آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار

  1. #1
    هشام نجار
    زائر

    افتراضي إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار


    قرائي الأعزاء... هذا إعلان تخيلته ليلة عيد ميلاد السيد المسيح , فيه من ادب السخريه ما يستحقه النظام المصري يتعلق باخطر مأساة تمر بها امتنا . ينفذها نظام فقد شرعيته ولم يعد لمرضه شفاء ولم يعد يجدي فيه دواء.
    إخوتي وأخواتي مع هذا الإعلان...

    جمهورية مصر العربيه
    وزارة المفاعلات الذريه
    نظرآ للسرعة الكليه تعلن وزارة المفاعلات الذريه المصريه عن حاجتها لتوريد وتركيب الواح عازله فولاذيه ومواسير مياه لزوم تبريد قضبان للمفاعل الذري المنوي إنشاءه على الحدود مع غزه من أجل توليد الطاقه الكهربائيه لعموم المناطق المأهوله في كافة محافظات جمهورية مصر العربيه وتوسعة المشروع مستقبلآ ليشمل الشقيقه غزه وتأمين الكهرباء للمواطن بأرخص الأسعار وفق دفتر الشروط الفنيه التاليه:
    اولآ/ الصفائح الفولاذيه: قياس الصفائح 30 متر طولآ 6 أمتارعرضآ 4 سنتمتر سماكة... الكميه قدرها 2000 لوح صفيح
    ثانيآ/ مواسير التبريد: توريد وتركيب 3 مواسير لتبريد المفاعل الذري من نهر النيل بقطر 90 سم وكميه إجماليه بطول 900 كم تسلك طريق صحراء النقب بئر السبع لتعود فارغة عن طريق غزه الى العريش و3 مواسير اخرى مصدرها البحر الأبيض المتوسط توازي سور المفاعل تقذف مياهه على سور المفاعل لغمره بالمياه بعمق 30 مترآ من اجل تبريده وتبريد الكائنات الحيه الساكنه خلف السور من جهة أخرى وذلك تمشيآ مع قوانين الأمم المتحده وتعليمات اللجنه الدوليه للطاقه الذريه.
    ثالثآ: المواصفات الفنيه: تخضع الى النظام الأوروبي
    ISO Standards
    او النظام الأمريكي
    ASME -105XE
    او النظام الإسرائيلي
    פלדה תקן ישראלי גיליון
    رابعآ/ الموانئ المعتمده: تسلم المواد عبر الموانئ التاليه: حيفا, إيلات, شرم الشيخ.
    خامسآ/ تقديم العروض: تقدم العروض قبل نهاية عام 2009 بالظرف المختوم وباللغات الثلا ثه العبريه, الأنجليزيه وكذلك العربيه تسلم المظاريف الى مركز بحوث الطاقه الذريه في العريش ويمنع منعآ باتآ تسليمها عن طريق ميناء عقبه الأردني ولكن بالإمكان إيداعها لدى ميناء إيلات الإسرائيلي - مكتب البحوث الذريه الإسرائيليه, حيث ستحول الى مكتبنا في العريش على نفقتنا الخاصه.
    سادسآ/ العمولات: يمنع دفع وقبض عمولات من وراء ظهر الحكومه او الحزب الحاكم الا باوامر عليا صادره عن مقام الرئاسه وذلك لقطع دابر السماسره والمحافظه على سمعة الوطن.
    سابعآ/ المرفقات: خارطه تبين مكان تنفيذ المفاعل الذري المصري
    الذي سيحمي مصر وشعب مصر وكرامة مصر

    اعزائي القراء... وأخيرآ اقدم إعتذاري لفرعون مصرالأول الذي حكم مصر منذ اكثر من اربعة الآف عام. واقول له عفوآ فرعون الأول فقد ظلمناك.... فأعذرنا...
    مع تحياتي


  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    07/10/2006
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخ هشام ان شر البليه ما يضحك. لكن نسيت على ما اظن امرا اخر الا وهو اقامه عازل رملي بارتفاع 00000 مترا في السماء عله يمنع الهواء عن كل من قد يكون عنده رجاء ان يقترب منه.
    وااااذلاه


  3. #3
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    26/09/2008
    المشاركات
    313
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار

    الأخ المهندس هشام نجار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك
    فبينما يحتفل العالم في الذكرى العشرين لسقوط جدار برلين .. ترتفع في بلادنا المنكوبة بالاحتلالات جدران اسمنتية وحواجز وطرق التفافية تلتهم الأرض والإنسان وتقطع الأشجار.. تدمر المساكن وتطرد سكانها وأصحابها لعراء مجهول النهايات.. جدران تشرعن القتل والإبادة.. وتعلو معها جدران الفقر والجوع .. ويتعمق الحقد والكراهية !! ..
    وحبذا لو بقيت حكاية أمتنا المريرة مع جدران المحتلين وحدها لبقينا على قيد من توازن نفسي أما وأن "الأأخت الكبرى.. مصر العربية " تبني جداراً فولاذيا في باطن الأرض على الحدود مع قطاع غزة لتسد منافذ أنفاق غزها ، فتسد معها حتى مسامات يشتبه أنها قد تسرب حليب الأطفال والدواء بدعوى الحق في السيادة فتلك كارثة بكل المقاييس !!

    إن جدار الموت الجديد الذي تصر مصر على الإستمرار في إقامته بيدها (لا بيد إسرائيل وأمريكا) إنما يمثل انتهاكا خطيراً للقانون الدولي.. فضلاً عن أنه يهدد صحة أهالي غزة ونوعية حياتهم التي تدهورت بالفعل جراء حصار –ربما غير مسبوق!!

    في هذه القضية نقف أمام جملة من المفارقات .. ففي حين تبني إسرائيل جداراً من الاسمنت للفصل العنصري يفوق في سماكته وارتفاعاته جدار برلين؛ فإن مصر تبني جداراً من الفولاذ للموت الجماعي .. وفي حين يرتفع الجدار "الإسرائيلي" فوق الأرض.. فإن الجدار المصري – الأمريكي يغوص عميقاً في باطن الأرض !! فاي مفارقة .. ؟؟

    ولعل من المفارقات الأشد إيلاماً أنه في الوقت الذي يمنع فيه أهل غزة من دخول الأراضي المصرية بسبب الحصار وإغلاق المعبر حفاظاً على أمنها؛ فإن مصر تفتح أجواءها وحدودها للصهاينة للزيارة والتجوال الحر في طول البلاد وعرضها..فهل هؤلاء أحرص على أمن مصر من أولئك ؟؟

    وتتداعى الأسئلة :
    • فأي سيادة تمارس على شعب خضع لإدارة مصرية على مدى عقدين من الزمان ، امتزجت خلالهما الأنساب و تداخلت الحدود وانقسمت العائلات على شطريها؟؟؟...
    • وأي سيادة على شعب منهك.. تأتي في الذكرى السنوية الأولى لـ"محرقة القرن" التي شنت عليه!!
    • وكيف يمكن القبول بهذا الفعل الكارثي الذي يستهدف " مليون ونصف إنسان" ما زال يمارس عليهم حصار سادي حاقد منذ أربع سنوات وصل حد "الإبادة الجماعية"..!!
    • وأي سيادة لدولة (عربية مسلمة ) تنفذ اتفاقاً أمنيا جرى بين الحكومة الإسرائيلية وإدارة الرئيس المنصرف "جورج بوش" قبيل مغادرته الوكر الأبيض بساعات!!
    • وأي قرار سيادي للدولة العربية الكبرى وقد ارتضت أن تكون متعهداً لسلسلة من التدابيراتخذتها الولايات المتحدة ضد أنفاق غزة.. ؟؟
    • ثم هل كانت تلك الأنفاق البائسة خياراً أم اضطراراً ؟؟
    • من هم الذين يهددون أمن مصر؟؟ هل هم المنهكون ..من الجرحى والمرضى والجوعى من أهل غزة.. ؟؟
    • ألا ينحرف هذا الجدار بأولويات مصر الأمنية؟؟
    • ألا يتناقض هذا السلوك مع دور ومسؤولية مصر خاصة تجاه غزة ؟
    • ألا يخصم هذا الجدار- الذي - لا يمكن أن ينال رضى أي مصري مهما كان موقعه - من رصيد مصر واحترامها وإكبارها ومكانتها وتاريخها ؟؟
    • ثم لماذا كل هذا الغل على شعب شقيق؟؟
    • هل قدر أمتنا أن تعيش في أوطان من الجدران؟

    إننا إذ نسلم بحق وواجب أي دولة بفرض سيادتها على أرضها وحدودها والمحافظة على أمنها الوطني؛ إلا أن عاقلاً لا يمكنه التسليم بأن خنق الشعوب وانتهاك آدمية البشرهو من أعمال أي سيادة.. !!
    إن الجدر الخبيثة التي يتحمس لها المتحمسون لا يمكنها أن تلغي أو تقتل حقيقة الإرادة الإنسانية في الحرية والحياة.. ولعله من الأجدى لتحقيق السيادة الحقيقية وضمان الأمن الإقليمي والوطني .. هو بناء قواعد المحبة والثقة بالأخوة في العروبة والدين والنسب فهو الأقوى والأكثر استدامة .. بدلاً من هذه الممارسات والإجراءات الانتقامية!! ..

    صدمة الجدار الفولاذي كبيرة ومفزعة .. أمام تفاقم الأوضاع الإنسانية داخل "الغيتو" الغزي الكبير ..مما يعني أنه لم يعد للغزيين شيئاً ليخسروه .. والحكمة تقول " لا تتحدى إنسانا ليس لديه شئ يخسره "
    مع المودة
    أختكم
    د. عيدة المطلق قناة
    اربد/ الأردن
    eidehqanah@yahoo.com


  4. #4
    هشام نجار
    زائر

    افتراضي رد: إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عيدة مصطفى مطلق مشاهدة المشاركة
    الأخ المهندس هشام نجار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك
    فبينما يحتفل العالم في الذكرى العشرين لسقوط جدار برلين .. ترتفع في بلادنا المنكوبة بالاحتلالات جدران اسمنتية وحواجز وطرق التفافية تلتهم الأرض والإنسان وتقطع الأشجار.. تدمر المساكن وتطرد سكانها وأصحابها لعراء مجهول النهايات.. جدران تشرعن القتل والإبادة.. وتعلو معها جدران الفقر والجوع .. ويتعمق الحقد والكراهية !! ..
    وحبذا لو بقيت حكاية أمتنا المريرة مع جدران المحتلين وحدها لبقينا على قيد من توازن نفسي أما وأن "الأأخت الكبرى.. مصر العربية " تبني جداراً فولاذيا في باطن الأرض على الحدود مع قطاع غزة لتسد منافذ أنفاق غزها ، فتسد معها حتى مسامات يشتبه أنها قد تسرب حليب الأطفال والدواء بدعوى الحق في السيادة فتلك كارثة بكل المقاييس !!
    إن جدار الموت الجديد الذي تصر مصر على الإستمرار في إقامته بيدها (لا بيد إسرائيل وأمريكا) إنما يمثل انتهاكا خطيراً للقانون الدولي.. فضلاً عن أنه يهدد صحة أهالي غزة ونوعية حياتهم التي تدهورت بالفعل جراء حصار –ربما غير مسبوق!!
    في هذه القضية نقف أمام جملة من المفارقات .. ففي حين تبني إسرائيل جداراً من الاسمنت للفصل العنصري يفوق في سماكته وارتفاعاته جدار برلين؛ فإن مصر تبني جداراً من الفولاذ للموت الجماعي .. وفي حين يرتفع الجدار "الإسرائيلي" فوق الأرض.. فإن الجدار المصري – الأمريكي يغوص عميقاً في باطن الأرض !! فاي مفارقة .. ؟؟
    ولعل من المفارقات الأشد إيلاماً أنه في الوقت الذي يمنع فيه أهل غزة من دخول الأراضي المصرية بسبب الحصار وإغلاق المعبر حفاظاً على أمنها؛ فإن مصر تفتح أجواءها وحدودها للصهاينة للزيارة والتجوال الحر في طول البلاد وعرضها..فهل هؤلاء أحرص على أمن مصر من أولئك ؟؟
    وتتداعى الأسئلة :
    • فأي سيادة تمارس على شعب خضع لإدارة مصرية على مدى عقدين من الزمان ، امتزجت خلالهما الأنساب و تداخلت الحدود وانقسمت العائلات على شطريها؟؟؟...
    • وأي سيادة على شعب منهك.. تأتي في الذكرى السنوية الأولى لـ"محرقة القرن" التي شنت عليه!!
    • وكيف يمكن القبول بهذا الفعل الكارثي الذي يستهدف " مليون ونصف إنسان" ما زال يمارس عليهم حصار سادي حاقد منذ أربع سنوات وصل حد "الإبادة الجماعية"..!!
    • وأي سيادة لدولة (عربية مسلمة ) تنفذ اتفاقاً أمنيا جرى بين الحكومة الإسرائيلية وإدارة الرئيس المنصرف "جورج بوش" قبيل مغادرته الوكر الأبيض بساعات!!
    • وأي قرار سيادي للدولة العربية الكبرى وقد ارتضت أن تكون متعهداً لسلسلة من التدابيراتخذتها الولايات المتحدة ضد أنفاق غزة.. ؟؟
    • ثم هل كانت تلك الأنفاق البائسة خياراً أم اضطراراً ؟؟
    • من هم الذين يهددون أمن مصر؟؟ هل هم المنهكون ..من الجرحى والمرضى والجوعى من أهل غزة.. ؟؟
    • ألا ينحرف هذا الجدار بأولويات مصر الأمنية؟؟
    • ألا يتناقض هذا السلوك مع دور ومسؤولية مصر خاصة تجاه غزة ؟
    • ألا يخصم هذا الجدار- الذي - لا يمكن أن ينال رضى أي مصري مهما كان موقعه - من رصيد مصر واحترامها وإكبارها ومكانتها وتاريخها ؟؟
    • ثم لماذا كل هذا الغل على شعب شقيق؟؟
    • هل قدر أمتنا أن تعيش في أوطان من الجدران؟
    إننا إذ نسلم بحق وواجب أي دولة بفرض سيادتها على أرضها وحدودها والمحافظة على أمنها الوطني؛ إلا أن عاقلاً لا يمكنه التسليم بأن خنق الشعوب وانتهاك آدمية البشرهو من أعمال أي سيادة.. !!
    إن الجدر الخبيثة التي يتحمس لها المتحمسون لا يمكنها أن تلغي أو تقتل حقيقة الإرادة الإنسانية في الحرية والحياة.. ولعله من الأجدى لتحقيق السيادة الحقيقية وضمان الأمن الإقليمي والوطني .. هو بناء قواعد المحبة والثقة بالأخوة في العروبة والدين والنسب فهو الأقوى والأكثر استدامة .. بدلاً من هذه الممارسات والإجراءات الانتقامية!! ..
    صدمة الجدار الفولاذي كبيرة ومفزعة .. أمام تفاقم الأوضاع الإنسانية داخل "الغيتو" الغزي الكبير ..مما يعني أنه لم يعد للغزيين شيئاً ليخسروه .. والحكمة تقول " لا تتحدى إنسانا ليس لديه شئ يخسره "
    مع المودة
    أختكم
    د. عيدة المطلق قناة
    اربد/ الأردن
    eidehqanah@yahoo.com
    الأخت الكريمه د. عيدة المطلق حفظها الله
    اشكرك على هذه المداخله الشامله التي وضعت الأصبع على مرض الأمه وجرحها النازف
    مع خالص تقديري لمرورك الكريم
    اخوك
    مهندس هشام نجار
    مدير المشاريع الهندسيه لإدارة الصحه في نيويوك


  5. #5
    هشام نجار
    زائر

    افتراضي رد: إعلان إستدراج عروض لبناء مفاعل ذري مصري / المهندس هشام نجار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله محمود مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخ هشام ان شر البليه ما يضحك. لكن نسيت على ما اظن امرا اخر الا وهو اقامه عازل رملي بارتفاع 00000 مترا في السماء عله يمنع الهواء عن كل من قد يكون عنده رجاء ان يقترب منه.
    وااااذلاه


    اخي الكريم عبدالله محمود حفظه الله
    فشل سور الذل قريبآ إنشاء الله سيعطيهم درسآ قاسيآ لردعهم على نصب سور عال في الهواء لمصادرة الهواء
    مع خالص تقديري لمرورك الكريم
    اخوك
    مهندس هشام نجار
    مدير المشاريع الهندسيه لإدارة الصحه في نيويوك


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •