آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تعتقد أن مؤتمر لندن سيحقق فائدة حقيقة لليمن؟

المصوتون
2. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم أكيد

    0 0%
  • لا

    2 100.00%
  • يمكن

    0 0%
  • لا أعرف

    0 0%
+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أوضاع اليمن في مؤتمر لندن

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية يومي حسين
    تاريخ التسجيل
    18/09/2009
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي أوضاع اليمن في مؤتمر لندن

    أوضاع اليمن في مؤتمر لندن

    في الوقت الذي لا تزال العديد من دول العالم تعاني من آثار تفجر الأوضاع في كل من الصومال والعراق وأفغانستان، يلوح في الأفق في الوقت الراهن بوادر ومؤشرات تدل على تفجر الأوضاع في اليمن . وآثار تفجر الأوضاع في اليمن ستكون أكثر خطورة مما سبق على المحيط الإقليمي والدولي لاعتبارات عديدة يعرفها كثير من الساسة والباحثون، لذلك استيقظت معظم دول الجوار اليمني والدول الغربية مؤخراً لخطورة تفجر الأوضاع في اليمن، فبادرت بدعوة على لسان رئيس وزراء بريطاني لعقد مؤتمر دولي في لندن نهاية الشهر الحالي لمناقشة الأوضاع الراهنة في اليمن. في هذا الموضوع الهام ، نتناول بالتحليل المتواضع : طبيعة الأوضاع الراهنة في اليمن، ومظاهرها، ومخاطرها، وأسبابها ، وسبل حلها وتفادي مخاطرها وآثارها الخطيرة على المستوى المحلي والإقليمي ، والدولي، وذلك على النحو الآتي:
    - طبيعة الأوضاع الراهنة في اليمن:
    يتكون المجتمع اليمني من مجموعة من القبائل التي تشكل سكان اليمن البالغ عددهم ثلاثون مليون نسمة، عشرون مليون مستقرون في اليمن ، وعشرة ملايين مغتربون في جميع أنحاء العالم. يتصف سكان اليمن بمجموعة من الخصائص السلبية من أهمها: ارتفاع نسبة النمو السكاني السنوي 3.7% ، وارتفاع نسبة الجهل والأمية بنسبة 75% من عدد السكان، وارتفاع معدل الفقر ،65% تحت خط الفقر، ارتفاع نسبة البطالة 40% من عدد السكان ، ضعف في الناتج المحلي الإجمالي، شحة في الموارد الاقتصادية المتاحة، أو عدم القدرة على استغلالها، تعدد وتنوع التيارات الثقافية والمذهبية الدينية في المجتمع ، عدم الاستقرار السياسي، اختلالات كبيرة في البناء الاجتماعي والأنساق الاجتماعية، سوء التغذية وتفشي الأمراض المختلفة، ضعف في المرافق والخدمات الصحية، ضعف الخدمات الأساسية ، كالمياه والكهرباء والمدارس والطرقات والمستشفيات العامة والخاصة، ضعف هيبة الدولة، وغياب كامل لتطبيق القوانين المنظمة للمجتمع، تفشي الفساد الشامل في المجتمع، غياب العدالة والمساواة بين أفراد المجتمع، عدم توافر الفرص المختلفة أمام الطامحين والمبدعين مع كبت للقدرات والمواهب المختلفة وعدم تبنيها ورعايتها وتشجيعها . غياب للتخطيط الاستراتيجي على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة ، عدم احترام وتقدير لدور العلم والعلماء والمتعلمين واستغلال قدراتهم، التعامل بطرق بدائية وعشوائية كسلوك عام لدى الأفراد والمؤسسات العامة والخاصة ، ضعف مستوى التحصيل العلمي، اختلال القيم الإيجابية في المجتمع ، تشتت الثقافات والأفكار والهوية ، وانعدام النموذج الواحد، غياب العدالة والمساواة بين أفراد المجتمع، وتكون جماعات مصالح غير شرعية، ضعف الوازع الديني و الأخلاقي لدى الكثير من الأفراد في المجتمع. التخلف الشامل في جميع مناحي الحياة . التسلط والكبت على المستوى الفردي والاجتماعي والرسمي، الجمود الكامل في كافة مجالات الحياة، ضعف الأفق ، غياب الرؤية، انعدام القدوة ، ضعف الأمل لدى الناس على المستوى الرسمي والشعبي، غياب المشروع الحضاري الجاد والفاعل.
    كل هذه الظواهر في المجتمع اليمني ، نتج عنها في الوقت الراهن إشكاليات عديدة خطيرة و مؤثرة على الوطن ومحيطه الإقليمي والدولي. من أهم هذه الإشكاليات : تعدد الجماعات الدينية والانقسامات الفكرية والمذهبية ، وتشكل عصابات أو جماعات متنوعة مثل جماعة القاعدة ، جماعة الحوثيين، جماعة الحراك في الجنوب، جماعة المصالح التجارية والمادية، جماعة اللصوص وقطاع الطرق والنهب المسلح، جماعة تهريب البضائع والسلع ، جماعات تهريب المخدرات ، جماعات تهريب الأسلحة، جماعات تهريب الأطفال والاتجار بالنساء، جماعات نهب الأراضي ، جماعات النصب والاحتيال، جماعات التزوير، جماعة نهب الأموال العامة. أدى تكون هذه الجماعات المختلفة إلى ضعف هيبة الدولة، وانعدام قدرتها في السيطرة على المجتمع وفشلها في بسط الأمن الشامل على المستوى المحلي والإقليمي، فإذا استمرت هذه الظواهر والإشكاليات في اليمن دون معالجة وحل سريع، فإن استمرارها سيؤدي إلى انهيار الدولة والنظام السياسي في اليمن ، وحين تنهار سلطة الدولة فإن عشرين مليون مسلحا من القبائل اليمنية الجائعة ، ومن أفراد الجيش والأمن المنهار سيشكلون عصابات مسلحة في البر والبحر والجو ، ولن يسلم من شرهم لا قريب ولا بعيد، وستكون السيطرة على هذه العصابات في حكم المستحيل لاعتبارات عديدة من أهمها: شراسة طبع اليمني الجائع ،و وعورة التضاريس اليمنية ، وحينها لن تستطيع أمريكا ولا غيرها تأمين مصالح وأمن دول المنطقة، وكذلك مصالح وأمن جميع الدول.
    من حيث تكون وتشكل هذه الظواهر في المجتمع اليمني يمكننا القول أن هناك ثلاثة أطراف رئيسية ساهمت بشكل أساسي في تشكل هذه الأوضاع الراهنة في اليمن، وهذه الثلاثة الأطراف هي الأكثر تضررا من انفجار الأوضاع في اليمن، وفي نفس الوقت هي الأطراف القادرة على إخراج اليمن من أوضاعه الراهنة ، وهي المستفيدة بالدرجة الأولى من استقرار الأوضاع في اليمن وحل اشكالياته الراهنة والمستقبلية.
    الطرف الأول : المتربعون على عرش السلطة في اليمن، والطرف الثاني : حكام دول الخليج ، والطرف الثالث :أجهزة الإعلام والاستخبارات واالمسؤلين في الدول الغربية وإسرائيل.
    لقد فشل المتربعون على عرش السلطة في اليمن خلال سبعة وأربعين عاما في إحداث تغيير ملموس في بنية المجتمع اليمني من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والإدارية والثقافية والقانونية وأسهموا - بوعي أو بدون وعي - في تكريس الموروث التاريخي المتخلف في اليمن في جميع جوانب الحياة. لقد كرس المتربعون على عرش السلطة في اليمن جل اهتمامهم وجهودهم للبقاء والاستمرار في السلطة أكثر فترة زمنية ممكنة بوسائل جاهلة وعبثية متخلفة ، وكان بإمكانهم تحقيق ذلك الهدف بأسلوب حضاري يخدم المجتمع ويبقيهم في السلطة في آن واحد. منذ قيام ثورة اليمن الكبرى ثورة26 سبتمبر 1962م حتى هذه اللحظة ، لم يتمكن الحكام في اليمن من بناء جهاز قضائي متميز وفاعل في اليمن، ومن خلق بيئة آمنة للاستثمار في اليمن. لقد اعتمد المتربعون على عرش السلطة في اليمن في أدائهم السياسي على الجهل والعشوائية والفساد واللامبالاة وعدم الجدية في التعامل مع قضايا المجتمع ، كما اعتمدوا على الجهلة واللصوص وضعاف القدرات ، وعملوا على تهميش الكفاءات المتميزة القادرة على الإبداع والتجديد والتطوير والتنمية . لقد اعتمدوا على الجهل وأهملوا العلم ، وعلى الهزل وتركوا الجد ، واعتمدوا على الكذب والنفاق ، وتركوا الصدق والإخلاص.ليس للمتربعين على عرش السلطة في اليمن أي خطط وبرامج علمية مدروسة في جميع مجالات الحياة ، وليس لديهم فقه الأولويات بدليل أن ما ينفق على بناء أسوار المعسكرات والنوادي الرياضية ومشائخ القبائل والمنافقين يفوق مئات أضعاف ما ينفقونه على المستشفيات ومراكز البحث العلمي والباحثين. هل يصدق عاقل في الكون في القرن الواحد والعشرين أن شيخ بسيط متخلف يمنح من خمسة إلى عشرة ملايين شهريا، بينما يعتمد لمركز بحث علمي خمسون ألف ريال فقط في الشهر الواحد؟؟؟ فأي مجتمع يمكن أن يتطور وفيه هذه العقليات والسلوكيات. وهناك الكثير من المآسي التي يرتكبها المتحكمون في شؤون البلاد التي يصعب حصرها هنا.
    الطرف الثاني الذي أسهم في خلق الأوضاع الراهنة في اليمن هم حكام الخليج ، وأهم أخطائهم التاريخية تجاه اليمن تتمثل في الآتي :
    - ضعف المساعدات المالية التي يقدمونها لأخوانهم في اليمن.
    - تفضيلهم للعمالة الأجنبية على أخوانهم اليمنيين في جميع المجالات.
    - محاربتهم للسلع المنتجة في اليمن وفي مقدمتها المنتجات الزراعية رغم جودتها ورخص أثمانها ، إلا أنهم يفضلون الاستيراد من دول أجنبية ، ولو كانت ترقى إلى مستوى المنتج اليمني.
    - رفضهم المطلق لانضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي.
    - عدم السماح لرؤوس الأموال الخليجية بالاستثمار في اليمن رغم العوائد المجزية والأرباح الجيدة لهذه الاستثمارات.
    - عدم السماح لأبناء اليمنيين دخول الجامعات الخليجية للتعليم.
    - بث الدعايات المغرضة والمخلة عن الأوضاع الشاملة في اليمن.
    - إفساد بعض شرائح المجتمع اليمني مثل المشائخ والمعارضين للسلطة.
    الطرف الثالث المسؤول عن الأوضاع الراهنة في اليمن هي الدول الغربية ممثلة في أجهزتها الاستخباراتية والإعلامية والسياسية، ومن أهم ما تقوم بعمله هذه الدول تجاه الشعب اليمني الآتي:
    - دعم وتشجيع الحكام الفاسدين وحمايتهم من أي معارضين وطنيين ودعم استمرارهم في السلطة.
    - سكوت هذه الدول ورضاها عن الفساد الرسمي ونهب أموال الشعب وإرسالها للبنوك الغربية للاستفادة منها مقابل حرمان الشعب اليمني الفقير الضعيف المغلوب على أمره.
    - فرض السياسات التي تخدم مصالح الغرب وتضر بمصالح اليمن في أكثر من مجال ، خصوصا فيما يتعلق بالزراعة والصناعة والاقتصاد وعلى رأس القائمة تعليمات البنك الدولي المفروضة.
    - تشويه سمعة اليمن عن طريق بث الدعايات الكاذبة والمغرضة مثل عدم وجود المياه، فقر النفط والمعادن في اليمن، الإرهاب والجهل والتخلف، مما يتسبب ذلك في إحجام الشركات التجارية و الاستثمارية عن الدخول إلى اليمن للاستثمار فيه، وكذلك السياحة وبقية الأنشطة الاستثمارية .
    - إظهار صورة المجتمع اليمني في تلك الدول بالمجتمع الذي لا يستحق الحياة أو المساعدة، والتشكيك في قدرات اليمنيين على تحقيق التنمية والتطور، وتحذير أي قادم إلى اليمن بالمصير المجهول.
    - ضعف المساعدات التي تمنح لليمن، وإنفاقها في مجالات تافهة لا تحقق لليمنيين أي مصلحة أو تمكنهم من التطور في أي مجال.
    - إحداث شرخ كبير بين اليمن ودول مجلس التعاون الخليجي حتى لا يتحقق تكامل أو نهضة وقوة لجميع الأطراف.
    كل هذه السياسات الغربية انعكست بدورها سلبا وأنتجت الوضع الراهن في اليمن . لذلك فإن المطلوب من مؤتمر لندن للخروج بحلول عملية لأوضاع اليمن الراهنة لتفادي آثار تفجيرها ، الآتي:
    - طرح مشروع واقعي لإصلاح طبيعة النظام السياسي في اليمن. يرتكز هذا المشروع على مأسسة السلطة السياسية، والتداول السلمي الحقيقي للسلطة، والاستناد على حكم القانون للسلطة والمجتمع، ومحاربة الفساد، وإصلاح جهاز القضاء والأمن.
    - الكف عن الدعايات الهدامة عن اليمن ، وإبراز الصورة الحقيقية لواقع اليمن على المستوى السياسي والإعلامي والاستخباراتي.
    - دعم اليمن ماليا قدر المستطاع، والسماح لرؤوس الأموال العربية والغربية بالتدفق لليمن للاستثمار في جميع مجالات التنمية.
    - دعم وتشجيع الكفاءات العلمية اليمنية ودفعها لتولي المناصب العامة في الدولة لإحداث تغيير حقيقي ملموس في جميع أنساق البناء الاجتماعي، وتسخير جزء من الأموال التي تنفق على مكافحة الإرهاب لنشر العلم والمعرفة والثقافة في المجتمع اليمني.
    - دمج اليمن ضمن مجلس التعاون الخليجي في كافة المجالات لتحقيق التكامل الشامل.
    فإذا لم يحقق مؤتمر لندن هذه المطالب لإنقاذ الوضع الراهن في اليمن، فانتظروا جملة من الفتن، وغدا لناضره قريب.
    والله الموفق،،


  2. #2
    Banned
    تاريخ التسجيل
    18/08/2009
    العمر
    76
    المشاركات
    2,568
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: أوضاع اليمن في مؤتمر لندن

    شكرا على الموضوع
    نتمنى على المؤتمرين انصاف الشعب اليمني كاملا والحكم بالعدل وعدم تفريقة وجعلة يدا واحدة
    اليمن غني باهلة بارضة بعقولة ومواردة ولكن السياسة هي من يجعل اليمن فقير لانة الاصل اصل الامة العربية
    واما قصة الاستثمار بالسياحة فحسب تقديري هي غطاء لتدخل الجواسيس الغربيين تحت مسميات سواح يرسمون
    يصورون يفعلون ما يشائون ولا تستطيع الحكومات فعل شيء لابل قد تعينهم وتسهل لهم الامر وما اكثر الوقائع
    التي حصلت في كل الدول العربية من خلف هذة السياحة
    سلامات لليمن يمن العرب يمن الاصل
    وسوف تساعد اليمن ببضع الملايين لتنفيذ مأربهم فقط وغدا لناظرة قريب
    اشكرك على مقالتك


  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/09/2009
    المشاركات
    87
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: أوضاع اليمن في مؤتمر لندن

    شكرا اخ يومي على هذا التحليل منك
    لكن لدي بعض المداخلات والملاحظات اريدك ان تتقبلها بصدر رحب
    استطيع ان اقول ان مقالك انقسم الى شقين , الاول : ما آل إليه اليمن من وضع مزري, والشق الثاني:اتهام من كان وراء ذلك.

    اسمح لي بداية ان اسألك عن مصدر الاحصائيات التي استندت عليها في مقالك؟
    فمن ناحية علمية كان يجب عليك ذكر المصدر حتى يتسم موضوعك بنوع من الشفافية,
    الشي الآخر انتهجت العشوائية في سرد ما سميته "الخصائص السلبية" بدراية او دون دراية , ومن بعدها عددت اشكاليات نتجت عنها..
    واحيانا خانتك الدقة

    شحة في الموارد الاقتصادية المتاحة، أو عدم القدرة على استغلالها،
    هناك موارد كثيرة ومتعددة في اليمن سواء كانت طبيعية -كبترول وغاز ومعادن..- او زراعية او ثروات سمكية او حتى موارد بشرية, واخالفك في الشطر الثاني من الجملة؛ هي ليست عدم القدرة انما كيفية استغلالها, فنعلم جميعا الشبهات حول عقود الشركات النفطية في اليمن وكذلك بعض ما ظهر من فضائح اقتصادية اذكر قضية ميناء عدن على سبيل المثال لا الحصر!!

    تعدد وتنوع التيارات الثقافية والمذهبية الدينية في المجتمع
    انا لا أعتبر ذلك سلبية رغم عدم دقة المعلومة, نعم توجد تيارات ثقافية في اليمن حالها حال بلدان العالم أجمع, اما المذاهب في اليمن فيسود المذهب الشافعي والزيدي وغرس المذهب الحنبلي من دولة مجاورة لأهداف لا يعلمها الكثير...

    عدم الاستقرار السياسي،
    نعم كان هناك عدم استقرار نسبي في الشمال بشكل خاص نتيجة المؤامرات على اليمن لكنه استقر لمدة30 عاما لكن ماذا نتج؟؟ وما الذي انجز مقارنة بالمدة الطويلة ؟؟

    اختلالات كبيرة في البناء الاجتماعي والأنساق الاجتماعية،
    لا أؤيدك ! لقد ذكرت بأن المجتمع اليمني مجتمع قبلي, ومن المعلوم أن المجتمعات القبلية من أشد المجتمعات تماسكا وترابطا فلا أرى تلك الاختلالات الكبيرة في المجتمع اليمني , قد ربما قصدت اختلافات في التركيب الاجتماعي, لأن كلمة اختلالات تعني تفكك وتشتت المجتمع وهذا غير صحيح , بل العكس فالمجتمع اليمني ربما هو الأشد حفاظا على تماسكه وترابطه من بين دول المنطقة وهذا ظاهر للجميع.

    ثم عددت وذكرت بعض الخصاءص السلبية وأنا أسميها أعراض وافرازات السلطة القائمة بسبب عبثها السياسي وعدم وجود نظرة مستقبلية لها وادارة اليمن بالأزمات بل جعلها تبتز الدول بمشاكلها الداخلية وانه قد تصدر هذه المشاكل اليها اذا لم تمد لها يد العون... الخ



    وللحديث بقية
    اعود غدا لاكمل ما بقي من كلام


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •