في صلة ربما مباشرة بهذا الموضوع أرشح قراءة مذكرات د. رؤوف عباس "مشيناها خطىً" و التي تفضح قليل من كثير مما وراء الستار في بعض الجامعات العربية
في صلة ربما مباشرة بهذا الموضوع أرشح قراءة مذكرات د. رؤوف عباس "مشيناها خطىً" و التي تفضح قليل من كثير مما وراء الستار في بعض الجامعات العربية
أهل واتا الكرام.
أشد على أياديكم وأضع نفسي تحت تصرف الجمعية بأن توكل لي ما يكفل دفع القافلة ومواصلة المسير إلى أن يزول الظلم.
ولكم خالص الشكر.
من خائف (حتى وإن كان خارج وطنه) إلى المخيف عامر العظم!
تسل سيفك كالحجاج، وتعين وزرائك دون احراج. قرأت، وقرأوا، خواطري عن مرثيات البروفيسور، والتي ما زال العديد منها في الأدراج. خدمت جامعة الموصل ربع قرن، والكل يعرفني في السراء والضراء،
ولكنني لا أملك سقفا لعائلتي، لا في الوطن ولا في المنفى، حتى هذه الساعة. فأين العزاء؟
التوقيع
خائف بن خائف المخاويف
دنخاويف
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟!
الإخوة والأخوات الأعزاء،
أخي الدكتور دنحا،
لقد انتهى عصر الخوف!وجه رئيس الجمعية الدعوة إلى 2000 عضو إلى القتال في الخندق الأول. لقد ازداد نطاق الحملة أيضا والجامعات العربية على فوهة بركان!
الجمعية ستدافع عن أي أستاذ جامعي برا وبحرا وجوا وتتحدى أن تمس شعرة من رأس أي أستاذ جامعي!
الجمعية ستدرج وتلاحق أي مسؤول في صفحة العار والشنار مع صورته وتعممها دوليا على عشرات الآلاف والويل الويل لمن يفكر حتى بالاساءة أو الاعتداء على أي كان!
أدعو جميع الزوار أن يقرؤوا كل ما كتب على هذا الرابط قبل التعليق بل وزيارة بوابة ومنتديات الجمعية ومعرفة تاريخها ووزنها!
رئيس الجمعية يتحدث باسم أعظم صرح حضاري عربي على وجه الأرض وبما يحمله من تاريخ وإرث وفكر ووزن!
في هذه الأثناء، أعتقد بأننا بحاجة لتقرير واجب التنفيذ من قبل المعنيين، وليس مذكرة أو بيان!
تحية بدون خوف!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الإخوة الأجلاء
طرح الموضع هو في حد ذاته مثير للإعجاب وللتحدي ..ومشاكل الأستاذ الجامعي متعددة تعدد الإكراهات المفروضة عليه ... فبعيدا عن الأمور الذاتية التي تتعلق بالقدرات الإبداعية لدى كل منا فإن ما يعانيه الأستاذ في المستوى المادي ـ خصوصا ـ يفرض علينا عدم الاكتفاء بمجرد البيالنات التي يمكن أن تتناسى في زحمة المهام ، لذا أقترح عليكم التفكير في إنشاء :
الرابطة الحقوقية العربية للدفاع عن الأستاذ الجامعي ...
وإنشاء مثل هذا الكيان يفيد أولا في ضبط ومعرفة المشاكل التي يعاني منها الأستاذ الجامعي العربي ،وخلق كيان قانوني وحقوقي للاتصال بالجهات المعنية والمنظمات الحقوقية
ودي وتحياتي
]
العزيز نعيم الغول المحترم
تحية طيبة وبعد
أوافقكم الرأي على أننا لا نقف بعيدا عن الدفاع عن حقوق كل مظلوم لرفع الحيف عنه أيّا كان.. ونتفق بالتأكيد على أننا في عالم تسوده حالات الاستلاب والقهر والظلم حتى ليسود الأمر فئات الشعب العريضة من دون استثناء... ويكون بهذا من الواجب علينا العمل من أجل حل إشكال العلاقات الإنسانية في مثل هذه الحالات بشكل شامل وهذه مهمة وطنية وإنسانية فيما يخص شعبا أو البشرية جمعاء..
ولكنك قد تتفق معي أنه ليس من تعارض بين المطالبة بهذه الحلول الشاملة وبين العمل المطلبي الخاص بكل فئة في مجتمعنا.. كما قد تتفق معي في دلالة الآية الكريمة "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" ودلالة وأهمية ووجاهة الإفادة من عالم جليل أو أستاذ قدير وحجم دوره في ما يُقدَّم للبشرية نسبة لحجم الدور الذي يلعبه ابن آخر من أبناء المجتمع وما قد يرتِّبه هذا التناسب من أهمية في التصدي للحفاظ على تلك الشخصية انطلاقا من الأولويات والأسبقيات وليس انطلاقا من نية إهمال أو إغفال لطرف أو جهة أو فئة..
يلزمنا أيها العزيز ونحن نؤكد علاقاتنا الإنسانية الصريحة الشفافة الواضحة القائمة على المساواة أن نتذكر مع مساواتنا اهتمامنا بأولويات إنسانية حياتية.. إذكرك هنا بأنه عند فرق سفينة تكون الأولويات لإنقاذ النساء \ الأطفال\ الشيوخ \ .... ولكل حالة ترتيبها وأولوياتها..........
وأؤكد لك أن الدفاع عن الأستاذ الجامعي هو جزئية ومفردة من حالة الدفاع عن فئات المجتمع كافة والتركيز على هذه الإشكالية يعني فيما يعنيه دعوة المجتمع لرفض الجهالة والتجهيل والضلال وظلمة التفكير لأننا عندما نسحق وجهاءنا وعلماءنا ومفكرينا ونمر عليهم مرّ الكرام وكأن شيئا لم يكن سيتقرر مزيد من الإمعان في استغلال كل فئات المجتمع وسحقه بمزيد من العنف والاستهتار بحقوقه..
المسألة إذن، لا تتعلق بـ [الدال] وعقدتها المفتعلة فجوهرها ليس عقدة وليس تعالِ ِ ولا فوقية أو استعلاء ودونية للآخرين بل جوهرها تعميق إنسانية الإنسان وتكريمه في عقله وفي منطقه الموضوعي.. وتكريم عالم صرف دم قلبه وعصارة جهده وحياته وصرف عليه المجتمع من تضحيات أبنائه إنما يعني تكريم مجموع المجتمع.. في حين سيكون وضع العالم والجاهل في موضع واحد من باب منع استعلاء أصجاب [الدال] على البدون يمرر جريمة تضليل وظلامية موقف لمزيد من الإمعان في إيذاء المجتمع...
القضية عميقة أبعد من طرح الأمر بعقدة الدال وأنا أثق بأنك أنت بعيد عنها وأنك تقصد بكلمتك الإيجاب والإشارة إلى مفاعلة الحملة من أجل الأستاذ الجامعي بالحملات من أجل جميع الفئات المظلومة مع عدم إغفالك لأهمية ومكانة وأولوية حملة على أخرى لتمكين الحملات وتفعيلها وتوكيد ما ترومه من مضامين إنسانية
تحية لصوتك الطيب وتأكد بأن الحملة من أجل حقوق الأستاذ الجامعي ليست تمييزا وليس فيها من رؤية تسوّق للفصل بين العلماء ومجموع محيطهم الإنساني بقدر ما فيها من عمق تلك العلاقة إنسانيا وإعلاء شأن العلم والعقل والحكمة والسداد في تكريم أهله من عيون العقل والرشاد ومرة أخرى أثق بأنني سأجدك ومجموع أبناء مجتمعنا في أعمق حالات التضامن والتأييد ولنترك من يروم الفصل بين طليعة المجتمع والمجتمع ذاته بعيدا حتى نحقق الخير والسؤدد للجميع بفضل مواقفنا الموضوعية الصائبة..
أ.د. تيسير الآلوسي
العزيز الدكتور عادل العاني المحترم
تحية عراقية صميم
وبعد
قرأت كلماتك الهادئة وما وراءها من معان ودلالات وإنني لأشكر وأحيي فيك ذياك الهدوء وموقفك الشجاع تجاه قضية اغتيال الأستاذ العراقي..
وبشأن الملاحظة الأولى في كون بعض من وجهت إليه المذكرة يدخل في الجريمة فإمك أدرى بأن المذكرات قد تكون موجهة لعدو في لحظة احتدام معركة أو اصطدام.. وأن ما هو أبعد من المذكرة قد يحصل كما فعل الناصر صلاح الدين في تطبيب عدوه.. ولكل حال وظرف معالجة تفرضها ظروف محيطة بالقضية التي يتم تناولها.. ولست أقرك على عدم توقيع مذكرة لعدم اعترافك بطرف إلا بكونه عدوا ولو كان كذلك فإنَّ لغة البشرية الأسلم تكمن في تعميد أجواء الهدوء بالضد مما يبيته بعضهم لإعلاء شأن غبار المعارك تعمية لأمور أخرى ومن هنا كان الخطاب ويبقى عندي خطابا سلميا هو أمضى من أية خطابات أخرى تمعن النوازل فينا وفي أهلنا...
الاغتيالات منظمة وعشوائية وكلها تقف وراءها قوى إقليمية ودولية فتاكة الشرور وهذا لم يعد بخافِ ِ على أحد.. أما أن يكون كل من عاد بعد الاحتلال هو عائد على ظهر دبابة أمريكية فهو أمر فيه جور وتعسف وعجالة كما أنه ليس كل من بقي يعمل داخل الوطن في زمن نظام الدكتاتورية ليس متهما بأنه ابن للنظام.. وعليه أرجو ملاحظة الأمر والتهدئة في الحكم لتسديد خطانا ولمفاعلة قوانا وتوحيدها بالضد الخطر الداهم الذي ينهش فينا وفي عقولنا من العلماء الذين راحوا هدرا بالمئات وما زالت المطحنة مستمرة.. فهتاك قوائم لدى الميليشيات والمافيات والمأجورين وعلينا تدقيق حملتنا دفاعا عن علمائنا...
وسأسقط عن عمد التناقض في تقويم الملاحظات الأخرى توكيدا لخطورة ما يجري من جرائم تتطلب التركيز والتصدي ووضع الحلول وفي أعلى القائمة موضوع حماية العلماء والأساتذة عقل المجتمع الذي يتهدده إن لم نقل يستبيحه اليوم التضليل والظلمة والتجهيل تمريرا لكوارث تدمير العراق والإجهاز على العراقيين على وفق قوائم معدة في أجندات المجرمين...
وكان الله في عوننا أيها العزيز لأن الجريمة ممثلة في آلة جهنمية تعيد سطوة جهالة كهنوت القرون الوسطى وتعطشهم للدم البشري ولرائحة شواء اللحم الآدمي بل التهامه نيئا بكل وحشية آلة الطحن الجهنمية التي ترونها يوميا على الشاشة ونحياها بما لانهاية من وخزات الألم والمطاعن في الروح قبل البدن..
تحايا وثقتي أننا نمضي سويا لدعم توجهنا وتعميد مذكراتنا بجوهرها وليس في مواضع الاختلاف فالأولوية اليوم لحياة وموت وليس لموقف أيديولوجي أو آخر..
وتقبل عنميق تحايا عراقية الهوى سومرية الجذور والمنابع
السومري
أ.د. تيسير الآلوسي
الأساتذة والزملاء والزميلات الأكارم،
تحية عربية طيبة وبعد،
قامت إدارة الجمعية هذا اليوم بالتبليغ عن حملتها لدعم الأستاذ الجامعي وأرسلت إلى 2000 مسئول وعميد وأكاديمي عربي في مختلف الجامعات العربية.
قامت الإدارة حتى الآن بإبلاغ حوالي80% من أساتذة الجامعات العرب، الذين لديهم عناوين إلكترونية، عن هذه الحملة.
وصل أمر هذه الحملة إلى معظم رؤساء وعمداء الجامعات والصحف الورقية والإلكترونية والصحفيين والكتاب العرب.
هذا وتتوقع إدارة الجمعية أن تتصاعد الحملة إن شاء الله مع قادم الأيام.
مع الشكر،
إدارة الجمعية
الاخوة الافاضل ،
اسعد الله يومكم باليمن والمسرات،
الموضوع ذو شجون، ولا تحله مجرد مذكرة او بيان، رأيي اسوقه في بيتي االشعر التاليين :
ان المعلم والطبيب كلاهــما === لا ينصحان اذا هما لم يكرما
فاصبر لدائك ان جفوت طبيبه === واصبر لجهلك ان جفوت معلما
إنها معركة شرسة وطاحنة ومستمرة!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
تحياتي
أنا أستاذ جامعي فلسطيني
عبد الستار قاسم
أستاذ دكتور في العلوم السياسية
ربما من أكثر من تعرضوا للملاحقات في الوطن العربي
أدرجوا إسمي معكم
البروفيسور عبد الستار قاسم،
ومن لا يعرفك يا سيدي؟! ومن لا يعرفك مقاتلا شرسا؟!ومن لم يقرأ كتبك ومن لم يجتمع بك في جامعة النجاح ومن لم يلتق بك في بيتك قبل 16 عاما؟!
اسمح لي باسم الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب وباسم هذا الصرح العظيم أن أعبر لك عن اعتزازنا واحترامنا وتقديرنا العميق.
وأهلا بك كبيرا عزيزا في وطنك العزيز،
عامر العظم
رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أرأيتم يا قوم كيف أن الأحرار والشرفاء أتوا إلينا من كل صوب وحدب..لا يهابون ولا يخافون أحدا إلا الله ....
أتوا إلى هذا الصرح الشامخ لأنهم علموا أنه لم يسكنه إلا أشاوس الرجال والفرسان
أهلًا بكَ أستاذنا وأديبنا الفاضل
عبد الستار قاسم
ونأمل أن تتحفنا بمشاركاتكَ النزيهة الحرّة
تحيّة مرحبة
جولة سياحية في المواقع الإلكترونية للجامعات العربية
قمت خلال السنوات الماضية بجولات عديدة على مواقع الجامعات العربية، والغربية، وعاصرتها منذ بداية مولدها الإلكتروني، وفي نطاق تدعيم حملة الدفاع عن الأستاذ الجامعي وتوسيع نطاقها قمت خلال هذا الأسبوع بزيارات مكثفة ومطولة على مختلف مواقع الجامعات العربية الجديدة والقديمة، وعدت لكم بالانطباعات التالية:
- معظم مواقع هذه الجامعات لا تحوي صورا ولا سيرا ذاتية لكوادرها الأكاديمية
- تصميم بعضها لا يعبر عن جامعة، هنالك مواقع شخصية تفوقها بمراحل.
- مليئة بالأخطاء الفنية والإملائية والصفحات الخالية منذ مدة طويلة، ناهيك عن تلك التي لا تفتح أصلا أو تحتاج أسبوعا لفتح صفحة.
- كثير منها لا يوفر سوى بريدا واحدا للمراسلة من خلال نافذة ولا يتم عرضه، وهذا دلالة على البيروقراطية المقيتة التي تعشش في جنباتها في عصر الثورة الرقمية.
- في حال وضع عناوين الكادر الأكاديمي فإن العديد من عناوين البريد الإلكتروني ليست رسمية وإنما هي عناوين شخصية قام الأساتذة بفتحها بأنفسهم.
- معظمها مواقع رثة لا تحوي قيمة علمية أو أكاديمية أو حتى خدمية، غير تمجيد الرئيس.
هذا ولا تزال بعض الجامعات العربية بدون مواقع إلكترونية حتى هذه اللحظة!
صدق المثل الذي قال:
"المكتوب باين من عنوانه!"
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
وهل تأمل بعد هذه الجولة السياحية
في مواقع الجامعات الالكترونية , والمواقع الأخرى أن ترى
مثل هذا الصرح الشامخ , والوطن العزيز بكوادره وأساتذته ومبدعيه , ورجاله الأحرار الشرفاء ...
أظن يا سيد المحاورين والأحرار المثقفين
عامر العظم
أننا لن ولم نجد مثل وطننا وطن الأحرار
تحية صريحة
الأستاذ الدكتور تيسير الألوسى
تحياتي لكم
أتمنى لهذة الحملة الاعلامية التي تقوم بها الجمعية وروادها لانصاف الأستاذ الجامعي النجاح وأتمنى أن تتم مراجعة المذكرة واعادة النظر في محتواها بحيث تعالج مشكلة وأزمة الأستاذ الجامعي عاى مستوى الوطن العربي من شرقه الى غربه حيث ان الخطاب الحالي يركز فقط على قطر واحد من أقطار و طننا الكبير وبعض الاشارات الواردة فيه تمنع البعض من توقيعها رغم الاقتناع بعدالة قضية الأستاذ الجامعي.
مع التحية لكل الزملاء المتحمسين لهذه القضية
أ.د. طاهر بادنجكي
الأساتذة والزملاء والزميلات الأكارم،
تحية عربية طيبة وبعد،
واصلت إدارة الجمعية حملتها الكبرى في التبليغ عن قضية الأستاذ الجامعي العربي لحشد أكبر دعم ممكن وقد أرسلت إلى 2000 أكاديمي وأستاذ جامعي في مختلف الجامعات العربية ليصل عدد الذي تم إبلاغهم هذا اليوم إلى 4000 أستاذ جامعي، هذا فضلا عن الأيام السابقة.
في هذه الأثناء، ستواصل الجمعية حملتها العالمية بمشيئة الله ويرجى من جميع العقول والأقلام الاستنفار الشديد.
مع الشكر،
إدارة الجمعية
أخي البروفيسور طاهر بادنجكي،
قائد معركة ويبستر!
كما ترى، فالحملة تخص الأستاذ الجامعي العربي وها هي الحملة تزداد اتساعا وشراسة!
أعتقد بأننا يجب أن نحل هذه المسألة جذريا والمسألة أكبر من مذكرة في نظري..
نريد أن نسمع منكم جميعا..
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الأساتذة الأجلاء
لا زلت عند اقتراحي الأول : تأسيس رابطة للدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي ...فما يعانيه هو أكبر من أن يقاوم بالبيانات والاحتجاجات القولية إذ لابد من التفكير جديا في مؤسسة تنظم المطالبات وتدافع عن الحقوق وتحصي التجاوزات ... فمن العراق حيث الاغتيال اليومي لأطر البلد ... إلى فلسطين أرض الكرامة ...إلى كل بلاد العروبة حيث الأستاذ لا يستطيع تدببر سقف بيته ولقمة هنيئة .... إلى درجة أن نجد من يضرب عن الطعام لمدة قياسية (80 يوما بالنسبة للدكتوراه الفرنسية بالمغرب) ... والقائمة تطول .... فهل نعتبر بيان الاحتجاج كاف ؟ ....أم نجعله بيان تأسيس للرابطة ؟
تحية مقاومة
ودي وتحياتي
]
المفضلات