آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيدون إصدار بيان بهذا الخصوص؟

المصوتون
20. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    19 95.00%
  • لا

    1 5.00%
+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 21 إلى 22 من 22

الموضوع: 6 ساعات عمل يوميا يكفي للمرأة العربية العاملة، أيها العرب!

  1. #21
    عـضــو الصورة الرمزية د.محمد فتحي الحريري
    تاريخ التسجيل
    25/06/2009
    المشاركات
    4,840
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: 6 ساعات عمل يوميا يكفي للمرأة العربية العاملة، أيها العرب!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين حمدان مشاهدة المشاركة

    والدي الحبيب وماذا فعل الرجل العربي بقوته العضلية ؟
    وصل بها لنهائيات كأس العالم ؟
    حرر الأقصى والقدس ؟
    كسر حصار غزة وحطم الجدار العازل ؟
    أوقف ألوان الموت في العراق ؟
    والله يا والدي لربما صرخة من إمرأة لها قوة أكثر من القوة العضلية التي يمتلكها الرجل
    صرخة وامعتصماااااااااااه من إمرأة أبية حركت جيش بأكمله لنصرتها
    تحية قوية أبوية لك والدي ولكل الأعضاء الكرام
    نســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرين
    الابنة المجاهدة الحصان الرزان
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعم ان رجولتهم ليست اكثر من فحولة بيولوجية ، هم ذكــــــــــــور فقط ، وهذا حديث آخر !
    اما الصرخــــــــــــــة ، صرخة وامعتصماااااااااااه من إمرأة أبية والتي حركت جيشا بأكمله لنصرتها ، فهناك اليوم صــرخات لا صرخة واحدة كما قال الشاعر عمر ابو ريشة رحمه الله :
    ربّ وامعتصـماه انطلقت=ملء افواه الصبــايا الـيتـّـم
    لامست اسماعهم لكنهـا= لم تلامس نخـوة المعتصـم
    لا اختلاف بيننا بالجوهــر وانما في الزاوية التي ننظر من خلالهـا !!
    لك الشكر والتجلة ..

    التعديل الأخير تم بواسطة د.محمد فتحي الحريري ; 21/11/2009 الساعة 12:17 AM سبب آخر: حرف

  2. #22
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    12/07/2009
    المشاركات
    159
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: 6 ساعات عمل يوميا يكفي للمرأة العربية العاملة، أيها العرب!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    طرح مهم وفي صميم واقع المرأة العربية

    في نقاش مع أخواتي وصديقاتي حول موضوع عمل المرأة المتزوجة وواجبها الرئيسي والأولي في بيتها قبل أسابيع طرحت مقترح آخر ربما كان بصيغة أبعد عن الواقعية:
    " تُمنَح المرأة العاملة عند زواجها إجازة طويلة الأمد تتراح بين 10 سنوات كحدٍ أدنى (وهو أقرب كمعدل الى عمر الطفل الأول حين دخوله المدرسة) الى 20 سنة (عمر الطفل الأول وهو على أبواب الاعتماد على الذات في مراحله الدراسية الأخيرة) على أن تُمنَح راتب شهري يعادل راتبها في موقع العمل مع المخصصات والعلاوات والترفيعات أو نسبة معقولة منه أو يُضاف كنسبة الى راتب زوجها الموظف، وتُخيّر بعدها أن تعود الى موقعها في العمل أو تبقى كربة بيت دون أجر شهري"

    كان الدافع والموّلد لهذا المقترح شواهد من الواقع ، يمكن تلخيص استنتاجاتي منها كالآتي:

    - المرأة بطبيعتها البدنية والبايولوجية والفسلجية والسايكولوجية تختلف عن الرجل وهذا أمر رباني، هي قادرة على تحمل بعض الأمور التي لايحملها الرجل بصفاته ومميزاته الأخرى لذلك حُمّلَت دور الأمومة بكل وظائفها ومنها الحمل.
    والمرأة الحامل معرضة صحياً الى مشاكل تتطلب الراحة وقلة الحركة وربما الرقود لساعات طويلة. ربما تستطيع المرأة ببدنها وحسن صحتها تحمل هذه المشاكل ومضاعفاتها ولكن الجنين لايمكنه التحمل فيتعرض الى مخاطر صحية قد يفقدها إياه وقد تستمر معه المشاكل الصحية الى حين الولادة وبعدها.

    - الطفل في سنواته الأولى مسؤولية الأم بالدرجة الأساس في كثير من النواحي وهذا أمر رباني أيضاً. وهذه المسؤولية لاتتحدد بوقت محدد أو ساعات محددة وهذا معلوم لكل المتزوجين والأمهات والأباء. فكيف سيمكنها تنظيم ساعات العمل مع ساعات رعاية الطفل.
    في العراق، وكما أسلفت الأخت أمل الطائي، تُمنَح المرأة بإجازة وضع وولادة براتب تام لمدة 72 يوم وإجازة أمومة لمدة ستة أشهر براتب تام وتليها ستة أشهر بنصف راتب.
    لكن رعاية الطفل لاتتوقف عند السنة ويحتاج الى رعاية مباشرة الى حين بلوغه سن المدرسة وبعدها وهذا يحتاج الى جهد من الوالدين. عليه يجب أن يكون أحد الوالدين مع الطفل طيلة ساعات اليوم ، ولن يتحقق هذا إذا عمل الإثنان خارج البيت. ولإن الرجل أقرب بخصائصه ومميزاته الى العمل البدني والإداري ، ولإن المرأة أقرب بمميزاتها الى تولي رعاية البيت وأسرتها وأطفالها، لذا فالمنطقية ستوجب للمرأة الاهتمام ببيتها وأسرتها كأولية أولى في حياتها.

    - الزوجة هي السكن الذي يلجأ إليه الرجل بعد يوم مجهد ومتعب والملجأ الذي يبحث فيه عن السكينة والمودة والحب والرحة والهدوء و.......الكثير مما قد تفقده الزوجة العاملة بحكم إنشغالها بعملها كواجب إضافي الى واجب رعاية أسرتها.
    وهذا ماقد يسبب مشاكل أسرية سيئة وسلبية النتائج.

    - طبيعة مجتمعاتنا اليوم والمشاكل الاقتصادية التي تمر بها أغلب العوائل العربية فرضت على المرأة مساندة زوجها في استغلال مهاراتها العلمية والعملية للحصول على راتب شهري يسدد متطلبات أسرتها المالية مع ماايحصل عليه الرجل من عمل كأجر شهري.
    لذلك فقد يكون من المثالية المستحيلة إستغناء المرأة عن العمل لأجل أطفالها ومسؤولياتها الزوجية. إذن يجب الأخذ بنظر الاعتبار وضع المرأة المتزوجة الخاص وتحديد قوانين تنظيمية خاصة بها ولعملها خارج البيت وفي المؤسسات الحكومية والأهلية، ومنها ساعات العمل والتي يجب تحديدها بمقياسيين مهمين وهي :1- أن تكون أقل من عدد ساعات عمل الرجل بساعتين على الأقل، 2- أن لايتجاوز عدد ساعات دوام أولادها في المدارس (وهذا يخص المرأة الأم).
    وهذا حتى لايجد الطفل الفراغ الكافي لسيطرة مشاكل وأمراض نفسية ومجتمعية سببها غياب الوالدين.

    - بالنسبة للمرأة الطموحة، تستطيع المواصلة في متابعة مايستجد على ساحة إختصاصها العلمي والمهني بصورة غير مباشرة وذلك أما عن طريق وسائل الاتصال المتاحة (النت والقنوات الفكرية والعلمية والمتنوعة)،أ والكتب والنشرات الدورية ....
    ويمكنها أن تستغل ساعات عملها المحددة لها لتنفيذ أفكارها والعمل على بحوثها ومناقشة أراءها وطرح منها ساعات الدردشة وتناول الطعام أي الساعات المستقطعة من العمل لراحة الموظف.
    أعرف نساء أمتهن الوظيفة بعمر ناهز الأربعين عاماً (بعد الوصول الى مرحلة الاستقرار التربوي في أسرتها) وحققن إنجازات كبيرة وعظيمة في مجال عملهن لم تحققها النساء اللاتي سبقهنها وغلبنها في عدد سنوات الخبرة وفي نفس المجال.

    ربما لي عودة بإذن الله
    رعاكم الله

    -


+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •