> > تَـ ـبَـ ـعْـ ـثُـ ـرْ < <

[أميرة عمارة]

	تَـبَـعْـثُـرْ . . قيثارةٌ شطرتْ بأنفاسِ الكلامِ شهيقَهُ في خطوتينِ إلى محطاتِ القَدَرْ. مثل الرحيقِ ذبولِهِ فهمَ الحياةَ فملَّ أوقاتَ المطرْ! ملَّ انتظار ندى الصباحِ وكل ألوانِ الزَّهَرْ. مثل الأفولِ نهايةٌ تحدو احتضاراتِ الكلامِ بموكبِ الشوقِ الأغرْ. رسمَ الخيالُ لواءَهَا بمدادِ أمنٍ لم تُعرقِلْهُ انحناءاتُ الصورْ. هي لمحةٌ لاحتْ بأفقِ الحبِ هَدَّدَها الخطَرْ. مدَّ الحنانُ لها يَدًا ثم اعتَذَرْ. هي روعةٌ الأحلامِ حاضرها انتحَرْ. عَزَفَ الوداعُ لدى السعادةِ لحنَهَا قبل اكتمالِ الرِّي من عطرِ السَّمَرْ. عزف الوادعُ شجونها ومضى ليوقظَ من سُباتِ الوهمِ أطيافَ الفِكَرْ. هي ذلك الفشلُ المؤجَّلُ حين يُدنيهِ الحَذَرْ. هي هكذا تمشي بأقدامِ التَّعَثُرِ في ميادينِ الكَدَرْ. هي ذي البريئة، ضعفها وحياؤها، وبكاؤها، وسفير قربٍ ما استَقَرْ. الموتُ يَسْكُنُهَا وتعرفُ أنه دومًا يكون لها المفرْ!! هي ذي النهايةُ والبدايةُ والمسافاتُ الأُخَرْ. هي قصةٌ مسكوبةٌ هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ وآخرُ الموتى بأكفانِ العِبَرْ.

[محمد نجيب بلحاج حسين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المبدعة الفاضلة أميرة عمارة تكتبين شهدا مصفى يا أميرة بارك الله في يراعك الرائع الموتُ يَسْكُنُهَا وتعرفُ أنه دومًا يكون لها المفرْ!! هي ذي النهايةُ والبدايةُ والمسافاتُ الأُخَرْ. هي قصةٌ مسكوبةٌ هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ وآخرُ الموتى بأكفانِ العِبَرْ. تراتيل مبهرة لخيال ثري ولقلب نازف بمشاعر الصدق تحياتي العطرة

[د.محمد فتحي الحريري]

هي لمحةٌ
لاحتْ بأفقِ الحبِ
هَدَّدَها الخطَرْ.

مدَّ الحنانُ لها يَدًا
ثم اعتَذَرْ.

هي روعةٌ الأحلامِ
حاضرها انتحَرْ.

عَزَفَ الوداعُ لدى السعادةِ لحنَهَا
قبل اكتمالِ الرِّي
من عطرِ السَّمَرْ.

عزف الوادعُ شجونها
ومضى ليوقظَ من سُباتِ الوهمِ
أطيافَ الفِكَرْ.
سيدة العذوبة الماتعة ، العازفة على اوتار الصفاء المنبعث من فلك بعيد
لك الشكر على الق الحرف
وشفافية التعبير ولذة الموسيقا الهادئة
ودي وتقديري .

[حسن سباق]

مرحبًا أختنا الفضلى
أميرة عمارة
تملكين يراعًا وشحتيه بأنامل تحسن العزف على كل المقامات الشعرية
والشعورية
أبدعت في هذا النسيج جمالاً يؤجج الغيرة
خطواتك متناسقة ووئيدة نحو رغبتك في الوصول
تيجان الشعراء أضحت بين يديك
فجدي
وأطيب الأمنيات لك وأخلص الدعوات

[حسن سباق]

أعود لـ
تثبيت القصيدة
لسهولة لغتها ووفرة إيحاءاتها
في موسيقى صحيحة داخليًا وخارجيَّا وحداثة ملحوظة

[مجذوب العيد المشراوي]

لست ُ أعرف شعرًا يتقاطر طهارة وحذرا من هذا ..

يا أميرة خطواتك نحو الشعر العالي أكيدة فالزمي قلقه وتقاك ِ وتمرّد اللغة ..

أنتظرك ِ على بعد سنة ..

فاحملي قلبك والشعر يا بنيّتي فأنت شاعرة خامدة يجب أن تندلع ..

[أميرة عمارة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المبدعة الفاضلة أميرة عمارة تكتبين شهدا مصفى يا أميرة بارك الله في يراعك الرائع الموتُ يَسْكُنُهَا وتعرفُ أنه دومًا يكون لها المفرْ!! هي ذي النهايةُ والبدايةُ والمسافاتُ الأُخَرْ. هي قصةٌ مسكوبةٌ هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ وآخرُ الموتى بأكفانِ العِبَرْ. تراتيل مبهرة لخيال ثري ولقلب نازف بمشاعر الصدق تحياتي العطرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذي الشاعر القدير\ محمد نجيب
كثير هذا الثناء أستاذي الفاضل
سعدت كثيرا بهذه الكلمات الطيبة
هذا بعض نزيف القلب..
أشكرك كثيرا
لك كل التحية

[أميرة عمارة]

هي لمحةٌ
لاحتْ بأفقِ الحبِ
هَدَّدَها الخطَرْ.
مدَّ الحنانُ لها يَدًا
ثم اعتَذَرْ.
هي روعةٌ الأحلامِ
حاضرها انتحَرْ.
عَزَفَ الوداعُ لدى السعادةِ لحنَهَا
قبل اكتمالِ الرِّي
من عطرِ السَّمَرْ.
عزف الوادعُ شجونها
ومضى ليوقظَ من سُباتِ الوهمِ
أطيافَ الفِكَرْ.
سيدة العذوبة الماتعة ، العازفة على اوتار الصفاء المنبعث من فلك بعيد
لك الشكر على الق الحرف
وشفافية التعبير ولذة الموسيقا الهادئة
ودي وتقديري .

الأستاذ الدكتور\ محمد فتحي الحريري
الشكر لك أنت على تواجدك الذي يضفي على متصفحي بهاء لا حدود له
تحيتي لك أستاذي

[أميرة عمارة]

مرحبًا أختنا الفضلى
أميرة عمارة
تملكين يراعًا وشحتيه بأنامل تحسن العزف على كل المقامات الشعرية
والشعورية
أبدعت في هذا النسيج جمالاً يؤجج الغيرة
خطواتك متناسقة ووئيدة نحو رغبتك في الوصول
تيجان الشعراء أضحت بين يديك
فجدي
وأطيب الأمنيات لك وأخلص الدعوات

أستاذي الشاعر القدير\ حسن سباق
أنا لازلت على بداية الطريق، وهذه التيجان على رأسك أنت أستاذي..
أتعلم منكم لا أزال.. ويشرفني ذلك
أشكرك كثيرا على هذا الرأي الطيب
تحيتي لك

[محمود قحطان]

- أميرة عمارة،

شكرًا لكِ
يا من تلبسُ براءةَ الطفولةِ
فتتكاثرُ من حولِها الإناثُ!

[عمر زيادة]

جميلة..
منسابة ..
لكِ ما تشائين
من ورد وبحرْ
موفقة..!

[أحمد نمر الخطيب]

قصيدة تنفتح على أبوابها
دهشة ليونة اللغة
وتمشي إلى صلابة المبنى
الأخت الشاعرة المبدعة أميرة عمارة
لك المودة
والشكر لهذا الحرف

[حسن سباق]

لست ُ أعرف شعرًا يتقاطر طهارة وحذرا من هذا ..
يا أميرة خطواتك نحو الشعر العالي أكيدة فالزمي قلقه وتقاك ِ وتمرّد اللغة ..
أنتظرك ِ على بعد سنة ..
فاحملي قلبك والشعر يا بنيّتي فأنت شاعرة خامدة يجب أن تندلع ..

ألم أقل لك
ومجذوب لا يتكلم إلا إذا كان يعني ما يقول
يعني الموضوع ما فيه مجاملة
ومن إصرار النيل على السير كل هذه القرون سيري فهذا قرنك
والله معك

[منى حسن محمد الحاج]

قصيدة جميلة يا أميرتنا..
منذ أن قرأت لك أول مرة لمست عمقا في التصوير مستمد من عمق المعنى والشعور..
وهذا قلما نجده لدى الشعراء, أو بالأصح : من يمس شعرهم قلبي ويبقى فيه..
هنا رقة وعذوبة رغم الحزن الذي يكسو السطور..
وما أقسى الاعتذار الذي صورته هنا..
أحييك على هذا الإبداع المتجدد..
ولك فائض مودتي وتقديري

[عبدالسلام جيلان]

أختي التَّـقِيَّـة الـنَـقِـيّـة الأستاذة أميرة عمارة..
بوركَ فيكِ..
ووفقنا الله وإياك إلى كل خير..
تحياتي وتقديري

[محمود فرحان حمادي]

الأديبة الأريبة والشاعرة المُجيدة أميرة عمارة
لبهاء حرفك روعة تسبح في عالم جد أصيل ولمفردتك وقع يخالط الشعور بالسمو والسموق
نترقب منك القصيد الرائع الرصين لنزداد به ألقا
تحياتي

[باسل محمد البزراوي]

	تَـبَـعْـثُـرْ . . قيثارةٌ شطرتْ بأنفاسِ الكلامِ شهيقَهُ في خطوتينِ إلى محطاتِ القَدَرْ. مثل الرحيقِ ذبولِهِ فهمَ الحياةَ فملَّ أوقاتَ المطرْ! ملَّ انتظار ندى الصباحِ وكل ألوانِ الزَّهَرْ. مثل الأفولِ نهايةٌ تحدو احتضاراتِ الكلامِ بموكبِ الشوقِ الأغرْ. رسمَ الخيالُ لواءَهَا بمدادِ أمنٍ لم تُعرقِلْهُ انحناءاتُ الصورْ. هي لمحةٌ لاحتْ بأفقِ الحبِ هَدَّدَها الخطَرْ. مدَّ الحنانُ لها يَدًا ثم اعتَذَرْ. هي روعةٌ الأحلامِ حاضرها انتحَرْ. عَزَفَ الوداعُ لدى السعادةِ لحنَهَا قبل اكتمالِ الرِّي من عطرِ السَّمَرْ. عزف الوادعُ شجونها ومضى ليوقظَ من سُباتِ الوهمِ أطيافَ الفِكَرْ. هي ذلك الفشلُ المؤجَّلُ حين يُدنيهِ الحَذَرْ. هي هكذا تمشي بأقدامِ التَّعَثُرِ في ميادينِ الكَدَرْ. هي ذي البريئة، ضعفها وحياؤها، وبكاؤها، وسفير قربٍ ما استَقَرْ. الموتُ يَسْكُنُهَا وتعرفُ أنه دومًا يكون لها المفرْ!! هي ذي النهايةُ والبدايةُ والمسافاتُ الأُخَرْ. هي قصةٌ مسكوبةٌ هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ وآخرُ الموتى بأكفانِ العِبَرْ.

أيتها القيثارة الشجيّة
تحياتي
قصيدة يورق فيها الحزن,,
ويعشش في كثير من مفرداتها,,
أبعد الله عنك الحزن,,
وأنالك ما تتمنين أختاه..
رائعة في البوح وصادقة في إحساسك..
دمت بخير

[عـائشة السهلاوي]

تَبَعثُرٌ لَمّ القَصِيْدَةَ ..
يَنْتَشِلُ الشّتَاتَ..عِطراً
أمِيْرِيّ الجَمَال!
’
’
أفْخَرُ دوماً بعزفكـ*

[محمد نادر فرج]

	تَـبَـعْـثُـرْ . . قيثارةٌ شطرتْ بأنفاسِ الكلامِ شهيقَهُ في خطوتينِ إلى محطاتِ القَدَرْ. مثل الرحيقِ ذبولِهِ فهمَ الحياةَ فملَّ أوقاتَ المطرْ! ملَّ انتظار ندى الصباحِ وكل ألوانِ الزَّهَرْ. مثل الأفولِ نهايةٌ تحدو احتضاراتِ الكلامِ بموكبِ الشوقِ الأغرْ. رسمَ الخيالُ لواءَهَا بمدادِ أمنٍ لم تُعرقِلْهُ انحناءاتُ الصورْ. هي لمحةٌ لاحتْ بأفقِ الحبِ هَدَّدَها الخطَرْ. مدَّ الحنانُ لها يَدًا ثم اعتَذَرْ. هي روعةٌ الأحلامِ حاضرها انتحَرْ. عَزَفَ الوداعُ لدى السعادةِ لحنَهَا قبل اكتمالِ الرِّي من عطرِ السَّمَرْ. عزف الوادعُ شجونها ومضى ليوقظَ من سُباتِ الوهمِ أطيافَ الفِكَرْ. هي ذلك الفشلُ المؤجَّلُ حين يُدنيهِ الحَذَرْ. هي هكذا تمشي بأقدامِ التَّعَثُرِ في ميادينِ الكَدَرْ. هي ذي البريئة، ضعفها وحياؤها، وبكاؤها، وسفير قربٍ ما استَقَرْ. الموتُ يَسْكُنُهَا وتعرفُ أنه دومًا يكون لها المفرْ!! هي ذي النهايةُ والبدايةُ والمسافاتُ الأُخَرْ. هي قصةٌ مسكوبةٌ هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ وآخرُ الموتى بأكفانِ العِبَرْ.

ما أروع هذا البوح

نفَسٌ شعريٌّ سامق

هذه معزوفة شجيّة تبعثها روح سامية نبيلة

في نغم مفعم بدلالات التمرد مع إشارات الأسى والحيرة

بكل ثقة

لك أن تنقلي خطوات ثابتة في عالم الأدب وروعة الشعر

تقبلي تحيتي

ابو همام

[مصطفى الزايد]

الشاعرة أميرة عمارة
استوقفني الجمال هنا في قولك:

رسمَ الخيالُ لواءَهَا
بمدادِ أمنٍ
لم تُعرقِلْهُ انحناءاتُ الصورْ.

وقولك:
هي قصةٌ مسكوبةٌ
هي أولُ الأحياءِ في هذا الطريقِ
وآخرُ الموتى
بأكفانِ العِبَرْ.

فأعدت ، وأعدت.
وعدت لأقول لك: كل ما في القصيدة جميل ، يشع فيه الإبداع. فلا فض فوك ، ولاغاب قلمك ، ولا سكت بيانك.