شارك في الحملة العالمية للدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي!

الأستاذ الجامعي العربي تحت الحصار!


وضع الأستاذ الجامعي العربي في جميع الدول العربية لا يسر صديقاً ولا عدواً!

يتعرض للقتل والتمييز والإجحاف والاضطهاد والترهيب والإرهاب!

يراقب بريده الإلكتروني! تخفض درجته عند الانتقال إلى جامعة عربية!..ملاحق في لقمة عيشه! ممنوع من التعبير عن رأيه في عصر الثورة الرقمية! يتعرض لكافة أشكال التمييز!

أساتذة الجامعات العرب باختصار يعيشون حالة خوف وحصار وإرهاب وتمييز وأمية إلكترونية ومن يقول عكس ذلك، عليه أن يواجهني!

لا ندري ماذا يفعل اتحاد الجامعات العربية (http://www.aaru.edu.jo/)، الذي تصله رسائل الجمعية وللآلاف أساتذة الجامعات العرب والجامعات، إزاء هذه الممارسات والسلوكيات!

الجمعية قادرة على الدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي أينما كان وفي كل زمان ومكان! وهي لا تلجأ لا للحكومات العربية ولا اليونسكو ولا الأمم المتحدة! فهي قادرة على استخدام الحل العسكري وإدراج أي رئيس جامعة أو عميد أو رئيس دائرة في صفحة العار والشنار وتركه يموت قهرا وعارا! لا مستحيل مع الجمعية الواسعة الانتشار، العالمية المصداقية في عصر الثورة الرقمية!

ألا تؤيد القيام بحملة عالمية للدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي؟
ألا تؤيد إصدار بيان؟
ماذا تقولون يا أهل الحل والعقد في الجمعية؟!


نسخة إلى آلاف الأساتذة العرب والجامعات العربية!