بيان صحفيّ من المخترع السوريّ محمود عادل بادنجكي

[محمود عادل بادنجكي]

بيان صحفيّ من المخترع السوريّ
محمود عادل بادنجكي

تداولت وكالات الأنباء في الأسبوع الماضي، عن نظّارة منبّهة لتجنـّب حوادث السيّارات، قام بابتكارها المخترع الإيراني" محمّد حسين هفشجاني".
ولمّا كان المخترع السوري" محمود عادل بادنجكي" قد أودع اختراعاً مماثلاً منذ حوالي خمس سنوات بعنوان:" منبّه الغفوة" تحت رقم/6921/ بتاريخ 27/12/2004، واختراعاً آخر لتطبيقات الاختراع الأوّل بعنوان: " جهاز الحماية من غياب وعي السائقين" تحت رقم /6934/ تاريخ11/1/2005. فإنّ المخترع السوريّ، يؤكـّد أنّ الموطن الأصلي للاختراع، هو سوريا، وأنّه يحتفظ بكامل حقـّه بالاختراع المذكور.
مع العلم أنّ المخترع بادنجكي، قام بتصنيع نموذج أوّليّ للاختراع، مع تطبيقاته التي تشمل إضاءة أنوار السيارة البرتقالية وتشغيل منبّه السيارة( الزمور)، لتنبيه مستخدمي الطريق، وإعطاء الأمر لقطع الوقود عن السيّارة، وإعطاء احتمال تشغيل المكابح على مراحل...
ويُذكر أنّ المخترع بادنجكي حائز على ثلاث براءات اختراع، وله أكثر من خمسة وعشرين إيداعاً لاختراعات أخرى.
حلب 29/10/2009
محمود عادل بادنجكي

مزيد من المعلومات على الرابط:
http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=67251
صحيفة الوطن السوريّّّّّّّّّّّة نشرت في 28/10/2008

تحت عنوان: مخترع سوري يناشد المسؤولين حماية اختراعه يتهم «براءات الاختراع» بالبيروقراطية

ناشد المخترع السوري محمود عادل بادنجكي وزير الاقتصاد عبر «الوطن» بإعادة النظر بدراسة الإبداعين المسجلين باسمه لدى دائرة براءات الاختراع تحت رقم 6921 بتاريخ 27- 12- 2004 ورقم 6934 بتاريخ 15- 1- 2005 الذي ينص على حماية نظارة إلكترونية متعددة الأغراض بعنوان منبه الغفوة وجهاز الحماية من غياب وعي السائقين بعدما أعلن مخترع إيراني عن اختراع جديد مماثل الأسبوع الماضي.
وأوضح بادنجكي أن ما حدث يفسر مدى تمكن البيروقراطية من دائرة براءات الاختراع وهي التي حولت هذا الاختراع إلى ضابط شرطة لدراسته، لكنه لم يقيد في سجل الحماية للحصول على براءة الاختراع: «أجاب الضابط بعد دراسة الملف في كتابه الموجه للدائرة بأن اختراع النظارة يمكن أن ينبه السائق لكن زيادة وعي السائقين هو الأهم مع وضع مطبات في الطريق تقلل من حوادث المرور».
وأضاف المخترع السوري: إن ما يتوافر في السوق من أجهزة منبهة للسائقين تعتمد على حركة الرأس المفاجئة حين يميل إلى الأمام «ويمكن ألا يحدث ذلك إلا بعد فترة من غفوة السائق وليس هناك من تطبيقات للاختراع سوى جرس تنبيه أما الاختراع الذي طبقته بشكل عملي فيعتمد على إطباق جفن العين لمدة تزيد على ثانية واحدة مع إهمال إطباقة العين الطبيعية، الأمر الذي يؤدي إلى إطلاق تنبيه صوتي وإعطاء إشارة لاسلكية إلى الأضواء البرتقالية في السيارة لتشغيلها آلياً ويعطي أمراً بوقف تدفق الوقود إلى المحرك وآخر حسب الرغبة إلى الفرامل للتوقف على مراحل، وبذلك، نحمي السائق من الحوادث نتيجة نومه أو إغمائه أو موته المفاجئ ونحمي المارة ونخفف من الأضرار الجسدية والمادية»، علماً أن حلب تتصدر المحافظات السورية في أعداد الحوادث السنوية.
وحالت إمكانيات بادنجكي دون تسجيل الجهاز في الدول الأخرى بسبب ارتفاع تكاليف التسجيل ما وأد الفكرة في مهدها «لكن ما زال لدي أمل من الجهات المعنية بإعادة النظر في هذا الاختراع واختراعات أخرى خاصة بي مثل تجفيف رب البندورة بطريقة قمر الدين وهي طريقة متوارثة في سورية وغير معروفة عالمياً وتوفر في مساحات التخزين وأجور النقل بمقدار الثلثين وتزيد من عمر صلاحية المنتج عدا تسهيل استخدامه من خلال مقادير مختلفة وميسرة الاستعمال مع نكهات عديدة معروفة محلياً، ما يفيد الاقتصاد الوطني لكون البندورة محصولاً رئيسياً، وللأسف رفض الاختراع من دائرة براءات الاختراع على الرغم من عدم وجود مشابه له في قاعدة بيانات الإنترنت وتأكيد الجهة الدارسة (وزارة الزراعة) لثلاث مرات متوالية بعد اعتراضي على الأمر بأن المنتج جديد ولا مثيل له عالمياً».
ويدعى الاختراع الثالث بفلتر التدخين السلبي ويعتمد على آلية جديدة في فلترة الدخان أثناء نفثه من الفم وهو يقي من مضار التدخين السلبي ويقلل من كمية الدخان الناتج «وثبت لي من رد الجهة الدارسة بأنها لم تقرأ ملف الاختراع لأن الرد يحتوي على مغالطات تتناقض مع معلومات الملف».
حلب- خالد زنكلو

[ناصر عبد المجيد الحريري]

إلى العزيز محمد ...

مهما تطاول ضعيفو النفس على علمك ، لينسبوه إلى أنفسهم ، فإنهم لن يصلوا إلى ما أنت عليه .
دمت لبلدك ولأمتك
وإلى الأمام

[إسلام المازني]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سرني ما قرأت وساءني ما جرى ولعل الأمور تعود لنصابها ولا يضيع حقك
هل يمكنك التواصل مع ما يسمى "الويبو"
http://www.wipo.int/portal/index.html.ar
لعل هناك ما يمكن تسويته

[محمود عادل بادنجكي]

إلى العزيز محمد ...
مهما تطاول ضعيفو النفس على علمك ، لينسبوه إلى أنفسهم ، فإنهم لن يصلوا إلى ما أنت عليه .
دمت لبلدك ولأمتك
وإلى الأمام

أخي ناصر
شكراً لمؤازرتك يا ابن البلد الأصيل.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سرني ما قرأت وساءني ما جرى ولعل الأمور تعود لنصابها ولا يضيع حقك
هل يمكنك التواصل مع ما يسمى "الويبو"
http://www.wipo.int/portal/index.html.ar
لعل هناك ما يمكن تسويته

أخي إسلام
سرني ما قرأت، وأغبطني مااقترحت.
تحيّاتي الطيّبات

[ماهر داغستاني]

الاخ المحترم محمود عادل بادنكجي
نرحب بك معنا منبوذي الوطن او نابذيه لا ادري ايهما اصح
ان لم تهاجر ستنفجر فافعل كما فعل الالاف قبلك
وكان الله عونا و مرشدا لك و لامثالك و سترجع لبلدك ثانية من باب مخترع عالمي من اصل سوري كما الالوف قبلك ايضا
او ستنتهي مهمشا صغيرا تحمل كم ملف ورق و موظف بشي دائرة على كرسي و يمكن ما يكون عندك مكتب

و عذرا ان اسات او تطاولت فالمقهور لا يؤاخذ

[غسان نجار]

أخي العزيز أبو عادل باذنجكي حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , ما ضاع حق وراءه مطالب وعليه من لا يعرفك يجهلك , ولذلك فإنّ أخوتك في سوريه يشدون على يديك وهم معك الى أن تسترد حقوقك ودمت لأخيك المحب
أبوياسين نجّار

[عبدالله سويدان العكله]

بسم الله الرحمن الرحيم
كيف يمكن لنا أن نتقدم ونحن نتعامل مع مخترعينا بهكذا بيروقراطية؟ وهذا ينسحب على معظم بلدان الوطن العربي. أقول: لك الله, وأعانك الله ولكن تأكد أنك الأفضل مهما حاول السارقون أن يسرقوا جهدك.
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[مصطفى توفيق ابراهيم]

السيد محمود عادل المحترم:
لقد سائني ما قرأت من موضوع بيروقراطية منح براءة الاختراع والذي ذكرني بحادثة حصلت معي عندما كنت في سن 15 عاما حينما طلبت رأي أحد الاساتذة المعروفين في كلية الهندسة جامعة الموصل وهو بولندي الجنسية فقام بتسجيله ونسبته الى نفسه فكان شيئا مؤلما حينها أعانك الله وشد على يديك .

[محمود عادل بادنجكي]

أخي ماهر
شكراً لطيب مشاعرك. لكنّ أملاً ما زال يراودني!!
تحيّاتي الطيّبات

[أحمد المدهون]

الأستاذ المبدع محمود عادل بادنجكي،
ما شاء الله،

	الإختراع الأول " منبّه الغفوة" تحت رقم/6921/ بتاريخ 27/12/2004، الإختراع الثاني " جهاز الحماية من غياب وعي السائقين" تحت رقم /6934/ تاريخ11/1/2005. وحائز على ثلاث براءات اختراع، وله أكثر من خمسة وعشرين إيداعاً لاختراعات أخرى.

أولاً نهنئك، ونشدّ على يديك مخترعاً مبدعاً، ونقول لك: لا تيأس ولا تتراجع، ولا تكلّ ولا تملّ. فلئن ضاع حقك بين العباد فلن يضيع عند رب العباد.

ثانياً إياك ثم إياك أن تستجيب لبعض النداءات، أو الإغراءات، بترك بلدك الحبيب والهجرة إلى بلد غربي للحصول على حقوقك في براءات الإختراع، فأمتك بحاجة لك ولإبداعاتك، وبالصبر القليل ستنال مبتغاك، وستحصل على حقوقك -إن شاء الله-.

ثالثاً في كل بلد هناك قوانين وأنظمة حماية الملكية الفكرية والصناعية، ولا بد أن تسلك الطريق القانوني وإن كان شاقاً وطويلاً، إلا أنك ستصل في النهاية.
عموماً، وعلى كل الأحوال ... عليك أن تنشط في تسويق اختراعك، وربما حالفك الحظ في بيع براءة الإختراع تلك بأثمان عالية، تعينك على نوائب الدهر، ودوام الرقيّ والإبداع، وملاحقة سارقي إنجازاتنا.

لك تحية عطرة