آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الفيلم البوليسي / السينما والجريمه

  1. #1
    (يرجى تصحيح الإيميل ثم إبلاغ الإدارة)
    تاريخ التسجيل
    30/12/2008
    العمر
    61
    المشاركات
    79
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي الفيلم البوليسي / السينما والجريمه

    في السينما والجريمة
    هل المجتمع العربي برئ من الجريمة الكاملة ؟
    -----------------------------

    في وقت نسمع ونقرأ خلاله عن الجرائم ترتكب في حق الناس والمجتمع , ونتسائل : لماذا ؟.. وكيف ..؟؟ ولا نلتقط الاجابة الوافية والكافية لتساؤلاتنا من خلال الصحف والمجلات , تقف السينما شامخة لتلعب دورا اكثر دقة وتاثيرا , من وسائل الاعلام المقروءة لتعطي في النهاية النتيجة التي يسعى اليها اناس بحثا عن الحقيقة في تلك الجرائم , وهل استوي ميزان العدل والقضاء , ام اختل ..!! والمقصود بالجريمة والعقاب هو كل ما يدخل في حكم العمل الجنائيمن اغتصاب ولصوصية وقتل ..!! وتزوير وتهريب للممنوعات بعيدا عن المخالفات اصغيرة .. !!
    ولعبت السينما دورا عظيما في المجال بالتاكيد .. فانتقلت السينما الامريكية بعد توقف الحرب الفيتنامية الى بحث الآثار الاجتماعية التي خلفتها حرب فيتنام على الانسان الامريكي بشكل عام , حيث كانت النظرة التشاؤمية للجنود العائدين من حرب فيتنام , تفرض نفسها على المجتمع الذي يخشى او يرفض التعاون مع الذين لطخت ايديهم بسفك الدماء في آسيا , وعالجت السينما الامريكية هذا الموضوع في العديد من افلامها عن الاحساس بالذنب والشعور بعذاب الضمير , الذي يرافق كل العائدين من ميدان الحرب الفيتنامية , وانعكاس ذلك على تصرفاتهم الحمقاء مع انباء مجتمعهم , يؤدي بالتالي الى اقترافهم لبعض الجرائم والقائمة التي تشمل اسماء مثل هذه النوعية من الافلام طويلة لا مجال لحصرها الآن .. !!
    لكن الفيلم الذي يستحق التوقف عنده حول الجريمة المنظمة
    المافيا – هو فيلم " الاب الروحي " بطولة مارلون براندو وآل باسينو , بجزئية " الاول والثاني " حيث عشنا مع زعماء المافيا في امريكا دقائق حياتهم بالتفصيل المثير وهم يبشرون كالوباء في كل شئ داخل امريكا من الكونجرس الى هوليوود الى تجارة المخدرات , والاشراف على نوادي القمار , وبقاء الفنادق والكازينوهات والملاهي وحتى تنظيم ادعارة , وشراء ضمائر بعض القضاة وضباط البوليس اما بتخويفهم او بترغيبهم , كل هذا وذاك والحرب الخفية على الزعامة بينهم تدور بشكل عنيف لا رحمة فيه , حيث يصلون الى غايتهم ولو كانت في اقصى العالم .
    وكان " لآلان ديلون " نجم السينما الفرنسية في افلام الجريمة قصة في تمثيل احد الادوار عن المافبا , يقتل من خلالها عدد من زعمائها , بعد قتلهم لابنه وزوجته , ولكنه في النهاية لا يخوفهم , ويقتلوه على ابواب احد الكنائس ..!!
    وقد لمع اسم " جان بو بلموندو " في السينما الفرنسية التي تحدثت عن الجريمة , وشارك الآن ديلون بطولة فيلم لا ينسى في تاريخ السينما الفرنسية باسم " الصديقان " كما اشترك في بطوة فيلم بوليسي آخر مع " عمر الشريف " باسم " الرجل القذر" من انتاج فرنسي ايضا ..!!
    واشترك عمر الشريف ايضا في بطولة فيلم " الزمرد الاخضر " بجانب دايان اونيل , بطل فيلم " قصة حب " المشهورة ..!!
    وعمر الشريف لعب اكثر من دور بوليسي في السينما العربية قبل ان يلمع نجمة في السينما العالمية , اشهرها دوره في فيلم " شاطئ الاسرار " من بطولة " ماجدة " كما كانت له عدة ادوار في مقاومة المجرمين منها دوره في فيلم " صراع في الميناء " مع فاتن حمامة ودوره في فيلم " صراع في الوادي " امام هند رستم ورشدي اباظة .
    لكن الممثل الاكثر شهرة في افلام اجريمة هو فتوة الشاشة فريد شوقي – او ملك الترسو – في الخمسينات بالذات وقد لعب اكثر من دور , اشهرها دوره في فيلم " جعلوني مجرما " الذي تحدث عن عصابات النشل المنتشرة في القاهرة خلال الخمسينات , ودوره في فيلم " رصيف نمرة خمسة " عن عصابات الميناء , وادواره العديدة التي تحدثت عن القتوات في الخمسينات مثل " سوق السلاح " و " سواق نص الليل " و " عبيد الجسد " و " سواق الحسينية " و " الفتوة " الى آخر القائمة الطويلة التي تربع خلالها فريد شوقي تعيدا للحق مقاوما عنيدا للجريمة والمجرمين , الذين مثل ادوارهم باتقان يحسد عليه , مجرم الشاشة العربية واذكى ممثيها " محمود المليجي " و " زكي رستم " ومعاونوهم " توفيق الدقن " و " حسن حامد " وكانت كل ادوارهم كرؤساء عصابة تهرب الممنوعات وتتاجر فيها , وتقتل الناس بسمومها , او تفرض الاتاوات على الضعفاء وتحصي العمولات , وتتاجر في السوق السوداء , الى آخره ..
    وهذه الدوار السينمائية التي عشناها في الخمسينات بعثت من جديد في اواخر السبعينات ابتداء من فيلم " الباطنية " بطولة نادية الجندي ومحمود ياسين وفريد شوقي اخراج حسام الدين مصطفى , الذي ارتبط اسمه باكثر من فيلم يتحدث عن الجريمة , منها فيلم " سونيا والمجنون " الذي تحدث فيه عن فلسفة درامية للجريمة من خلال طالب جامعي فقير , مهزوز الاعصاب , يقتل مرابية عجوز لينقذ اخته من الزواج بثري عجوز , ولينقذ نفسة من الضياع والجوع , ولينقذ حبيبته من الارتماء في احضان الرذيلة , فهل يكفي هذا كله مبررا له ليقتل ..؟؟ نفس الفلسفة نجدها في فيلم " الاخوة الاعداء " حول الدوافع التي خلقت من هذا الانسان او ذاك مجرما وسط ظروف الحاجة والاضطهاد التي يعيشها .
    لكن حسام الدين مصطفى يدين الجريمة والمجرمين في فيلم " الشياطين " بطولة حسين فهمي ونور الشريف , رغم انه يحاول ايجاد دوافع لنقمة الشياطين من ابقاء المجتمع على الباشاوات المسجلة اسماؤهم في قائمة المحكوم عليهم بالاعدام في عرف هؤلاء , الذين بدوا وكأنهم فاقدي الوعي , حيث يتقلبون في نهاية الامر على بعضهم البعض , لأن الجريمة امر يختلف تماما عن العمل الوطني الصادق الحر ..!!


  2. #2
    (يرجى تصحيح الإيميل ثم إبلاغ الإدارة)
    تاريخ التسجيل
    30/12/2008
    العمر
    61
    المشاركات
    79
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: الفيلم البوليسي / السينما والجريمه

    والمجرم ينكشف مهما حاول التستر على جرائمه باي رداء وطني يحاول ان يلبسة ..!!
    وبمقدار ما كانت الجريمة في افلام حسام الدين مصطفي امر اجتماعي منظور لدوافع مختلفة , فان الجريمة في افلام كمال الشيخ امر بوليسي بحت , هناك مجرم وهناك ضابط , ويجب ان يقع المجرم في يد العدالة , مهما كانت درجة ذكائه , التى تحدد بالفعل درجة ذكاء المخرج كمال الشيخ في تناول الجريمة سينمائيا , بنظرة قانونية دقيقة المستوى .
    واشهر افلامه في هذا المجال فيلم " لن اعترف " بطولة فاتن حمامة واحمد مظهر واحمد رمزي وصلاح منصور ..
    والفيلم البوليسي العربي الذي لا يمكن تجاهله في هذا السياق هو فيلم " الرجل الثاني " من بطولة رشدي اباظة وصباح , واخرجه المرحوم عز ادين ذو الفقار الذي قدم للسينما مجموعة من الافلام الراقية والعظيمة قبل وفاته ..!!
    ونحن لن نبحث في هذا المجال الافلام التي تحدثت عن الفعل الجنائي من نظرة اجتماعية تبتعد تباعد محور الجريمة كما هو الحال مع افلام علي عبد الخالق , وعاطف الطيب , وهشام ابو النصر , في " العار " و " بنات ابليس " والتخشيبة , والاقمر , لانها افلام ركزت على القيم الاجتماعية السائدة وكان الفعل الجنائي فيها محركا وليس محورا اساسيا .. !!
    بخلاف افلام حسام الدين مصطفي التي تحدثنا عنها في الاخوة الاعداء وسونيا والمجنون او الشياطين , ودرب الهوى او الباطنية , حيث الجريمة هي المحور الاساسي في افلام حسام الدين مصطفى وليست محركا للاحداث كما هو الحال مع افلام المخرجين الشبان ..!!
    وقد بدأ نور الشريف مرحلة الامتياز السينمائي التي يعيشها الآن في ثلاثة افلام راقية عن الجريمة والمجرمين ففي فيلم " دائرة الانتقام " نجده يخرج من السجن لينتقم من الذين تسببوا في ادانته دون ان يعلم وقد اصبحوا من علية القوم احدهم " يوسف شعبان " رجل اعمال كبير والثاني ابراهيم خان ممثل سينمائي معروف والثالث صلاح قابيل صاحب معهد للرشاقة والتجميل , ويقتلهم الواحد تلو الآخر , ولكنه يقع في ايدي ابوليس , ليلقى جزاءه المحتوم من العقاب , وفي فيلم " ضربة شمس " نجده صحفيا يواجه عصابة منظمة تقودها الفنانة " ليلى فوزي " وشريكها مجدي وهبة ويساعد البوليس في القاء القبض على العصابة ..
    اما اضعف الافلام التي تحدثت عن الجريمة في قالب كوميدي فهي التي مسخت قصة (ريا وسكينة ) في فيلم يحمل اسم " ريا وسكينة " بطولة يونس شلبي وشريهان , وفيلم " القتيلة رقم 2 " بطولة سمير غانم , وفيلم " احترس من الخط " بطولة عادل امام وغيرها من الافلام الكوميدية التي اساءت الى المضامين في السينما , وانحرفت بها بعيدا عن التوجيه الضروري والمطلوب ..
    ويذكر للسينما اللبنانية انها اتيحت عددا من الافلام عن الجريمة منها فيلم " الشيطان " اخراج محمد سلمان وبطولة فريد شوقي وشمس البارودي في اواخر الستينات , وفيلم جديد من اخراج وتمثيل فؤاد شرف الدين باسم " المجازف " يقلد فيه " فؤاد شرف الدين كلينت ايستوود " كما يفعل في الافلام الامريكية , وكما يفضل فؤاد شرف الدين ان يكون في كل الادوار السينمائية التي مثلها , وفيلم آخر مثير عن الجريمة من بطولة هويدا ومادلين طبر الخوري باسم " لعبة النساء " وهو انتاج 1983 , مع مجموعة آخرى مشابهة من الافلام اللبنانية الجديدة ..
