ما رأي المحامين العرب؟
ما رأي كليات الحقوق والشريعة في الجامعات العربية؟
ما رأي منظمات حقوق الإنسان العربية؟
ما رأي المحامين العرب؟
ما رأي كليات الحقوق والشريعة في الجامعات العربية؟
ما رأي منظمات حقوق الإنسان العربية؟
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
يسعدني سيدي الكريم أن تنهضوا بهذه الحملة التي أتمنى لها النجاح. لا شك في أن المسألة لا ترتبط بخوف الأساتذة, فهم ضحايا النظم الاستبدادية واللاديمقراطية في الدول العربية. النضال يفترض أن يتوجه ضد تلك النظم التي تزرع الخوف في نفوس الأساتذة والطلبة في آن. أشعر بالحاجة إلى تأصيل الموضوع من خلال إبراز الجلاد وليس الضحية, رغم أهمية صمود الضحية بوجه الجلاد.
أ. د. كاظم حبيب
لا للتمييز!
لا للاضطهاد!
لا للاستغلال!
لا لكسر مستقبل الأمة!
لا!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الزميل العزيز الأستاذ عامر العظم المحترم
تحية طيبة
وبعد
في إطار الحملة بجمعية واتا تتوالى ردود الأفعال الإيجابية ومن ذلك طلبات التوسع وانتماء أعضاء جدد فبورك في جهودكم المعطاء وأحيل إليكم رسالة وردت إلى رابطة الكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين بهولندا وهي موجهة إليكم للانتساب وسنحيل بدورنا كل ما يرد من باب دعم التعاون وتعاضد الجهود الخيِّرة الإيجابية البناءة مع التقدير
أ.د. تيسير الآلوسي
رئيس رابطة الكتّاب
From: "Ali El-Batta" <ali_batta@hotmail.com>
To: info@babil-nl.org
Subject: الأساتذة الافاضل في جمعة المترجمين العرب الغراء
Date: Fri, 16 Feb 2007 08:49:12 +0000
الأساتذة الافاضل في جمعة المترجمين العرب الغراء
الدكتور عامر العظم
هي فكر رائعة ، وأجمل ما في روعتها ترجمتكم الفكرة الى واقع يلامس هموم الاستاذ الجامعي المقموع داخلياً من الرقابة الصارمة المفروضة على العلم .
أنا الصحفي علي تكريم البطة (28 عاماً) من قطاع غزة بفلسطين المحتلة ، أؤيد مساعيكم، وأقف معكم .
وأود لو تقبلوني عضواً معكم في الجمعية . ولو تعرفوني كذلك على سفيركم في غزة.
وتقبلوا بكل احترام
علي البطة
غزة - الجمعة
الأخ الدكتور تيسير الألوسي،
أشكرك على جهودك وأحييك. نرحب بالأخ علي البطة وبجميع الصحفيين والمثقفين العرب النشامى. عملية التسجيل سهلة وأوردتها على صفحة 2 من رابط هذا الموضوع.
هذا هو رابط التسجيل.
أود أن أحيطك وأحيط باقي الأعضاء الكرام علما بأن الجمعية بدأت بإرسال رسالة عن الحملة ورابطها إلى 20000 مشترك من المثقفين والشعراء والمبدعين هذا اليوم وستواصل حملتها لتصل إلى أكثر من 100000 مشترك خلال الأيام القليلة القادمة إن شاء الله ولدى الناطقة الإعلامية للحملة الأستاذة ايمان الحسيني الخبر اليقين.
في هذه الأثناء، تقوم الجمعية منذ مساء أمس بإرسال رسائل موجهة عن الحملة إلى حوالي 6000 رئيس وعميد وأستاذ جامعي في معظم الجامعات العربية.
وأهلا بك عزيزا،
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
السلام عليكم
آخر احصائيات الحملة
منذ امس الساعة 5:40 مساءً الى الآن شاهد الموضوع 1037 شخص جديد
وبلغت الردود 104 رد فقط الى الآن
مازلت اشدد على ضرورة التصويت والرد لتأتى الحملة أكلها
هذا وسنوافيكم بآخر الأحصائيات بعد الحملة الاعلامية والأرسال كما ذكر استاذ عامر اعلاه
لمتابعة من يشاهد / يتابع الموضوع في أي لحظة : اضغط هنــا
http://www.arabswata.org/forums/onli...rder=asc&pp=50
الزميلات العزيزات .. الزملاء الأعزاء
تحايا وتمنيات بأفق النجاح الوطيد
وبعد
أقرأ تفاصيل الحملة من أجل الدفاع عن العقل العلمي العربي ممثلا بشخص الأستاذ الجامعي.. وأجدني هنا مؤكدا على مضمون ما ورد في رسائل عديدة لأهمية ما كنت دعوت أن يسجل لتجميعه وتوحيده في مذكرة هي جزء من الفعل الأعم والأشمل للحملة...
فلقد ورد فيما ورد: مقترح تشكيل رابطة ولعل هذا المقترح يقع في صميم العمل الأرقى لأنه العمل الذي يميل للتنظيم ومن ثمَّ للعمل بمنطق موضوعي متحضر متمدن. وأشد على يدي الزميل الدكتور فؤاد بوعلي بالخصوص وحبذا لو تتكون هيأة مصغرة تتلمس وضع برنامج قصير ونظام داخلي ويتم الإعلان عن بدء العمل من أجل تطبيق الرؤية على أساس أهمية بل خطورة تأسيس رابطة بالمعنى المقترح في التوجه للدفاع عن الأستاذ الجامعي ومن وراء ذلك الدفاع عن العقل العربي في زمن العقل العلمي اليوم... ويهمني توكيد التأني وعدم الاستعجال ودراسة الأمر خطوة خطوة وبتؤدة ورصانة..
أما موضوع المذكرة فإنه يبقى واحدا من مفردات الحملة فهي كما يؤكد الزميل الأستاذ عامر العظم ليست المنتهى وليست كل شيء ولا ينبغي الاكتفاء بصياغتها والتوقيع عليها ولكنها تظل بالتأكيد عملا مهما وحيويا في الاتصال مع الآخر وفي تبيان الأمور وانجلائها وفضح الجرائم المرتكبة بحق العقل العربي وتحديد التوجهات والمعالجات التي يراها الموقعون كما أنها الصيغة المهمة لا في مخاطبة الآخر بل في وضع المطالب بمجابهة مع الواقع المباشر للبدء بالفعل والتنفيذ؛ وفي البدء كانت الكلمة أيها السادة..
ومن المهم هنا في عالم يمتلئ بخلط الأوراق والتضبيب وحتى التضليل والمساومات أعتقد باقتراح متواضع ألا نضع أنفسنا بوصفنا الأوائل والأواخر وليس من أحد غيرنا في الميدان.. ولا أن نستخدم لغة تثير حفيظة فئات عريضة واسعة وتحيّدها عن الدخول في النشاط الرائع المشرِّف للجمعية فيما تثير عداء فئات وخوف آخرين ورعبهم.. إذ أن مهمتنا هي مهمة إعادة بناء وإصلاح جذري جدي مسؤول ولا يمكننا في مسيرة إعادة البناء إلا أن نحاول طمأنة الميدان الذي نحن فيه وتعزيز الاستقرار وإبعاد شحناء الغليان والتوتر لأن البناء في مجال العقل يفرض علينا هذا المنطق وكنت اقترحت أن نجذب جهات وفئات واسعة منها الجامعات والمؤسسات البحثية وهياكلها الرسمية الإدارية والنقابية..
وسيكون ذلك عبر خلق لغة الحوار وبالتحديد في ضوء أسئلة رائعة يضعها الزملاء ومنهم العزيز الأستاذ العظم الذي تشكل أسئلته مواجهة جدية مع الحقائق ومحاولة فاعلة لتغيير الأجواء نحو تحقيق مطالب الأستاذ الجامعي.. وعليه فباستثناء تلك المفردات والشعارات "الشديدة" ستبقى لغة الحوار الهادئ الرصين والمنطقي الموضوعي هي اللغة التي تفرض مطالب العقل العلمي الجديد الذي نطمح إليه..
وأود هنا إيراد تذكير بأن روابط علمية تخصصية وهيئات أكاديمية وجمعيات مطلوبة على مستوى البلدان العربية كافة ومثل هذه الأمور أما موجودة ومسيطر عليها من نظم سياسية وتشريعية قانونية ماضوية أو غير موجودة لتردي الوضع وارتباكه وتخلفه عن الركب المعاصر عالميا.. فهل من الصائب أننا جئنا لنهدم ونشتجر ونقاتل؛ هكذا بلا ضابط كما يفسر بعض من يلتبس عليهم المصطلح الذي يتصفحونه في قراءتهم للحملة؟ أثق بأن من يستخدم لغة شديدة إنما يقصد أن الحملة شديدة على التخلف وعلى أمراضه وأمراض الفلسفة السلبية التي تسود الميدان اليوم، كما وردت بتشخيص الزميل البروفيسور الدكتور كاظم حبيب اي في الإطار العام للمعضلة.. وبخلاف كل ذلك فإن الحملة في جوهرها لا تقاتل أستاذا جامعيا ببلد عربي ولا مؤسسة أكاديمية بقدر ما تأتي بما يدعمهما ويساندهما ويعضد من جهودهما الأكاديمية الصريحة الصائبة ويفعّل من مكانتهما في قيادة مسيرة البناء في البلدان العربية...
ومن الطبيعي أن يكون ذلك في أفضل شروط عمل العقل العربي آخذين بنظر الاعتبار جملة الظروف المحيطة وآليات العمل المناسب نضاليا لأمور نقابية وتفعيليا لأمور أكاديمية وعلمية ولأمور تتعلق بهيكلة النظام الجامعي والنظام العام في بلداننا العربية.. ولنتذكر أننا نبني على جهود مداها مئات بل وآلاف السنين والأعوام من منجزات العقل العلمي وآخرها أعمال الأستاذ الجامعي العربي منذ المستنصرية والقيروان والزيتونة والأزهر وحتى بغداد والقاهرة والرباط ودمشق وكل جامعات العربية ومراكز النور والعلم فيها..
أيها الأحبة جميعا
لنواصل توسيع المسيرة مؤكدين على معالجة تنصب في محاور رئسة حاليا لكي لا تتشتت الجهود:
جذب أوسع الطاقات للمساهمة بالحملة
ترسيخ الحملة بمهام ملموسة على سبيل المثال ما مقترحات الزميلات والزملاء بشأن صياغة المذكرة وبشأن وثائق رابطة للأستاذ الجامعي العربي وبشأن تأسيس هيئات أكاديمية تخصصية كنت شخصيا اقترحت منذ أكثر من 15 عاما تشكيل هيأة أكاديمية قومية تعنى بتخصص بعينه ولا أريد التسمية لتوكيد المبدأ قبل الحالة..
إيجاد جهة تجمع التصورات والمقترحات وتلخصها وتعيد المعالجة وشخصيا بقدر المتاح عندي أحاول الأمر لحين تجميع ما يكفي لصياغة المذكرة من جهة ولاقتراح نص برنامج ونظام داخلي للرابطة معتمدا بالأساس على جهود جمعية مشتركة
لكم كل التحية والتقدير وأرجو باستمرار أن نراجع منجزات كل أسبوع لتفعيل تصوراتنا والعودة لثوابت عملنا وما تم إنجازه في ضوء الخطط المقترحة..
واسمحوا لي بالعودة لاحقا على ماورد من تصورات ومقترحات بناءة رائعة المتفقة والمختلفة لأن الأصل في جهدنا والعبرة في النتيجة وبوركت مسيرة أعضاؤها يغلّبون العقل ومنطقه ويعلون من شأن الإنسان في حكمته وسداد رأيه ونفاذ بصيرته..
أخوكم العراقي السومري
تيسير الآلوسي
ان الأمر لا يتعلق فحسب بالأستاذ الجامعي ، فالأمر يبدأ قبل ذلك بكثير وتحديدا منذ ابتداء الدراسة الجامعية مروراً بمرحلة الدراسات العليا ، فالحرية غير مكفولة للباحث بكافة الأشكال إلا حسبما يتفق مع ميول المؤسسة التابع لها أكاديميا ، سواء كانت ممثلة في الأقسام العلمية أو المعاهد التخصصية ، وبالتالي يكون الخلل في التأسيسات دافعاً تجاه التحول الذي يحدث للباحث بالأمس والذي سيصبح أستاذاً في الغد ، وهي في العموم عقلية المؤسسات العربية عموما ، ولا مبالغة إطلاقاً إذا اعتبرناها مؤسسات طاردة ، مع تنوع درجة طردها بين الاحتواء المهادن أو الإقصاء العنيف .. هذه الديكتاتورية الدوجماتية تطبع معظم مؤسساتنا الأكاديمية .. وعليه يجب إعادة النظر في مفهوم البحث العلمي وعلاقته بالمؤسسة بمفهومها الإداري ، حتى نستطيع أن نتحدث عن الأستاذ الجامعي .. أو على حد تعبير الشاعر المصري عفيفي مطر: ليست المسألة أن نرقع الثوب .. المسألة أن نستبدل الجسد .. شهدنا ونشهد
شوكت المصري - ناقد وباحث أكاديمي
احصائيات منتصف اليوم
الساعة : 10 ص بتوقيت جرينتش
كانت القراءات 5843 وال تصويت 70 و الردود 107
اى بزيادة قدرها 887 قراءة منذ آخر احصائية بالأمس
تابعوا معنا تطور الحملة ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهودكم كبير وتشكرون عليه
سؤال في سياق الحملة ..ماهي الوسيلة للدفاع عن الاستاذ الجامعي؟
هل المدرس في المراحل ما قبل الجامعة في وضع افضل؟
هل هناك تجمعات نقابية تدافع عن حقوق المدرسين؟
هل هناك قوانين لشؤون الموظفين في القطاع الخاص تحمي هذه الفئة؟
هل هناك تفعيل فعلي لاستخلاص نسبة من الارباح لغايات البحث العلمي؟
علامات استفهام كبيرة تحتاج لاجابات كبيرة
تحية
الدكتور صلاح الدين أبو الرب
الأسئلة التي تعصف في رأس العقل العربي لا تنتهي!..واسمح لي أن أضيف الأسئلة التالية إلى أسئلتك:
كم عدد الأساتذة والعلماء العرب الذين يُهاجرون أو يهجَّرون من أوطانهم بسبب القمع؟
كم عدد الأساتذة الذين تركوا أوطانهم وحدّوا من إبداعهم وأبحاثهم بسبب القهر والفقر؟
كيف يمكن لهذه الجامعات أن تخدم الأمة وهي ليست حرة؟
كيف سيبدع العقل العربي وهو مكبل بقيود القمع والفقر؟
ما فائدة أي مجتمع يخلو من التجمعات والجمعيات والنقابات الفكرية والثقافية والأدبية والسياسية؟
هل لنا أن نتخيل أثر دخول عشرات آلاف الأساتذة العرب بحرية المشهد الثقافي المحلي والعربي والدولي؟
أليس الحراك الفكري والاختلاف قوى محركة ومحفزة للتطور والتقدم؟
كيف تقبل آلاف العقول أن تظل أجهزة استقبال لا مبادرة أو إرسال؟
كيف نفرق بين الأستاذ الجامعي وأي موظف يؤدي مهاما روتينية إن بقي الوضع هكذا؟
ألم تصرف أمتنا مليارات الدولارات على هذه العقول؟ ألا يجب تحريك وتوظيف هذه القدرات والطاقات والخبرات؟
هل هنالك حق أُخذ إلا بانتفاضة؟
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
إخواني الأفاضل
أشكر جهودكم الطيبة ومساعيكم الحثيثة للدفاع عن الأستاذ الجامعي خاصة وجميع مستضعفي أمتنا عامة.
تأكيدا على آخرما تفضل به أخونا الحر النبيل عامرالعظم أضيف نقاطا مدعمة لمطالبنا المشروعة تكون بمثابة صُوّى ومعالم في طريق حملتنا العادلة.
* ما ضاع حق وراءه طالب.
* لا تعطى الحقوق بالاستخذاء والاستجداء.
* تنتزع الحقوق ولا تعطى.
* لا بد من حرية مسؤولة ليؤدي الأستاذ الجامعي دوره الرسالي ومهمته الحضارية.
* لابد من تفعيل هذه المبادرة الجماعية وتنزيلها في قنوات محلية عبر ممثليات الأساتذة الجامعيين من جمعيات ونقابات - إنْ وُجدت -في الدول العربية لتتكامل مع جهود جمعيتنا العالمية عسى أن تؤتي ثمرتها المرجوة.
* ينبغي أن توظف كل الأشكال النضالية السلمية وآليات الحوار الراقي الفعالة لضمان نجاح هذه الحملة المطلبية العادلة والمشروعة.
* يجب إفهام جميع الجهات المعنية أن هذه الحملة إعزاز للأمة الممثلة في قيادتها العلمية ونخبتها المثقفة, وبالتالي فهي تهدف إلى تعديل الوضع وإنصاف المثقف والتمهيد لإحداث نهضة معرفية متميزة تساهم في رفع مستوى أمتنا الفكري وتعزيز مكانتها العلمية والحضارية بين الأمم.
ـــ
تحية نضالية
محمد بن أحمد باسيدي
المشاركون الأعزاء :
لدي عدة مقترحات أطرحها عليكم ولا أدري إمكانية تحققها في ظل غياب المؤسسات الأهلية في عالمنا العربي ونحول كثير منها لخدمة مصالح فردية لمؤسسيها:
- أين دور الجامعة العربية في حماية العقل العربي داخل وخارج حدود الوطن العربي؟
- أين المنظمات العلمية وما طبيعة دورها ومدى ابتعادها عن الوزارات الحكومية المنظمة لها؟
- لماذا لا يتم عمل هيئة للعلميين والأكاديميين العرب تدعم حقوق الباحثين وأساتذة الجامعات وتدافع عن حقوقهم التي تتقاعس حكوماتهم في الدقاع عنها(في حالة هجرتها للداخل أو للخارج)؟
- لماذا لا تتكاتف الجهود من أجل إقامة مثل هذه المنظمة العربية للأكاديميين العرب على غرار اتحاد الكتاب العرب واتحاد الآثاريين العرب والمكتبيين العرب ، وتكون أكثر شمولا بحيث تستوعب كافة المتخصصين في كافة المجالات العلمية ، ولا يكون دورها أكاديميا بقدر ما يكون حقوقيا يدافع عن وضعية الحركة الأكاديمية العربية ، ويوضع شرط للجامعات العربية (في الاعتراف الدولي بها مثلا) أن تكون عضوا مساهما في دعم هذه المنظمة ، كما يتم التخاطب مع اليونسكو والجامعة العربية ومنظمة العمل الدولية بهذا الشأن ؟
أترك هذه الأسئلة للخبراء في مجال المنظمات والهيئات وأساتذة القانون الدولي .. وأرجو ألا يستمر الأمر في مجرد النقاش الذي لا ينتج طحناً .. فيجب أن يكون الهدف على قدر الهادفين في هذا الموقع .. وأراهم أقدر وأكثر يقينا في تحقيق مقولاتهم ..
شوكت المصري
ناقد وباحث أكاديمي مصري
أعظم خدمة تقدمونها للأمة بتفاعلكم وطرح آرائكم وأفكاركم وهمومكم وتصوراتكم في هذا الملتقى الدولي الكبير!
الإخوة والأخوات الأعزاء،
من المهم أن نتحاور الآن ونسأل ونجيب على الأسئلة ونتحدث بشفافية وصدق عن واقع وهموم الأستاذ الجامعي العربي والجامعات العربية وتصوراتنا عن كيفية تغيير هذا الواقع المزري، كل من زاويته وواقعه وتجربته ورؤيته، ونضع جميع أوراقنا على طاولة مستديرة في أكبر ملتقى دولي لأساتذة الجامعات العرب.
يتوقع أن يتابع هذا الموضوع عشرات الآلاف خلال الأيام والأسابيع القادمة..ولذا من المهم تعرية هذا الواقع أولا ومن ثم نفكر لاحقا بإصدار تقرير أو قرار شامل وموحد.
يجب إجراء مكاشفة تاريخية الآن!.. الجميع يتابع ويقرأ وينتظر!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الجامعات الحقيقية هي الميادين الرحبة للفكر الحر الذي تضبطه ميادين الحوار و البحث العلمي الذي ينشد الحق و الحقيقة، و هذا أمر لا يتوافر في معظم جامعاتنا التي تقع تحت سيطرة و احتلال نظام الحكم القائم في كل بلد و تبعيته لوزارة التعليم العالي فيه - حتى و لو كانت الجامعات تتبع النظام المفتوح.
إذا كانت الحرية الفردية و الجماعية رهن نظام الحكم القائم الذي يجعل من حزبه السائد قدوة للفكر و المجتمع، فكيف لنا أن نفكر بنصرة الأستاذ الجامعي الذي تصورونه مظلوما و لعل معظم أساتذة جامعاتنا لم يكونوا سوى نتاج الريادة الاجتماعية و الفكرية لنظام الحزب الواحد؟
إذا كانت حتى المعتقدات قد باتت بإمرة الحكومات فأين لنا من فكر حر تمحصه الانتقادات و تصهره الضمائر الوطنية الحرة لتضعه في المقام المرموق الذي يستحق عن جدارة أن يكون فيه.
عسى الله أن ينصر الحق و يبلغ المستحقين أجورهم بغير حساب.
الأستاذ الأخ العزيز عامر العظم
تحية أخوية
الإنسان - أي إنسان لديه حاسة شم للحرية والكرامة - لا يملك إلا أن يقدر لكم هذا الدور البارز في الدفاع عن حقوق الأستاذ الجامعي، ولا يستطيع الوقوف متفرجًا على ما يصيب هذا الأستاذ - الأستاذ الجامعي طبعًا، لأن الأستاذ " العادي " يعني المعلم أصبح أنقاضًا في ضمير الأمة - من حيف ومصادرة حقوق وترويع.
أبارك جهودكم، وأقترح:
1- تحديد يوم في السنة للتضامن مع الأستاذ الجامعي بريادة وقيادة واتاوية.. وإن كان أحد قد سبقني إلى هذا الاقتراح، فأنا من مؤيديه، وأعتذر..
2- تخصيص يوم كامل من أيام واتا للتضامن مع الأستاذ الجامعي، ويعمم على كل المنتديات أن يكون الحديث فيها ونتاجها - لمن يحب المشاركة - مقتصرًا على الأستاذ الجامعي؛ شؤونه وشجونه.
دامت مروءتكم.. والله يحفظكم.
