أمشي

[مجذوب العيد المشراوي]

أمشي وترْحل ُ أحمالي إلى زمني = أمْشي وعافيَتِي في جانِب ِ البَدَن ِ
أ ُساق ُ واللّيل ُ في ثـُقـْب ٍ وبَعْض ُ دمِي = وهاربٌ من جرار ِ الصّمت ِ والمِحَن ِ
إلى متى ورياح ُ الشّعر ِ عابثة ٌ = بساحِل ٍ رَسَمت ْ أطْرافُه ُ وطنِي ؟
أ ُعِينُنِي في شتاء ٍ أَسْتَحِم ّ ُ به ِ = من َ الغيوم ِ التي مرَّت ْ على وَهَنِي
ويَنْثُرُ الجُرْح ُ في بعضي مدائنَه ُ = فتَسْتريح ُ على أطرافِها مُدُنِي
جاوزت ُ حَرْفـَيْن ِ من ْ شعر ٍ أ ُرَدِّدُه ُ = ومارَسَ الحب ّ ُ حَرْقـًا ما تنَفــَّسَنِي
فلـْتَحْرِقِي ما نَمَا يا نار ُ واجْتَهِدِي = ليولدَ الشعر ُ في سرِّي وفي عَلَنِي

[محمد محمد حسن كامل]

أمشي وترْحل ُ أحمالي إلى زمني = أمْشي وعافيَتِي في جانِب ِ البَدَن ِ
أ ُساق ُ واللّيل ُ في ثـُقـْب ٍ وبَعْض ُ دمِي = وهاربٌ من جرار ِ الصّمت ِ والمِحَن ِ
إلى متى ورياح ُ الشّعر ِ عابثة ٌ = بساحِل ٍ رَسَمت ْ أطْرافُه ُ وطنِي ؟
أ ُعِينُنِي في شتاء ٍ أَسْتَحِم ّ ُ به ِ = من َ الغيوم ِ التي مرَّت ْ على وَهَنِي
ويَنْثُرُ الجُرْح ُ في بعضي مدائنَه ُ = فتَسْتريح ُ على أطرافِها مُدُنِي
جاوزت ُ حَرْفـَيْن ِ من ْ شعر ٍ أ ُرَدِّدُه ُ = ومارَسَ الحب ّ ُ حَرْقـًا ما تنَفــَّسَنِي
فلـْتَحْرِقِي ما نَمَا يا نار ُ واجْتَهِدِي = ليولدَ الشعر ُ في سرِّي وفي عَلَنِي

أخي الكريم الشاعر الثائر / مجذوب العيد المشراوي
ما اجمل عبراتك وهي تبوح بدمع حبيس في داخلك
من تلك العَبرة رأيتك حق الرؤية
إسقاط جميل بين الاحمال والزمان والتجربة
صرخة في عالم الصمت
فهل من مجيب؟
ابياتك قويمة رصينة حكيمة
صورك بليغة مثل موج البحر عظمتها بين المد والجز
تحياتي ايها القلب العامر بالحب
اخوك
محمد محمد حسن كامل

[عـائشة السهلاوي]

وَفِيْ الخَطوِ تَتَجَلّى المُعضِلَة!
..إن كَانَ البَدَنُ بأنفَاسِهـِ
مُثْقَل!
’
’
الشّاعِر الكَبِيْر../مجذوب العيد المشراوي*
كُلّ حَرفٍ تَوَسّمَ باللانهايَة!

..تَحِيّةْ*

[أحمد نمر الخطيب]

أمشي، ويأبى الصّدى في خلوةٍ سكني = أمشي، فيقذفني في نصِّهِ زمني
أمشي لأرفعَ اشلائي وأُسكِنها = شيئاً من المسكِ في تلويحة الوطنِ
كم كنتُ أحيا بلا غيمٍ، وأطلبهُ = حتى يناصبَ رأسي في علا المحنِ
لكنّها النارُ إنْ سيقتْ لها رئةٌ = تمشي الهوينا، لمنْ في سرّهِ علني
وتبعثُ الشعر من صبرٍ خلقتُ لهُ = فالريحُ مفردةٌ تسعى إلى مدني

عندما يتحسس الشّعرُ غرفَهُ السريّة
يمشي، ليرفع طاقة استنفارِهِ
ويبحث عن مراتب تعلو
ولا تطاولها الأشياء والمسمّيات
لك أن تحفر في الهيئة
وتضيف من مزيج العناصر المتنافرة
ما من شأنهِ أن يدفع بالكتلة الحارقة للشعر
إلى الاستحواذ على الهيئة،
ولو كانت من سلالةٍ ضاربة في الأعماق
ربما أكون تجرّأتُ على النص
أخي الحبيب مجذوب
ولكنني سأرفعهُ إلى
أعلى
ربما أصلُ معه إلى هدنة
مع محبتي

[هلال الفارع]

هكذا يولد الشعر؛
ولادة حرة، في الوقت الذي تعج اللة بالقيصريات.
أحييك يا مجذوب،
وأنت تجترح للوطن عناوين جديدة، وحدودًا جديدة،
تفصلها على مقاييس تضاريس القصيدة.

