آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: صحيفة أوان الكويتية

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    صحيفة أوان الكويتية

    http://www.awan.com/pages/culture/266821

    بيروت - لوريس الرشعيني
    «أتوق للبوح...ككل البكم في هذا العالم
    أتوق للحرية... ككل الزواحف المحكومة بالعتمة
    أتوق للكتابة... ككل الخارجين تواً،
    من دورة مكثفة لمحو الأمية»..
    بهذه الكلمات المرهفة الساحقة العمق والمعنى استهلت الشاعرة السورية غادا فؤاد السمان مجموعتها الشعرية الرابعة «كل الأعالي ظلي»، ووقعتها أول من أمس ضمن كوكتيل في فندق الكومودور في منطقة الحمرا البيروتية الضاجة أدباً وفناً ونشاطات ثقافية متفرقة. وحضره لفيف من أهل الثقافة والشعر الفن والمجتمع.

    { بماذا تخبرينا عن مولودتك الشعرية الجديدة؟
    - أولاً باغتني بمسألة التأنيث للمولود، هو مولود وليس مولودة، وأعتز بأن يكون مؤنثاً أو مذكراً لأنه يحمل الوجهين، في الروح وفي الذات، وفي التجربة، يحمل خلاصة الأنا. «كل الأعالي ظلي» هو عبارة عن خريطة طريق قادتني بشكل أو بآخر إلى قمة الروح التي أسعى إليها باستمرار، وقمة التجربة التي أحاول الارتقاء معها ما بوسعي، فحياتنا كلها مربوطة بأغلال تقودنا دائماً إلى الأعماق أو ربما إلى «الوحل»، ولكننا نسعى جاهدين إلى أن نخلق لأنفسنا بعضاً من الأجنحة، حتى ننتصر على الوحل الذي يعتري حياتنا باستمرار.
    سباحة في الخيال
    { إلى أين تسبحين في خيالك، وإلى أي درجة تسمحين لبصماته أن تغذي شعرك؟
    ـ طبعاً السباحة في الخيال مرهونة أو مقترنة بالسباحة في الواقع، لا أتعدى الواقع ولا أتخطاه، أعيش اللحظة الراهنة بحذافيرها وأفلسفها حتى أتقبل صعوبتها، وفي النهاية تأثير الواقع هو الأقوى لأنه هو الحقيقة الدامغة في حياتنا جميعاً، ولا أحاول أن ألوذ من واقعي إلى خيالي، فهذا ملاذ غير آمن لأنه موقوت، ولأنه واهم ومبهم، لذلك أعيش التجربة والواقع بحذافيرهما وبكل التفاصيل، ولا أحاول التنصل من أي شيء يعتريني سواء كان سلباً أم إيجاباً، أثق بالقدر وبالملائكة، قد تداهمني بعض الشياطين أحياناً وتحاول أن تراودني عن يقيني، كل هؤلاء يزفونني إلى الأعالي باستمرار ويقودونني إلى الطريق الصحيح والسهل نحو الأعالي.
    { بين مجموعة وأخرى كيف تنسجين بيتك الشعري، وبماذا تختلفين شخصياً؟
    ـ المجموعات الشعرية الأربع هي استكمال لأنفاسي الشعرية، أي أنها أنفاس متواصلة، ولكل منا بصمته في النفس، فلا أعتقد أن هناك خللاً ما بين مجموعة وأخرى، لا أقول إن هناك تطابقا، ولكن ما من هوة أو شرخ، ما من انفصال أو فصل، كل التجربة متشابهة لناحية صدقها وصدق المحاولة، فالتجربة في المحصلة هي مجرد محاولة، وأنا أعتز بمحاولاتي في استمرار لأنني أترجمها بصدقية عالية مع نفسي، وأحاول أن أرهن كل خبرتي في الحياة إلى الشعر.
    عابرون في الزمن
    { من هي غادا بين مجموعتها الشعرية الأولى، ومجموعتها الشعرية الرابعة؟
    - لا نستطيع أن نسأل الشمس، من أنت؟ ولا الرياح، من أنت؟ ولا الغيوم أو السحاب. أنا خليط هذه العناصر مجتمعة، عندما أقول الشمس: لأنني امرأة واضحة، عندما أقول الرياح: لأنني أمرأة غاضبة ومتمردة في استمرار، عندما أقول الغيم: لأنني امرأة حزينة، عندما أقول السحاب: لأنني امرأة معطاءة. أنا الباحثة عن أناها، عن مكانها ومعناها وجدواها، الباحثة عن دورها وعن بصمتها كي تؤكدها في هذا الوجود، فكلنا عابرون وفرصتنا في هذا الزمن ضئيلة جداً وقليلة المسافة، ولكننا نحاول جاهدين كي نؤكد وجودنا بشيء أو بآخر.
    { ماذا عن أسلحتك الخاصة؟
    - لا يخلو الأمر من مزيد من الثقافة، وقد تكون الثقافة أحياناً عبئاً على الموهبة الأساسية، فكثرة الثقافة تصبح عبئاً على الإبداع وعلى التلقائية والعفوية التي عرفتها الشاعرة في الأساس، وانطلاقاً من ذلك أحاول أن أبحث في أعماق الذات، أعماق النفس والروح، أعماق غادا، أنا غوّاص أغوص في استمرار في أعماقها وأحاول أن أكتشف إن وجدت بعض اللآلئ، وإن لم توجد فأحاول أن أستنير بالحرف، بالحبر، وبالكلمة.
    { ما البصمة التي ميزت مجموعتك الشعرية هذه عن سابقاتها؟
    - ربما ما يميز هذه المجموعة أني أصبحت أكثر قرباً من غادا وأكثر تطابقاً مع مراياها، أكثر تصيداً للآلئها الداخلية، ليس بمعنى الانغلاق ربما أكثر عزلة، فمواضيعي الشخصية لم تأتِ من فراغ، إنها مقترنة بالواقع وبالمجتمع، مقترنة بالآخر، بما يعتري حياتنا في استمرار من تفاصيل يومية ومعتركات مؤلمة وموجعة، لقد قلَّ الفرح في حياتنا، فأنا باحثة عن الفرح من خلال كوّة صغيرة جداً، أحاول أن أفتحها بيني وبين المجتمع كنافذة أطل بها على الفرح والضوء في استمرار، هرباً من عتمة الآخر، من عتمة الزمن، وعتمة النفاق الذي يسود المجتمع. كل هذا حاولت أن أركزه وأكرسه في «كل الأعالي ظلي».
    رسم حدود المرأة
    { ما دور المرأة في شعر غادا؟
    - المرأة دائماً ملامة، والرجل دائماً معاتب. المرأة ملامة عندما لا تحتفظ بكرامتها وبكبريائها، بأناها وبرقيّها وعلوها الذاتي، كل هذا إن لم أجده عند المرأة فهي ملامة، حتى غادا فأنا لا أقبل لها بالتخاذل، لا أقبل لها المساومة، لا أقبل لها الضعف أمام الآخر، ربما اعتدت أن أعلمها أن الإيمان هو الطريق إلى العلى وإلى الأعالي، وبأن اليقين يجب أن يقترن بالفعل وبالتجربة وبالمحاولة.
    { أنت لا تصورين المرأة بصورة المنكسرة التي يحضونها دائماً على الثورة على واقعها، أنت تلومينها!؟
    - أنا أختلف كلياً مع هؤلاء الذين رسموا للمرأة حدوداً وحاولوا أسرها ضمنها حتى تكون بمتناول غرائزهم، غادا دائماً تحاول أن ترتقي حتى على ذاتها.
    { هنالك ثورة في شعر غادا على مختلف المستويات والأصعدة؟
    - دائماً من يحاول الثورة، فهو دائم البحث عما هو أفضل، فمن قادوا الحروب ومن قادوا الثورات على مرّ التاريخ هم من أسسوا لمجتمعات أفضل، تبدأ ثورتي دائماً على ذاتي، ومن خلال هذه الثورة أحاول في استمرار أن أوجد غادا أفضل، أن أوجد آخر أفضل ومجتمعا أفضل، فأنا دائمة البحث عن الأفضل.
    { هنالك معارضون كثر لشعر النثر، بماذا تجيبينهم؟
    - الشعر شعر يتجلى في كل شيء، يتجلى في نسمة عابرة، في ورقة شجر، في وردة تحاول أن تبوح بشيء ما، من يستطيع أن يستشف ما معنى الشعر، يستشف ما معنى النثر، وما هو معبأ من شعر داخل النثر، ليس المهم القالب، فالأهم هو الفحوى.
    من نصوص السمان
    ...لا أهاب القيامة،
    لكن هدوء الروح مقلق كالجحيم.
    في كل اتجاه عتمة مؤكدة،
    ومعظم الوجوه التي عرفتها،
    سقطت ملامحها في غمرة،
    النفاق...
    { { {
    من أغلق باب الطيش؟
    من فض براءة ذاكرتي،
    من قص مخيلتي.. من؟
    ويحل الصوت، الصمت، السكين،
    يقطع دابر أسئلتي...
    { { {
    «لم أكن ليلى أنا،
    وليس لي في العشق،
    قيس أو جميل».
    هكذا أولمتني الهزائم،
    لمواسم الوله الخرافية،
    وأنا الغجرية.. الغجرية
    لم تحتضنني حتى الآن،
    ريح..
    ولم أجن بعد،
    من فصول العناق،
    قُبلاً كنت،
    أشتهيها.
    { { {
    تذكر ما بوسعك أن تتذكر،
    حين كان السؤال،
    جل ما لدي،
    كيف ظل الرماد ملح ناظريك،
    يراوغني عن بياضي الأقصى،
    إلى التباسك الفاحش كالعادة،
    وقبل أن تنصرف إلى مكرك الدفين،
    سأسلبك دموعي،
    وأواريها بعيداً عن خبثك الماجن،..
    العنوان؟
    «إن غادا السمان أديبة منتجة جداً، سريعة الخاطر والبديهة، لغتها متينة وهي محدثة لبقة وحاضرة دائماً في كل الأمكنة، يرتاح لحضورها المستمع والمتلقي والجليس، وهي أديبة محلقة إلى الأعالي».
    الشاعر عبد الحافظ شمص
    العنوان؟
    «إن أدب غادا يشبهها، حلو وشفاف، يعكس رقتها وشفافيتها، أنا أتابعها واستمعت لها مرات عدة على المنبر إلى جانب إصداراتها الأدبية، هنالك ضوء وجمالية خاصة في أدبها، وإجادة وبلاغة للغة العربية، ونحن نفتقر في أيامنا هذه لهكذا أدب وأدباء، ويقال:
    كل إناء ينضح بما فيه.. فأدبها ينضح جمالاً وأدباً»
    الشاعر جورج شكور
    تاريخ النشر : 2009-12-22

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

  2. #2
    مترجم / أستاذ بارز الصورة الرمزية معتصم الحارث الضوّي
    تاريخ التسجيل
    29/09/2006
    المشاركات
    6,947
    معدل تقييم المستوى
    24

    افتراضي رد: صحيفة أوان الكويتية

    الأستاذة الفضلى غادا
    يسرني أن أتقدم لك بخالص التهنئة بمناسبة مولود إبداعي جديد يرى حبر المطابع، ويُصافح بالنور عتمة الطريق، مع صادق تمنياتي لكِ بالمزيد من التحليق.. عاليا.. هناك.. حيث لا تصل النوارس!

    فائق تقديري

    منتديات الوحدة العربية
    http://arab-unity.net/forums/
    مدونتي الشخصية
    http://moutassimelharith.blogspot.com/

  3. #3
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: صحيفة أوان الكويتية

    الأخ الكريم معتصم
    نوارس حروفك المشعّة بضوء الروح دائما تزيّن فضائي بوهج الاحترام الذي نضمره لكلينا،
    أسعدتني تهنئتك الكريمة وعزّزت موقعي في الأعالي،
    سنة سعيدة وأيامها مباركة لكَ ولجميع الحاضرين في واتا، ولأوطاننا العربية المرهونة للخراب.
    أفخر بكم جميعا وأفخر أني معكم

    دمتم للأعالي

    غادا فؤاد السمّان

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

  4. #4
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عيسى حسن الجراجرة
    تاريخ التسجيل
    03/10/2009
    المشاركات
    48
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: صحيفة أوان الكويتية

    ** أهنئ الشاعرة السورية غادا فؤاد السمان بصدور ونشر مجموعتها الشعرية الرابعة «كل الأعالي ظلي».
    وأهنئك بحرارة على الاختيار الإبداعي الجميل المبتكر لعنوان واسم ديوانك، «كل الأعالي ظلي» أو كما أسميتها المجموعة الشعرية الرابعة.....وأتمنى أن يكون العطاء الإبداعي مماثلاً لجمالية وابتكار عنوان المجموعة؟؟.؟
    ** ولعل حسن اختيار اسم الديوان أو عنوان المجموعة الشعرية، أو الكتاب في نظري ورأيي تعادل تماماً عملية الإبداع والابتكار الكلية في تأليف الكتاب أو المجموعة. ولعل عنوانك الرائع يذكرني بجمالية وطرافة عنوان مجموعتي القصصية الأولى عام 1982م الموسومة بعنوان: ((العصفور يحاول منع انطباق السماء على الأرض)). وأود أن أسألك عن سبب وكيفية اختيار هذا العنوان الرائع الجميل المستعصي أبداً على النسيان أو الاندثار من الذاكرة والنفس.
    ** لفت نظري وانتباهي قولك في إجابتك على سؤال المحاورة: ما دور المرأة في شعر غادا؟ فقلت:
    المرأة دائماً ملامة، والرجل دائماً معاتب. وأرجو أن أعرف منك، من الذي يلوم المرأة؟؟؟ ومن الذي يعاتب الرجل، أم أن الأمرين افتراض إبداعي؟؟؟
    ** كما لفت نظري وانتباهي قولك في إجابتك على السؤال الآخر للمحاورة: من هي غادا بين مجموعاتها: الشعرية الأولى، ومجموعتها الشعرية الرابعة؟ فقلت: وما أحيلى ما قلت:
    - لا نستطيع أن نسأل الشمس، من أنت؟ ولا الرياح، من أنت؟ ولا الغيوم أو السحاب. أنا خليط هذه العناصر مجتمعة، عندما أقول الشمس: لأنني امرأة واضحة، عندما أقول الرياح: لأنني أمرأة غاضبة ومتمردة في استمرار، عندما أقول الغيم: لأنني امرأة حزينة، عندما أقول السحاب: لأنني امرأة معطاءة. أنا الباحثة عن أناها، عن مكانها ومعناها وجدواها، الباحثة عن دورها وعن بصمتها كي تؤكدها في هذا الوجود، فكلنا عابرون وفرصتنا في هذا الزمن ضئيلة جداً وقليلة المسافة، ولكننا نحاول جاهدين كي نؤكد وجودنا بشيء أو بآخر.
    ذلك لأنني أعتقد وأتمنى ألا أكون مخطئاً، أن استعمالك للرموز: الشمس، والرياح، والغيوم، والسحاب هو تجديد للاستعمال الدارج والمتعارف عليه، أو هو إبداعي ورمزي وتفسيري لم تسبقي إليه. تمنيت لو وصتلني نسخة من المجموعة لأضع عرضاً وتحليلاً لها.
    أهنئك وأتمنى لك المزيد من النجاح والإبداع، مع التفضل بالإجابة على ما طرحت من أسئلة؟؟؟
    عيسى حسن الجراجرة، صحفي مخضرم، وباحث وأديب له 27 كتابا منشورا، هاتف أرضي 0096265537275، خلوي 0777400609/ egragrh@yahoo.com


  5. #5
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: صحيفة أوان الكويتية

    حضرة الاستاذ حسن الجراجره المحترم
    أشكر لك ما تفضّلت به من اكتراث وتنويه لنقاط عدّة، لم أستطع معها الدخول فتح ملف المساجلة كل نقطة على حده، بسبب ازدحامات عدّة تكتظّ بها يومياتي. ولأني أدين لما تفضّلت بالاحترام الكبير، سأحاول أن أفصح إيجازا ما بوسعي، باختصار شديد "كل الأعالي ظلي " هذا شعور مزمن يلازمني سلوكياتي وأمزجتي عموما، فمنهم من يفسرها، غرورا، ومنهم من يؤولها ثقة، وقلّة ممن يعرفونني عن قرب ويُدركون حرفيتها وطبيعتي، ولا أخفيك أن التسمية قد جاءت محض إمعان وجدية وأبعد ما يمكن عن الطرافة كلّيا، ذلك أنني ربما وكما أشير في دراسات عدة حول أسلوبي على أنه يتمتع بحسّ ساخر، لكنه
    خال من حسّ الدعابة خلو التفاح من الكوليسترول.
    أمّا عن العتب للرجل واللوم للمرأة فهو نظريا بنتهى الواقعية والجدلية والتطبيق، بمعنى أنني لا أتوانى عن تشريح سلوكيات المرأة حتى وإن كنت أنا، وانتقدها.. ولا أتردد في نقد سلوكيات الرجل أيا كان موقعه وأعريها، وذلك متاح في النص الشعري
    أو المقالة الأسبوعية، أو افتتاحيات المنابر التي أنتمي إليها من وقت لآخر، ناهيك عن اللقاءات المتكررة بين وقت وآخر.
    أما عمن أكون أنا، فما زلت أبحث عن ماهيتي وحقيقة إنساني وكينونته وجوّانيته ودوره المحوري في الحياة أحيانا وهامشيّته من الوجود بين الأهمية والعدمية مرارا.
    أمّا عن الإصدار كل الأعالي فهو أقرب إليك مما هو قريب مني، فقد شرّفتني دار فضاءات بطباعته في عمّان حيث أنت، وأخصّ بالشكر الشاعر جهاد أبو حشيش الذي لم يوفّر جهدا لدعم الإصدار على الصعيدين المادي والمعنوي، وللحصول على الإصدار أعتقد يمكن التواصل مع الشاعر جهاد صاحب فضاءات على الرقم 00962777911431 وأجزم أنه لم يتأخر عن تلبية تأمين الإصدار، وخاصة إن كل علم أنّ طلب الإصدار تحت طائلة العرض والتحليل.
    بجميع الأحوال، سرّني تحريضك الجميل لأدوّن وإن على عجل كل ما يمكن أن يفي الغرض لاستفساراتك الكريمة.

    مع خالص تحية السعي إلى الأعالي دوما

    غادا

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •