بيان بعدم الاعتراف بالحدود العربية

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
السيد مصطفى عرب المحترم ..السلام عليكم ..
انت دخلت علينا محزما بدفاعك عن ايران وكان الاخ فائد اليوسفي قد ضغط الزر النووي عليها
من جهة ..ومن جهة اخرى هاجمت الشهيد باذن الله الرئيس الراحل صدام حسين وما وصفته بالحرب التي شنت عائليا من قبله على ايران ....
هذا رايك ولك كل الحق في ان تتبناه ...ومبارك عليك
غير ان هنا عراقيون وعرب غيرك عندهم راي مخالف تماما لرايك ولم يدخلوا معك في حوار لانك جديد هنا وتعيدنا الى مربعات قديمه اشبعناها حوارا ونقاشا ...ولن نعود لها ولن يغيضنا انك شتمتنا كعراقيين وكعرب بوقوفك الى جانب ايران ضد بلد عربي ودخولك علينا وكانك عارف بكل الباطن والظاهر من امر حرب مضى عليها اكثر من عشرين عام ...يعني دخلت علينا بعقلية فارسية ..
وها انت تكرر الدخول بعقلية فارسية ..مرة اخرى
لك الخيار في ان تهوى من تريد ..غير انك تخاطب هنا عقولا عربية كبيرة فتحسب يا هذا ...
او ليس للفرس عرق ؟ وهم يعتزون به ويتحدثون بلغته وارثه وحضارته ونتاجه السياسي والاجتماعي ؟
او ليس الجنس الفارسي هو الحاكم على كل الاجناس القاطنه في ايران ؟
او ليس المذهب الطائفي السياسي هو المذهب الدستوري في ايران يا عرب يا مصطفى ؟
فلماذا تعتبر انتماءنا العربي عرقيا مقيتا ؟ لماذا علينا ان نكون بلا هوية وبلا جذر ؟
نحن نريد ازالة الحدود لنثبت انتماءنا الى هوية واحدة ووطن وجغرافية واحدة تماما كما الفرس على سبيل المثال ....
ايران يا سيد مصطفى تتدخل علنا وعلى رؤوس الاشهاد في الشان العربي ..في لبنان وسوريا واليمن والبحرين والكويت والسعودية ومصر والجزائر وتونس والمغرب ..وتحتل العراق جزئيا مشاركة مع اميركا ..وانت تستنكر ان نقول لها اف ؟؟
هذا المسار ...وطني ..قومي ..عروبي ..اسلامي ..انه صرخة لاعادة تكوين وبعث الذات القومية ...
اهلا بك ان كنت قادر علىمغادرة فارسيتك تحت غطاء الاسلام ..والا فانت واحد من بعض سبقوك ونعرفهم هنا ..ولن تزيد شيئا ..ومع ذلك ايضا نقول اهلا بك

[مصطفى العرب]

الاخ كاظم المحترم...
السلام عليكم
لك الخيار في ان تهوى من تريد انت ايضا.
لكني يااخ كاظم لم ادخل بعقلية فارسية كما تدعي - مع احترامي لهذه العقلية التي خرجت لنا الكثير من علماء وفلاسفة للمسلمين،البخاري،ابن سيناء،الرازي، الامام الخميني والدكتور علي شريعيتي وغيرهم الكثير -إنما دخلت بعقلية اسلامية وحدوية التي اعتقد ان الوحدة العربية تاتي مقدمة لها.يقول نبينا محمد(ص):مثل المؤمنون في توادهم وتراحمهم،كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضوا تداعى له سائر الجسد بالسهر.هذا هدى رسولنا العربي القرشي.ان نبينا (ص) لم يقل مثل العرب،بل قال مثل المؤمنون،والمؤمن هنا يخص العربي كما الاعجمي.
من هنا جاءت مداخلتي للتقريب بين المسلمين وخصوصا الجيران منهم خصوصا حين رأيت إقحام ايران عنوة في نقاشنا حول الحدود العربية وكأن سايس بيكو هما ايرانيان.حتى انه لما جاءت حكومة اردوغان الاسلامية في 2002،كتبت في جريدة الايام 3 مقالات حول الحكومة التركية الاسلامية الجديدة،وباركت لها هذا الفوز الكبير.هذه هي عقليتي اخ كاظم،ليست فارسية ولا تركية بل اسلامية تنطق بلغتي العربية،لغة القرآن.ان احزمتي يااخ كاظم هي احزمة اسلامية غير متطرفة وغير مكفرة.
اما بخصوص ماتسميه شهادة صدام حسين،فأقول لك هنيئا لك تلك الشهادة،وإن غدا لناظره لقريب.إذ سوف تعلم من هو الشهيد ومن هو غير ذلك يوم تلقى ربك،حينها لاتنفع الالقاب ولا النياشين إلا العمل.
تحياتي

[بونيف محمد]

تحياتي للصديقين كاظم عبد الحسين عباس والمهندس وليد المسافر
من كرس الحدود الوهمية ؟
ميز ماو تسيتونك بين شرط التبدل أي الظروف الموضوعية المؤشرة على إمكانية تغيير الأنظمة السياسية أو الثورة عليها مثل فساد الجهاز الإداري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي لنظام معين ، وبين أساس التبدل الذي اعتبره داخلي ذاتي ، وأعطى مثالا بالحجر الذي قال عنه أنه لا يعطي كتكوتا حتى لو وضع في الحاضنة أي حتى ولو توفرت له الشروط الخارجية لأنه لا يملك أساس التبدل ، أما البيضة فتعطي كتكوتا لو وضعت في الحاضنة لأنها تملك أساس التبدل الداخلي بالإضافة إلى الشرط الخارجي الذي توفره الحاضنة ، ونعت الشعوب المستسلمة التي عاشت الاستبداد لفترة طويلة وألفته بأنها فقدت أساس التبدل الداخلي وهذه هي الآفة الكبرى .
البعض يبرر أزمتنا بالاستعمار الغربي والبعض الآخر بالهجمة الأمريكية ......
فالشعوب الغربية هي نفسها، عانت الويلات ولا تغيب عنا معاناتها مع الكنيسة ومع الاستبداد والطبقية ، والتمييز العنصري، فالنأخد فرنسا على سبيل المثال ، حتى الوظائف السامية كانت تباع وتورث لقرابة المشتري ، وصفة النبلاء كانت تشترى أو تمنح ويستفيد أصحابها من مزاياها وعائداتها ، وكانت الخرافة سائدة حتى في القضاء ......، ولكن يقظة الشعوب الغربية والروح الوطنية التي تتمتع بها جعلتها تستفيد من المحن وعرفت نهضة فكرية وفلسفية واقتصادية واجتماعية وثقافية ووصلت إلى ما وصلت إليه و جسدت فكرة الاتحاد الأوروبي على صعيد الواقع
ولا شك أن الكل تتبع مناقشة دستورا لاتحاد الأوروبي وكيف تم تفصيله والإحاطة بأهدافه ومراميه والمؤلفات التي أنتجت حوله في أوروبا بفكر نقدي بناء وفي هدوء تام و تناقح الأفكار ، أي أن رد الفعل عندها سريع ومتزن .
وقس على ذلك شعوب كل من الصين واليابان وأمريكا ، وعليه تبقى مبرراتنا واهية ،وتعليق ركود وضعنا على مشجب العوامل الخارجية كالاستعمار، التي مرت عليها سنوات زادتنا هوانا وضعفا ،أمر لم يعد مقنعا ، فالعوامل الذاتية لشعوبنا برأيي هي المعيق الرئيسي لتقدمنا وفرض مطالبنا الوحدوية ، وبإمكان شعوبنا لو كانت متحدة وديناميكية ويقظة أن تفرض إلغاء كل التشريعات والتدابير الاستعمارية البغيضة
فالأسئلة الكبيرة التي تفرض نفسها هو : هل استفدنا من المسار التاريخي الذي بنى عليه الغرب نهضته وهو لا يخلوا من جوانب إيجابية ؟
وهل استفدنا من تاريخنا وأخدنا منه العبر أم بقينا سجناءه ؟

وهل شخصنا مصدر أزمتنا بعيدا عن العاطفة والتعصب كيفما كان مصدره وتمجيد الذات والركون إلى الماضي ؟
، وهل ثرنا على الذات قبل الآخر؟
علينا أن نعترف أن أزمة شعوبنا ذاتية قبل أن تكون موضوعية وداخلية أكثر منها خارجية وفي الشعوب قبل أن تكون في الأنظمة وأن نتوحد على الأقل على مستوى المنهج الفكري وتقبل الاختلاف وأن نحدد أولوياتنا ونحن نخوض نضالاتنا ؟
فمتى نحدد تناقضاتنا الرئيسية لنحقق الطفرة ونحول كمنا إلى كيف ؟

مع تحياتي للشعب الفلسطيني المقاوم ،وللمقاومة اللبنانية الباسلة ،وللمقاومة العراقية وكلها دفعت وتدفع ضريبة الكرامة العربية ، وأربكت مخططات الامبريالي والصهيونية

[أمين الوائلي]

المحبِّطون يجيدون المراوغة والهروب من ملاقاة الأفكار العظيمة
لماذا نتحدث هنا عن بيان يحفظ بنيان الشرف العربي..فيما يدخل البعض للدفاع عن إيران وملالي طهران؟
ألا يكفيكم مانعانيه في الواقع لكي تفسدوا علينا هذا الصرح العروبي "واتا"؟!
أستغرب كيف يتسرب البعض ويسرب مفاسد الفكر العقيم والجدل المأزوم والمغوم بالفتنة!
دعونا نباشر أحلامنا وقضايانا وهمومنا بعيدا عن الوصاية الفارسية وكل وصاية تلغينا وتقوم بدورنا
................................
هذا البيان والمشروع يؤسس بداية عملاقة لنهضة لم تغب يوما عن البال والوعي
انها بداية .. وبداية البداية
وهناك من يجتهد في اعاقتها وقتلها وجعلها النهاية ...
...............................
من لا يجد نفسه موافقا أو مؤيدا...فاليكف عبثه وتخريبه
.............................
نحن نفكر ... هنا..... دعونا نعمل ............. الضوضاء ليست تفكيرا

[يوسف احسان زكي]

انا عراقي وانا تماما ضد صدام لاسباب عديدة ولكني ضد ايران قلبا وقالبا ومن عاش في العراق ولا يزال يعيش هناك يعلم جيدا (الا اذا كان لديه اسباب اخرى ستكون غريبة) ان ايران الدولة المدمِّرة الاولى للعراق بل وللعرب جميعا بل وللمسلمين ايضا ولا يوجد اوضح من هذا الامر ( الّا اللهم لمن لا يريد ان يرى الحقيقة)

[سعد الله جبري]

1. نعم، نعم، نعم، لدولة الإتحاد العربي. فهي الحل الوحيد لمشاكل جميع العرب في دولهم المتفرقة الحالية، وستُشكل دولة الإتحاد العربي دولة قوية كبيرة ديموقراطية حقيقية. فالزمن الحالي هو للدول والإتحادات الكبيرة، وليس لصغار الدول أي دور أو قدرة، أو حماية كافية، أو حتى إقتصاد معقول ومعيشة كريمة لشعوبها. ولنتصور لو كانت الولايات المتحدة الأمرة لم تتوحد، وبقيت خمسين دولة، أما كانت ستكون مثلها مثل بقية الدول الأمريكية الوسطى والجنوبية الضعيفة والفقيرة، والمدعوسة من الولايات المتحدة الأمريكية؟

2. لن يرضى أغلب الزعماء والقيادات "العربية" الحاليين عن إحداث دولة الإتحاد العربي، لسبب وحيد ورئيسي هو أنها تتناقض مع مراكزهم وسلطاتهم الراغبين بأن تكون أبدية ومستمرة – بأحلامهم – إلى أحفاد أحفادهم وليس فقط إلى أبنائهم.

3. كل حزب يُنادي بالوحدة العربية، ولم يعمل لها جدّيا، فإن قيادته كاذبة مخادعة وخائنة، وتطهير البلاد من قيادته أهم من تطهيرها من الإحتلال الأجنبي، لأنهم هم أركان وسفراء وبدلاء الإحتلال الأجنبيّ!!

4. لنتصور دولة الإتحاد العربي بمجموع خبراتها وسكانها وإتساع أرضها وتنوع مناخها وغزارة ثرواتها، وقدراتها الفنية والعلمية والتطويرية والعسكرية والإنتاجية والإستهلاكية وموقعها الجغرافي الفريد في توسطه العالم. إنها ستكون بعد سنوات من إنشائها من أعظم دول العالم المُعاصر قاطبة، وهذا سرّ جهد الصهيونية، والصليبية الصهيونية الغربية على منع إحداثها، وأدواتهم في ذلك زعامات العرب الحاليين!!.

5. لن يتحقق حلم دولة الإتحاد العربي، ما لم يتم إزالة جميع زعامات العرب الحاليين من على وجه الأرض، وإرسالهم بمعونة عزرائيل إلى جهنم وبئس المصير، فهم المنافقين الزاعمين للوحدة، ولكن العاملين فعلا على بقاء التفرقة: تفرقة الدول والشعب.، وكل ديكٍ منهم على مزبلته صيّاح!!! {ألا لعنة الله على الظالمين}

بكل إحترام/ المهندس سعد الله جبري

[محمد علام الدين بن التهامي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعددت الأحلام وهذا الحلم الأصعب .بل هو المنى الأخيل .بل يفنى الأزل ولا يتحقق.بل إني أشك أن تتوحد الأنظمة العربية حتى في الآخرة.بل لا بد أن تكون لهم مفارقات واختلافات فيها.بل إني لا أتخيلها عربية.
نعم كل امرء عربي يريد الوحدة بشدة إلا أصحاب المصالح وهم المسيطرون على النظم جميعـــــــــــــــــــا.
لا فائدة في الأحلام الكاذبة لأن الحلم لا يكون صحيحا إلا عند من أرادت له السماء والمقاطعة ظاهرة بين العرب والسماء.
فأنى لهم التناوش من مكان بعيد ؟
يمكن أن تكون إسلامية تفرض فرضا .أما عربية فقد جربنا ذلك من قبل ولم يفلح .
نتمنى أن تكون هنالك وحدة شعبية في كل قطر وهذا أكثر ما نصبوا إليه في وطننا العربي .
لم تتظافر الجهود لبناء الدولة الواحدة لرفع المعانات عن البلد الواحد فكيف في كل البلاد العربية؟
إن الذئاب التي فرقت الأمة من قبل ولدوا آلاف الذئاب .
فهل من انفلونزا ذئابية خاصة بالذئاب ؟ ربما تأتي قريبا .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعيد مبارك سعيد .آمين

[هشام نجار]

سيدي ان رحلة الالف ميل تبدأ بخطوة ،
لم لا ندعو الاخوة المثقفين في واتا وهم - كما نحسبهم - النخبة الى كلمة سواء
الى عهد وميثاق
يلتزم به كل موقع على العهد بان يعمل لالغاء الحدود المزيفة بين الاشقاء ، ويكون الميثاق ملزما له فيما لو تولى منصبا قياديا في بلده ، او كانت له الكلمة في يوم ما ،،
عهد : انا فلان اعاهد الله ان التزم بهذا والله على ما اقول شهيد
وبذلك اشهد جمعية واتا بقيادا وكافة اعضائها ووو..........الخ
قسم واتوي او ميثاق يتولى صياغته سياسيون وقانونيون وتربويون ومترجمون وادباء
ويضعون حيثيات التنفيذ وخارطة طريق منهجية للسير به قدما نحو التحقيق
اقول هذا واستغفر اللله وادعو بالسداد للجميع
والشكر لكم اخي الاستاذ عامر والله الموفق ..

تحيه للأخ عامر ومثلها لكل المشاركين بهذا الإستفتاء, إخوتي اميل إلى صيغة إلتزام أخلاقي مؤيدآ بذلك إقتراح أخونا د.محمد فتحي الحريري حفظه الله
بصياغة ميثاق وعهد لإنجاز مثل هذه الخطوه الهامه
الصيغه يجب ان تكون بعيدة كل البعد عن صيغة الحكام المتاجره بالوحده لمصالح انانيه, وبعيدة كل البعد عن صيغة الأحزاب القوميه التي طرحت شعاراتها القوميه ثم أبتليت بداء الأقليميه, أرجو من الأستاذ عامر فتح الباب لطرح الصيغ ومن ثم تعيين لجنه لجمع الأفكار في صيغة واحده وطرحها للإستفتاء
تشكيل اللجنه يجب ان تراعي التوزيع الجغرافي للمثقفين فعضو يمثل شمال افريقيا وعضو ثان يمثل مصر والسودان وعضو ثالث يمثل بلاد الشام والعراق وعضو رابع لتمثيل دول التعاون الخليجي واليمن
مع خالص تحياتي
مهندس / هشام نجار
رئيس المشاريع الهندسيه لإدارة الصحه في نيويورك

[مصطفى الزايد]

حين تستوقف عند نقطة حدود دولة عربية فيطلب منك جواز السفر ، فهذا ضد الوحدة.
تقسيم العرب على أساس الانتماءات الوطنية على أنها جنسيات هو ضد الوحدة.
الجمركة عند النقاط الحدودية العربية ، هي ضد الوحدة.
عندما تدخل في حالة إسعاف مستشفى حكوميا في بلد عربي ، فيسألونك: ما جنسيتك؟ فهذا ضد الوحدة.

التفرقة رسمها سايكس وبيكو ، ولكن من الذي طبقها بمستوى أشد مما خططا له؟
لم تعد التفرقة سياسة حكومات ، ولكنها أصبحت مناهج شعوب.
حتى الذين يحاربون القومية على أنها ضد الإسلام ، ويفترض أن تكون دعوتهم لوحدة إسلامية ، وللأسف يعاملونك على أساس قطري!!
مفارقات عجيبة تعيشها الأمة التي أصبحت أمـمـًأ
الوحدة العربية شعار مطروح منذ عقود ، والذين ينادون به هم الذين يقفون في وجهه!
كيف احتلت العراق على مرأى ومسمع من الجيوش والشعوب العربية؟
كيف تمت محاكمة رئيس عربي من قبل عناصر كردية وفارسية وأمريكية على أرض عربية ، وعلى مرأى ومسمع الرؤساء العرب؟
كيف يوجه اليهود أسلحتهم إلى الفلسطينيين قتلا وتدميرا ، مولين ظهورهم للعرب الصامتين؟
من الذي يحمي حدود إسرائيل؟ ويسد المعابر إلى غزة ، ويمنع عنها الإمدادات؟؟؟؟؟؟

أستاذي عامر العظم
تحية لك على هذا الموضوع الذي كان لابد من إثارته في عالم المثقفين والمتنورين ، خاصة بعد مخلفات المباراة السخيفة.
باعتقادي أن الوحدة منهج فكري وليس سياسيا ، ولا جغرافيا . ولم تتوحد أمتنا إلا في ظل الوحدة الفكرية ؛ وهي الإسلام.
أو في ظل القوة . ولم تفرقها إلا النزعات الجاهلية.
ولذا فنحن بحاجة إلى أحد أمرين ؛ إما توحيد فكري ، وإما توحيد بقوة السيف.

[دكتور حسان نجار]

أقول طبعا نعم ، وعلى الأقل ازالة الحدود بشكل تدريجي على طريقة دول السوق الأوروبية .دكتور حسان نجار

[الدكتور محمد أيمن الجمال]

ومن لا يريد إطاحة الحدود المصطنعة....



إلاّ أن يكون أداة بيد من صنعها؟؟؟؟

[سامي خمو]

نعم لإزالة الحدود بين الدول العربية بخطوات تدريجية مدروسة مع دمج الحكام العرب الحاليين في المشروع الاتحادي على غرار الاتحاد الأوروبي. لأن بدون تعاونهم سوف نخلق عوائق كبيرة في طريق هذه الوحدة. تبقى مشكلة الزعامة على الوحدة المرتقبة. ويمكن حل هذه المشكلة عن طريق الأخذ بمبدأ مداورة الزعامة كل سنتين أو ثلاث سنوات مع استنباط معايير معقولة لاختيار رئيس الاتحاد مثلا حسب عدد السكان في كل دولة عربية أو حسب العمر أو أي معيار معقول آخر يـٌتفق عليه مسبقاً.

مع خالص الود،

سامي خمو