[منى حسن محمد الحاج]

الله الله..
وهل يٌولد الشعر إلا من مثل هذه الاحتراقات الشعورية المتوقدة..
أستاذي وشاعرنا القدير مجذوب المشراوي..حياك الله
أسأل الله أن يمتعك بالعافية وأن يديم عليك نعمة الإبداع..
مع فائض المودة والتقدير

[يوسف أبوالقاسم الشريف]

أمشي وترْحل ُ أحمالي إلى زمني = أمْشي وعافيَتِي في جانِب ِ البَدَن ِ
أ ُساق ُ واللّيل ُ في ثـُقـْب ٍ وبَعْض ُ دمِي = وهاربٌ من جرار ِ الصّمت ِ والمِحَن ِ
إلى متى ورياح ُ الشّعر ِ عابثة ٌ = بساحِل ٍ رَسَمت ْ أطْرافُه ُ وطنِي ؟
أ ُعِينُنِي في شتاء ٍ أَسْتَحِم ّ ُ به ِ = من َ الغيوم ِ التي مرَّت ْ على وَهَنِي
ويَنْثُرُ الجُرْح ُ في بعضي مدائنَه ُ = فتَسْتريح ُ على أطرافِها مُدُنِي
جاوزت ُ حَرْفـَيْن ِ من ْ شعر ٍ أ ُرَدِّدُه ُ = ومارَسَ الحب ّ ُ حَرْقـًا ما تنَفــَّسَنِي
فلـْتَحْرِقِي ما نَمَا يا نار ُ واجْتَهِدِي = ليولدَ الشعر ُ في سرِّي وفي عَلَنِي

شاعرنا الكبيرالرائع الاستاذ مجذوب العيد المشراوى شجن مكثف الصورة والفكرة قد امتطت جواد الخيال فعرفت مكانها فى الوجدان وغزلت قصيدة دفءمن خيوط اوطاننا المبعثرة للغرباء الذين ينشدون للوطن البراح الشفيف احييك ايها الشاعر الجميل

[مجذوب العيد المشراوي]

أخي الكريم الشاعر الثائر / مجذوب العيد المشراوي
ما اجمل عبراتك وهي تبوح بدمع حبيس في داخلك
من تلك العَبرة رأيتك حق الرؤية
إسقاط جميل بين الاحمال والزمان والتجربة
صرخة في عالم الصمت
فهل من مجيب؟
ابياتك قويمة رصينة حكيمة
صورك بليغة مثل موج البحر عظمتها بين المد والجز
تحياتي ايها القلب العامر بالحب
اخوك
محمد محمد حسن كامل

.........

محمد أيها الجميل مرور مبهج هنا بألف زهرة .. أحييك بقوة هنا ..

[مجذوب العيد المشراوي]

وَفِيْ الخَطوِ تَتَجَلّى المُعضِلَة!
..إن كَانَ البَدَنُ بأنفَاسِهـِ
مُثْقَل!
’
’
الشّاعِر الكَبِيْر../مجذوب العيد المشراوي*
كُلّ حَرفٍ تَوَسّمَ باللانهايَة!
..تَحِيّةْ*

عائشة أيتها الأخت الكريمة مرور بهيّ هنا أبهج روحي لذا أحييك ِ على تلك الحروف الفاحصة ألف ألف شكر

[مجذوب العيد المشراوي]

أمشي، ويأبى الصّدى في خلوةٍ سكني = أمشي، فيقذفني في نصِّهِ زمني
أمشي لأرفعَ اشلائي وأُسكِنها = شيئاً من المسكِ في تلويحة الوطنِ
كم كنتُ أحيا بلا غيمٍ، وأطلبهُ = حتى يناصبَ رأسي في علا المحنِ
لكنّها النارُ إنْ سيقتْ لها رئةٌ = تمشي الهوينا، لمنْ في سرّهِ علني
وتبعثُ الشعر من صبرٍ خلقتُ لهُ = فالريحُ مفردةٌ تسعى إلى مدني

عندما يتحسس الشّعرُ غرفَهُ السريّة
يمشي، ليرفع طاقة استنفارِهِ
ويبحث عن مراتب تعلو
ولا تطاولها الأشياء والمسمّيات
لك أن تحفر في الهيئة
وتضيف من مزيج العناصر المتنافرة
ما من شأنهِ أن يدفع بالكتلة الحارقة للشعر
إلى الاستحواذ على الهيئة،
ولو كانت من سلالةٍ ضاربة في الأعماق
ربما أكون تجرّأتُ على النص
أخي الحبيب مجذوب
ولكنني سأرفعهُ إلى
أعلى
ربما أصلُ معه إلى هدنة
مع محبتي

يا أحمد إن ما أقرأه حول نصي مما تخط ّ يدك إبداع جديد تماما يهدي القلب إلى برّ السلامة والحرب الشعرية ... معا ..

أحييك أيها الحبيب

[مجذوب العيد المشراوي]

هكذا يولد الشعر؛
ولادة حرة، في الوقت الذي تعج اللة بالقيصريات.
أحييك يا مجذوب،
وأنت تجترح للوطن عناوين جديدة، وحدودًا جديدة،
تفصلها على مقاييس تضاريس القصيدة.

هلال أيها البصير حروفك مثل الذهب والذهب مثل حروفك فأيهما تختار ؟

أمتعت َ القلب أيها النبيل

[مجذوب العيد المشراوي]

الله الله..
وهل يٌولد الشعر إلا من مثل هذه الاحتراقات الشعورية المتوقدة..
أستاذي وشاعرنا القدير مجذوب المشراوي..حياك الله
أسأل الله أن يمتعك بالعافية وأن يديم عليك نعمة الإبداع..
مع فائض المودة والتقدير

منى أيتها الإبنة المدللة حروفك من ياسمين يبهج النفس والروح ..

أحييك ألف مرة وأشكرك جدا ..

[لطفي منصور]

نص رائق وجميل يناجي الروح الشاعرة
وولادة قصيدة تعانق بجمالها النجوم
أو تعانقها النجوم
دمت شاعرا يتحفنا بومضات شعرية رائقة
تحياتي

[يحيى سليمان]

الله على الذاتية عندما تخلق للشاعر وجوديته وفرديته
إبداع والله
رائع أنت