Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
الشهيد خالد الإسلامبولي

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل يمكن تكرارما حدث للسادات لروساءأخرين عرب

المصوتون
3. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    3 100.00%
  • لا

    0 0%
  • رأي أخر

    0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات.
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: الشهيد خالد الإسلامبولي

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية محمدمحمدأبوالعمرين
    تاريخ التسجيل
    14/12/2009
    العمر
    49
    المشاركات
    47
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي الشهيد خالد الإسلامبولي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    تصور الرئيس الراحل أنور السادات أن الأنتصار الذي تحقق لمصر الحبيبة بقيادته علي الغزاة الصهاينه في حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر تشرين ثان من عام 1973م يعطيه الحق أن يفعل بنا ما يطيب لخاطره كمصريين , وبالفعل فلقد تحول بعدها بشهورا ً قليلة الي ديكتاتور وطاغية وأعجب بوصف الصحف الصهيونية له بأنه آخر الفراعنه , حتي أنه أنتقد معارضيه مستشهدا ً بالآية القرآنية التي معناها أن الله خاطب سيدنا موسي عليه السلام وقال له أذهب الي فرعون أنه طغي وقل له قولا لينا ً عسي أن يتذكر أو يخشي وذلك في معرض أستهجانه لأنتقادات المعارضين لسياساته وعدم مخاطبتهم أياه بلغة لينة . سآعتها لم يدرك السادات أن الحرب التي قادها وتكاتفت من أجل الأنتصار فيها كل الجهود المصرية والعربية والإسلامية والإنسانية الخيرة من أجل نصرة واستعادة الحق المصري والعربي المغتصب , لم يدرك السادات أيضا ًأن الحرب التي قادها ضحي من أجلها زهرة شباب مصر بكل مايملكونه , وأن الحرب التي قادها مثلت وقتها أول انتصار عربي واسلامي علي اليهود منذ غزوة خيبر أيام الرسول العظيم سيدنامحمد صلي الله عليه وسلم . ولذلك لم يدرك السادات كل ذلك ولربما كان يدركه وأعماه الطغيان فتنآساه كعهدنا بكل طاغية أو فرعون ,وأنتهج السادات نهج اي ديكتاتور، وأستهان بتلك المعاني وتجاهل إرادة شعبه وأمته ومضي وراء الإعلام الصهيوني المسيطر في العالم, مضي وراءه نحو افتعال مناسبات التقرب من الصهاينة والأمريكان علي طريق كامب ديفيد , وكان السادات كلما تقرب خطوة وآحدة من الصهاينة كلما دق له إعلامهم طبول النفاق فتارة يقولون أن السادات أقوي رجل وتارة أخري يقولون أن السادات أشيك رجل الخ , وقتها نسي السادات دماء أسرانا الذين أجبرهم الصهاينة علي حفر قبورهم قبل أن يدوسوهم بالدبابات أحياء عقب هزيمتي 1956م و 1976م , ونسي السادات بطولات ضباطنا وجنودنا في مواجهة هؤلاء الغزاة , نسي السادات الشهداء من أطفال بحر البقر وعمال ابوزعبل ومزارعي الأحايوه غرب الخ , نسي السادات الشهداء والقادة عبد المنعم رياض واحمد حمدي وجول جمال . نسي السادات تدمير الصهاينة لمدن القناه علي رأس سكانها نسي السادات ...ونسي...ونسي ...لكن مصر لم تنسي ولن تنسي طالما ظل هؤلاء الغزاة يغتصبون أرضنا ومقدساتنا ويهددون وجودنا وأمننا القومي ... ولأن مصر لن تنسي كان لرجال الجماعات الإسلامية الجهادية فيها موعدا مع القدر ... قدر قيام السادات بأبرام معاهدة كامب ديفيد في 26 مارس من عام 1979م , تلك المعاهدة التي استقال بسببها وزيرين للخارجية المصرية علي التوالي احتجاجا ً عل توقيعها وهما كلا من أسماعيل فهمي ومحمد إبراهيم كامل وعارضتها كافة القوي الوطنية والإسلامية , ومع تزايد المعارضة لتلك المعاهدة علي المستوي المصري والعربي والإسلامي وانعقاد القمة العربية بقيادة الرئيس العراقي الأسير صدام حسين وقتها والتي قررت طرد نظام السادات خارج الجامعة ونقل مقرها الي تونس والمقاطعه التي تعرضت لها مصر علي المستوي الافريقي وعلي مستوي دول عدم الانحياز. توحش أنور السادات والقي بألفا ًونصف من خصومه السياسيين داخل مصر طبعا ًفي المعتقلات، ولم يتبقي خارج المعتقلات الا أعدادا من شباب الجماعات الأسلامية لعدم مقدرة السادات التوصل اليهم في ذلك الوقت والقي السادات بنظامه في أحضان الحلف الصهيوني الأمريكي وبدأ الساد اتيتكلم في خطاباته عن صديقه بيجين وصديقه موشي ديان وصديقته جولد مائير وهو كلام كان يقع علي المصريين وقع الصاعقة لكون أن ه في مصر كان وقتها في كل منزل شهيد علي أيدي المجرمين الصهاينه وكما قال لنا عنصر أمني مقرب من السادات ان الرئيس الراحل أراد كامب ديفيد مرحلة تكتيكية علي الرغم من أنه أعلن أن حرب أكتوبر آخر الحروب, وهو ما أدركه الحلف الصهيوني الأمريكي والتفوا علي السادات ليجعلوا من كامب ديفيد بالفعل مرحلة نهائية تضع تل ابيب علي خريطة المنطقة ككيان يهودي معترف به ومسيطر ومن ثم كان التخطيط لأغتياله أغتيال السادات وهو التخطيط الذي جعل طلعت السادات البرلماني المصري وابن شقيق انور السادات يتهم كبار المسئولين حول السادات مع الأمريكان والصهاينة بالضلوع في مخطط الأغتيال للتخلص منه توطئة لبدء مرحلة تنازلات أكبر من التنازلات التي قدمها السادات للكيان الصهيوني , وهو الأتهام الذي أحيل بسببه طلعت الي المحاكمة العسكريةحيث يحقق معه ومن المتوقع حبسه وفصله من مجلس الشعب لكونه المح لدورللرئيس مبارك في عملية الأغتيال وأيأ ً كان الأمر فأن رجال الجماعة الأسلامية الجهادية في مصر من ضباط وجنود القوات المسلحة تقدموا لأغتيال السادات علي قناعة منهم تامة أنه يستحق القتل وأن كنا نتفق مع هؤلاء الرجال علي أن السادات آثم ُُ وخائنُ ُ الا أننا من النوع الذي كان يفضل أن تقوم القوات المسلحة بتغييرا ً شاملا ً ينتهي بمحاكمة السادات وعصابته بدلا ً من قتله وما نجم عنه من تدمير لتنظيم الجماعة الأسلامية والجهادية داخل الجيش والذي كان يضم أطهر الشباب لكن هؤلاء الفتية لم ينظروا لمصير التنظيم بقدر ماكانوا يتطلعون لتطهير سمعة جيشهم وسمعة وطنهم من رجس السادات كما قالوا في مذكراتهم ولم ينظروا للأمر نظرة أستراتيجية شاملة , وخير دليل علي ما يقولونه أنهم قتلوا السادات وعند مواراته الثري لم يمشي وراء جنازته الا أصدقائه كارتر وبيجين وكيسنجر الخ ومن ورطوه في مستنقع كامب ديفيد وكانت نهايته مهينة لقائد يفترض أنه صنع النصر يوما لشعبه وأمته.. نهاية هو الذي سطرها ومضي اليها بإرادته عندما فرط في تضحيات شعبه هكذا يري الخبراء .. وحول شجاعة ر جال الجيش المصري من شهداء الحركة الإسلامية الجهادية الذين قتلوا الرئيس أنور السادات نلقي الضوءففي المصفحة التي جمعت فضيلة الشيخ المجاهد د عمر عبد الرحمن _ فك الله اسره - و ملازم اول خالد الأسلامبولي تحدث د عمر وقال للشهيد خالد الأسلامبولي لقد فعلتم ما لم يستطع احد قبلكم من شباب الحركة الاسلامية ثم غلبه البكاء وحول كيفية مواجهة خالد للموت رميا بالرصاص يقول عبود الزمر في مذكراته انتفضت علي صوت حسين عباس يقول بثبات الشرطة العسكرية وصلت بدأوا بفتح الباب علي خالد وكان لايزال يصلي الفجر وانتظروه حتي فرغ من صلاته قيدوه في أيدي أحد جنود الشرطة العسكرية وطلب خالد أن يصافح العقيد مخابرات حربية متقاعد عبود الزمر والذي كان محبوسا ً الي جوار زنزانته وقتها وعندما تعانقا لمح خالد سحابات الحزن تكسو وجه الزمر فخفف عنه خالد قائلا لا تحزن فإني ذاهب الي ربي يقول عبود كان الشهيد خالد مبتهجا ثابتا وكأنه ذاهب الي عرس وليس الي تبة درب الرمايه حيث سيجعلونه هدفا ً لرصاصاتهم الغادرة الظالمة وبعد قليل خرج حسين عباس وكان مثل خالد ثابتا ً وبعدها بلحظة سمعت صوت مصفحة عسكرية يرتقع مبتعدا ً عن السجن في طريقها الي تبة ضرب النار وكان رجال الشرطة العسكرية قد أخذوا من قبل كل من محمد عبد السلام وعبد الحميد وعطا طايل لإعدامهم وسرد عبود الزمر حكاية علي لسان احد أفراد سرية الشرطه العسكرية التي نفذت الحكم قائلا ً أنه يوم فجر الخميس جمعنا القائد في صفين وأبلغنا أنه سيتم بعد قليل تنفيذ حكم الأعدام رميا بالرصاص في الجماعة الذين قتلوا السادات ثم سألنا من يريد الأشتراك في التنفيذ يرفع يده ُ فلم يرفع احد يده علي الإطلاق وبعد قليل حضرت عربه مصفحة ونزل منها خالد وتقدم في ثبات الي تبة درب النار وكان يرتدي ملابس مخصوصة لتنفيذ حكم الأعدام عليها علامة تنشين الي صدر الستره وطلب خالد أن يصلي ركعتين فوافقوا ولما أنتهي من صلاته أرادوا ان يضعوا العصابة علي وجهه فأبي بشجاعه وصمم علي ذلك ثم بدأت مراسم التنفيذ بأن قيدوه في عمود مخصص لذلك ودقت الطبول طرقا خفيفا ًحين صوب الجنود بنادقهم نحو قلب خالد ثم توقف الطرق ومع صوت الطبله الثقيله خرج الرصاصات
    وقالت السيدة قدرية والدة خالد الإسلامبولي، ، إنها مطمئنة تماماً أن ابنها قد مات "شهيداً" وهو الآن مع الصديقين، وأضافت والدة الإسلامبولي في تصريحات لها نشرت اليوم بالقاهرة بعد أن سألتنا عن قصة طلعت السادات، وحديثه أن "خالد" مازال حياً، أن "شهادة ابن شقيق الرئيس الراحل ناقصة لأن الحقيقة التي استقرت لدينا أن "خالد" شهيد، والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، رغم أنني لا أملك دليلاً مادياً على إعدامه.
    وأضافت "قلب الأم دليلها.. وابني تم إعدامه ونوهت إلى أنهم فشلوا في تسليم جثته بعد تنفيذ الإعدام، وقالت حاولنا أكثر من مرة لكن المسؤولين قالوا لنا وصولكم للشمس أسهل من أن تشاهدوا جثة خالد .. وأشارت إلى أنها أخذت متعلقاته بعد إعدامه، وكانت عبارة عن منديل وساعة وبعض القروش .. مؤكدة أنها لا تعرف قبره حتى الآن.
    وحكت السيدة قدرية، التي تبلغ من العمر 83 عاماً وتعيش بمفردها في شقة العائلة بالقاهرة رحلتها مع ولديها خالد ومحمد شوقي الإسلامبولي، وقالت "خالد شهيد لأنه قتل السادات لأسباب شرعية ودينية
    وفي الختام العبد لله يقول نشهد ُ أن لا اله الا الله محمدا رسول الله ونعلن أننا نحبك ياخالد في الله مع صحبك ونلقاك في جنة الخلد إن إشاء الله
    للأمانة منقول عن صوت المعارضة الوطنية المصرية

    التعديل الأخير تم بواسطة محمدمحمدأبوالعمرين ; 16/12/2009 الساعة 11:18 AM سبب آخر: توضيح المصدر
    الشهيد خالد الإسلامبولي
    قال الإمام علي كرم الله وجهه
    لا
    تستوحشوا طريق الحق لقلة السالكين فيه

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •