مدرسة أم مؤسسة تربوية

[مرفت محمد فايد]

بسم الله الرحمن الرحيم
المدرسة الناحجة :- لكي نحكم علي مدرسة بالنحاج لا يعني اطلاقا أن هناك مدارس فاشلة إنما أقصد بالنحاج هنا هو مدي تمكن المدرسة من تحقيق رسالتها بكل الوسائل المتاحة و محاولة الوصول الي أعلي المعايير
المدرسة الناحجة تعني :- نسبة غياب أقل - تعلماً حقيقياً و عميقاً و متعة أكبر - التفكير النقدي الابداعي
النجاح هو أن تعلم الطلاب كيف تعلمون و الفائدة التي تعود عليهم من ذلك
كيف تتحول المدرسة من مدرسة إلي مؤسسة تعليمية تربوية
1- تقييم الثقافة الحالية :- من الإعتراف بالحقيقة يبدأ العمل الحقيقي
2- بناء رؤية جماعية : رؤية جماعية للمؤسسة التعليمية الناحجة بعد المناقشات و التأمل و التوصل لاتفاق جماعي
3- تأسيس مناخ التعلم :-* تحديد و تحفيز الممارسات الايجابية لعملية التدريس يساعد المؤسسة علي الوصول للرؤية
* اطلاع الأخرين علي الأهداف و تذكيرهم بها
*كافيء سلوك المغامرة يتقديره و الاحتفال به
*اسمح بحوث الأخطاء فالبحوث العليمية التي يبني عليها نتائج وتوصيات مسوح بنسبة خطأ فيها
*اهتم بالتغذية المرتدة ( للطلاب و المعلمين )
*اجعل هدفك انتاج طلاب ممتازين و ليس إنساناً أليا
4- تشجيع الاتقان الشخصي :-
*شجع كل عضو في فريق التعلم علي تكوين رؤية شخصية أو شعار للحياة -هدف قصير المدي و هدف طويل المدي
*ضع رفا عليه كتب للتحفيز الذاتي
* اقترح اقامة ورش عمل لتعلم كيفية التعلم
* ادرج بعض القصص عن النماذج الناجحة
* عشر وفق ما تؤمن به
5- تحفيز التعلم الجماعي :-
هناك عمل أفضل من عملي و أفضل من عملك هو عملنا نحن الاثنين معا
* شجع الأعضاء علي النظر الي بعضهم كمصادر قيمة
للمعلومات
* شجع التعاون و العمل الجماعي
6- التفكير في النظام من حق الجميع :
* اسع لفهم العلاقات الرئيسية التي تؤثر في المؤسسة
* ركز علي تغيير سياسة المدرسة كل علي حدة حتي يتم
التوصل للمرحلة المناسبة
* ركز علي تأثير حركة كل شخص علي الجميع
( تأثير الجزء علي الكل )
7- رعاية الأحلام :-
اجعل شعارك للعشر سنوات القادمة التقد و التحسن بلا نهاية
* كن راضيا عن التحسينات التدريجية
*ارسم و صمم بطاقات درجات خاصة بالمؤسسة
* اجمع الناس معا للتأمل في الاحتياجات المشتركة ، المخاوف ، ما يدعو للقلق ، المشاركة بقصص النجاح . الاحتفال بالنجاح
كل انسان يحب أن يتلقي الثناء و التقدير
حاول أن تجد فريق العمل في مؤسستك
متلبسين في عمل يؤدونه بشكل صحيح
و قدم لهم الثناء علي ذلك
أول شيء تفعله المؤسسات الناجحة هو
دعم الاشخاص الذين يعتنقون مبدأ التغيير
من كتاب التدريب المبني علي العقل
بالهدوء يمكن أن نهز العالم ،،،

[ابراهيم ابويه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأخت ميرفت، تحية طيبة.
أشكرك على هذا الموضوع المهم باعتبار المدرسة مؤسسة تربوية وطنية تعمل على تنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية قويمة مبنية على زرع القيم النبيلة وفتح فضاءاتها لنشر ثقافتها النظامية لتصبح ناقلة لكل قيمها عبر مؤسسات المجتمع الأخرى...
المدرسة الناجحة هي التي تستطيع أن تنمي المتعلمين في كل جوانبهم النفسية والوجدانية والمعرفية ليصبحوا قادرين على اكتساب كفايات مهنية تدمجهم في سوق الشغل وتجعل منهم مواطنين صالحين لتنمية بلادهم ورفع قدراتها العلمية والمعرفية والثقافية والمهنية.
تحيتي.

[مرفت محمد فايد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأخت ميرفت، تحية طيبة.
أشكرك على هذا الموضوع المهم باعتبار المدرسة مؤسسة تربوية وطنية تعمل على تنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية قويمة مبنية على زرع القيم النبيلة وفتح فضاءاتها لنشر ثقافتها النظامية لتصبح ناقلة لكل قيمها عبر مؤسسات المجتمع الأخرى...
المدرسة الناجحة هي التي تستطيع أن تنمي المتعلمين في كل جوانبهم النفسية والوجدانية والمعرفية ليصبحوا قادرين على اكتساب كفايات مهنية تدمجهم في سوق الشغل وتجعل منهم مواطنين صالحين لتنمية بلادهم ورفع قدراتها العلمية والمعرفية والثقافية والمهنية.
تحيتي.

أخي الفاضل أ/ إبراهيم أويه

تحية طيبة لشخصكم الكريم بالفعل المؤسسة التربوية الوطنية تعمل علي تنشئة الأجيال تنشئة صحيحية ، تقبل تحياتي و مروركم الكريم بموضوعي زاده بهجة

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تتحول المدرسة الى (مؤسسة تعليمية تربوية حضارية)
وهذا أمل
وأمنية
وهذا سبب وجودنا هنا وهناك وفي كل مكان نستطيع ان نتفاعل فيه تربويا وبحثيا
من اجل الوصول الى الهدف
صناعة (مؤسسة تعليمية تربوية حضارية)
نكون قد:
= صنعنا انسان متفرد مخترع مؤلف مكتشف
= صنعنا انسان ذكي اجتماعيا يتفاعل مع المجموع - مبدعا
= نكون ثد حولنا المدرسة الى مؤسسة تفريخ علماء
طرحك مميز
تحية تربوية

[أمل الفقها]

حتى نكون قادرين على إيجاد مدرسة تربوية
علينا أولا خلق معلم تربوي يوازي هذه المدرسة
لأن المعلم بجانب الطلبة أهم دعائم هذه المدرسة
فلنجد أولا المعلم التربوي ثم نتحول للمدرسة التربوي
بالتالي بديهيا للطالب التربوي

تحياتي والتقدير

[مرفت محمد فايد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تتحول المدرسة الى (مؤسسة تعليمية تربوية حضارية)
وهذا أمل
وأمنية
وهذا سبب وجودنا هنا وهناك وفي كل مكان نستطيع ان نتفاعل فيه تربويا وبحثيا
من اجل الوصول الى الهدف
صناعة (مؤسسة تعليمية تربوية حضارية)
نكون قد:
= صنعنا انسان متفرد مخترع مؤلف مكتشف
= صنعنا انسان ذكي اجتماعيا يتفاعل مع المجموع - مبدعا
= نكون ثد حولنا المدرسة الى مؤسسة تفريخ علماء
طرحك مميز
تحية تربوية

الأستاذ الفاضل أ/ السعيد إبراهيم الفقي

لكم كل التحية و الشكر علي مروركم الكريم بموضوع مدرسة أم مؤسسة تربوية
و الإضافة التي صاغتها أناملكم تثري الموضوع و تزيده بهجة

تقبل تحياتي بالفعل المؤسسة التربوية = إنسان ناحج
= مواطن درجة أولي يعرف وطنه

[مرفت محمد فايد]

حتى نكون قادرين على إيجاد مدرسة تربوية
علينا أولا خلق معلم تربوي يوازي هذه المدرسة
لأن المعلم بجانب الطلبة أهم دعائم هذه المدرسة
فلنجد أولا المعلم التربوي ثم نتحول للمدرسة التربوي
بالتالي بديهيا للطالب التربوي
تحياتي والتقدير

أختي الحبيبة أمل الفقها
لابد بالفعل من إعداد المعلم التربوي أولاً
ثم نبحث عن المؤسسة التربوية لإنه أحد أهم دعائمها

و لابد أن يكون للياسمين رائحة خاصة طالماً هو في توقيعكم الرائع

[فدى المصري]

سلام عليكم طرح موفق وهام
وأضيف عندما
نستبعد لغة الأستثمار عن المؤسسة التربوية ،،،،،،،،،،،،،،، نحصل على مدرسة غايتها الأنسان

عندما
نستبعد لغة المصالح الشخصية ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،نحصل على بناء جدي للأنسان فكريا ً وسلوكيا ً

عندما
نستبعد لغة الوساطة والمحاصصة السياسية ،،،،،،،،،،،،،،،،،، نحصل على آلية جدية تستهدف نمو القطاع التربوي .

فالمؤسسة التربوية لا تكتمل إلا عبر :::::::: إدارة جادة ونظام واضح
معلم ناشط متطور
تلميذ جاد
أهل متعاونين
تحية تربوية

[عمر أبودقة]

الأخت ميرفت
شكراً لطرحك الجميل ومن واقعنا هذه السلبيات السريعة مع سؤال
1- مدارسنا تجمع كل صفات الجمود والقبح والكآبة وغالبا أسوء من السجون , غرف متطابقة من الصفوف المكررة برتابة ونمط ثابت لايتزحزح قيد شعرة من العاصمة الى الاقطار الاربعة ولكل قاعدة شواذ .
2- وجود الاسوار العالية كالسجون لها مدخل او اكثربابواب حديدية لها اكثر من نوع واحد من الاقفال الثقيلة وتوجد باخل تلك الاسوار باحة عادة مستطيلة أو مربعة ضيقة ولاتكون مفتوحة بل يتم الدخول اليها أيضا عبر أبواب مجنزرة .كما لامجال للوصول اليها عبر ممرات الصفوف .
3- وجود 30-40-50-60-65 طالب في الصف الرقمين الاخيرين عادة في الإبتدائيات وال 40-50 عادة نجدهما في اعدادي وثانوي بنات اما 30أو أقل ضروري للمدارس النموذجية وللأوائل حاجة الدعاية التلفزيونية للتدجيل والتضليل وقليلا من الرماد في العيون .
4- كذب النتائج بعملية النجاح خاصة بالمراحل الابتدائية والأساسي – المتوسطة- وهي حالة مرضية تتجلى بالإستمتاع في الضحك على الذات .
سؤال ؟
ألا تعتقدون أن الطالب يأتي لهكذا مدارس بالسوط والكرباج ؟؟؟
فكيف سيتعلم .. ؟! وماذا ؟!
طبعاً المعلم المؤهل بمناهج يؤمن بها أصيلة تعكس ثقافته وبناء تربوي مع أبناء ذو تربية بيتية مسبقة ... وللحوار .

[مرفت محمد فايد]

سلام عليكم طرح موفق وهام
وأضيف عندما
نستبعد لغة الأستثمار عن المؤسسة التربوية ،،،،،،،،،،،،،،، نحصل على مدرسة غايتها الأنسان
عندما
نستبعد لغة المصالح الشخصية ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،نحصل على بناء جدي للأنسان فكريا ً وسلوكيا ً
عندما
نستبعد لغة الوساطة والمحاصصة السياسية ،،،،،،،،،،،،،،،،،، نحصل على آلية جدية تستهدف نمو القطاع التربوي .
فالمؤسسة التربوية لا تكتمل إلا عبر :::::::: إدارة جادة ونظام واضح
معلم ناشط متطور
تلميذ جاد
أهل متعاونين
تحية تربوية

أختي الفاضلة فدي المصري
حقاً لابد من إبعاد لغة الإستثمار عن المؤسسة التربوية
لابد من البعد عن المصالح الشخصية

أشكر لكم مروركم الكريم بالموضوع الذي زاده بهجة و تألقاً

[مرفت محمد فايد]

الأخت ميرفت
شكراً لطرحك الجميل ومن واقعنا هذه السلبيات السريعة مع سؤال
1- مدارسنا تجمع كل صفات الجمود والقبح والكآبة وغالبا أسوء من السجون , غرف متطابقة من الصفوف المكررة برتابة ونمط ثابت لايتزحزح قيد شعرة من العاصمة الى الاقطار الاربعة ولكل قاعدة شواذ .
2- وجود الاسوار العالية كالسجون لها مدخل او اكثربابواب حديدية لها اكثر من نوع واحد من الاقفال الثقيلة وتوجد باخل تلك الاسوار باحة عادة مستطيلة أو مربعة ضيقة ولاتكون مفتوحة بل يتم الدخول اليها أيضا عبر أبواب مجنزرة .كما لامجال للوصول اليها عبر ممرات الصفوف .
3- وجود 30-40-50-60-65 طالب في الصف الرقمين الاخيرين عادة في الإبتدائيات وال 40-50 عادة نجدهما في اعدادي وثانوي بنات اما 30أو أقل ضروري للمدارس النموذجية وللأوائل حاجة الدعاية التلفزيونية للتدجيل والتضليل وقليلا من الرماد في العيون .
4- كذب النتائج بعملية النجاح خاصة بالمراحل الابتدائية والأساسي – المتوسطة- وهي حالة مرضية تتجلى بالإستمتاع في الضحك على الذات .
سؤال ؟
ألا تعتقدون أن الطالب يأتي لهكذا مدارس بالسوط والكرباج ؟؟؟
فكيف سيتعلم .. ؟! وماذا ؟!
طبعاً المعلم المؤهل بمناهج يؤمن بها أصيلة تعكس ثقافته وبناء تربوي مع أبناء ذو تربية بيتية مسبقة ... وللحوار .

أخي الفاضل أ عمر أبو دقة
أشكر مروركم الكريم بالموضوع

و أتمني أن تلغي الأسوار و يعود التلميذ إلي المدرسة بالحب و من الحب تحيا كل القيم

[محرز شلبي]

ما نفتقده فعلا وكما أشارت أمل المعلم التربوي كذا بعد لغة المصالح الشخصية وهو ما لفتت إليها فدى المصري..
فإذا وجد مجموع المعلمين التربويين المتعاونين توجد حتما المؤسسة التربوية ثم الطالب التربوي.

[مرفت محمد فايد]

ما نفتقده فعلا وكما أشارت أمل المعلم التربوي كذا بعد لغة المصالح الشخصية وهو ما لفتت إليها فدى المصري..
فإذا وجد مجموع المعلمين التربويين المتعاونين توجد حتما المؤسسة التربوية ثم الطالب التربوي.

أخي الكريم أ/ محرز شلبي

شكراً لمرورك الكريم علي موضوع مدرسة أم مؤسسة تربوية

و لفت إنتباهي تعليقكم الرائع و خاصة التعاون الذي أوضحه الرد فإذا وجد وجدت المؤسسة التي نحلم بها

أشكرك أخي الكريم و أتمني أن تجد كلماتنا و اقتراحاتنا صدي لدي القائمين علي التعليم في وطننا العربي

[أحمد جمال أحمدية]

الأخت مرفت ..
تحية طيبة وبعد :
يرجى إعادة القراءة والصياغة من جديد ، لأن النص يحمل الكثير من الأخطاء اللغوية و قد تكون طباعية .!!
لأن النص يتحدث عن أمورٍ لا يجب على الكاتب أن يقع في المحظور ، من خلالها .
لك تحيتي .

[محمد خلف الرشدان]

الأخت العزيزة مرفت محمد فايد المحترمة ، تحية وبعد ، إحصائية خمسمائة جامعة في عالمنا متميزة ومنتجة وناجحة بكل المقاييس وعلى رأسها البحث العلمي والتطوير والتقدم والإبداع في شتى المجالات ، وللأسف الشديد لا يوجد منها جامعة عربية واحدة ضمن هذا الرقم الضخم ، لماذا إذن هي موجودة ، وما هي الفائدة من وجودها ، وما هي نوعية الخريجين فيها ، وما هي المعلومات التي حصلوا عليها واستحقوا التخريج ونيل أعلى الشهادات ، أليس هذا مؤسفاً ومدمراً ،
أسمها وزارة التربية والتعليم ، والتربية تسبق التعليم ، فهل لدينا اليوم وفي كل جامعاتنا العربية وسائل التربية الحديثة التي تخرج أجيالاً مربية تربية صحيحة ، أشك في ذلك ، لقد سقط التعليم في أمتنا سقوطاً ذريعاً وقبله سقطت التربية سقوطاً مدوياً ، ومدارسنا حدث ولا حرج ، فلا تربية ولا تعليم ولا تأسيس ، حصص بالية ومناهج قديمة غير متطورة لتلائم العصر وتقدمه التكنولوجي ، يؤديها المعلمون بدون نفس وبلا قابلية أو شهية ، المهم أن يحضر الى الصف ويلقي حصته المقررة ويضيع نصف وقتها على إظهار بطولاته وإنجازاته وكأنه الفاتح الأعظم ثم ينصرف الى الحصة التالية وهكذا دواليك ، الطلاب ومع هذه التكنولوجيا المرعبة والمتوفرة بين أيديهم ، تغيرت أخلاقهم ونظرتهم الى المعلم والمدرسة والجامعة ، هم يفضلون فيلماً مدته 3ساعات على فتح الكتاب المدرسي ، هم لا يعبئون بأي واجب يعطيهم إياه معلمهم ، والمعلمون لا يكترثون بتعليمهم فكيف بتربيتهم !!!! نحن في أزمة تعليم ، نحن في أزمة تربية ، نحن في أزمة ضمير ، نحن في أزمة أخلاق ، نحن لدينا العرب كل أزمات ومشاكل الدنيا ، ما نحل أزمة حتى يحل محلها أزمات ثم يستعصى الحل وتصبح عقدة لا حل لها ، تلتف حول أعناقنا ولا انفكاك لها ، جميل ما تفضلت به أختي ولكنه يبقى حبراً على ورق بحاجة الى العمل الجماعي الهادف لتطبيقه ، كان الله في عون أمتنا وتربيتنا وسلوكنا ومناهجنا وتعليمنا ولا حولا ولا قوة الا بالله وشكراً لك يا مرفت .

[مرفت محمد فايد]

الأخت مرفت ..
تحية طيبة وبعد :
يرجى إعادة القراءة والصياغة من جديد ، لأن النص يحمل الكثير من الأخطاء اللغوية و قد تكون طباعية .!!
لأن النص يتحدث عن أمورٍ لا يجب على الكاتب أن يقع في المحظور ، من خلالها .
لك تحيتي .

أخي الفاضل أ/ أحمد جمال

أرجو أن توضح لي ما أخطأت به فعين الكاتب أحياناً لا تري أخطاء

أشكركم لمروركم الكريم

و سوف أراجع النص مرة أخري

[مرفت محمد فايد]

الأخت العزيزة مرفت محمد فايد المحترمة ، تحية وبعد ، إحصائية خمسمائة جامعة في عالمنا متميزة ومنتجة وناجحة بكل المقاييس وعلى رأسها البحث العلمي والتطوير والتقدم والإبداع في شتى المجالات ، وللأسف الشديد لا يوجد منها جامعة عربية واحدة ضمن هذا الرقم الضخم ، لماذا إذن هي موجودة ، وما هي الفائدة من وجودها ، وما هي نوعية الخريجين فيها ، وما هي المعلومات التي حصلوا عليها واستحقوا التخريج ونيل أعلى الشهادات ، أليس هذا مؤسفاً ومدمراً ،
أسمها وزارة التربية والتعليم ، والتربية تسبق التعليم ، فهل لدينا اليوم وفي كل جامعاتنا العربية وسائل التربية الحديثة التي تخرج أجيالاً مربية تربية صحيحة ، أشك في ذلك ، لقد سقط التعليم في أمتنا سقوطاً ذريعاً وقبله سقطت التربية سقوطاً مدوياً ، ومدارسنا حدث ولا حرج ، فلا تربية ولا تعليم ولا تأسيس ، حصص بالية ومناهج قديمة غير متطورة لتلائم العصر وتقدمه التكنولوجي ، يؤديها المعلمون بدون نفس وبلا قابلية أو شهية ، المهم أن يحضر الى الصف ويلقي حصته المقررة ويضيع نصف وقتها على إظهار بطولاته وإنجازاته وكأنه الفاتح الأعظم ثم ينصرف الى الحصة التالية وهكذا دواليك ، الطلاب ومع هذه التكنولوجيا المرعبة والمتوفرة بين أيديهم ، تغيرت أخلاقهم ونظرتهم الى المعلم والمدرسة والجامعة ، هم يفضلون فيلماً مدته 3ساعات على فتح الكتاب المدرسي ، هم لا يعبئون بأي واجب يعطيهم إياه معلمهم ، والمعلمون لا يكترثون بتعليمهم فكيف بتربيتهم !!!! نحن في أزمة تعليم ، نحن في أزمة تربية ، نحن في أزمة ضمير ، نحن في أزمة أخلاق ، نحن لدينا العرب كل أزمات ومشاكل الدنيا ، ما نحل أزمة حتى يحل محلها أزمات ثم يستعصى الحل وتصبح عقدة لا حل لها ، تلتف حول أعناقنا ولا انفكاك لها ، جميل ما تفضلت به أختي ولكنه يبقى حبراً على ورق بحاجة الى العمل الجماعي الهادف لتطبيقه ، كان الله في عون أمتنا وتربيتنا وسلوكنا ومناهجنا وتعليمنا ولا حولا ولا قوة الا بالله وشكراً لك يا مرفت .

الأستاذ الفاضل أ/ محمد خلف الرشدان

لك كل التحية علي مروركم الكريم بالموضوع

و أحييك يا أخي الفاضل بالطبع الوزارة تسمي وزارة التربية و التعليم و مع هذا تتجاهل إسمها و أهدافها ، و لا تراعي المباديء التي أُنشئت من أجلها 0

لا إضافة بعد إثراؤكم الكريم للموضوع

تقبل تحياتي

[مرفت محمد فايد]

دعم الاشخاص الذين يعتنقون مبدأ التغيير
تري هل في مؤسساتنا من يدعم راغبي و مؤيدي التغيير و التطوير

أعتقد أن مصيرهم السخرية و لكن لابد من الوقوف و الصمود فربما تتغير الأحوال

عزيزي القائد المسئولية في عنقك و هي أمانة فلابد و أن تقاوم رافضي التغيير و بخاصة عندما تجد التغيير للأفضل