لا أستطيع حصر المدة الزمنية التي أدخل فيها واتا، بل سأقول جازما بأنني لم أجلس أمام الكومبيوتر إلا وواتا تتصدر المواقع التي أتصفحها، بل هي الصفحة الوحيدة التي أشارك فيها بقوة.
أتمنى أن تأخذ واتا الحيز الحقيقي الذي من أجله وضعت واتا خطواتها الأولى في العالم الواسع( الشبكة العنكبوتية) وهي قادرة بأذن الله من خلال الأبتعاد عن نقاط الضعف التي تفتك بأمتنا العربية.
لن أستطيع القول بأني ساهمت جوهريا في تقدم واتا، فهذا قرار ليس بيدي بل بمن يتابعون حواراتي ومداخلاتي، وأرجو أن أكون عند حسن الظن دائما.
نعمل بالممكن ولاننسى الطموح، وطموحي في واتا كبير لاتسعه هذه الصفحة ،ولكن المهمة صعبة وكثير من الطروحات لن تأخذ طريقها في جداول الأعمال بسهولة، ليس بسبب أغفالها، بل بسبب ضخامة المسؤولية وطموحنا الكبير.
لم يهمني يوما أن أكون قياديا، فأنا أعتقد بأنني أستطيع العطاء من موقع أدنى دائما.
المفضلات