اخي العزيز
قصيدة رائعة كم نحن في حاجة لمثل هذا الابداع
حتى ننظف اعماق الوطن من السموم التي تبثها فينا
وسائل الاعلام الخاضعة لمؤامرة العدو الامريكي
الاسرائيلي انه حقن مخدر في عقولنا
حتى ننام في القرف المتبرج وننسى
قضيتنا شكرا لك اخي
اخي العزيز
قصيدة رائعة كم نحن في حاجة لمثل هذا الابداع
حتى ننظف اعماق الوطن من السموم التي تبثها فينا
وسائل الاعلام الخاضعة لمؤامرة العدو الامريكي
الاسرائيلي انه حقن مخدر في عقولنا
حتى ننام في القرف المتبرج وننسى
قضيتنا شكرا لك اخي
الأخ الفاضل د. جمال:ـ
بداية أشكر لك غيرتك ومنافحتك عن عرض مصر . ولا غرابة فقد عودتنا أن تسجل لنا نبض الشارع العربي في أي مكان . وحقيقة أنا من البسطاء الذين لا يعرفون بالمشاهير من الساقطات إلا في وقت متأخر فحقيقة لم أسمع بهذا الإسم إلا اليوم (صدق أو لا تصدق) لكن من خلال متابعتي للقصيدة والردود أرى أن مثل هذه الساقطة هي أداة بل ـ ذيل ـ لأفعى سامة تنفث سمومها الفتاكة في بيوتنا التي جلبنا لها معول الهدم والأخطر منها هو الرأس المدبر وهم أصحاب الفضائيات التي تسمح بمثل هذه المهازل . وقد قال الشاعر :ـ لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها = إن كنت شهما فأتبع رأسها الذنبا
وآمل من الأخت زاهية أن تشير إلى خطورة هذه الفضائيات على أبناءنا وبناتنا وأن توجه أصابع الإتهام إلى رؤوس الأفاعي الكبيرة التي تدير هذه الفضائيات التي صدق فيها قول الطيب السراج رحمه الله:ـ
يد الإعلام تهدم ما نعلي = وهل يعلو البناء بالإنهدام
ألم تك جاهليتنا قديما = أتم كرامة وأعز حام
ألسنا من أباة الضيم قدما =إذا انقاد الحسام إلى الحسام
ألا ما بالنا ذا اليوم بتنا = نطأطيء هامنا لأذل هام
مصر الأبية الحرة لا يضيرها أمثال هذه الداعرة . وستجد من أبنائها من يتصدى لها ولرؤوس الأفاعي السامة أمثال تلك الفضائيات المشبوهة التي تحتضن مثل هذا العفن.
(أحبّ لأخيك كما تحب لنفسك)!
الاستاذ عامر العظم وجميغ الرفاق في واتا..
الاستاذ العزيز جمال مرسى وجميع الاخوة المساهمين في الحملة
تحية وتقدير..
الموضوع.. حملة (؟!!) ضد هالة سرحان..
إذا كان الكلام لأجل الكلام .. فويح للأمة!
1- لقد تم تضخيم الأمر بشكل غير معقول ولا يستحق.. وكان من الأجدى بذل هذه (العصبية) في قضايا أكثر خطورة وفعالية تقرض في قلب الأمة.
2- لقد تم اخراج الأمر من إطاره إلى إطار آخر (شخصي/ وطني) وهذا بحد ذاته خطأ في القراءة والمعالجة.
3- في الاطار الشخصي تم مهاجمة (شخص) مقدمة البرنامج بشكل ينال منها ومن (معنى اسمها) ويدخل في إطار انتهاك القانون والحقوق المدنية والشخصية، ولا أعتقد أنه ينسجم مع العرف العام.. هل يستند ذلك إلى تحامل مسبق أم قضية جانبية؟.. وما علاقة البرنامج بثياب لندن وعمر الشخص.. أليس ذلك جزء من النظرة العامة السلبية للمرأة؟.. كنت أتمنى ان يتم التعامل مع الموضوع بهدوء وعمق واحترام أكثر للانسان.. مهما كان وأيا كان.
4- لماذا اسبغ على الموضوع طابع وطني وتم تضخيمه وربطه بكرامة مصر وحضارة مصر وشرف مصر، كل كلام في هذا الصدد لا مبرر له ولا يجوز ربط بلد بجريرة برنامج مستقل اعلامي.. وأنا مع الاستاذ كفاح حبيب ان حضارة مصر وكرامتها وكرامة كل انسان في مصر مصونة وجديرة لا يقلل منها أو يزيدها تهافت الاعلام ولا أطنان الكلام، أما إذا تم الربط لتعقيد الأمر على شخص الاعلامية، فهو من قبيل التحامل.
5- اين هي حرية الاعلام.. وكيف نفهم دور الاعلام في كشف مظاهر الضعف في الواقع والتصدي لها.. ألا يستحق الاعلام والعاملون فيه كجنود مجهولين احتراما وتقديرا أكثر..
6- الموضوع لا يستحق كل الضجة (المفبركة) ضدها.. وهو جزء من واقع الصراع الذي تعاني منها البلاد العربية ومنها مصر عقب عهد الانفتاح الساداتي.. وسيطرة المد السلفي على الشارع المصري أثر انتكاس مشروع عبد الناصر في التنمية الاشتراكية.. في هذا الصدد اعتقد ان وسائل الاعلام والعاملين فيها بحاجة الى حماية قانونية أكثر من حملات التشويه والعنف التي قد تطالهم.. في سبيل المثال ضحايا العنف من الاعلاميين في الجزائر وكذلك العراق في ظل الاحتلال..
7- موضوع البرناج - ظاهرة اجتماعية قديمة قدم المجتمع البشري ولا يخلو منها مجتمع ما في الأرض، وهو نتيجة مباشرة لبؤر الفقر وتردي الحياة الاقتصادية، وفي هذا الاطار يقتضي الاهتمام بالتنمية والبناء الاقتصادي وبناء الانسان، وتطبيق نظام المعونات الاجتماعية التي تحفظ لكل فرد كرامته وتحميه من الرذيلة والتسول وظاهرة أطفال الشوارع. اما التستر والتحجج (بالعيب) فهو هروب من المواجهة لا أكثر ولا أقل.
ما هو مبرر الحملة.. هل هو استكمال لحملة النائب مصطفى بكري في البرلمان أم عدم ثقة بقدرات برلمان مصر وعدالة المحاكم المصرية التي تنظر في أكثر من دعوى في هذا الصدد..
أخيراً..
أتمنى أن يتم التحلي بالهدوء والصبر والرؤية الواقعية البعيدة عن الانفعال في التعامل مع مواقف الحياة الماسة .. ثمة قضايا مصيرية ووجودية أكثر خطورة تتهدد حياتنا .. ومجازر تحدث في كل بلد عربي وتهدد أمنه وكيانه.. تقتصي من دور المثقف أن يكون رائداً وتنويرياً.. ومميزاً..
لننتصر أولاً للانسان للحياة وللمحبة والتعاون
مع عميق الاعتزاز والتقدير
وديع العبيدي
[size=3]
و تَصَدَّرَت لِلعُمرِ " بالمَكيَاجِ "[/size]
تُخفِي كُلَّ هَاتِيكَ السِّنِينِ وَرَاءَ قَهقَهةِ النَّدَامَى
الله الله ما أروعك
والله يا صاح لقد صدقت وأجدت في وصفها
ما أبهاك فيما اقتبستُ لك من جمال التصوير
أصلح الله الحال وأبدلها بغير الحال
وأراحنا من شرّ السرحان ومن جور السلطان
ahmad_arakzeh@hotmail.com
الكبير إبداعا
انت في غني عن شهادتي
لكني رأيت مشاعرك الغاضبة تتأبط سن قلمك
وهذا النزف الذي خضبت به بياض الورقة
جمال
مصر امنا
ومن يقذفها أو يحاول سبها لايحتاج منا إلا سحقه بين أناملنا كورقة الشجر الجاف في الخريف
وهذا مافعلته بهذه الهالة التي لاتشع إلا غرورا وغطرسة سخيفة
جمال
اندهشت وانا أقرا قصيدتك هذه
قلت كيف للشعر وهى المحكوم بقيود البحر والوزن ان يكون مسترسلا هكذا
وكانك تحدثني ..؟
هى القدرة والإبداع والصدق
دمت مبدعا يعجبني حرفه عاشقا او غاضبا او حكيما
مودتي واحترامي
شهريار الحرف
و تُرَصِّعَ العُنُقَ الذي قَد أَثقَلَتهُ جَوَاهِرٌ
بِاللاَّمِعاتِ مِنَ الدُّرَرْ.
د. جمال لو تتبعناهم لكتبنا 70 مليون قصيدة
ولكتبنا فى انفسنا ايضا
اللهم أهدى جميع المسلمين
كم رائع انت هنا
محبتى وتقديرى
بلاغ الى من يهمه الأمر
وعليه ان تابعنا ما ورد فى هذا السياق أعلاه وهو من واقع قضايا حقيقية وليست وهمية على هذه الحالة " السرحانية " نعرف لماذا هذا كل التحاملتطورات فضيحة هاله سرحان وبنات اليل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تابع عشرات الملايين من المشاهدين في أنحاء العالم حلقة الأسبوع الماضي من برنامج "هالة شو" للإعلامية الشهيرة هالة سرحان علي شاشة "روتانا سينما"، ومن قبل حلقة أخري حول نفس الموضوع: بنات الليل وبيع الجسد.. حكايات لا تصدق للدعارة ولحم مصر الرخيص الذي يباع للسائحين العرب، وخلف كل حكاية ترويها سيدة أو فتاة مصرية أمام الكاميرا مشاكل وأزمات البيوت التي دفعت بـ"بنات مصر" إلي السقوط في مستنقع الرذيلة.
الإعلامية الشهيرة د. هالة سرحان
عشرات الملايين مصمصوا الشفاة وتحسبنوا وضربوا كفا علي كف وهم يتابعون هذه الخبطة التليفزيونية الرائعة، وفي النهاية سألوا وتساءلوا: لماذا لا تحمي مصر بناتها؟
ولكن أحدا من هؤلاء الملايين لم يعرف أن ما شاهده من اعترافات البنات الساقطات وحكايات السقوط والدعارة هي في الواقع سيناريوهات ملفقة وحكايات خيالية قام البرنامج بـ"تحفيظها" لمجموعة من السيدات جئن للعمل باليومية في مجاميع "التصفيق" داخل الاستوديو، ولم يعلم أحد أيضا أن هؤلاء السيدات اللاتي خدعهن البرنامج يواجهن تهديدات بالقتل والطلاق من ذويهن علي جرائم لا يعلمن عنها شيئا.
هذه المفاجأة فجرها برنامج "90 دقيقة" علي قناة المحور، حيث كشفت الحلقة عن قيام حلقة "روتانا سينما" بتأجير فتيات لأداء أدوار بنات الليل في سلسلة الحلقات التي بدأت عرضها منذ أيام وتستكملها غدا لمناقشة قضية فتيات الليل في مصر، واستضافت فيها الصحفية مشيرة موسي والمحامي عاصم قنديل والمخرج مجدي أحمد علي، والفنانة دلال عبدالعزيز وصفاء جلال.
واستعرضت حلقة هالة سرحان "هالة شو" حالات لثلاث فتيات هن "حبيبة ومنة وغادة" بزعم أنهن مارسن الدعارة، وروت كل منهن تجربتها، والتي كانت في الواقع حكاية خيالية وهمية لقنها فريق البرنامج لكل فتاة.
القصة كما روتها "أماني" خريجة السياحة والفنادق والتي ظهرت باسم "حبيبة" بدأت باتصال تليفوني تلقته أماني من صديقتيها مروة وولاء، طلبتا منها أن تشاركهما في حلقة مع هالة سرحان، ضمن مجموعات الموديل والمجاميع التي تحضر التصوير ويقتصر دورها علي التصفيق، وأكدا في اتصالهما أن شخصا يدعي "رضا" من طاقم البرنامج هو الذي اتصل بهما وطلب منهما إحضار فتاة ثالثة معهما، وبالفعل ذهبت أماني بصحبة صديقتيها إلي الاستوديو.
أنا واقعة في ورطة
وقابلتهن هالة سرحان وقالت لهن حرفيا (حسب كلامهن): "انتوا جيتوا علشان تصفقوا في الحلقة، لكن أنا واقعة في ورطة، ومطلوب مني عمل حلقة عن فتيات الليل، أرجوكم ساعدوني عايزاكم تنقذوني وتمثلوا إنكم بنات ليل، وما تخافوش أوعدكم وحياة ابني الوحيد محمد محدش حيعرف شخصيتكم، أنا حعرض صوركم مشوشة وحغيّر صوتكم وبدل ما الواحدة تاخد 30 جنيها ثمن التصفيق، حتاخد 200 جنيه".
وقالت أماني: "حسيت إنها واقعة في ورطة، وإنها ضعيفة جدا، ودي كمان هالة سرحان، وبمجرد موافقتنا أخذنا - رضا وسكرتارية هالة- وقاموا بتحفيظنا أدوارنا، وكان دوري الذي تم تلقيني به هو أنني أعيش مع زوج والدتي الذي يعاملني بطريقة سيئة، فاضطررت إلي نزول الشارع واحترفت بيع جسدي، بمقابل مادي يصل أحيانا إلي 10 آلاف جنيه في الليلة الواحدة.
وتضيف أماني: "أقنعتنا هالة بأن الموضوع كله ضحك في ضحك، وقامت بإحضار وجبات بيتزا علي نفقتها قبل التصوير، وبعد انتهاء التصوير جلست معنا في الاستراحة وقالت لنا: انتم زي بناتي وقامت بالتصوير معنا وأحضرت لنا عصائر. ثم قالت، سأعطيكم مائتي جنيه إضافية لأنكم غلابة بس علي شرط تقفلوا تليفوناتكم، وعندما سألتها: هو صحيح انتي معندكيش أبناء غير محمد، ردت قائلة: كان نفسي في بنت حلوة زيك كده، ووعدتنا بأن الحلقات لن تعرض قبل شهرين ووعدتنا كذلك بالعمل معها في البرنامج وأنها ستوفر لنا شغل خارج مصر، وعندما رفضت وطلبت منها العمل داخل مصر ردت قائلة: هخليكي زي "سماح" التي تشرف علي الموديل".
وبالفعل ذهبت ومعي مروة وولاء بعد تسجيل البرنامج، لمكتب هالة لتنفيذ وعدها بتوظيفنا معها، فقام الأمن بطردنا ومنعونا من مقابلتها، فاتصلت بالسكرتيرة أمل فردت علي قائلة: الدكتورة مش فاضية ولو اتصلتي تاني الدكتورة حتعرض الصور الحقيقية وعلي فكرة القانون لا يحمي المغفلين. وتبكي أماني قائلة: خطيبي تركني بعد أن تعرف علي في البرنامج وأسرتي تحطمت والفضيحة تطاردنا ولا أدري كيف أحصل علي حقي منها؟
القانون لا يحمي المغفلين
لم تختلف القصة كثيرا مع مروة والتي ظهرت في دور "منة"، وإن كانت الحلقات قد تسببت في انفصالها عن زوجها والذي ينوي تطليقها وقال لها: انتي فضحتيني وبدل ما أقتلك حابعدك عن طريقي، وقالت مروة: دوري كما حفظوه لي أنني مطلقة أصطاد الزبون وأجعله لعبة في يدي، لدرجة أنني أضربه، ورغم أنني شاركت في حلقات هالة من قبل، إلا أن دوري لم يتجاوز التصفيق وكنت أحضر الحلقة أشوف نجوم وأصفق، وأخذ 30 جنيها دون أن أتعري أو أرتكب أي خطيئة وزوجي يعلم هذا، لكنها ضللتنا وخدعتني وأصبحت أنا وزميلاتي في النهاية الضحية".
قصة ولاء هي الأكثر سخونة ومأساوية، إذ انفصل عنها خطيبها رغم عقد قرانهما، و تطاردها أسرتها الصعيدية للقصاص منها، بعد أن فضحتهم حسب تعبيرها، لدرجة أنها لم تغادر منزلها منذ عرض الحلقة، بينما دخلت والدتها في حالة انهيار شديد، وتقول ولاء: ظهرت خلال الحلقات باسم "غادة" وربطوا "شاش" علي يدي باعتبار أن الرجل الذي كان معي هو الذي ضربني، وبعد عرض الحلقة تركني خطيبي وتواجه أسرتي الفضيحة، خاصة أنهم في البلد عرفوا هذه المصيبة رغم أنهم لم يشاهدوا الحلقة".
ويقول والد أماني: "ابنتي أول مرة تذهب لهذا البرنامج، لكنني أحمل هالة سرحان مسؤولية تبويظ الإعلام وتشويه صورة المذيعين، وأطالب كل مسؤول في الدولة بدءا من الرئيس مبارك بإنقاذ بنات مصر ومستقبلهن من التشويه علي يد هالة سرحان".
وقالت والدة ولاء: "كان نفسي إن هالة تتقي ربنا في بنتي وتتذكر أنها أم، كما أطالب المسؤولين بإيقاف هذه الحلقات، ومنع عرض بقية الحلقات".
ومن جانبه، أكد بشير حسن معد برنامج "90 دقيقة" أن البرنامج تردد في طرح هذه القضية، لكنه فوجئ بالفتيات وأسرهن يستغثن بالبرنامج ويتهمن هالة سرحان بأنها تتعمد تشويه سمعة المصريات ولا تستطيع تقديم أي حلقة تهاجم فيها أي دولة عربية وتحديدا السعودية.
قناة روتانا وبرنامج "هالة شو" وهالة سرحان شخصيا سيقومون بالرد على ما أثير من تشهير
وقال بشير: "استضفنا الكاتب الصحفي سيد علي، والصحفية حنان شومان للتعليق علي الموضوع، واستقبلنا مكالمات هاتفية كثيرة، وحاولنا الاتصال بهالة سرحان للرد علي هذه الاتهامات، لكنها لم ترد علي اتصالاتنا".
وأضاف بشير حسن "إن مكتب النائب العام استدعاه مع البنات الثلاث اللاتي سيجري معهن التحقيق بشأن أقوالهن في البرنامج، وذلك عقب بلاغين من المحامي نبيه الوحش، ومصطفى عبدالعزيز رئيس حزب المحافظين. واتهما في بلاغيهما هالة سرحان بالتغرير بالفتيات وإقناعهن بتقمص شخصيات فتيات ليل مقابل مبالغ مالية ووعدتهن بأن وجوهن لن تظهر، لكن ما ظهر منها كان كافيا للتعرف عليهن".
ونفى الصحافي أحمد الخطيب أحد معدي برنامج "90 دقيقة" بأن تكون الفتيات تعرضن لضغوط من أي جهة لكي يذهبن إلى قناة المحور ويكذبن الاعترافات التي نسبت لبنات الليل في برنامج "هالة شو".
من جهته قال محمد هاني رئيس تحرير برنامج "هالة شو": "ليس عندي تعليق على هذا التشهير ولكن ما أعلمه أن قناة روتانا وبرنامج "هالة شو" وهالة سرحان شخصيا سيقومون بالرد على ما أثير من تشهير بالطريقة التي يرونها مناسبة كقناة وكبرنامج وكإعلامية بالنسبة للدكتورة هالة سرحان. هذا حقهم وأعتقد أنهم سيتخذون إجراءات بشأنه بالطريقة التي يرون أنها مناسبة". وأوضح أن بيانا سيصدر في وقت لاحق اليوم "الأحد" للرد على ذلك.
الي هنا انتهي الخبر ولكن يبقي سؤال
من الذي جرا هذه الداعره التي تحمل درجة دكتوراه في الاعلام علي بناتنا وجعلها تفعل ذلك
الا انها متاكده مليون في الميه انها لن يحاسبها احد وانها ستنجوا بفعلتها
ولكن نقول ايضا ان الدعاره موجوده في كل المجتمعات التي لايخلو مجتمع منها من اقصي الارض الي اقصها
فلا يوجد مجتمع ملائكي يخلو من هذا المرض
وان الدكتوره نفسها قامت بممارسة الدعاره الاعلاميه من قبل وها هي تعود مره اخري للممارستها من جديد
فلقد قامت هذه الداعره من قبل بعمل حلقات لصالح راديو وتلفزيون العرب يتحدث عن الجنس وقامت بعمل مجموعة لقاءات مع بنات اليل في فرنسا
ولكن من المسئول عن سمعة اخواتنا وبناتنا هل هي الدولة التي سكتت علي شرف بناتهاعندما جاءت هذه الداعره لتتحدث عنه بهذه الوقاحه وتستغل فقر وعوز وسذاجت بعض البنات
لتقدم هذه الماده مع عدم اعفاء هؤلاء البنات من جريمتهم لان الحكومه الرشيده منشغله في مطاردة الاسلامين
ام هذه القناه التي سمحت لها بعرض هذه الماده
ام هو رخص ثمننا لان حكومتنا ومن علي قمة الهرم فيها
اصبحوا مجموعة من القوادين
ودمتم بخير
النص منقول بالكامل من هنا:
http://www.ma3hd.net/vb/t18662.html
لسنا وحدنا ولكن قصيدة الشاعر الكبير د. جمال لها هدف واضح هوتضييق بؤرة الكلام عبر النت الى بيان ادانة رسمى
ان كانت المذيعة اياها تريد ان تبحث ظاهرة اجتماعية وتحث المسؤولين على البحث وراء مشكلة الفقر والى التنمية ، لماذا تقدم حالات كذب وتدفع فلوس لبنات لم يتعدى عمرهن 16 سنة وتشوه سمعه مصر وبناتها وتتسب فى وقائع بين الأزواج والأقارب .. ونقول غرضها شريف !!
هل تسمح ان يحدث هذا فى بلادك ويفتروا على بناتك ويهدموا بيوت اقاربك واولادك المخطوبين او المتزوجين .. هذا إفساد .. والله لا يحب الفساد !
انها استغلالية وبلا ضمير او اخلاق علاوة على انها تعلم البنات الصغار كيف يفعلون بالتفصيل حتى يكونوا اثرياء !!
مصر ليست الوحيدده التى بها بنات ليل والكل يعلم هذا ، اما الكذب لتلفيق قصص هو الغير مباح او مستساغ اصلا !
لا فرق بينها وبين زكريا بطرس المدلس الذى يظهر على قناة الموت ويكذب وتدفع قناة الموت الحاصة به اموال لناس عمرنا ما سمعنا عنهم ويقولوا انهم كانوا شيوخ خريجين الأزهر واتنصروا !!
ان كان الذى يتكلم مجنون يبقى الذى بيسمع عاقل
وارى ان تستمر الحملة حتى نصدر الواتا بيان بشأنها وتضعها على لوحة العار والشنار حتى تتوب او يقضى الله فى امرها
كما ان هذا منبر حر كل منا يتكلم بحرية ولا نحدد او نوجه اتجاه آراء احد !!
تحيتى واحترامى للجميع وللدكتور جمال مرسى صاحب الأفكار القيمة
[quote=وديع العبيدي;45270](أحبّ لأخيك كما تحب لنفسك)!
الاستاذ عامر العظم وجميغ الرفاق في واتا..
الاستاذ العزيز جمال مرسى وجميع الاخوة المساهمين في الحملة
تحية وتقدير..
الموضوع.. حملة (؟!!) ضد هالة سرحان..
إذا كان الكلام لأجل الكلام .. فويح للأمة.
ـــــــــــــ
رد على المداخلة رقم 29
ـــــــــــــــــ
الأخ وديع العبيدي
تحية لك تليق بكونك شاعرًا، ومنافحًا عن الإنسانية، وعن الحقوق.
تحية صريحة المعنى، صادقة الغرض، تكفي لأن تفتح صدرك فتتقبل هذه الكلمات، وتضعها في إطارها الصحيح. الإطار الذي يحاصر المشهد اللوحة، التي أشترك أنا وأنت والجميع في تكوين فسيفسائها، ولن أقول ألوانها ودلالاتها، لأنني قرأت في مداخلتك ما يدفعني إلى الجزم بأننا نختلف " لونًا "، ونتباين " دلالة ". وإلا لما كان هذا التضاد الممتد على كامل مساحة العقل، مع تأكيدي على أن الخلاف في الأمور مطلوب، أما التضاد في بعضها، مما يتماسّ مع أخلاقياتنا، أو في عظيمها، مما يضيع أطر التوجيه لسلوكنا، فهو مرفوض، بل مذموم، لا عذر لقلم، أو لسان من الوقوف دون كشفه وفضحه، ولا تخريج لشهامة إن لم تترجم معناها أمامه صدًّا وقطعًا لدابره.
وانطلاقًا مما صدّرت به مداخلتك الكريمة (أحبّ لأخيك كما تحب لنفسك)! فإنني أطمئنك إلى أن ما قرأناه في قصيدة د. جمال مرسي لا يخرج عن فحوى هذه الدعوة الكريمة، فهو يحب لنفسه ولوطنه ولأمته الخير، ويدعو إليه. وحين مرت ذاكرته الشعرية على نفر وقعوا على وجوههم، أو أَقْعوْا على وجوههم الأخرى، هاله الأمر، فأبى إلاّ أن يدركهم بدعوته، بأسلوب الرافض للرخيص من السلوك، المستهجن للمبتذل من الظهور، الفاضح للسافر من المروق. ولم يكن الكلام – كما فهمته – من أجل الكلام، وإلا فإن نتاجنا من الكلام لذاته لا يُضاهى، ولا يعترض عليه أحد.. وفي كل حين، نسمع أخي الشاعر العبيدي كلامًا كثيرًا يقدح في وجودنا كأمة، وفي عقيدتنا وقيمنا وأدبنا وعلومنا، ولا نثأر له، كما أرى هنا من ثأر. أما في مجال حقوقنا كبشر، فلم نر من أقوال، ولم نشهد من ممارسات تزيد عن اعتبارنا أرقامًا في حظائر.. ولم يُرَقْ على جوانب هذا المشهد، لا دمٌ، ولا لغة!!
وفي النص الشعري موضوع الخلاف، لا أعتقد أن بين جمال مرسي وهالة سرحان خلافًا مستحكمًا حول ميراث، ولا منافسة حامية حول برنامج إعلامي، ولا سباقًا محمومًا إلى دفتر شيكات، أو صوب عزبة " معلّم "! أما وقد هالك من النص ما قد ينال من اسم مقدمة برنامج، ويدخل في إطار انتهاك القانون والحقوق المدنية والشخصية، فإنني أشكرك على هذا الحرص على الحقوق. لمَ لا وقد كان ذلك ( لا ينسجم مع الذوق العام )!! سبحان الله العظيم يا أخي؛ قصيدة تخلو من التصريح، وتهرب إلى ما هو مؤدّب من التلميح، تنتهك العرف العام.. فما الذي تنتهكه موكلتك وبرنامجها وزبانيتها من حقوق أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا..ونفسياتنا وصبرنا وقيمنا؟!
ويقتلني الاستغراب والاستهجان من قولك: (أليس ذلك جزء من النظرة العامة السلبية للمرأة؟ كنت أتمنى ان يتم التعامل مع الموضوع بهدوء وعمق واحترام أكثر للانسان.. مهما كان وأيا كان). فأية نظرة سلبية فيما قيل في النص للمرأة؟! بل أي امرأة تقصد؟! إن كانت هذه المرأة، ومن هن على شاكلتها، فاطمئن تمامًا، فأنا، من دون توكيل من أحد، أقول لك: ليت كل نص يسيء من حيث النظرة العامة لهؤلاء!! ولا غضاضة في ذلك، ولا أسىً منه، ولا رجعة فيه. ومعك الحق، كل الحق، في أمنيتك، ودعوتك إلى التعامل بعمق واحترام أكثر للإنسان.. نعم معك حق، فما شاهدناه في البرنامج يحترم الإنسان أكثر، ويدفع بقيمته إلى الأعلى.. هناك حيث تنتشر الهالات!
نعم.. إنها الضجة " المفبركة " فجمال مرسي، وهؤلاء القراء على موعد قريب مع الانتخابات العامة في الوطن، وها هم قد بدؤوا في حملتهم الإعلامية!! فمن يحمّل الموضوع أكثر مما يحتمل إذًا يا أخي العبيدي؟ أيكون كلام شعري " موزون " بدون " قافية " مدًّا سلفيًا على الشارع المصري، وهو ما يقتضي حماية قانونية أكثر للإعلاميين " النجباء " من حملات التشويه والعنف التي قد تطالهم؟!
أم هو الامتداد " التخريبي " لحملة مصطفى بكري في البرلمان، وعدم الثقة ببرلمان مصر، وعدالة المحاكم في مصر...؟!!
فأي تهويل مقصود ومبرمج، وأي تزوير للعقل الإنساني هذا؟! بل أية جرأة هذه على أحاسيسنا؟! حقًّا يا أخي العبيدي، فإن الحَمَل الوديع في أسفل النهر في الجبل، هو الكلب ابن الكلب الذي يفسد ماء النهر على الذئب الملاك في أعلاه. وحقًّا إن وجوهنا الحاقدة هي التي تلطم أكفَّ لاطمينا المستأنسة. وحقًّا إن شراييننا الحمراء هي التي توسّخ نصاعة بياض نصالاتهم..!!!
أما أنت يا جمال، يا ابن المرسي.. فقد قلت لك: دعك من هذا، فالمساحيق أكثر إبهارًا من المرايا؟! وقد قلت لك يا ابن المرسي: اقنع بـ " تلقيط " رزقك في منافيك، قبل أن يغتاله المتلقّطون قبلك؟! وأخيرًا قلت لك: يكفينا شعر العفاريت، فهناك على السفح كل آباء العفاريت وزبانيتهم؟! لكنك ما صدّقت، وما سمعت........................." تستاهل "!!
[movet=up]أن تكون مبدعًا....!!![/movet]
الأخ الكريم وديع العبيدي
تحية طيبة و اسمح لي بداية أن أرحب بك في هذا المتصفح الساخن و أقدر رأيك و أحترمه و لا أحجر عليه فحرية الرأي مكفولة في الواتا طالما كانت مكفولة لهالة سرحان و من على شاكلتها في الفضائيات .
و لكن في المقابل أسمح لي أن أقول أنك لم تصب كبد الحقيقة برأيك هذا إلا في السطور الأخيرة
هذه " أتمنى أن يتم التحلي بالهدوء والصبر والرؤية الواقعية البعيدة عن الانفعال في التعامل مع مواقف الحياة الماسة .. ثمة قضايا مصيرية ووجودية أكثر خطورة تتهدد حياتنا .. ومجازر تحدث في كل بلد عربي وتهدد أمنه وكيانه.. تقتصي من دور المثقف أن يكون رائداً وتنويرياً.. ومميزاً..
لننتصر أولاً للانسان للحياة وللمحبة والتعاون
و معك أتفق تماما في أن هناك قضايا أكثر مصيرية و وجودية و مجازر تحدث في كل بلد عربي و تهدد أمنه.. تقتصي من دور المثقف أن يكون رائداً وتنويرياً.. ومميزاً..
و لكن رغم اتفاقي سأسأل سؤالاً ساذجاً :
( و لماذا لم تتناول هالة و برنامجها الأشهر مثل هذه القضايا فتجعلنا نتفاعل معها أكثر بشعرنا و قلوبنا و عقولنا بدلا من هذه السقطات التي لا تسيء إلا لسمعة مصر و تخدش حياء أهلها بل و كل مواطن عربي و مسلم شريف ؟؟ )
و الآن اسمح لي مستعينا بالله أن أناقشك فيما قلته مفندا إياها بإذن الله :
الموضوع.. حملة (؟!!) ضد هالة سرحان..
إذا كان الكلام لأجل الكلام .. فويح للأمة!
الحملة يا سيدي ليست ضد هالة سرحان كشخصية إعلامية و لكن ضد كل ضرب من ضروب الإعلام الهابط سيان كان مرئياً أم مقروءً .
و ليست كلاماً من أجل الكلام .. و لكنه كلاماً من أجل كشف الزيف الإعلامي المسيء .. و الويح و الويل و الثبور ليس للأمة و لكن لكل من يحاول المساس بكرامة الأمة .
1- لقد تم تضخيم الأمر بشكل غير معقول ولا يستحق.. وكان من الأجدى بذل هذه (العصبية) في قضايا أكثر خطورة وفعالية تقرض في قلب الأمة.
الموضوع يا سيدي ضخمته من بثته و حاولت من خلاله المساس بمباديء و ثوابت تربينا عليها من خلال عرض ما لا يفيد سيان في هذا البرنامج تحديدا أو في ما شابهه من برامج مماثلة لنفس المذيعة التي تتعمد عرض المثير من البرامج بحجة الثقافة الجنسية أو خلافه .
2- لقد تم اخراج الأمر من إطاره إلى إطار آخر (شخصي/ وطني) وهذا بحد ذاته خطأ في القراءة والمعالجة.
أما كونك تتصور أن الموضوع شخصي فأنا أختلف معك في هذا فأنا و كل من شاطرني الرأي ليس بيننا و بين السيدة هالة ثأر شخصي و لكنها كانت هي المسؤلة مع أسرة برنامجها عن إثارة هذه البلبلة التي لم يكن من داع لها أصلا ليضيع فيها وقتنا هدراً
ثم كونها أخذت شكلاً وطنياً .. فأقول لك نعم و ألف نعم . ألست غيوراً يا سيدي على بلدك و محارمك و ما يمس بلدك و أهلها كمواطن هو مساس بك أنت شخصياً .
و ما هو مفهوم الوطنية في نظرك إن لم تدافع بقلمك عن الوطن ضد كل من يسيء له ؟
3- في الاطار الشخصي تم مهاجمة (شخص) مقدمة البرنامج بشكل ينال منها ومن (معنى اسمها) ويدخل في إطار انتهاك القانون والحقوق المدنية والشخصية، ولا أعتقد أنه ينسجم مع العرف العام.. هل يستند ذلك إلى تحامل مسبق أم قضية جانبية؟.. وما علاقة البرنامج بثياب لندن وعمر الشخص.. أليس ذلك جزء من النظرة العامة السلبية للمرأة؟.. كنت أتمنى ان يتم التعامل مع الموضوع بهدوء وعمق واحترام أكثر للانسان.. مهما كان وأيا كان.
لقد أصبحت القضية أخي الكريم قضية رأي عام .. تعاطف معها كل مصري بشكل خاص ثم كل عربي مسلم بشكل عام .
4- لماذا اسبغ على الموضوع طابع وطني وتم تضخيمه وربطه بكرامة مصر وحضارة مصر وشرف مصر، كل كلام في هذا الصدد لا مبرر له ولا يجوز ربط بلد بجريرة برنامج مستقل اعلامي.. وأنا مع الاستاذ كفاح حبيب ان حضارة مصر وكرامتها وكرامة كل انسان في مصر مصونة وجديرة لا يقلل منها أو يزيدها تهافت الاعلام ولا أطنان الكلام، أما إذا تم الربط لتعقيد الأمر على شخص الاعلامية، فهو من قبيل التحامل.
عندما يستمع ضعاف النفوس لمثل هذه البرامج و شبيهنها من الأفلام الهابطة التي تصور أن في كل بيت مصري باراً أو خمراً أو قماراً فسيظن بمصر و أهلها السوء . و مصر و أهلها برءآء من هذا المفهوم الخاطيء لدى البعض . نحن دولة مسلمة و ليست داعرة و إن كان فيها شرذمة قليلون فهذا لا يعني ان هذا أنموذجا عاما لما يحدث في المجتمع المصري . و أتفق معك و مع أخي كفاح في أن مصر ستظل أكبر من كل هذه المحاولات التي تظهرها بثوب ردئ .
5- اين هي حرية الاعلام.. وكيف نفهم دور الاعلام في كشف مظاهر الضعف في الواقع والتصدي لها.. ألا يستحق الاعلام والعاملون فيه كجنود مجهولين احتراما وتقديرا أكثر..
الإعلاميون الشرفاء يستحقون منا كل احترام و تقدير و نضعهم فوق رؤوسنا و في أعيننا أما من يسفهوننا و يسفهون أحلامنا فلا و ألف لا .
ثم يا سيدي أليس من مظاهر الضعف في أي مجتمع ما يستحق أن يكشف و يعرى غير هذا الموضوع الذي لو تمت حسبته بعمليه حسابية لم تتجاوز واحد على مليون .
أين القضايا الاجتماعية الأخرى .. الفقر و البطالة و ساكني المقابر أو مراكب الصيد أو التعليم أو .. أو ... أو ... و يمكنك أن تعدد حتى الصباح مما يثري أي برنامج تليفزيوني آخر يريد أن ينجح . أم أن نجاح البرامج لا يكون إلا بالقضايا الجنسية المثيرة و الملتهبة ؟
6- الموضوع لا يستحق كل الضجة (المفبركة) ضدها.. وهو جزء من واقع الصراع الذي تعاني منها البلاد العربية ومنها مصر عقب عهد الانفتاح الساداتي.. وسيطرة المد السلفي على الشارع المصري أثر انتكاس مشروع عبد الناصر في التنمية الاشتراكية.. في هذا الصدد اعتقد ان وسائل الاعلام والعاملين فيها بحاجة الى حماية قانونية أكثر من حملات التشويه والعنف التي قد تطالهم.. في سبيل المثال ضحايا العنف من الاعلاميين في الجزائر وكذلك العراق في ظل الاحتلال..
يبا أخي الكريم من الذي فبرك ؟
من الذي أتي بفتيات لا علاقة لهن بالدعارة و أعطاهن مالاً ليفبرك موضوعا يحدث ضجة و يشوه سمعة .
و أتمنى أن تكون قرأت ما نقلته لنا أختنا إيمان الحسيني على هذا الرابط
http://www.ma3hd.net/vb/t18662.html
لتعرف من الذي فبرك ؟
و تقول ( وهو جزء من واقع الصراع الذي تعاني منها البلاد العربية ومنها مصر عقب عهد الانفتاح الساداتي.. وسيطرة المد السلفي على الشارع المصري أثر انتكاس مشروع عبد الناصر في التنمية الاشتراكية.. )
يا سيدي ليس لنا علاقة بالانفتاح الساداتي أو المشروع الناصري أو المد السلفي
و محدثك الآن يشهد الله و يقسم على ذلك أنه لا و لم ينتمي لأي حزب أو مجموعة لا سلفية و لا ناصرية و لا ساداتية بل أكون أكثر صراحة معك لو قلت أنني لا أعرف عما تتكلم أي شيء .
غاية ما هنالك يا سيدي أنها غيرة من مسلم عادي و بسيط جدا على محارم الله و كرامة أمته .
أرجو أن يكون قد وصلك المعنى .
7- موضوع البرناج - ظاهرة اجتماعية قديمة قدم المجتمع البشري ولا يخلو منها مجتمع ما في الأرض، وهو نتيجة مباشرة لبؤر الفقر وتردي الحياة الاقتصادية، وفي هذا الاطار يقتضي الاهتمام بالتنمية والبناء الاقتصادي وبناء الانسان، وتطبيق نظام المعونات الاجتماعية التي تحفظ لكل فرد كرامته وتحميه من الرذيلة والتسول وظاهرة أطفال الشوارع. اما التستر والتحجج (بالعيب) فهو هروب من المواجهة لا أكثر ولا أقل.
حسناً .. و طالما الموضوع هكذا .. فلماذا تخص مصر بصفة خاصة و لماذا ليست أي دولة أخرى ؟
أم أنه مكتوب على مصر أن تكون لأمام فوهة المدفع طيلة عمرها ؟
ثم كيف نبني الإنسان كما تقول و مذيعونا يأتون بفتيات يلقنوهن كلاما لا أساس له من الصحة بأن الواحدة منهن تتقاضى عشرة آلاف جنية شهرياً مقابل الدعارة .
أهكذا نبني الانسان على الدعارة ؟
أنترك الشريفات يتمردن على أوضاعهن الاجتماعية و يتركن وظائفهن الضئيلة الرواتب ليذهبت إلى ما يدر عليهن عشرات الألوف من الجنيهات .
أهكذا نبني الانسان يا سيدي ؟
ما هو مبرر الحملة.. هل هو استكمال لحملة النائب مصطفى بكري في البرلمان أم عدم ثقة بقدرات برلمان مصر وعدالة المحاكم المصرية التي تنظر في أكثر من دعوى في هذا الصدد..
مبرر الحملة هو الذود عن قيمنا و مثلنا و مبادئنا السامية و لم نتبع أو نستكمل لاحملة مصطفى بكري و لا غيره .
و نثق أن القضاء سيأخذ مجراه
و فوق القضاء و البرلمانيين رب عظيم منتقم جبار
أتمنى أن أكون قد أجبتك سيدي بلا عصبية
و أتمنى الخير للجميع
د. جمال
هل بات الانفلات الفكري والعبث الأخلاقي حرية أو وجهة نظر؟!
لا أعتقد أن العابثة هالة سرحان تستحق كل هذا النقاش وهذا الاستنزاف من هذه العقول إن كنتم فعلا قرأتهم ماذا فعلت! أنا شخصيا لا أقبل حتى المقارنة بين أحدكم وبينها!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أخي أبا رامي
بوركت وهذه القصيدة التي تدافع عن مصر أم الدنيا , حفظ الله مصر وأهل مصر من عبث العابثين.
أتفق ما رأي الأخ وديع العبيدي , فهذه الحشرة لا تستحق كل هذه الحملة , فيكفيها ( دعسة نعال )
وقد أعطيت أكثر مما تستحق من حجم .
لتكن حملتكم أيها الأحباب لرأس البلاء .
تحياتي وتقديري
المفضلات