قامت الدنيا ولم تقعد للحين
عندما صرّح احد مشايخ السعودية صادقاً بحقيقة السيستاني
فالمظاهرات والتهديدات تجوب شوارع كربلاء والنجف وغيرها
فأين كانت مرجعية قناة العراقية حينما سُبّ ابا الزهراء عليه الصلاة والسلام؟
فكم آية الله لدى المتباكين على ايران؟ اجزم انهم اكثر من آيات القرآن الكريم حاشاه عنهم.
واتساءل لماذا لم يكن سيدنا علي كرّم الله وجهه آية لديهم اتراهم افضل منه؟ حاشاه بهتانهم وكفرهم
ايها المتباكون على هذا وذاك ابكوا انفسكم اولاَ
فلا آياتكم ولا سوركم تنفعكم يوم النفير