    اما السينما السورية , فالحديث عنها يرتبط بدريد لحام الذي قام باكثر من دور بوليسي في افلامه الكوميدية علي نفس نمط الافلام البوليسية الكوميدية مثل فيلم " النصابين الثلاثة " مع نهاد قلعي ونبيلة عبيد , لكن افضل انتاج سوري عن اجريمة هو فيلم " ذكري ليلة حب " من بطولة صلاح ذو الفقار ونيللي ومني واصف ومها الصالح وابو صياح ويتحدث عن جريمة لم تحدث , تجعل احد الشبان المهندسين يعيش حالة من القلق والتوتر المستمر في حياته مع زوجته واصدقائه الي ان يكتشف في النهاية ان الجريمة لم تقع وانه برئ من الاتهام .
    وفي النهاية لا يمكن ان نتحدث عن السينما والجريمة عربيا دون ان نقول بان مجتمعنا العربي يملك من اقيم والمثل ما يجعله بريئا من الجريمة المنظمة الكاملة , الا اذا اعتبرنا , نماذج الرجال الذين مارسوا الهيمنة الاقتصادية في مرحلة سابقة من تاريخ الاقتصاد المصري , مجرمون , اكثر منهم رموزا اقتصادية وسياسية , عالجتها اسينما في افلام عديدة منها فيلم " نصف ارنب " بطولة يحيى الفخرانى ومحمود عبد العزيز وسعيد صالح وهالة صدقي والفيلم الجديد " جبابرة الميناء " بطولة ليلى علوي والفيشاوي وحسين الشربيني والفيلم الاخير لنور الشريف ومحمود عبد العزيز" الصعاليك " اخراج داوود عبد السيد , والفائز بالجائزة الثانية في مهرجان اسوان ..
    اما عدا ذلك فلا يزيد عن كونه مقتبسا من عالمية او منقولا عن افلام اجنبية , بشكل متقن كما هو الحال مع افلام حسام الدين مصطفي ونور الشريف , او بشكل فج كما هو الحال مع نجوم الكوميديا , ومنهم مجموعة من الافلام التي قام فؤاد المندس ببطولتها مثل " فيفازلاطا " مع شويكار , واخطر رجل في العالم مع ميرفت امين " وسفاح النساء " مع شويكار لضعفه الفني في السينات والسبعينات .
    ولكن يبقي هناك مجموعة من الافلام التي التي تحدثت عن الجريمة وعن تهريب المخدرات , قام ببطولتها فريد شوقي كانت قريبة الي حد ما من الجريمة في المجتمعات العربية عامة والمصرية بالذات ..
    بخلاف الافلام البوليسية التي تميز فيها " كمال الشيخ " بحرفية محلية , غير منقولة وغير مقتبسة , يمكن ان نذكر فيلم الثائر بطولة يسرا ومحمود ياسين واخراج محمد خان وسيناريو وحوار بشير الديك , كنموذج رفيع المستوي عن الفيلم العربي الذي يتحدث عن جريمة الاغتصاب بشكل معبر ودقيق عن تلك الواقعة التي تزايدت وشملت كل انحاء الوطن العربي وابسط حكم علي مرتكبيها هو الاعدام حتى يرتدع كل من تسول له نفسه الاعتداء علي حرمة اناس واعراضهم في مجتمعنا العربي ذي القيم الاسلامية السمحة اشريفة ..
    وفيلم آخر يمكن ان نقف عنده ايضا كمثال حول جريمة البقاء وهو فيلم " اشياء ضد القانون " من بطولة مديحة كامل ومحمود ياسين وسعيد صالح , الذي عشنا فيه دورا انسانيا مع ضابط البوليس الذي يقدم استقالته ليتفرغ لحماية احدي الفتيات من تسلط احد المجرمين العتاة , ولكنه يكتشف انه يفعل اشياء ضد القانون .
    ان السينما قالت الكثير حول الجريمة وحول القضاء وحول القانون .. فمن يحمي المجتمع من الجريمة ..؟! ومن يحمي القانوني ..؟؟ ومن يحمي العدل ..؟؟ اسئلة كثيرة يمكن للسينما بقدراتها الفنية والتقنية ان تعالجها لتضعنا امام اوضاع مختلفة ومتعددة في مجال الحديث عن الجريمة والمجرمين ..!!
    من هم المجرمون الحقيقيون في حق المجتمع ..؟؟
    سؤال بحجم الحياة كلها .. والاجابة عليه صعبة المنال لانها بحجم الحياة كلها ..


  3. #3
    (يرجى تصحيح الإيميل ثم إبلاغ الإدارة)
    تاريخ التسجيل
    30/12/2008
    العمر
    61
    المشاركات
    79
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: الفيلم البوليسي / السينما والجريمه

    مافيا ( الباطنية )
    كثيرون الذين يتحدثون عن فيلم الباطنية , ويربطون بينه وبين السيرة الذاتية لبطلته ( نادية الجندي ) , فيهاجمون الفيلم او يدافعون عنه من خلال تقييمهم لبطلة الفيلم .
    وهكذا تجاهل الجميع مضمون الفيلم , الذي أراد أن يقول باختصار بسيط أن المافيا موجودة في كل مكان , وحتى في الباطنية حي الحشاشين المعروف .
    والذين شاهدوا فيلم " الأب الروحي " الأمريكي في جزأيه الأول والثاني , سوف يسخرون من الربط الذي ندعيه بين الباطنية وبين الانتاج السينمائي الامريكي عن المافيا .
    لكننا لو تجاهلنا دور نادية الجندي الطويل في الفيلم , وانتبهنا الى الادوار الفنية الثلاثة الأخرى لفريد شوقي ومحمود ياسين وفاروق الفيشاوي , سنجد انفسنا امام شخصيات مسروقة من فيلم الأب الروحي في الشكل والمضمون , ولو لا الحبكة الروائية الدرامية التي تعودت عليها أفلام السوق العربي , فاستلزمت وجود ضابط مباحث يمثله أحمد زكى , يستطيع بضربة واحدة أن يقضى على مافيا الحشيش في الباطنية كما ظهر في الفيلم , لولا هذه الحبكة لوجدنا أنفسنا أمام ( مافيا الباطنية ) , بشكل يدفعنا للربط بين فريد شوقي وبين العراب الأب , وبين فاروق الفيشاوي والعراب الابن , وبين محمود ياسين ومستشار العراب الأب الذي انقلب على العراب الابن , فكان جزاؤه قتل ولديه في غرفتيهما , وكان قراره أن ينتقم لولديه في شخص ابنة عراب الحشيش .
    اذا فكل شئ في فيلم ( الباطنية ) مسروق عن الافلام الأجنبية التي تبحث قضية المافيا في أوربا وامريكا , ما عدا الدور الذي اضطلعت به نادية الجندي وتكرر به نفسها بعد نجاحها في فيلم ( بمبه كشر ) من خلال مثل ذلك الدور الغنائي الراقص .
    واخيرا فان فيلم الباطنية قصتان في قصة واحدة , الأولى توضح العلاقة بين زعماء الحشيش في الباطنية , والثانية تحكى قصة غانية محرومة من ابنها وزوجها , وهو في قصتيه اما مسروق واما مكرر على النحو الذي بيناه .
    أما سر نجاحه الجماهيري فلأنه محشو بألوان عديدة من الاثارة والغناء والرقص اضافة الى كونه يبحث في قضية جماهيرية لأحد المجتمعات العربية , الاوهى قضية ادمان الحشيش .


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •