Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية حسين بلاني
    تاريخ التسجيل
    29/12/2009
    المشاركات
    52
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!

    الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!





    ان الرئيس معمر القذافي هو من القادة القلائل الذين اهتموا اهتماما استثنائيا بالثقافة الى جانب المشاغل السياسية ، وهو يُحمد عليه حقا ، وتصب جهوده الثقافية بصورة خاصة في تلك الحركة المستمرة التي تشهدها شعوب العالم الثالث لمواجهة الغرب وسلطته الثقافية ، فهو يطرح دعوة للبحث عن هوية ثقافية اصيلة لشعبه ولغيره من الشعوب ، وهو في بحثه الدائب يستند الى التراث العربي والتراث الاسلامي والتراث الشعبي الليبي مثلا للتراث الانساني الشامل ، منطلقا من النزعة الانسانية في رسالته والتي تتجاوب مع فطرة الانسان ، لذا فهو لا يطرح نظرة تعصبية ضيقة ، بل نظرة اممية شاملة تدعوا الى التفاهم بين الشعوب وكافة الفئات والشرائح المظلومة ، ومحبي الحرية والسلام والتقدم ، لذلك فهو يدافع عن الكورد والارمن والهنود الحمر والزنوج والاقليات المضطهدة على الارض ، وعن النساء والعمال والجنود ، مثلما يدافع عن شعبه وعن القضية التحررية العربية لاسيما الفلسطينية .
    فبالرغم من دخولنا عصر العولمة والتعددية وحقوق الانسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها وشيوع الثقافة والعلم وانتشار الديمقراطية الا انها لم تستطع التخفيف عن الشعور الكوردي بالغبن والحرمان ، لان حوالي 80% من الكورد في تمام الشرق الاسلامي مازالوا محرومين من ادنى حريات التعبير والرأي والتنظيم والمشاركة الديمقراطية في ادارة شؤون البلدان التي يعيشون فيها .
    ويؤكد الباحثون على ان المناطق الكوردية في هذه البلدان ( بأستثناء اقليم كوردستان العراق الذي تقدم بعض الشئ مؤخرا ) هي من افقر مناطقها ، حيث تتفشى نسبة اعلى من الفقر والامراض والبطالة والامية وضعف في الخدمات العامة وجوانب التنمية .
    وكانت المقاومة المسلحة مفروضة على الشعب الكوردي من قبل خصومه وسياسات الانظمة الدكتاتورية والعنصرية ، فالكورد لا يرغبون القتال ما لم يأت الاخرون لمحاربته في عقر داره ، وسلب حقوقه ، فلا يذكر التاريخ مثالا واحدا عن الكورد وقد ذهبوا وحاربوا الاخرين خارج حدود مناطقهم الجغرافية والتاريخية والقيام بالاعتداء وغزو الاخرين والتسلط عليهم .
    لقد اعلن الرئيس معمر القذافي مرارا عن تأييده للقضية الكوردية ودعا الى حلها وحرض ابناءها مثلما حرض الرأي العام العربي والعالمي بأتجاه التعاطف مع هذه القضية العادلة التي اعتبرها قضية ( أمة ممزقة مستعمرة مضطهدة ) يجب ان تأخذ مكانها على قدم المساواة مع بقية الأمم حيث يقول :

    ( انا شخصيا في حديث سابق عن عمل الاكراد بغض النظر عن موقعهم سواء في العراق ، في ايران ، في تركيا ، في أي بلد آخر ، واتحدث في هذه الساعة لا حديث سياسي ، بل انا اتكلم من الناحية النظرية ، من ناحية فقهية ، من ناحية فكرية ، انا احترم أية أمة سواء كانت صغيرة أو كبيرة ، واعتقد انكم جميعا تتفقون معي في احترام كل الجماعات البشرية ، وان الامة الكوردستانية هي اذا تكون أمة واحدة )

    ويقول ايضا :

    ( واضح ان العامل القومي او العامل الاجتماعي يعني اننا نحن عرب ، جماعة واحدة ، قوم واحد ، والمعنى ان لدينا قومية تربطنا رابطة اجتماعية كوننا عرب ، ولو تدخلت جماعة اجنبية فيها نقاومها هذا هو الصراع في التاريخ ، اية محاولة طغيان قومية على قومية وجماعة على جماعة ، لماذا يقاتل الاكراد ؟ لان قوميات اخرى طغت عليهم منذ فترة ، انهم أمة كوردية مستقلة ، ليس لها استقلال ذاتي لا في العراق ولا في ايران ولا في تركيا وهذا موقف مبدئي ، الاكراد يجب ان يكونوا أمة كوردستانية في المنطقة ، وتكون هذه الامة شقيقة للامة العربية والامة التركية والامة الفارسية وتأخذ مكانها على قدم المساواة مع هذه الامم ) .

    في كانون الاول 1980 ... ذكرت وكالة الانباء الليبية ان العقيد معمر القذافي اعلن ان حل المشكلة الكوردية يكمن في ( اقامة دولة كوردية مستقلة على الاراضي الكوردية في الشرق الاوسط تتحالف مع الدول العربية وايران وتركيا ) واضاف العقيد القذافي قائلا :

    ( انني اساند نضال الاكراد ليس من قبيل معارضة الدول العربية او ايران او تركيا ، بل لأن الاكراد يشكلون أمة لها ارضها ، وينبغي ان تكون مثل هذه الامة حليفة للدول العربية وايران وتركيا ) واوضح القذافي قائلا ( ينبغي ان نترك للاكراد الحرية في اقامة دولة لهم على ارضهم ونتيح لهم الفرصة لتجميع انفسهم ، ان الاكراد قد يجدون انفسهم مرغمين على مقاومة كل دولة من الدول المحيطة بهم تنكر عليهم حقهم في الوجود ) .

    وصرح القذافي ردا على سؤال حول احتمال تكثيف الصراعات في الشرق الاوسط في حالة اقامة ، كيان جديد في ظهر العرب ، ( أن معارك الاكراد ستستمر الى ان يعيدوا تجميع انفسهم ويقيموا دولة كوردية مستقلة ، اعتقد انني اقدم بذلك حلولا لمشكلة قائمة ) .
    لم تغب عن بال القذافي اهمية التحالف الكفاحي المصيري بين كفاح الامتين العربية والكوردية ، ففي اجتماعات لقاء المنظمات والفصائل الموقعة على اعلان القيادة القومية للقوى الثورية في الوطن العربي في طرابلس يومي 29 ، 30 آذار 1985 اشار القذافي الى وجود الامة الكوردية وحقها في تكوين الدولة الكوردية الى جانب الدولة العربية الواحدة . وأدان الاضطهاد الذي يتعرض له الاكراد ، سواء في كلمته التي القاها في الجلسة الافتتاحية للاجتماعات ، او في مداخلاته اثنائها ، وبصورة شاملة في كلمته الختامية التي قال فيها نصا :

    ( ان هذا اللقاء الى جانب ما ذكرت بالنسبة للامة العربية ، يشكل دعما جديدا لأمة اخرى ممزقة معذبة هي الامة الكوردية الشقيقة التي ينضوي بعض ابنائها تحت لواء هذه القيادة ، حتى اللذين ليسوا معنا من المكافحين الاكراد يشعرون اليوم ان هناك شيئا جديدا ولد لصالحهم ... تحرير الامة العربية ، توحيد الامة العربية ، على اساس تقدمي شعبي ، هذا يعني الانحياز ، انحياز الامة العربية الى جانب كفاح الامة الكوردية المجيدة ... وسيكون اعتبارا من الآن كفاح الامة العربية وكفاح الامة الكوردية مساندين لبعضهما البعض ... اننا نحن اللذين نعاني من الاضطهاد ومن التطاول على امتنا ومن الاستهتار بتاريخنا الطويل من ايام ( جمال باشا ) حتى الان ، لايمكن ان نخون ونتخاذل حيال امة تعاني نفس المعاناة المريرة التي عانتها الامة العربية ولازالت تعاني منها ، ان موقفي الشخصي الى جانب الامة الكوردية ليس لاسباب جغرافية او سياسية او تاريخية ، يعني من الممكن ان باعثنا الاصلي هي الآلام التي جسدها تاريخ الامة العربية الذي درسته ، والمعاناة التي نعيشها الان جعلتني اتعاطف تلقائيا مع امة مثلنا ممزقة مستعمرة مهانة مضطهدة . وألا اخون نفسي وأخون كل القيم الخالدة التي اؤمن بها ... لا املك الا الانحياز الكامل الى جانب الامة الكوردية واستقلالها و وحدة اراضيها ... وهذا الكلام عندما يرسل الى المكافحين الاكراد ، حتى اللذين ليسوا هنا ، سيكون عونا لهم ، وكذلك سيجعلهم حتما ينحازون الى جانب القيادة القومية للقوات الثورية والى جانب القوات الثورية في الامة العربية والى جانب الامة العربية وقضيتها ويصبح الكفاح مشتركا ... والى الامام والكفاح الثوري مستمر ) .

    وقد تناولت الصحافة الكوردية حينها هذه الكلمة ايضا بأهتمام واعتبرت موقف القذافي موقفا تحرريا وانسانيا ، يتسم بالنظرة العلمية وادراك شامل لروح العصر ، وان ذلك سيسجل كفضل تأريخي له اذ استبق غيره من قادة الشعوب والدول ، وستظل الامة الكوردية تشعر ازاءه وازاء الشعب العربي الليبي وجماهيريته والمنصفين من العرب بالامتنان .
    لم يتوقف تضامن الرئيس القذافي مع الاكراد وحقهم الكامل في ممارسة حق تقرير المصير واقامة دولتهم المستقلة . وقد كرر هذا الموقف مرارا ، آخرها في عام 2007- 2008 اثناء زيارته الاوروبية .
    بلغ اهتمام القذافي بقضية الكورد حدا جعله ينضّل هذه القضية على مصلحة بلده ليبيا ، ففي أواسط التسعينيات ، وبينما كانت ليبيا محاصرة دوليا ، وفي ظروف اقتصادية صعبة ، زارها رئيس الوزراء التركي آنذاك ( نجم الدين اربكان ) على رأس وفد يضم رجال الاعمال بهدف عقد صفقات تجارية واقتصادية بين ليبيا وتركيا ، وخلال اللقاء مع اربكان وفي بث تلفزيوني مباشر أثار القذافي القضية الكوردية امام ضيفه التركي وسأله عن وضع الاكراد في تركيا وقال له :

    ( أعطوا حق الاكراد فهم أمة ، لهم الحق الكامل في تشكيل دولتهم تحت الشمس )

    غادر بعدها رئيس الوزراء التركي طرابلس دون عقد اية اتفاقية او صفقة تجارية .
    واهم تطور في الموقف التضامني للقذافي هو ما حصل بعد الحرب وسقوط نظام صدام حسين في 9 نيسان 2003 فقد بادر الى الاتصال بالقادة والسياسيين الكورد وقال لهم ... ان الفرصة مواتية ، وهي فرصة تاريخية لاتعوض ، فعليهم استغلال الفرصة واعلان تأسيس الدولة الكوردية المستقلة ، وهذا حق طبيعي للامة الكوردية وما عدا ذلك فأن هذه الفرصة النادرة ستضيع منهم وتنتهي دون ان يحصلوا على شئ أو كما يقال سيخرجون بخفي حنين .
    وخصص القذافي في موقعه الالكتروني مقالا خاصاً بهذا المعنى انتقد فيه القادة الكورد ، بعنوان :

    ( وخرج الاكراد من المولد بلا حمص !! )
    بقلم الرئيس معمر القذافي
    17\12\2003

    ( هكذا يقال في مصر عندما يخسر احدهم الصفقة .
    هكذا خسر الاكراد الصفقة ... وخرجوا من المولد بلا حمص !
    ماذا كسب الاكراد من صفقة العراق ... لاشئ . ألا معانقة جنود قوات الاحتلال .. والقبلات على الخدود مع الحكام المحتلين الجدد والاتهام بالخيانة العظمى وموالاة الاحتلال . أما وضع الاكراد فلم يتغير .. بل ازداد سوءا ، على الاقل من الناحية الادبية ، والمظهرية ، كذلك .
    كنا نتوقع انه في ساعة من ساعات التاريخ الدرامية .. مثل هذه ، ان تكون فرصة تاريخية للاكراد . ينتهزونها – كما انتهز اليهود ساعة سقوط برلين .. وهزيمة المحور .. وانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية – وذلك بأعلان الدولة الكوردية الامل التاريخي للامة الكوردية المضطهدة ، والممزقة .. لاشئ .. أكراد رعايا في الدول التي يوجدون فيها .. ! ما هو الجديد ؟ ما هي المكاسب ؟ لاشئ .. الكوردي هو الكوردي مواطن من الدرجة الثانية والثالثة في كل بلدان الشرق الأدنى . لا يخدعوكم بتولي الأخ هوشيار زيباري وزارة الخارجية في وضع العراق الآن ، لقد كان الفربق نورالدين محمود رئيسا لوزراء العراق ، وكذلك احمد بابان ، وهما كورديان . كما كان وزراء الاشغال والمواصلات والداخلية والعدل والمالية ، والدفاع أكرادا . وتولى رئاسة اركان الجيش العراقي اكراد مثل الفريق بكر صدقي والفريق حسين فوزي .. والفريق امين زكي .
    بل وصلت نسبة الاكراد بين موظفي الدولة العراقية 25% ، و 97% في المناطق الكوردية .
    وقد كان للاكراد في مناطقهم في العراق مجالس قروية .. ومجالس نواحي .. ومجالس اقضية .. ومجالس ألوية ومحافظات .
    كانت اللغتان الكوردية والعربية رسميتين في بعض المحافظات مثل السليمانية ، ولغة التدريس في المراحل التعليمية الابتدائية والمتوسطة هي الكوردية في المناطق الكوردية . والعربية لغة ثانية ، كان هذا في العراق في الستينيات الماضية . كان المتوقع انه في ظل الحدث الخطير في المنطقة ان تظهر تحت دخان هذا الانفجار الهائل الدولة الكوردية لتكون المنقذ والمظلة الواقية للاكراد من الاضطهاد والتنكيل والتقتيل الذي يتعرضون له طيلة تاريخهم المأساوي . أذا بنا نعود الى ترديد العبارة المؤلمة ... وهي ان حظ الاكراد هو حظ الحسرات ، والفرص التاريخية الضائعة رغم الثورات والتضحيات والانتفاضات . ماهو الجديد .. الاكراد مواطنون عراقيون وهذا هو الحال الذي كانوا فيه من قبل . اذا ماذا استفاد الاكراد من المشاركة في حفلة المولد التي دمرت العراق بكامله ، ثم هل الاكراد هم اللذين في العراق ؟ أن اكثرهم خارج العراق ، واقلهم في العراق ، لماذا يتم تجاهل مصير الاكثرية الكوردية خارج العراق ، ويجري التركيز على الاقلية الموجودة في العراق ؟
    ياترى من يتاجر بالقضية الكوردية المقدسة ؟ من يشرب دم آلاف آلاف الشهداء الاكراد .. وماذا يقبض البائع والشاري ؟ !
    هذه هي النتيجة بعد الدماء الكوردية الزكية التي اريقت في ثورات وانتفاضات عبيد الله النهري .. بدرخان .. بوتان ... النقشبندي .. شهاب الدين .. الشيخ سعيد .. شكاك ... الحفيد .. احسان نوري ... احمد البارزاني ... رضا .. مصطفى البارزاني . اذا كنا امام لحظة تحول تاريخية .. وادعاء بتحرير الشعوب من مضطهديها وقاهريها فليس هناك شعب مضطهد اكثر من الشعب الكوردي في كل مكان ..
    وليس هناك أمة مقهورة اكثر من الامة الكوردية ، فلماذا الكيل بمكيالين في قضايا مصيرية .. ولماذا لا يتم الوقوف كذلك الى جانب الامة الكوردية ، ويعلن استقلالها و وحدتها .. وتنزع السيوف المسلطة عليها ، وتأخذ مكانها كجارة وشقيقة للأمة العربية والفارسية والتركية ؟ !
    من خدع الاكراد .. من ساوم بقضيتهم المقدسة .. من باعهم ؟ )

    *

    وقد جاءت الاحداث منذ 2003 حتى اليوم تثبت الى حد بعيد ، صحة وجهة نظر القذافي بهذا الصدد .
    فالاختلافات الراهنة بين حكومة اقليم كوردستان وبين الحكومة العراقية الفيدرالية حول مواضيع وامور اساسية تثير القلق . أذ منذ ذلك الحين لم يتوصلا الى حلول مسائل مهمة ، مثل تحديد مصير المناطق المختلفة عليها ، وهي مناطق كوردستانية جغرافيا وتاريخيا ، ألا أن الفئات السياسية المتنفذة في بغداد ترفض الاعتراف بهذه الحقائق وتحاول التمسك بالامر الواقع في هذه المناطق حسب ما نفذه نظام صدام حسين . أن بقاء هذه المشكلة دون حل وتوافق سيظل بؤرة خطرة للتوتر والقلق في البلاد ، وخلافات اخرى حول كيفية استغلال منابع النفط والغاز والموارد الطبيعية الاخرى ، فضلا عن القلق حول الميزانية وحصة الاقليم منها ، وغيرها من المشاكل .
    أن امكانية وفرص حل هذه المسائل موجودة ومتوفرة حتى الآن ، أما اذا طال غياب الحل الديمقراطي السلمي فقد تداهم العراق احداث وتطورات اخرى ليست بالحسبان مما يثير التوتر من جديد .
    وقد ظل الطرف الكوردستاني متمسكا بالحل السلمي التفاوضي على اساس الحوار والتفاهم ، والفرص مواتية لحل هذه المشكلات من قبل بغداد الآن لاسيما وأن في كوردستان قيادة معتدلة واعية تتصرف بحكمة وتعقل .

    * * *

    المصادر – كتاب ( القذافي والقضية الكوردية )
    تأليف ( فلك الدين كاكه يى )

    *

    حسين بلاني
    25\12\2008


    قوات البيشمركة
    اقليم كوردستان العراق

  2. #2
    كاتب واعلامي الصورة الرمزية كفاح محمود كريم
    تاريخ التسجيل
    04/11/2006
    المشاركات
    391
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!

    الاستاذ حسين بلاني

    شكرا جزيلا لكم لطرح هذا الموضوع الهام، وتأكد هناك الكثير لدى الاشقاء العرب يحملون ذات الافكار النبيلة تجاه الكرد وقضيتهم، ولقد شهدت وعاصرت مناضلين عرب حملوا السلاح مع البيشمه ركه الابطال ايام الثورة وقاتلوا ببسالة مع اخوتهم الكرد، ومنهم من يعيش الان معنا ومنهم من تشرف بالشهادة من اجل الحرية والكرامة الانسانية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    18/06/2007
    العمر
    64
    المشاركات
    35
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: الرئيس معمر القذافي ... نظرته الى القضية الكوردية !!

    للكاتب الكردي فلك الدين كا كائي كتاب صادر عام 2008 من اربيل بعنوان القذافي والقضية الكردية شكرا لطرح الموضوع من قبل الصديق الرائع حسين بلاني -


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •