أضم صوتي للذين أيدوا قائدنا عامر العظم في أن يكون رئيسا للأمة العربية .
وأختلف مع الأستاذ الدكتور , محمود عباس مسعود في أن يكون مستشارا للحكام العرب , وأن يكون في الجامعة العربية , لأن رئاسة عامر العظم تلغي الجامعة العربية والحكام العرب .
فالقائد الرائع عامر العظم ناجحا في قيادته للنخبة العريضة والواسعة من المثقفين والمفكرين العرب.
وخلال المعركة لتحرير الشعب السوري ظهر ديمقراطيا لأبعد حد , لأنه سمع مسبات وشتائم من بعض الأعضاء يقبلها كتاب غينتس للأرقام القياسية فورا وبدون رسوم .
وأبصم على انتخابه بالخمسة الآن ولكن إن وعدنا واصبح رئيسا أن لا يعمل بالتجارة , أو بمجال رجال الأعمال هو وذريته .
لأن كل الحكام العرب عندنا تجارا ورجال أعمال هم وشعورهم الممتدة لنهاية أطرافها.
فهل يتعدنا بذلك قائدنا الرائع السيد عامر العظم؟
المفضلات