إخوتي الأفاضل
الأستاذ الجامعي رأس الحربة في عملية التغيير والإصلاح, لذا فلا يحسن به أن يدجن أو يداهن أو يهون. عليه أن يعتز بنفسه وأمته, ويسعى جاهدا في حمل رسالة الوعي ونشر العلم والخبرة في ربوع أمته, والنظر البعيد في معالجة القضايا المطروحة في مجالات متعددة ترتبط بكرامة أمته واستقلالها ومستقبلها.
معا نتعاون لرد الاعتبار لأساتذة الجامعات وكل مستضعفي أمتنا الغراء !
أخوكم ورفيق دربكم
محمد بن أحمد باسيدي