أضم صوتي الى كل الغيورين على حرية الفكر والا بداع وأعلن:
كفى من المضايقات في العيش والحرية وامنحوا رجل الفكر كيفما كانت درجته الفكرية ما يستحق من الا حترام والعيش الكريم..
محمد عماري/المغرب
الأخ الشاعر هلال الفارع
فقد تعلم أنني سررت باقتراحك أيما سرور، فتخصيص يوم للتضامن مع الأستاذ الجامعي فكرة ممتازة، كما قد تكون بادرة لتخصيص يوم آخر للمترجم العراقي الذي نعرف معاناته وآخر للمبدع الفلسطيني تحت الحصار وغيرها من الحالات التي يمكن أن نتفق عليها أو تلك التي قد تستجد، فلك الشكر على الاقتراحين. ويمكن أن نحدد مجموعة من الفعاليات العامة أو نضع برنامجا عاما أو خاصا لمثل هذه النشاطات الهامة والمنظمة.
وكفانا ما قد قيل " مداد العلماء في الميزان أثقل من دم الشهداء وأكثر ثواباً يوم القيامة "، لأذكر أخواني وأساتذتي هنا بضرورة التفاعل مع هذا الموضوع الهام على اختلاف خلفياتنا المهنية والتعليمية نظرا لأهميته وأثره علينا وعلى مجتمعنا. لنبذل قصارى جهدنا في إبقاء هذا الموضوع فعالا أطول مدة ممكنة، فالبيان أو القرار أو المذكرة ليست الهدف، استحضار القضية ونقاشها وإثرائها هو الخطوة الاهم والأكثر أثرا، فالكسير لا يربي إلا كسيراً.
هذا والشكر موصول للأستاذ عامر العظم، رئيس الجمعية، على وقفته هذه مع الركن الأهم في حاضرنا ومستقبلنا ومستقبل أولادنا، وهي وقفة ليست غريبة عليه، وما أكثر الوقفات التي يجب أن نقفها.
دمتم للحق واقفين،
تحية عربية
راوية سامي
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
أخي الشاعر اللامع هلال الفارع،
اقتراح وجيه ويمكن، إن رأيتم، أن يكون تاريخ انطلاق هذه الحملة المعركة (2/2/2007) التي أطلقها وسطرها المترجمون واللغويون والمفكرون والمثقفون والمبدعون العرب من أعضاء الجمعية، والتي أرى أنها ستكون نقطة تحول في حياة الأستاذ الجامعي العربي والأمة إن شاء الله، يوما للتضامن مع الأستاذ الجامعي العربي.
كما يمكن التفكير في إحياء طرح نائب رئيس الجمعية الدكتور فؤاد بو علي الداعي إلى تشكيل هيئة الدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي، على شاكلة هيئة المثقفين الأحرار، تحت مظلة الجمعية.. وفتح باب الانتساب لها.
في هذه الأثناء،من المهم أن تأخذ هذه الحملة مداها ومفعولها وزخمها وتغطيتها خاصة أن كثيرا من الجامعات العربية بدأت للتو دوامها للفصل الدراسي الثاني أو ستبدأ هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم.
هذا رأيي ولكم سديد الرأي،
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أخي الأستاذ عامر
أعتقد أن 2/2/2007 م تاريخ انطلاق هذه الحملة الشجاعة هو تأريخ مناسب، وما تفضل به د. فؤاد هو في الصميم، وأقترح أن تصدروا بيانًا رسميًا موثقًا بهذا الخصوص، ويتم إرساله بشكل خاص إلى رؤساء الجامعات بأسمائهم الصريحة، وتعميمه على الأساتذة كلهم، وتوجيهه إلى طلبة الجامعات أيضًا، وأنا واثق أنكم لن تعدموا وسيلة في سبيل تحقيق ذلك. على بركة الله، وكلنا جاهزون لأي دور أو تكليف.
مع خالص التحية
المفضلات