جـمـيــــلات ، رائـعـات ، مـرضـيـات ، ودودات ، فوق كل طموح ، يفوق حسنهن الخيال. ولكن ......
الـمــهـــر غال ٍ غـــــال ٍ .
وأخشـى أن يكون ما قدمته لا يكفي لكسب ودهن.
آه .. تذكرت .. كان لي أخ في الله ، رحمه الله. أحببته في الله ، وكنت أصله لله لا لغاية أخرى ، فكنا نجتمع عليه ، ونفترق عليه ما بين ذكر ومذاكرة ، وتوفي ونحن على ذلك. وإني لأرجو أن يكون ذلك مما ينفعني الله به ، وإلا فالزاد قليل ، والطريق وعرة ، والنهاية (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم).

الأستاذ ماجد سليمان دودين
لك الشكر على هذا الموضوع أخي الفاضل ، جعله الله في ميزان حسناتك.