي السقال
عــاشــق الـغـجـريـة
اضم صوتي لصوت الاخوة المترشحين في اللجنة الخاصة برابطة الدفاع عن الاستاد الجامعي العربي و ننتظر بفارغ الصبر انطلاق اعمال اللجنة للبدئ في التشاور و العمل و لتكثيف الجهود المخلصة من اجل الارتقاء بهذه الممارسة الاعلامية و الجمعوية لتبني وضع جاد للدفاع الفعلي عن حقوق الاستاد الجامعي ان كان بالفعل مهضوم الحقوق و لا يسبح مع التيار لتحقيق مصالح ذاتية.
فکم من اساتذة خدلوا انفسهم و طلابهم و من ينتظر منهم الكثير و الكثير ....و كم منهم شرفاء مع الحق و الى جانب الحق و هم من يستحقون الدفاع عن حقوقهم المغيبة في وطننا العربي .
مع تحيتي الخالصة و تقديري
د.فدوى الشكري ، أستاذة للغة الفارسية ، مترجمة ، باحثة في مجال الداراسات الشرقية / سفيرة واتا في المغرب.
المفضلات